Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

ثبات GBP/USD حوالي 1.3650 بسبب ارتفاع عدم اليقين بشأن خطط تعريفة ترامب

الجمعة 04 يوليو 7:21 ص

وزير التجارة: الكويت ماضية في بناء منظومة غذائية متكاملة وآمنة تحقق الاستقرار وتلبي الاحتياجات

الجمعة 04 يوليو 7:17 ص

يحمل “5 رسائل”.. ماذا يعني شعار سوريا الجديد؟

الجمعة 04 يوليو 7:16 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الجمعة 7:31 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»علوم
علوم

خبراء: العواصف الرملية أصبحت أكثر شدة بسبب البشر

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 07 يناير 10:05 ص
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

نبه خبراء أمميون إلى أن السنوات الأخيرة شهدت زيادة كبيرة في تواتر العواصف الرملية وشدتها بسبب النشاط البشري والتغيرات المناخية، مما يعوق تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي أقرتها الأمم المتحدة في عام 2011.

وأصبحت هذه الظاهرة الطبيعية المتنامية مصدر تهديد للأراضي الزراعية ومصادر الغذاء وللصحة البشرية في عدد من مناطق العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تعتبر منشأ نسبة هامة من هذه العواصف ذات التأثير العالمي.

وبحسب بيان نشر على موقع لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، فإن العواصف الرملية تحمل سنويا نحو ملياري طن من الرمال والغبار إلى الغلاف الجوي، أي ما يعادل 350 ضعفا لوزن هرم الجيزة الأكبر. وفي بعض المناطق، تَضاعف عدد جزيئات الرمل والغبار في الغلاف الجوي بين عامي 1900 و2000.

واستمر هذا الاتجاه مع تفاقم تغير المناخ الذي يقوده الإنسان. ووفقا لخبراء الأمم المتحدة فإن ما لا يقل عن 25% من انبعاثات الغبار العالمية تنشأ من الأنشطة البشرية، فيما تعود النسبة الباقية إلى أسباب طبيعية. لكن تغير المناخ الناجم عن النشاط البشري أدى إلى زيادة تواتر وشدة العواصف الرملية والترابية.

مخاطر بالجملة

تنشأ العواصف الرملية والترابية في مناطق الأراضي الجافة التي تغطي 41% من سطح الأرض وتشكل بعضا من أكثر النظم الإيكولوجية هشاشة، والأكثر عرضة لتغير المناخ العالمي. ورغم أن جسيمات العواصف الرملية الأكبر حجما تنتقل لمسافة لا تزيد عادة عن بضعة كيلومترات، فإن جسيمات العواصف الترابية التي يبلغ قطرها أقل من 0.05 مليمتر، يمكن أن تنتقل لآلاف الكيلومترات.

لذلك، فإن تأثير العواصف الرملية والترابية يمتد على جميع مناطق العالم، لكن النقاط الساخنة الرئيسية للعاصفة الترابية تقع خاصة في الصحراء الكبرى ومنطقة الشرق الأوسط وفي شمال غرب الصين وجنوب غرب آسيا ووسط أستراليا.

وبحسب تقرير حديث لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، يمكن أن تتسبب العواصف الرملية والترابية بزيادة التصحر وتدهور الأراضي وتلف المحاصيل، مما يؤثر سلباً على كمية الغذاء وجودته، كما تؤثر هذه العواصف سلبا في جودة الهواء ولها آثار ضارة على الصحة في جميع أنحاء العالم.

ويمكن أن يؤدي استنشاق الجزيئات الدقيقة التي تحملها هذه العواصف إلى مشاكل في الجهاز التنفسي والحساسية ومشاكل صحية أخرى. ووجدت مراجعة علمية عالمية نُشرت في مارس/آذار 2023، أدلة كثيرة على الآثار الصحية للغبار الصحراوي والعواصف الرملية، خاصة على أمراض الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية وأسباب الوفيات.

ناسا / الشرق الأوسط وشمال أفريقيا واحدة من أكثر المناطق غبارا بسبب قربها من الصحراء الكبرى

الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في قلب العواصف

تعد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا واحدة من أكثر المناطق غبارا بسبب قربهما من الصحراء الكبرى أكبر مصدر للغبار في العالم، حيث إن انبعاثاتها من الغبار تبلغ نحو أربعة أضعاف ما تطلقه الصحاري العربية. وينتقل هذا الغبار إلى أماكن بعيدة مثل غابات الأمازون وأميركا الشمالية وأوروبا والصين.

وبحسب تقرير للبنك الدولي صدر عام 2019 عن العواصف الرملية والترابية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فإن أعلى كثافة لمصادر الغبار إنما هي في الشرق الأوسط وفي شمال العراق بين نهري دجلة والفرات وعلى طول الحدود السورية العراقية. كما توجد مصادر الغبار في المنطقة بشكل عام في المناطق ذات الغطاء الصحراوي الواسع والكثافة السكانية المنخفضة. ومن حيث تواتر العواصف الترابية، سجلت السودان والعراق والسعودية والخليج العربي أكبر عدد من العواصف الترابية بشكل عام.

وعلى الرغم من أن المصادر الطبيعية مثل الصحراء الكبرى هي المساهم الرئيسي في العواصف الترابية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فإن التغيرات في استخدام الأراضي وتغير المناخ الناجم عن النشاط البشري أضافت مصادر بشرية المنشأ أيضا.

وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى خسارة نحو 13 مليار دولار من الناتج المحلي الإجمالي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سنويا بسبب العواصف الترابية.

العواصف الترابية يمكن أن تتأثر بتغير المناخ، وهي بدورها تساهم في التأثيرات المرتبطة بالمناخ

ضعف العمل المناخي يفاقم التهديد

أظهرت الأدلة والدراسات العلمية أن العواصف الترابية يمكن أن تتأثر بتغير المناخ، وهي بدورها تساهم في التأثيرات المرتبطة بالمناخ من خلال التأثير على أنماط الطقس الإقليمية، وتغير دورات الكربون والمغذيات، والمساهمة في التصحر وتدهور الأراضي.

ومن متوقع أن تصبح العواصف الرملية أكثر شدة مع ارتفاع درجات الحرارة، كما ذكرت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادي في تقريرها عن العواصف الرملية والترابية في آسيا والمحيط الهادي. ومع ارتفاع درجات الحرارة وحدوث الجفاف، فإن انخفاض رطوبة التربة سيسهم بشكل كبير في زيادة شدة وتواتر العواصف الرملية والترابية في جنوب آسيا وغربها، وفي مناطق أخرى من العالم.

وقالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن معالجة العواصف الرملية والترابية تتطلب نهجا متكاملا، يتضمن الإدارة المستدامة للأراضي، والتخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه، والحد من مخاطر الكوارث، بما في ذلك أنظمة الإنذار المبكر والتعاون الدولي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

خلايا شمسية جديدة تولد الكهرباء من ضوء المنازل والمكاتب

إطلاق كبسولات تذكارية إلى الفضاء تضم “رفاتا” و”حمضا نوويا بشريا”

درع مستوحى من “روبيان السرعوف”.. مادة خارقة تقاوم الرصاص والشظايا

تحت “هضبة سلمى” بسلطنة عمان شبح صامت أعاد رسم ملامح القارات

دراسة تصحح إحدى أفكار أينشتاين وتحل مشكلة عمرها 120 عاما

دوران الأرض “يتسارع” والأسباب غير واضحة إلى الآن

سيناريو لنهاية العالم يخالف كل التكهنات السابقة

علماء يقترحون بناء منازل المريخ من “خرسانة حية” و”ذاتية النمو”

مياه المحيطات يتغير لونها والعلماء قلقون من تداعيات اقتصادية

اخر الاخبار

وزير التجارة: الكويت ماضية في بناء منظومة غذائية متكاملة وآمنة تحقق الاستقرار وتلبي الاحتياجات

الجمعة 04 يوليو 7:17 ص

يحمل “5 رسائل”.. ماذا يعني شعار سوريا الجديد؟

الجمعة 04 يوليو 7:16 ص

الين الياباني يلتصق بالتحيز الإيجابي داخل اليوم ضد USD أضعف على نطاق واسع

الجمعة 04 يوليو 7:09 ص

واشنطن تعاقب إيران وحزب الله واستهداف إسرائيلي لعنصر من فيلق القدس بلبنان

الجمعة 04 يوليو 7:02 ص

محلل إسرائيلي: حرب غزة صارت غاية في حد ذاتها وحماس ترص صفوفها

الجمعة 04 يوليو 7:01 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter