Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

“صناعة الخوص”.. حرفة تقليدية حاضرة ضمن فعاليات بيت حائل

الأحد 06 يوليو 10:11 ص

حرائق في ريف اللاذقية بسوريا والدفاع المدني يواصل جهوده للسيطرة عليها

الأحد 06 يوليو 10:10 ص

جسد صغير مثقل بالحرب.. طفل مصاب بتلف دماغي في غزة يُصارع للبقاء

الأحد 06 يوليو 10:07 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأحد 10:13 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

سجناء محررون يروون قصصا مروعة في سجن حلب المركزي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 07 ديسمبر 2:53 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

إدلب – “العذاب النفسي كان أصعب من الجسدي بكثير، وهذا لا يمكن أن تمحوه ذاكرتي مهما مرت الأيام، فاسمي كان الرقم 1100، ولا أنسى كيف كنت أمزق ملابسي حتى أمسح دم الجرح في رأس تلك الطالبة الجامعية التي لم يبق شعر في رأسها من شدة التعذيب”، هكذا افتتحت هالة أم ربيع (اسم مستعار) حديثها للجزيرة نت بعد أن تمكنت المعارضة السورية من فك أسرها من سجن حلب المركزي.

وأضافت أنها اعتقلت على حاجز يعرف بحاجز “البطاطا” في مدينة حماة عام 2019 بتهمة الإرهاب، ونقلت إلى فرع الأمن العسكري بحلب لتقضي فيه سنة ونصف السنة، ومن ثم في أمن الدولة 3 سنوات، وبعدئذ إلى السجن المركزي في حلب الذي حررت منه يوم 29 نوفمبر/تشرين الأول المنصرم.

ولادة جديدة

تستذكر المتحدثة اعتقال وتعذيب فتاة تبلغ من العمر 16 عاما قضت تحت التعذيب، ولم يمضِ على زواجها سوى شهرين قبل اعتقالها مع طالبة جامعية وسيدة مسنة وطبيبتين اتهمتا بعلاج الثوار، وذكرت أنه عندما كانت أي سجينة تموت تحت التعذيب تلفّ “ببطانية” ويضعونها معهم في الغرفة قبل أن يأخذوها لاحقا إلى مكان مجهول.

وتستحضر أم ربيع خلال حديثها كل السجينات في المعتقلات، وتتمنى تحرير كل السجناء خاصة المعتقلين في سجن صيدنايا المعروف بسوء سمعته.

وتصف لحظة وصول قوات المعارضة السورية إلى السجن بقولها “لم نكن لنصدق أن هذه حقيقة، وأننا سنرى الضوء، كانت الفرحة كبيرة، زغردنا وكبرنا، وتمنينا لو نستطيع أن نعانقهم ونقبلهم”. وأضافت “كانت الفرحة أكبر بخروجنا رغم أنف النظام على يد الثوار. وصلت إلى أهلي، كأني ولدت من جديد”.

تعذيب على مراحل

يصف صافي الياسين (49 عاما) -للجزيرة نت- لحظة خروجه من السجن بعد وصول قوات المعارضة إلى داخل مدينة حلب بقوله “كأنه يوم ولادتي، وكأنه أول يوم من عمري، السعادة لا يمكن وصفها، ولا يمكن أن يكون لها مثيل”.

وكان الياسين الذي عمل في مجال الحدادة وصناعة القوارب البحرية للصيادين قد اعتقل بتاريخ 7 مايو/أيار 2011، إذ حضرت قوة عسكرية كبيرة من قوات الجيش السوري إلى قريته الواقعة في بانياس، واعتقلته على خلفية إنشاده في المظاهرات، لينقل إلى الملعب البلدي في مدينة اللاذقية، ومن ثم إلى الأمن العسكري، “وهنا بدأت رحلة التعذيب الجسدي والنفسي الكبير طوال ما يقارب 14 عاما”، حسب وصفه.

ويضيف أن “المرحلة الثانية تمثلت بنقلي إلى دمشق حيث تم التحقيق معي في أكثر من فرع، وبعدها قضيت عاما كاملا في سجن الرعب صيدنايا”، ويقول إن التعذيب به “كان بما لا يمكن وصفه أو كتابته، فما رأيته من مشاهد لا يمكن أن تمحوها ذاكرتي حتى الموت. ولا يمكن أن أنسى ذلك المسن المضرج بالدماء، وبعد فترة توفي”.

أما المرحلة الثالثة، حسب كلامه، فيذكر أنها “كانت عندما نقلنا إلى سجن عدرا الذي قضيت به شهرا. ومن ثم نقلنا إلى سجن السويداء حيث قضيت 6 سنوات، ومن ثم إلى سجن حلب المركزي الذي قضيت به أيضا 6 سنوات وبضعة أشهر”.

ويصف الياسين -الذي صدر بحقه حكم بالسجن 31 عاما- اللحظات الأخيرة بقوله “في 28 و29 نوفمبر/تشرين الأول الماضي، بات صوت الاشتباكات قريبا، وفي كل ساعة يقترب أكثر وأكثر، وبعدها ساد الهدوء، وسمعنا أصوات التكبير”.

“كنا ما يقارب 5 آلاف سجين، بدأنا بخلع النوافذ وتكسير الأبواب للخروج، وحتى الضباط والحرس لبسوا اللباس المدني، وخرجوا معنا مستغلين خروجنا من السجن حتى لا يقبض عليهم الثوار، وعندما أصبحنا خارج السجن وجدنا الثوار، وسمعنا منهم خبر تحرير حلب، فذهبت إليهم وأخبرتهم أنني من بانياس، فتواصلوا مع أشخاص من بلدتي وأوصلوني إلى أحد الأصدقاء”، كما يقول الياسين.

يوم غير متوقع

تحدث ماهر (اسم مستعار) عن تجربته في السجن، للجزيرة نت، لكنه رفض الكشف عن اسمه خوفا على أهله الذين يقطنون في العاصمة دمشق.

يذكر اليوم الأول لاعتقاله في السابع من نوفمبر/تشرين الأول 2017، عند أحد الحواجز في مدينة حمص، حيث اتهم “بتمويل الإرهاب”، ثم اقتيد إلى فرع الأمن السياسي في الفيحاء وقضى فيه 4 أشهر، ثم نقل إلى فرع المخابرات الجوية في المزة بدمشق، وقضى فيه عاما كاملا قبل أن ينتهي به المطاف في سجن حلب المركزي.

يقول ماهر إنه لم يكن العذاب الذي تعرض له خلال تنقله بين الأفرع الأمنية وحده ما بقي عالقا بذاكرته، “رغم أن كل دقيقة كانت عبارة عن اقتراب الأجل، من شدة التعذيب وأساليبه الوحشية التي لا يمكن حتى للحيوان أن يتحملها”، بحسب وصفه.

ويضيف “لكن الذي لا أنساه هو أنني عندما كنت بفرع المزة، حيث جاءت حافلة وأحضرت سجناء نقلوا إلى زنزانتي، وكان من بينهم معتقل يشبه زوج أختي، ترددت في البداية وقلت في نفسي، هذا ليس أيمن، مستحيل أن يكون هو، فهو لم يكن مبتور القدمين، اقتربت منه وسألته عن اسمه لأقطع الشك باليقين، ولكن الفاجعة الأكبر كانت أنه فاقد للعقل”.

تعرف ماهر على نسيبه من الوشم المنقوش على يده بعبارة رضاك يا أمي، وبجانبه أول حرف من اسمه ومن اسم أخته. حاول أن يذكره بنفسه لكن دون جدوى.

لم يتوقع محدثنا أن يخرج يوما من سجن حلب، لكن “عندما اقترب صوت إطلاق الرصاص جدا من السجن بدأنا جميعنا بالتكبير، ولم نكن نصدق أبدا أن هذا الحلم أصبح حقيقة، بعد 7 سنوات قضيتها في السجن دون أن أخضع لمحاكمة، كنت منسيا كأنني لست إنسانا لأني مجرد رقم”.

“خرجنا من السجن بعد أن كسرنا الأبواب وعانقنا الثوار، وسجدنا لله، وتم تأميننا حتى وصلت إلى منزل أختي التي تسكن في إدلب مع عائلتها، والتي كانت هي أيضا معتقلة سابقا لمدة 5 أشهر في فرع المخابرات الجوية بتهمة التظاهر”.

وبحسب بيان الشبكة السورية لحقوق الإنسان فإن عدد المعتقلين في سجون سوريا منذ مارس/آذار 2011 حتى أغسطس/آب 2024 بلغ 136 ألفا و614 شخصا، بينهم 3 آلاف و698 طفلا و8 آلاف 504 سيدة لا يزالون قيد الاعتقال أو الاختفاء القسري.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو

سياسة “الأرض المحروقة” لتدمير جباليا بالكامل

الحكومة السورية تعلن عن هوية بصرية جديدة للدولة

هونغ كونغ.. أسطورة الثراء الفاحش التي تمتلئ بالمكتئبين

“يسرائيل هيوم” ترصد أسباب اهتمام أميركا بإسرائيل

هل تمكن قادة الناتو من فك شيفرة ترامب؟

“تلغراف” تكشف 5 قواعد عسكرية إسرائيلية استهدفتها إيران

غارديان: مؤشرات على قرب وقف إطلاق النار بغزة

تشهد معارك شرسة.. ما الأهمية الإستراتيجية لمدينة بابنوسة بكردفان؟

اخر الاخبار

حرائق في ريف اللاذقية بسوريا والدفاع المدني يواصل جهوده للسيطرة عليها

الأحد 06 يوليو 10:10 ص

جسد صغير مثقل بالحرب.. طفل مصاب بتلف دماغي في غزة يُصارع للبقاء

الأحد 06 يوليو 10:07 ص

نتنياهو يقيل المتحدث باسمه عومر دوستري

الأحد 06 يوليو 9:53 ص

إما القبول أو الرفض.. ترامب يرسل خطابات الرسوم الجمركية إلى 12 دولة

الأحد 06 يوليو 9:51 ص

ما هي فرص نجاح حزب إيلون ماسك؟

الأحد 06 يوليو 9:36 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter