Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

«HONOR» تشارك في المنتدى العالمي للهيئات التنظيمية (GSR) 2025 في السعودية

الخميس 04 سبتمبر 4:44 م

وزارة التعليم تشارك في قمة لندن لمستقبل التعليم العظيم

الخميس 04 سبتمبر 4:43 م

يورو/الدولار الأمريكي يفسد الماء مع كل الأنظار على الخدمات الأمريكية ، بيانات الوظائف

الخميس 04 سبتمبر 4:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الخميس 4:46 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

أطعمة الخلفاء.. مآدب العصر العباسي الذهبي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 21 يناير 6:00 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

لطالما كان الطعام جزءًا مهمًّا من التراث الثقافي والحضاري لأي أمة، فهو يعكس تطورها الاجتماعي والاقتصادي والثقافي عبر العصور. فمن البساطة والتقشف إلى الترف والتعقيد، شهدت الدولة العباسية تحولًا كبيرًا في عاداتها الغذائية، من بداية الإسلام وصولا إلى الحكم العباسي.

وبنظرة على تطور الطعام والعادات الغذائية في العصر العباسي، يمكننا رؤية تأثير الثقافات المختلفة فيه، وإعداد أشهر الأطباق والحلويات، وإقامة طقوس الطعام الخاصة بالخلفاء، فضلًا عن الإنفاق الكبير الذي كان يُخصص للطعام والولائم الضخمة.

وقد لعب الطعام دورًا مهمًّا في الحياة الاجتماعية والسياسية للدولة العباسية، إذ استُخدمت الولائم الفاخرة في المناسبات الدبلوماسية كوسيلة لإظهار الثراء والنفوذ.

كل تلك الفنون الخاصة بالطعام والطهو تجعلنا نتأكد من مدى تأثير الطعام في حياة العباسيين اليومية ودوره في مناسباتهم الاجتماعية والسياسية.

تطور العادات الغذائية

كانت أطعمة العرب قليلة وبسيطة في أول الأمر، فقد كان الصحابة يتحاشون التكلف في الأكل اقتداء بخلفائهم الراشدين. ولما حكم الأمويون سنة (41هـ/662م) واختلط العرب بالفرس والروم، بدأ التأثر بثقافاتهم المختلفة يظهر في عادات الطعام، مما أدى إلى تنوع الأطعمة وتطور طرق إعدادها وصناعتها.

وغالى الخلفاء العباسيون في إعداد الأطعمة، لا سيّما في عصرهم الذهبي فقد استحضروا أصنافًا مختلفة من الطعام وألوانًا مختلفة من الطيور، وكانوا يستشيرون الأطباء ويستعينون بهم في معرفة فوائد الطعام ومضارّه، وعادة ما كان يُفصل بين أوقات الطعام وأوقات اللهو، رغم أن موائدهم شملت في بعض الأحيان العبث والتهتك.

أطباق العباسيين وولائمهم

تطورت أدوات الطهو وتقنياته في العصر العباسي، فاتخذ الطهاة التنانير (نوع من الكوانين) والمطابخ للطهو، وتفننوا في صناعة الأطعمة التي تتسم بالمواصفات الصحية الجيدة، كما تفننوا في إعداد الولائم التي تتسع للعديد من الأشخاص، لا سيّما في الحفلات والأعراس، كالوليمة الضخمة التي أعدّت في عرس هارون الرشيد على زبيدة سنة (165هـ/782م)، والولائم التي استمرت طوال 17 يوما بمناسبة زواج المأمون (ت 218هـ/833م) بابنة الحسن بن سهل.

وكان من أكثر الأكلات شهرة في زمن العباسيين أكلة السكباج “وهي طعام يُعمل من اللحم والخل والتوابل”، ويطلق عليها مخ الأطعمة، وأكلة الرغفان، والطباهجة “وهي ضرب من اللحم المقلي”، واسفيذباجة “وهي لحم مع الحمص والبصل والكسفرة والكمون ومستحلب اللوز”، والشواء، والجدي، والرؤوس.

وقد فاضل بعض الخلفاء في حبهم للأطعمة فعُرف المهدي (ت169هـ/785م) بحبه لأكلة البقل والكراث، في حين عرف الرشيد باستطابته لأكلة الخاميز “وهي حساء اللحم”، والأمين بأكلة المصلية وأكلة البزمارد وهي “طعام يسمى لقمة القاضي وفخذ الست ولقمة الخليفة مصنوع من اللحم المقلي بالزبدة والبيض”، والمأمون بحبه للأرز والخبز والدجاج، أما الواثق (ت232هـ/847م) فقد كان معروفًا باهتمامه بالأطعمة التي يُعتقد أنها تقوّي البنية الجسدية، وعرف بنهمه الشديد على الباذنجان، حتى إنه اهتم بتناول بعض اللحوم النادرة كلحوم السباع.

طقوس الطعام ونفقاته

أنفق الخلفاء المبالغ الباهظة لتغطية تكاليف إعداد الطعام لتنوع الأصناف وارتفاع ثمنها، ولا أدلّ على ذلك مما فعله إبراهيم ابن المهدي في زيارة زاره فيها الرشيد، فأعدّ له أطعمة كان من بينها وعاء سمك فاستصغر الرشيد قطعه، فسأله عن ذلك فقال “يا أمير المؤمنين هذه ألسنه السمك”، وقد قدرت نفقة ما في ذلك الوعاء بأكثر من ألف درهم.

مائدة علي مجموعة متنوعة من الأطباق التقليدية، بما في ذلك الأطباق الذهبية من اللحوم المشوية، وأوعية اليخنة، والأرز مع المكسرات والزبيب، والفواكه الطازجة مثل التين والرمان، والخبز المسطح. (فايرفلاي- الجزيرة)

أما مقدار المطبوخ من كل صنف من الطعام فلا قياس له، فكانت الأطعمة تفيض بمقادير كبيرة، إذ كانوا يعدّون أضعاف ما يحتاجون إليه من الطعام مخافة أن يأتيهم زوار، لذلك أمر المنصور بضرب الطباخ لمجرد أن قلَّ الطعام قبل أن يشبع الناس.

وكان لكل من الخلفاء طقوس خاصة في طعامه، فكان الرشيد يتناول طعامه بصحبة ندمائه قبل أن يستمع لغناء الجواري، ويقوم بترتيب طعامه مبتدئا بالطعام الحار قبل البارد، أما الخليفة المأمون فكان يضع على مائدته أكثر من 300 لون من الطعام، ثم يقوم بشرح فوائده ومضارّه لضيوفه وجلسائه، وكانت بعض الأطعمة قد خصصت لفصل الصيف لبرودتها وبعض الأطعمة الأخرى لفصل الشتاء لحرارتها العالية.

الحلويات والفواكه

ضمت موائد الخلفاء أصنافًا متعددة من الفواكه، وأبرزها البطيخ، والرطب، والتفاح الشامي الذي أكثر الخليفة المأمون من التغزل به.

وتفنن العباسيون في اصطناع الحلويات كالهريسة، وحلوى اللوزينج بالفستق (نوع من الحلوى يحشى بالفستق واللوز وماء الورد والسكر وهي تشبه القطائف)، والفالوذج (يُصنع من لب الحنطة إضافة إلى الدقيق والماء والعسل)، وكان الرشيد قد اختلف مع زوجته أم جعفر (زبيدة) في أيهما أطيب الفالوذج أم اللوزينج، وانتهى الخلاف بينهما بعد الاحتكام إلى القاضي، كما عرف العباسيون بصناعة المخ المعقود بالسكر، الذي وصفه الثعالبي (ت٤٢٩هـ/١٠٣٧م) بأنه طعام الملوك.

ونتيجة لتعدد ألوان الأطعمة والتوسع في النفقة عليها، اتسعت مطابخ الخلفاء والأمراء، حتى صار يشرف على كل صنف من الأطعمة مجموعة من الخدم عليهم رئيس.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

ذهب ظفار الأبيض.. حكاية اللبان من كنوز القوافل القديمة إلى عطور العالم الفاخرة

حصان جنين.. عرضان مسرحيان في فلسطين وبريطانيا تقطعهما رصاصة واحدة

من بنغلاديش إلى فلسطين.. جائزة الآغا خان للعمارة تحتفي بمشاريع الأمل والصمود الإنساني

ملتقى الشارقة للراوي يقتفي أثر “الرحالة” في يوبيله الفضي | ثقافة

خراب الذاكرة: مأساة متحف السودان القومي وكنوزه المنهوبة في أتون الحرب

كيف أصبح مشروب شوكولاتة للأطفال رمزا للاستعمار الفرنسي؟

النسخة الروسية من رواية “الشوك والقرنفل” تصف السنوار بـ”جنرال الأحرار” | ثقافة

رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُتخيَّل لا يُستعمر

سعد الدين شاهين شاعرا للأطفال

اخر الاخبار

وزارة التعليم تشارك في قمة لندن لمستقبل التعليم العظيم

الخميس 04 سبتمبر 4:43 م

يورو/الدولار الأمريكي يفسد الماء مع كل الأنظار على الخدمات الأمريكية ، بيانات الوظائف

الخميس 04 سبتمبر 4:22 م

«الائتمان»: إطلاق خدمة إلكترونية جديدة لذوي الهمم

الخميس 04 سبتمبر 4:14 م

ألمانيا تقود أضخم مناورات للناتو في البلطيق تحت اسم “Quadriga 2025”

الخميس 04 سبتمبر 4:13 م

حواف دولار أمريكي أعلى من ADP – Scotiabank

الخميس 04 سبتمبر 4:04 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter