Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

الأمم المتحدة تحذّر من تفاقم الجوع في غزة بشكل متسارع

الجمعة 09 مايو 9:59 ص

استنفار حكومي لضبط الأسعار

الجمعة 09 مايو 9:57 ص

أين يقف ليو الرابع عشر من سياسات ترامب؟

الجمعة 09 مايو 9:56 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الجمعة 10:04 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»منوعات
منوعات

كيف تتحكم في غضبك قبل خسارة من حولك؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 06 مايو 3:17 م0 زيارة
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

الغضب شعور إنساني معقد، وغالبا ما يصنف على أنه سلوك سلبي أو مدمر. إلا أن الأبحاث النفسية الحديثة تكشف عن جانب آخر لهذا الشعور، إذ تظهر أنه، حين يدار بوعي، يمكن أن يتحول إلى قوة محفزة على التغيير الاجتماعي، ووسيلة فعالة لمواجهة الحزن، بل وقد يمنح الفرد شعورا بالرضا الأخلاقي. في هذا التقرير، نسلّط الضوء على الإجابة عن سؤال: كيف يمكن أن يصبح الغضب حليفا في مسارات التغيير والشفاء بدلا من كونه عبئا مزعجا؟

ما الذي يثير شعور الغضب؟

يظهر الغضب عادة كرد فعل فوري على الشعور بالظلم أو الأذى، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، ويعبر عن رفض لانتهاك الحقوق أو القيم. يؤدي هذا الشعور دورا دفاعيا يحمي الذات والمبادئ، كما يعزز الإحساس بالهوية. كذلك، قد ينجم الغضب عن تكرار الإحباط أو عرقلة تحقيق الأهداف، أو في مواجهة تهديدات نفسية واجتماعية، مما يجعله آلية طبيعية تنبه الإنسان إلى الخطر وتحثه على حماية نفسه. ورغم أن الغضب قد يكون أداة تكيفية تدفع إلى المواجهة الفعالة في بعض المواقف، إلا أن فقدان السيطرة عليه قد يحوله إلى سلوك عدواني، ما يجعله سلاحا ذا حدين في العلاقات الإنسانية.

الغضب والشعور بالرضا النفسي

بعيدا عن أدواره الاجتماعية، يمنحنا الغضب أحيانا شعورا بالراحة النفسية أو الرضا. ويشير الدكتور جلين جيهر، أستاذ علم النفس بجامعة نيويورك، إلى أن الغضب قد يستخدم للتعبير عن التفوق الأخلاقي ورفض السلوكيات غير المقبولة، وهذا يعزز الإحساس بالهوية والسيطرة في عالم فوضوي. لكن هذا الشعور قد يتحول إلى فخ نفسي، إذ قد يتحول الغضب إلى وسيلة مستمرة لتأكيد الذات بدلا من أداة للحوار أو التغيير، مما يجعل الشخص أسيرا لردود فعل غاضبة لا تساهم في أي إصلاح حقيقي.

الغضب كأداة للشفاء من الحزن

الغضب، كما توضح الدكتورة سينثيا فيجار في مقالها على سيكولوجي توداي، لا ينبغي اعتباره شعورا سلبيا فحسب خلال مراحل الحزن، بل قد يكون دليلا حيويا على أننا بدأنا ندرك حجم الفقد وأثره علينا. هذا الغضب يعكس حدودا نفسية تم اختراقها، سواء بفقد شخص أو دور أو علاقة، ويمنحنا دفعة داخلية لاستعادة السيطرة. ويمكن للغضب أن يكون حافزا للتعبير عن الألم، ودافعا لفهم الذات بعمق أكبر. ومن خلال ملاحظته لا كتهديد بل كمؤشر، يصبح الغضب بوابة للشفاء، وفرصة لاكتشاف احتياجاتنا غير المُلباة واتخاذ خطوات إيجابية نحو التعافي العاطفي.

العوامل الشخصية المؤثرة في تجربة الغضب

تختلف تجربة الغضب من شخص لآخر بناء على عدة عوامل، منها:​

السمات الشخصية: الأشخاص الذين يتمتعون بمرونة نفسية عالية قد يكونون أكثر قدرة على إدارة الغضب بفعالية.​

التجارب السابقة: الأفراد الذين تعرضوا لتجارب صادمة أو غير عادلة قد يكونون أكثر عرضة للغضب.​

الدعم الاجتماعي: وجود شبكة دعم قوية يمكن أن يساعد في تقليل مشاعر الغضب أو توجيهها بشكل بنّاء.​

القدرة على التعبير عن المشاعر: الأشخاص الذين يتمكنون من التعبير عن مشاعرهم بوضوح قد يكونون أقل عرضة للغضب المكبوت.​

الغضب شترستوك

لكن هل الغضب يغير العقول حقا؟

رغم أن الغضب يمنح شعورا أخلاقيا قويا ويحدث تأثيرات فورية، إلا أن فاعليته على المدى البعيد محدودة في تحقيق التغيير الحقيقي. فعادة لا يقنع الغضب الآخرين، بل قد يفهم كعدوانية أو هجوم، وهذا يؤدي إلى تصعيد الخلافات بدلا من تسويتها. وبدلا من أن يكون وسيلة لتقريب وجهات النظر، قد يتحول الغضب غير المدروس إلى حاجز يعمق الانقسام ويعطل الحوار البناء. لذا، فإن ضبط الغضب وتوجيهه بحكمة يعد أكثر نفعا لتحقيق التفاهم والتأثير الإيجابي.

كيف ندير الغضب بشكل إيجابي؟

لكن تحويله من رد فعل هدام إلى طاقة بناءة يتطلب وعيا ومهارات إدارة عاطفية. تبدأ هذه العملية بالتوقف اللحظي قبل الرد، حيث يطرح السؤال: “هل يستحق هذا الموقف غضبي؟ وهل ردي سيحل المشكلة أم يزيدها تعقيدا؟” هذه اللحظة من التمهل تتيح للعقل التفكير بعقلانية بدلا من الاندفاع.

إستراتيجيات للتحكم في غضبك:

التنفس العميق: ينشط الجهاز العصبي، وهذا يخفض معدل ضربات القلب ويهدئ الاستجابة الجسدية للغضب.

إعادة التقييم المعرفي: تغيير تفسير الموقف (مثل اعتباره تحديا وليس هجوما).

التأمل الذهني: يعزز الوعي بالمشاعر من دون انجراف.

النشاط البدني: المشي أو التمارين تفرغ الطاقة الزائدة وتخفض هرمونات التوتر مثل الكورتيزول.

التواصل غير العدواني: التعبير عن المشاعر بـ”أشعر…” بدلا من الاتهام يقلل التصعيد.

بعد الهدوء، يوجه الغضب نحو حل المشكلة عبر تحليل الأسباب واقتراح حلول عملية. مثلا: كتابة المشاعر، أو مناقشة الموقف بموضوعية. هكذا يصبح الغضب محفزا للتغيير الإيجابي، بدلا من كونه مصدرا للصراع.

الغضب ليس شعورا يجب كتمه أو الخجل منه، بل هو إشارة نفسية بأن هناك أمرا يحتاج إلى الانتباه أو التصحيح. لكنه، كأي طاقة قوية، يحتاج إلى توجيه.

والغضب البنّاء قد يحفز التغيير، ويعزز العدالة، ويدفع للحوار الحقيقي. أما الغضب غير المنضبط فقد يكون سببا في الانقسام، القطيعة، بل وحتى العنف.

في زمن السرعة والتوتر الدائم، يصبح التحكم في الغضب مهارة ضرورية لا رفاهية. فحين نفهم الغضب، ونديره بوعي، يمكننا تحويله من قنبلة موقوتة إلى وقود للتغيير الإيجابي، سواء في أنفسنا أو في العالم من حولنا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

مُنع عنهم الطعام قبل قرون.. ماذا يأكل الكرادلة أيام انتخاب البابا؟

لماذا تعتبر الفاصوليا أفضل صديق على المائدة وفقا لأخصائيي التغذية؟

الفارق أكبر مما تتخيل.. كيف يؤثر لون وشكل كوب القهوة على مذاقها؟

هل شموع السترونيلا فعالة في مقاومة الحشرات؟

رحلة إلى نهاية العالم.. حكايات الماء والضباب والأساطير في تشيلي

تتفتّح 4 أسابيع فقط.. “العروس الباكية” تزين مرتفعات سيرت التركية

مع اقتراب دخول فصل الصيف.. هكذا تستخدم كريم واقي الشمس بفعالية

كيف يمكن للاحتفاظ بالأسرار أن يكون عبئا نفسيا؟

باحثون يحذرون: الوجبات السريعة تسرق ذاكرتك وتشوّش بوصلة الدماغ

اخر الاخبار

استنفار حكومي لضبط الأسعار

الجمعة 09 مايو 9:57 ص

أين يقف ليو الرابع عشر من سياسات ترامب؟

الجمعة 09 مايو 9:56 ص

السعر الفضي اليوم: يرتفع الفضة ، وفقًا لبيانات FXStreet

الجمعة 09 مايو 9:48 ص

الدولار الأمريكي: الكثير من اللغط حول القليل – CommerzBank

الجمعة 09 مايو 9:36 ص

اشتباكات حدودية بين الهند وباكستان وإسلام آباد تسقط طائرات تجسس

الجمعة 09 مايو 9:35 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter