Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

«لوياك» تعقد اجتماع مجلس الأمناء السنوي برئاسة محمد الصقر

الثلاثاء 13 مايو 11:21 م

وفاة رئيس الأوروغواي السابق خوسيه موخيكا صديق الفقراء والبعيد عن ترف السلطة وبهرجتها

الثلاثاء 13 مايو 11:20 م

هل سينصاع نتنياهو لمطالب ترامب بشأن غزة؟

الثلاثاء 13 مايو 11:05 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأربعاء 5:24 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»الاخبار
الاخبار

القرار من الرياض… والعالم يستجيب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 13 مايو 7:34 م0 زيارة
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

حين يتحدث رئيس أمريكي بحجم دونالد ترمب عن زعيم عربي، فذلك ليس مجاملة دبلوماسية، بل إشادة نادرة تُمنح لمن تجاوز حدود التأثير المحلي إلى صناعة القرار الدولي. وحين يكون هذا الزعيم هو الأمير محمد بن سلمان، فنحن أمام لحظة تشهد فيها الرياض لا على تغير موقعها، بل على تغير وجه العالم.

«محمد بن سلمان حكيم، لا مثيل له، يعمل بجد، ولا أعتقد أنه ينام»…

هكذا قال ترمب، وهو لا يُلقي كلمات عابرة، بل يُعلن شهادة من عاصمة القرار الأمريكي إلى عاصمة القرار العربي. إنها شهادة لا تأتي من فراغ، بل من تجربة رأى فيها صعود قائد يصوغ بلاده على مقاييس المستقبل، لا على مقاييس التقليد.

ولي العهد السعودي لم يعد يمثل طموح جيل أو مشروع دولة فحسب، بل أصبح رافعة استقرار إقليمي وقاطرة تأثير عالمي. والدليل لم يأتِ من الشرق وحده، بل من أقصى الغرب، حين كشف ترمب بنفسه أن قرار رفع العقوبات عن سوريا جاء بعد نقاش مع الأمير محمد بن سلمان.. في لحظة واحدة، تغيّرت معادلات، وتبدلت مواقف، لا بصوت مرتفع، بل بحكمة بالغة.

وهذا ليس مبالغة، بل توصيف دقيق لمرحلة أصبحت فيها المملكة لاعباً لا ينتظر دعوة إلى الطاولة، بل هو من يرسم شكل الطاولة ومن يُجلس الآخرين عليها.

ولعل إشادة ترمب لم تتوقف عند السياسة، بل امتدت إلى الاقتصاد والتخطيط والإنجاز، حين قال: «الرياض ستصبح مركز أعمال للعالم بأسره»… وهنا ليس التوقع هو المهم، بل الإيمان أن ما يحدث في المملكة هو مشروع بناء إستراتيجي حقيقي، يديره رجل يرى عشرين سنة إلى الأمام، بينما يعمل ليل نهار على ما يجب إنجازه اليوم.

هذه هي الفكرة الجوهرية التي التقطها ترمب، وفهمها العالم: أن محمد بن سلمان ليس زعيماً إدارياً في لحظة نمو، بل هو صانع مرحلة جديدة في المنطقة، عنوانها الحكمة بلا تردد، والإصلاح بلا ضجيج، والتأثير بلا ضجيج إعلامي.

ولي العهد لا يدير المشهد من كواليس الصراع، بل من مقدمة الرؤية.

لا يكرر خطاباً استهلكته النخبة، بل يصوغ من الصمت قرارات تصنع الحدث.

وحين اختتم ترمب كلمته قائلاً: «أمريكا لديها رجال عظماء، ولكن ليس لديها أعظم من محمد بن سلمان»، لم تكن مجرد لحظة مجاملة، بل كانت لحظة اعتراف: أن زعامة السعودية لم تعد خياراً إقليمياً، بل ضرورة دولية.

لقد قرر الأمير أن لا تكتفي بلاده بدور «المؤثر المحدود»، بل أن تكون «الدولة المقرِّرة». وها هو العالم -بدءاً من واشنطن- يتعامل مع هذا التحول كأمر واقع لا كأمنية.

في زمن تعجز فيه العواصم عن أن تفهم الداخل، تفهم الرياض الخارج وتؤثر فيه.

وفي مشهد إقليمي مليء بالمتغيرات، تثبت السعودية أن الاستقرار لا يعني الجمود، وأن الإصلاح لا يعني التخلي، وأن السيادة لا تعني العزلة.

نحن أمام قيادة لا ترفع شعار الوطنية كشعار فارغ، بل تصوغ من الانتماء مشروعاً عالمياً قابلاً للقياس والتكرار والتأثير.

وما فعله ولي العهد في ملف سوريا سوى مثال على كيف يُمكن لحكمة واحدة، وقرار واحد، من عاصمة واحدة، أن يُعيد تشكيل ملفات ظنّها البعض مغلقة إلى الأبد.

في النهاية، لا يحتاج الأمير محمد بن سلمان إلى من يمدحه، فالمشهد يتحدث عنه.

وإذا كانت القوة تُقاس بتأثير القرار، فإن ولي العهد هو اليوم أحد أولئك القلائل الذين لا ينتظرون أن يدور العالم… بل يُعيدون توجيهه.

أخبار ذات صلة

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

«لوياك» تعقد اجتماع مجلس الأمناء السنوي برئاسة محمد الصقر

وفاة رئيس الأوروغواي السابق خوسيه موخيكا صديق الفقراء والبعيد عن ترف السلطة وبهرجتها

هل سينصاع نتنياهو لمطالب ترامب بشأن غزة؟

ولي العهد يصطحب الرئيس الأمريكي في جولة بحي الطريف التاريخي في الدرعية

«الصحة»: 44% ارتفاع معدل توطين الكادر التمريضي

«زين» شاركت خبراتها بتوظيف الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني لإدارة المخاطر المؤسسية بفاعلية

العلاقات الأميركية السورية في مرحلة ما بعد سقوط الأسد

الرياض تُرسم السياسات.. وواشنطن تُوقّع الاتفاقات

أمانة جدة تحبط توزيع 2.7 مليون كمامة غير صالحة

اخر الاخبار

وفاة رئيس الأوروغواي السابق خوسيه موخيكا صديق الفقراء والبعيد عن ترف السلطة وبهرجتها

الثلاثاء 13 مايو 11:20 م

هل سينصاع نتنياهو لمطالب ترامب بشأن غزة؟

الثلاثاء 13 مايو 11:05 م

ما مصير حزب رابطة عوامي وزعيمته بعد حظره؟

الثلاثاء 13 مايو 11:04 م

السعودية والصين توقعان 57 اتفاقية لمنتجات زراعية بـ3.7 مليارات دولار

الثلاثاء 13 مايو 11:03 م

رودريغو يتمرد على ريال مدريد

الثلاثاء 13 مايو 11:01 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter