Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

قطاع الصناعة الألماني يشطب 100 ألف وظيفة في عام

السبت 07 يونيو 12:05 م

تجمع مكة الصحي يبرم اتفاقية شراكة مجتمعية لتشغيل عيادة طب أسنان متنقلة لخدمة الحجاج

السبت 07 يونيو 11:58 ص

القضاء على 40 مسلحًا من حركة “الشباب” في عملية عسكرية وسط الصومال

السبت 07 يونيو 11:39 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس السبت 12:05 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

بخيمة وجوع وخوف.. لسان حال أهالي غزة وهم يستقبلون العيد

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 06 يونيو 12:54 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

غزة- يحل عيد الأضحى هذا العام على سكان قطاع غزة محملا بثلاثية قاسية: جوع، وخوف، وتشرد، فلا طقوس للعيد كما اعتادت غزة أن تحياها، لا تكبيرات في المساجد التي هُدمت، ولا ملابس جديدة تُفرح الأطفال، ولا موائد عامرة يلتف حولها الأهل، وكل ما في المشهد اليوم هو خيام تتناثر على الرمال، وأجساد منهكة من طول النزوح.

فمنذ استئناف إسرائيل حرب الإبادة الجماعية في مارس/آذار الماضي يعيش أغلبية سكان القطاع في ظل مجاعة قاسية نظرا لإغلاق المعابر، وبلا مأوى حقيقي، ويتنقلون من منطقة إلى أخرى هربا من الموت، في حين تهدد إسرائيل بتوسعة عدوانها البري وهدم ما تبقى من المنازل، وهو ما يثير الخوف في نفوس السكان.

عيد بلا أحلام

يستقبل الفتى أحمد الغلبان (16 عاما) عيد الأضحى هذا العام بعد أن فقد ساقيه وشقيقه التوأم محمد جراء قصف إسرائيلي دمر عالمه بالكامل، وهو الذي كان قبل إصابته لاعب جمباز محترفا ذا أحلام كبيرة، لكنه اليوم يستقبل العيد لا على قدميه، بل على كرسي متحرك، بلا حراك وبقلب يئن من وجعين: الجسد المبتور، والروح المفجوعة بضياع الحلم.

في العيد السابق كان أحمد وأخوه التوأم محمد -الذي كان يحترف الجمباز أيضا- يقضيان وقت العيد معا في مهرجانات وعروض للجمباز، لكنهما الآن غائبان، أحدهما في القبر والآخر في معاناة مستمرة.

يقول أحمد الغلبان للجزيرة نت وهو داخل خيمة غربي مدينة غزة “يأتي عليّ العيد وأنا بدون طرفيّ السفليين وبدون أحلامي، كنت لاعب جمباز محترفا، لكني فقدت شقيقي محمد الذي كنت أمضي معه 24 ساعة في العيد”.

يأتي العيد على لاعب الجمباز أحمد الغلبان وقد فقد حُلمه وساقيه وشقيقه التوأم

ويضيف بنبرة يكمن فيها الألم “العيد الآن ليس فيه فرحة، لا زيارات ولا معايدات، العيد فيه جوع، وفيه خوف”، ويستذكر الأعياد السابقة، حيث كان مدربو السيرك والجمباز يتصلون به وبأخيه الشهيد محمد لتقديم عروض لإدخال الفرحة في نفوس الأطفال في العيد “كنا نقضي أياما حلوة، لكن الاحتلال منعنا وأفقدني طرفيّ السفليين، وحرمني من أخي التوأم، وحرمني من حلمي”، حسب وصفه.

تتدخل والدته آمنة الغلبان وتقول “كان أحمد ومحمد من أمهر اللاعبين في منطقتنا ببيت لاهيا، يمضيان نهارهما الكامل في أجواء حلوة كتير”.

وتضيف بأسى “لكن الآن، ابني أحمد فقد أخاه، توأمه، حبيبه، روحه، فقد أحلامه، هوايته، ساقيه، يأتي علينا عيد الأضحى بأجواء مختلفة، أنا أم فقدت ابنها، وابني الآخر فقد ساقيه”.

وتستذكر الغلبان أجواء الأعياد السابقة حينما كانت البهجة تملأ المنازل، مستدركة “لكن الآن، قصف وجوع واحتلال وإبادة جماعية حرمتنا من كل حاجة، نحن في خيمة، نعيش في عذاب، وأحمد يحتاج إلى علاج، إلى نظافة، الحمد لله على كل حال”.

أم يوسف لا تجد في العيد ما تطعمه لأطفالها سوى الخبز اليابس الذي جففته قبل عدة شهور

عيد بلا طعام

أمام خيمتها تجلس “أم يوسف” حاملة كيسا يحتوي أرغفة من الخبز المجفف، هو كل ما تبقّى لها لتطعم أطفالها في العيد، تبدأ حديثها بالقول “هذا العيد لا توجد له معالم، نعيش في خوف، كل يومين ونحن في مكان، نحمل أغراضنا وننزح، وحينما نصل إلى مكان جديد يُسقطون علينا مناشير ويطلبون منا النزوح مجددا ويقولون لنا: أخلوا المنطقة، هذه منطقة قتال”.

بين كلماتها تمد يدها إلى الكيس وتفتحه لتطعم أولادها قطعا منه كي تسد جوعهم، وتضيف “نحن في وضع لا نستطيع فيه إطعام أولادنا، هذا اليوم الثالث بدون طعام، ولمّا يجوعوا أطعمهم من هذا الخبز الذي جففته في وقت سابق، أنقعه بماء وأعطيه لهم كي يأكلوا”.

ثم تسأل بصوت تملؤه الحدة “أين مظاهر العيد؟ يأتي العيد وأنا غير قادرة على إطعام أطفالي؟ هذا ليس بعِيد، كيف يكون العيد وأنا غير قادرة على تأمين حياتهم؟ ولا حتى إسكانهم في مأوى لائق لا يشكل خطرا على حياتهم؟”.

تصمت لحظة، ثم تشير إلى طفلها الجالس قربها وتقول “في الليل، ابني هذا يصرخ ويقول: ماما.. صاروخ، ويقضي الليل وهو مرعوب”، موضحة أنه على هذه الحال منذ سقوط صاروخ قربهم قبل 4 أيام.

أما عن شعورها هي بالأمان فتجيب بشكل قاطع “لا أشعر نهائيا بالأمان داخل الخيمة، قد تسقط علينا شظية من القنابل، قبل فترة جارتي سقطت عليها شظية في خيمتها وأصيبت في ذراعها”.

لا تجد ميسون حلّس أي مظاهر للعيد الذي يأتي بينما يعاني السكان من الجوع والخوف والتشرد

عيد بلا ملامح

اعتادت ميسون حلّس أن تبدأ الاحتفال بعيد الأضحى مع بداية أيام العشر الأوائل من ذي الحجة بالصيام والعبادة، لكن الوضع الآن يختلف تماما في ظل الجوع والخوف والتشرد.

ومن أحد مراكز النزوح غربي مدينة غزة تتحدث حلّس للجزيرة نت بمرارة “في ظل الجوع والعيش بمراكز الإيواء والخوف والدمار والفزع داخل الخيام البائسة صعب جدا أن تحتفل بالعيد”.

وتسترجع مشهدا من ذاكرتها “أتذكر حينما كان يأتي العيد وأنا في بيتي وأجهز لأولادي كسوة العيد والحلويات، كان للعيد مذاق خاص، وكانت أمورنا ميسرة، وهناك أمان وراحة بال، لكن الآن كل هذا غير موجود، وانقلبت الأمور”، وتضيف “نحن نعيش في وضع مأساوي، نفتقد للأمان، ونفتقد للطعام، ونفتقد للمأوى”.

وتكمل “نواجه الجوع والفقر وصعوبة الوصول للطعام، وأيضا نعيش في أجواء من الرعب مع اقتراب القصف من مناطق قريبة منا، وتعرضنا للخطر جراء سقوط شظايا القنابل على خيامنا التي لا تحمي ساكنيها”.

تخلو غزة من أي مظاهر للعيد في ظل الأوضاع الصعبة التي تحياها

 

وقبيل يومين زارت حلّس أحد أسواق مدينة غزة فوجدته “بدون أي علامات أو أجواء للعيد مطلقا”، وتضيف “وجوه الناس شاحبة، والجوع واضح على ملامحهم، لا توجد لحوم ولا حلوى مطلقا، وهو ما يميز عيد الأضحى في غزة، لكنه للأسف مختفٍ، لا أحد يشتري ملابس، الأجواء سوداوية حزينة كما قلوب شعبنا البائس”.

وتعترف بخوفها العميق على عائلتها، حيث تقول “أخشى إصابة أحد أولادي أو زوجي، خاصة أني فقدت الكثير من أقاربي، هذا الأمر يزيد الضغط علينا ويصيبنا بالتوتر، كما نخشى من تهجيرنا مجددا إلى الجنوب كما بالسابق، وهذا الأمر يصيبنا بالهلع والرعب”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

هل تنجح ماليزيا بالدخول على خط الصراع الهندي الباكستاني؟

الأمير هاري كان سيحمل لقب أمه ديانا بسبب مشكلة جوازيْ سفر

ليبرمان كشف المستور.. عصابة أبو شباب في رفح أداة مؤقتة للاحتلال

ما تأثير دمج “الخوذ البيضاء” في الحكومة السورية الجديدة؟

فتح تحقيق ضد فرنسيين إسرائيليين “متورطين” بحرب الإبادة في غزة

تحويل الضفة إلى معازل يفسد أجواء العيد

كيف يستعد المغاربة ليوم “العيد الكبير” من دون أضحية؟

مجلة إسرائيلية: لم تترك التوغلات في نور شمس وطولكرم ما يمكن إنقاذه

اخر الاخبار

تجمع مكة الصحي يبرم اتفاقية شراكة مجتمعية لتشغيل عيادة طب أسنان متنقلة لخدمة الحجاج

السبت 07 يونيو 11:58 ص

القضاء على 40 مسلحًا من حركة “الشباب” في عملية عسكرية وسط الصومال

السبت 07 يونيو 11:39 ص

في أول لقاء رسمي مع رئيس إيطاليا… البابا ليو يناقش الوضع في أوكرانيا والشرق الأوسط

السبت 07 يونيو 11:33 ص

أوروبا تسعى للحدّ من قدرة القاصرين على استخدام الشبكات الاجتماعية

السبت 07 يونيو 11:20 ص

غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

السبت 07 يونيو 11:19 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter