Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

إيران تؤكد سلمية برنامجها النووي وترامب يلوح بالخيار العسكري

السبت 07 يونيو 7:28 م

شاهد حجاج بيت الله الحرام يستقرون بمنى في “يوم القرّ”

السبت 07 يونيو 7:27 م

استقرار معدل البطالة بأميركا رغم تباطؤ نمو الوظائف

السبت 07 يونيو 7:26 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس السبت 7:28 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»منوعات
منوعات

في الطريق لبيت الله الحرام.. تاريخ أفريقي طويل من التضحية والعبادة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 07 يونيو 6:07 ص
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

ظل الحج من أفريقيا إلى مكة المكرمة عبر العصور رمزًا للعبادة والتضحية، حيث واجه الحجاج تحديات ومخاطر جسيمة في طريقهم إلى الديار المقدسة.

فمنذ انتشار الإسلام في القارة الأفريقية قبل قرون، شكّل الحج أحد أهم الشعائر الدينية، وكانت القوافل تجوب القارة الشاسعة، مرورًا بطرق برية وجبلية في رحلة محفوفة بالمخاطر.

كانت القوافل الراجلة وعلى ظهور الدواب تستغرق شهورًا طويلة يمكن أن يفقد فيها الحاج حياته وهناك آلاف يدركهم الموت ويدفنون في الطريق قبل أن يصلوا أو في طريق العودة.

طرق الحج الأفريقية القديمة

من أقدم الطرق التي سلكها حجاج غرب أفريقيا كان “درب الأربعين” الذي كان يمرّ عبر بلاد الهوسا (شمال نيجيريا وجنوب النيجر)، وصولًا إلى البحر الأحمر ثم إلى مكة.

وكان هذا الطريق يستغرق وقتًا طويلًا، ويشهد مرور قوافل كبيرة للحجاج، معظمهم من غرب أفريقيا ووسطها.

ومثلما كانت هذه الرحلة طويلة وشاقة فقد كان لها بعد اقتصادي إذ كانت هذه القوافل تحمل السلع والمنتجات الأفريقية فتجعل بعض النقاط في الطريق نفسه سوقا اقتصادية رائجة.

اليوم ورغم تطور وسائل النقل الحديثة، لا تزال هذه الطرق البرية حاضرة في ذاكرة الحجاج والأدباء، كما في الأدب السوداني الذي وثّق العديد من القصائد عن رحلة الحج الأفريقية.

تحديات الطريق ومخاطره

كانت رحلة الحج في الماضي محفوفة بالمخاطر؛ من قطاع الطرق، والأوبئة، وحتى الحيوانات المفترسة.

وكانت الرحلة شاقة للغاية، واضطر الحجاج إلى تحمل صعوبات جسدية ونفسية كبيرة، بل إن بعضهم كان يطلق زوجته خشية ألا يعود، فيبقى أبناؤه من دون معيل، كما أن بعضهم قد تتقطع به السبل فيضطر إلى المكث والبحث عن عمل في بعض الدول التي يسلكون طرقها ومن ثم مواصلة الرحلة بعد سنة أو أكثر.

وبعضهم طاب لهم المقام فاستقروا في العديد من الدول مشكلين بذلك حالة نزوح فريد من نوعه ليس دافعه السعي لتحسين الوضع الاقتصادي كما هو متعارف عليه وإنما فرضته ظروف الرحلة إلى الأراضي المقدسة.

استقبلت بعض الدول مثل السودان موجات من حجيج غرب أفريقيا مثل نيجيريا والكاميرون وتشاد ومالي والنيجر الذين استقروا في البلاد سواء قبل وصولهم إلى مكة أو بعد عودتهم منها، ليبدؤوا حياة جديدة ويصبحوا جزءا من النسيج الاجتماعي، بل إن بعضهم بقي في السعودية وفضل عدم العودة لبلاده.

لكن هذه الظاهرة ربما اختفت تماما حاليا لتغير طرق الوصول إلى الحج ومتطلبات الجنسية والتأشيرة وغيرها من الشروط.

ورغم هذه التحديات، ظل الحجاج عازمين على أداء الفريضة، وهو ما وثّقه العديد من العلماء والشعراء، من أبرزهم العلامة الشنقيطي الذي سجّل رحلته في كتابه “رحلة الحج إلى بيت الله الحرام”.

الحج الأفريقي الحديث

في السنوات الأخيرة، ومع تطور وسائل النقل الحديثة، تغيّرت أنماط الحج بشكل كبير.

فقد أصبحت الرحلة أسهل وأسرع بفضل الطائرات التي تنقل الحجاج مباشرة إلى الأراضي المقدسة.

وفي هذا السياق، نظّمت العديد من الدول الأفريقية، مثل غينيا، موسم حج 2025 بشكل احترافي وآمن.

فقد غادر أول فوج من الحجاج الغينيين مطار كوناكري في 11 مايو/أيار 2025، متجهين إلى مكة المكرمة.

ووفقًا للمدير العام لوزارة الشؤون الدينية في غينيا، تم إصدار جميع التأشيرات، واستُكملت الاستعدادات لانطلاق الحجاج.

ويميز موسم حج 2025 الدعم الذي قدمته الدولة الغينية لمواطنيها، إذ قررت الحكومة دعم تكاليف الحج جزئيا، بما في ذلك توفير الأساور الإلكترونية التي تساعد في تتبع الحالة الصحية للحجاج.

ويعكس هذا الدعم التزام الدولة بضمان سلامة الحجاج وراحتهم، خاصة أولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة.

كذلك ترافق الحجاج فرق طبية وإدارية لضمان سلامتهم طوال فترة الحج، ويخضع الحجاج لدورات تدريب ومحاكاة لكيفية أداء المناسك لضمان حج صحيح.

وتقوم  وزارات الحج وهيئاته في العديد من الدول الأفريقية باستعدادات مبكرة تلبية لشروط نقل الحجاج في الأراضي المقدسة وتحركهم، وذلك التنسيق مع الجهات المسؤولة عن تنظيم هذه الشعيرة في المملكة العربية السعودية سعيا لراحة ضيوف الرحمن.

ومن أبرز تلك الاستعدادات تأكد إدارة وفود الحج من تحديد مواقع إقامتها سواء في مكة أو المدينة وكذلك وسائل نقلها بين المناسك.

وتمثل هذه الترتيبات جزءا من متطلبات الحج في وقت يشهد ارتفاعًا عالميا في تكاليف الحج، مما يجعل دعم الدول الأفريقية خطوة مهمة تحظى بترحيب واسع من المواطنين الأفارقة.

أفق جديد للحج الأفريقي

مع تقدم وسائل النقل وتطور التقنيات الحديثة، أصبح أداء مناسك الحج أسهل وأسرع، لكن تبقى الرحلات البرية القديمة التي خاضها الحجاج الأفارقة جزءًا مهما من التاريخ الإسلامي في القارة.

ورغم اعتماد معظم الحجاج اليوم على الطائرات، لا يزال البعض يحنّ إلى طرق الحج القديمة التي تذكرهم بتاريخ المسلمين العريق في أفريقيا.

وتعد تجربة الحج من غينيا لموسم 2025 مثالًا حيًّا على كيفية تطور هذه الرحلة الروحية، مع استمرار احترام الجوانب التاريخية والتقاليد العريقة التي تحتفظ بها القارة الأفريقية في سعيها لأداء هذه الفريضة العظيمة.

وينظر إلى الحاج بكثير من الاحترام والتقدير عند عودته لدياره، ويبقى لقب “حاج” جزءا أصيلا من اسمه طوال حياته، ويزخرف باب البيت بالآيات القرآنية والأدعية الدينية لتكون شاهدة على هذه النقلة الاجتماعية.

وهكذا يظل الحج من أفريقيا شاهدًا على إيمان لا تحدّه المسافات، وتاريخًا يربط بين الأجيال في رحلة إلى بيت الله الحرام.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

تكحيل الأضحية والغناء وصبغ الفروة.. عادات تراثية تسبق الأضحية

أولها التشميع.. نصائح لحفظ اللحوم طازجة بعد الذبح

الأضاحي المعلبة في غزة.. مبادرات إنسانية لكسر الحصار الغذائي بالعيد

كيف تتخلص من العفن داخل سيارتك؟ دليل الوقاية والتنظيف الآمن

دورة العصر في الغسالة.. سر صغير يصنع فارقا في العناية بالأقمشة واستهلاك الطاقة

كيف تحول الموسيقى والفن إلى علاج لتعزيز الصحة النفسية في العراق؟

كيف تحولت البراكين الثائرة من كوارث طبيعية إلى وجهات سياحية؟

سكان فوجي يكافحون “السياحة المفرطة” بعدما تحول “جسر الحلم” إلى كابوس

صقاريا ودوزجة.. وجهتان سياحيتان تركيتان بعيدتان عن صخب المدن

اخر الاخبار

شاهد حجاج بيت الله الحرام يستقرون بمنى في “يوم القرّ”

السبت 07 يونيو 7:27 م

استقرار معدل البطالة بأميركا رغم تباطؤ نمو الوظائف

السبت 07 يونيو 7:26 م

لامين جمال الأعلى قيمة في العالم ومركز مفاجئ لمبابي

السبت 07 يونيو 7:24 م

نجم موسيقي ثمانيني مخضرم يعترف بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي في التأليف

السبت 07 يونيو 7:23 م

«الداخلية» تصدر قرارات بحق 9 مخالفين لأنظمة الحج

السبت 07 يونيو 7:12 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter