Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

الأهازيج البحرية وحكايات الصيادين تجذب زوّار “بحّار2” في ينبع

الجمعة 13 يونيو 9:30 م

هل كانت واشنطن بعيدة فعلا عن الهجوم الإسرائيلي على إيران؟

الجمعة 13 يونيو 9:08 م

مضيق هرمز يعود إلى صدارة اهتمام أسواق النفط

الجمعة 13 يونيو 8:56 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الجمعة 9:32 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

خبيران: إيران متمسكة بخطوطها الحمراء ومفاوضات ملفها النووي معقدة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 11 يونيو 7:03 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

توافق خبيران في الشأنين الدولي والإسرائيلي على أن مفاوضات الملف النووي الإيراني تواجه تعقيدات بالغة، وسط تمسك طهران بخطوطها الحمراء، وعلى رأسها رفض وقف تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها، ما يُصعّب مهمة التوصل إلى اتفاق، رغم مؤشرات الانفتاح النسبي على المقترحات الأميركية.

وفي حين تتجه الأنظار إلى العاصمة العُمانية مسقط حيث تُعقد الجولة السادسة من المحادثات غير المباشرة بين واشنطن وطهران، أعلنت الخارجية الإيرانية تمسكها بموقفها الرافض لأي نقاش حول وقف تخصيب اليورانيوم، دون أن تغلق الباب أمام الاستماع للأفكار المطروحة.

وترى أستاذة العلاقات الدولية بجامعة كامبريدج روكسان فارمان فارمايان أن طهران رغم لهجتها الصلبة، تدرك أن الاتفاق النووي لا يزال فرصة مهمة تصب في مصلحتها الإستراتيجية، وقد يجنبها مخاطر أكبر على المدى القريب، بينها خطر اندلاع حرب إقليمية.

وتعتقد فارمايان أن الوصول إلى اتفاق قد يؤدي إلى وقف التصعيد بين إيران وإسرائيل، كما يمكن أن يمنع أي تدخل عسكري أميركي محتمل، إضافة إلى تحفيز الاقتصاد الإيراني وتوسيع حضور طهران السياسي في الإقليم، خاصة في منطقة الخليج.

ورغم إقرارها بأن الموقف الإيراني يبدو صلبا، تشير الخبيرة الدولية إلى إمكانية وجود مرونة تكتيكية، لا سيما أن إيران استخدمت اليورانيوم الروسي في محطة بوشهر، ويمكن أن تتقبل مقترح تخصيب اليورانيوم خارج أراضيها، إذا ضمنت الحفاظ على ماء وجهها أمام الداخل الإيراني.

في المقابل، اعتبر الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي إيهاب جبارين أن الولايات المتحدة توظف التلويح الإسرائيلي بالتصعيد ضد إيران كأداة ضغط تفاوضية، وتستخدم علاقتها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كمجسّ لمدى مرونة طهران أو تشددها في كل مرحلة.

ويرى جبارين أن هذه ليست المرة الأولى التي تلوّح فيها إسرائيل بتوجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية، وهي ورقة سبق أن استُخدمت لتقوية الموقف الأميركي التفاوضي، دون أن تحظى بضوء أخضر فعلي من واشنطن.

تصدع غير مسبوق

ويتحدث جبارين عن تصدع غير مسبوق في العلاقة بين واشنطن وتل أبيب، لا سيما منذ حرب العراق، واصفا الخلاف الحالي بأنه “الأعمق منذ عقدين”، ويرتبط مباشرة بثلاثة ملفات شائكة: المشروع النووي الإيراني، وحرب غزة، والترتيبات الأمنية في الإقليم.

وفي خضم هذه الخلافات، شدد جبارين على أن إيران ما زالت تشكّل العقدة الأكبر لنتنياهو، الذي يسعى إلى استثمار هذا الملف لاستعادة زخمه السياسي محليا، في ظل أزمة داخلية تعصف بحكومته على خلفية ملف التجنيد والانتخابات المحتملة.

وكانت الخارجية الإيرانية قد أكدت أن الجولة المقبلة من المحادثات لم تصل بعد إلى طريق مسدود، وأن طهران ستقدم ردا على المقترح الأميركي، ما يبقي الباب مفتوحا لمزيد من التفاوض، رغم استمرار حالة الشك المتبادل بين الطرفين.

وترى فارمايان أن إيران قد تكون مخطئة في رهانها على خلق شقاق بين واشنطن وتل أبيب، معتبرة أن اللعب على هذا التوازن الدقيق يعقّد مهمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي يسعى إلى تهدئة الجبهات وتفادي حرب مفتوحة.

وتلفت فارمايان إلى أن إيران مطالبة بخفض مستوى التخصيب جزئيا إن أرادت إبقاء المفاوضات حية، خاصة أن ترامب يفاوض على أكثر من جبهة، ويحتاج إلى تنازلات من الطرفين لتثبيت إستراتيجيته القائمة على الاحتواء.

ومن وجهة نظر جبارين، فإن التلويح الإسرائيلي بالتصعيد يُحرج واشنطن، لأن أي خطوة مفاجئة من نتنياهو قد تجر الولايات المتحدة إلى مواجهة لا تريدها، وهو ما دفع ترامب -حسب مصادر إسرائيلية- إلى مطالبة نتنياهو بإخراج ملف الهجوم من التداول العلني.

وبشأن “الخطوط الحمراء” الإيرانية، خاصة فيما يتعلق بالتخصيب، تتوقع فارمايان أن يُطرح مقابلها عرض يتيح لإيران الحفاظ على نشاط محدود مقابل انفتاح أكبر على التفتيش الدولي، خصوصا في ظل ضغوط وكالة الطاقة الذرية التي قد تُصدر قريبا قرارا ضد طهران.

دفعة قوية للمفاوضات

وترى الخبيرة الدولية أن لدى إيران فرصة لإظهار شفافية جديدة في التعامل مع الملف النووي، عبر طرح مقترح يفتح المجال لجولة جديدة في مسقط، قد تُبنى على تفاهمات تشمل التخصيب وآليات التفتيش، وهو ما قد يمنح المفاوضات دفعة قوية.

أما جبارين، فيعتقد أن نتنياهو يراهن على إغلاق المسارات السياسية للتوجه نحو المسار العسكري، لتأكيد استقلالية قراره السياسي والأمني، خصوصا في ظل تصاعد الضغوط الأميركية واحتدام المنافسة الانتخابية داخليا.

ويشير إلى أن نتنياهو بات “أسيرا” لهذا الملف منذ أكثر من 15 عاما، ويستخدمه باستمرار للهروب إلى الأمام، ويخشى من أن يُسحب من يده كورقة ضغط إذا أفضت المفاوضات إلى اتفاق شامل في الشرق الأوسط.

ويضيف أن صفقة تهدئة شاملة قد لا تكون جذابة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بل تُضعف حججه الداخلية، ولذلك فإنه قد يُفضل إشعال جبهة طهران بدلا من الدخول في صفقة طويلة الأمد تتضمن تهدئة في غزة، حيث يشعر بأن يده مغلولة أمام الواقع الميداني والضغط الدولي.

وترى فارمايان أن احتمالية ضرب إيران من قِبل إسرائيل تبقى محدودة، طالما أن واشنطن ترفض ذلك صراحة، وتعمل على توجيه الملف نحو تسوية دبلوماسية، مشيرة إلى أن ترامب حريص على تحقيق إنجاز تفاوضي، بعد تعثره في ملفات أوكرانيا وغزة.

وفي ضوء التهديد بعرض قرار إدانة ضد إيران في اجتماع محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تؤكد فارمايان أن الوقت أصبح عاملا حاسما، خصوصا مع اقتراب أكتوبر/تشرين الأول، الموعد المحتمل لعودة العقوبات الأوروبية إذا لم يتحقق تقدم.

ويعتقد جبارين أن لدى إسرائيل 3 مستويات من القلق تجاه اتفاق محتمل في مسقط: داخلي يتمثل في خسارة نتنياهو ورقته الأقوى، وإستراتيجي يتعلق بالخوف من بقاء إيران على “عتبة القنبلة النووية”، وتكتيكي يتمثل في احتمال تراجع الضغط الأميركي على طهران.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

غينيا الاستوائية تحذر مواطنيها من السفر للولايات المتحدة

محللون للجزيرة نت: رد إيران سيحدد شكل ومسار المعركة

لماذا لم تلتقط طهران مؤشرات التهديد الإسرائيلي؟

فورين أفيرز: الخليج وإيران واحتواء الغليان الإقليمي

خبراء: شعور إسرائيل بـ”تهديد وجودي” يدفعها لحرب محتملة مع إيران

نقاط توزيع المساعدات بغزة.. طعام للمجوعين أم طعوم لاصطيادهم؟

قافلة العدالة لفلسطين تجوب أوروبا للضغط على حكوماتها

“قافلة الصمود” لكسر حصار غزة تواصل زحفها نحو الشرق الليبي

ما الذي حققه هجوم إسرائيل على “قلب” إيران النووي؟

اخر الاخبار

هل كانت واشنطن بعيدة فعلا عن الهجوم الإسرائيلي على إيران؟

الجمعة 13 يونيو 9:08 م

مضيق هرمز يعود إلى صدارة اهتمام أسواق النفط

الجمعة 13 يونيو 8:56 م

غينيا الاستوائية تحذر مواطنيها من السفر للولايات المتحدة

الجمعة 13 يونيو 8:53 م

إسرائيليون يتدفقون على المتاجر بعد هجوم تل أبيب على طهران

الجمعة 13 يونيو 8:52 م

شاهد.. ألكسندر أرنولد بالإسباني: انتقالي لريال مدريد حلم تحقق

الجمعة 13 يونيو 8:49 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter