Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

الكويت تعرب عن تعاطفها مع البرتغال في ضحايا حادث خروج أحد القطارات السياحية عن مساره

الجمعة 05 سبتمبر 5:49 م

عقوبات أمريكية تطال ثلاث منظمات فلسطينية حقوقية.. والتهمة: التعاون مع المحكمة الجنائية

الجمعة 05 سبتمبر 5:48 م

بالفيديو.. التطوع مسيرة عطاء بوجه الأزمات في لبنان

الجمعة 05 سبتمبر 5:32 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الجمعة 6:08 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

كيف أعاد شفيق البيطار بادية بني سعد إلى البيوت بلغة عربية فصيحة للأطفال؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 20 يونيو 2:31 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

في زمن تتزاحم فيه الأحداث، وتتوارى فيه القامات خلف ضجيج العابرين، جاء كتاب “العالم الموسوعي الدكتور محمد شفيق البيطار 1965-2024 في ذكرى رحيله” ليكون مرآة صافية تعكس سيرة واحد من هؤلاء الأفذاذ، رجل قل نظيره علما وخلقا ووفاء، اجتمعت فيه صفات الباحث المدقق، والمربي الحليم، والشاعر الرقيق، والمصلح المخلص لوطنه وأمته.

هذا الكتاب تم بإشراف الدكتور مقبل التام الأحمدي، وهو ليس مجرد رثاء لخازن العربية وإمام علوم آلاتها بشهادة عدد من كبار علماء العربية وأهلها، بل هو وفاء موصول لرجل عاش للعربية ولأهلها، وحمل أمانة العلم حتى آخر لحظة في حياته، جامعا بين أصالة العالم ونبل الإنسان، وإحياء لذكرى هذا العالم الكبير، وتمتينا لروابط المحبة والأخوة بين أهل اليمن وسورية، وقلبا نابضا بالوفاء والإخلاص لهذا الرجل.

وكان للدكتور شفيق يد سابقة وفضلى في إحياء جمع أشعار العرب شعراء وقبائل في الجاهلية والإسلام، واستنطاق ما في تلك الأشعار من مواد معرفية وفكرية وثقافية، محتذيا نهج أستاذه العلامة عبد الحفيظ السطلي، رحمهما الله.

وهو ممن آثروا البقاء في الشام والرباط فيها خلال سنوات الثورة والمحن، صابرا على الظلم، مؤثرا حفظ الثغر وصون أمانة العلم وتبليغها إلى أبناء الشام، فسد ببقائه ثغرات علمية ما كانت لتسد بغيره، وترجل الفارس قبل أن يشهد بعينيه سقوط الطاغية، وتحقق يقينه فيه، وصدق بشارته التي أسرها لبعض من حوله.

سيرة ومسيرة.. وفاء لذكرى عالم فذّ

محمد شفيق البيطار ولد في رأس المعرة بريف دمشق عام 1965، وتخرج في جامعة دمشق عام 1987م، بعد أن نال الدرجة الأولى على دفعته، وعين بعدها معيدا في القسم، ثم نال درجة الماجستير عام 1992 عن أطروحته: (شعر حميد بن ثور الهلالي جمعا ودراسة)، ثم نال الدكتوراه في الأدب الجاهلي بمرتبة الشرف عن أطروحته (شعر قبيلة كلب بن وبرة جمعا ودراسة)، وكلتا الأطروحتين بإشراف أستاذه عبد الحفيظ السطلي الذي توفاه الله قبله بـ3 سنوات (2021)، وكانتا على غاية من الإحسان والجودة والاستقصاء، وبلغتا من الدقة والإتقان ما جعلهما مرجعا لا يستغنى عنه لمن أراد العمل في الشعر القديم.

وقد درس في جامعة دمشق منذ عام 1988 إلى أن توفاه الله عام 2024، ودرس خلال هذه الأعوام العروض وموسيقا الشعر والتذوق الشعري والأدب الجاهلي، ولم يغادر دمشق إلا سنة واحدة درس فيها في كلية المعلمين بمكة وجدة معارا، ثم عاد إلى جامعته متمسكا بها وبالشام، عازما ألا يفارقها، فوفى بما عاهد نفسه، متحملا سنوات الشام العجاف الأخيرة.

ومن الإرث الخفي العظيم الخير الذي تركه عمله مع قناة “سبيستون” للأطفال على 30 عاما، دأب فيها على التدقيق اللغوي لبرامج الأطفال، وكتابة كلمات كثير من الأناشيد والشارات فيها بلغة أنيقة مشرقة محببة للأطفال -وهو الشاعر الرائق الأنيق- فوفر للأطفال سماعا لغويا سليما وقابلية أعلى لاكتساب العربية الفصيحة.

“أغنى عمله ذاك عن إرسال أولاد اليوم إلى البادية لتلتقط آذانهم العربية من أفواه أهلها الأقحاح صافية بلا كدر، فنقل بصنيعه هذا بادية (بني سعد) إلى بيوت الناس اليوم بلا عناء ولا سفر ولا اغتراب، تلك البادية التي كان عرب الجاهلية يرسلون أولادهم إليها فيحرمون من رؤيتهم دهرا”

ويصف الدكتور مقبل فضل صنيعه هذا فيقول: “أغنى عمله ذاك عن إرسال أولاد اليوم إلى البادية لتلتقط آذانهم العربية من أفواه أهلها الأقحاح صافية بلا كدر، فنقل بصنيعه هذا بادية (بني سعد) إلى بيوت الناس اليوم بلا عناء ولا سفر ولا اغتراب، تلك البادية التي كان عرب الجاهلية يرسلون أولادهم إليها فيحرمون من رؤيتهم دهرا”.

ومن أساتذته الذين درسوه وانتفع بهم: الدكتور عبد الحفيظ السطلي، والدكتور عاصم بهجت البيطار، والدكتور رضوان الداية، والدكتور مازن المبارك، والدكتور وهب رومية، والدكتور عبد الكريم الأشتر، والدكتور عبد النبي اصطيف، والدكتور حسام الخطيب، والدكتورة عزيزة مريدن، والدكتورة ليلى الصباغ من قسم التاريخ. وجميعهم من الأعلام الكبار الذين انتفع بهم خلق كثير.

مكانته العلمية ومواقفه الأخلاقية

وكان الدكتور شفيق ذا شخصية فريدة حملته على أن يربأ بنفسه عن المناصب ما استطاع، على جدارته ورغبة من حوله بتوليه رجاء نفعه الناس، ولعل من أسباب نفوره خشيته مما جرت به العادة في المناصب في سورية زمن الأسد من ضغوط شديدة على القلة الصابرة من أهل الأمانة والأخلاق، حتى إنه بعد تعيينه رئيسا لقسم اللغة العربية في جامعة دمشق أوشك -بل عزم- على الاستقالة مرات لولا تصبره وتصبير بعض أهل وده وثقته حتى أتم دورة واحدة في رئاسة القسم لعامين.

وكان رئيس تحرير مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الإنسانية لـ7 سنين، وقد انتخب عضوا عاملا في مجمع اللغة العربية بدمشق ليشغل الكرسي الذي شغر بموت الدكتور إحسان النص، رحمه الله، وأقام له المجمع حفلة استقبال علنية مهيبة حضرها نخبة من أهل العلم والأدب، وله عدد من المؤلفات والآثار المهمة.

والكتاب كلمات مجموعة من طائفة من أساتذته وأصدقائه وطلابه وأهله، تصف هذا الرجل النادر في سياقات مختلفة علمية وأكاديمية واجتماعية وشخصية، وهي بمجملها وصف ومواقف شخصية تفتح نوافذ الفهم والتبصر بهذه الشخصية التي جمعت العلم الرفيع والأدب الجم والخلق النبيل.

شهادات بعض الكبار فيه

وقد وصفه أستاذه الدكتور مازن المبارك بقوله: “عرفت الدكتور محمد شفيق البيطار منذ سنين بعيدة، وعرفت فيه خلقا قل نظيره، فهو هادئ دمث، يحب الأناة والهدوء، حلو المعشر، خافت الصوت، وهو كنز في العربية ومصادرها، حاضر الحجة، سريع البديهة، وقد فقدناه أستاذا جامعيا محبوبا، وخسرناه زميلا مجمعيا ينجدنا بالحجة والبرهان، وذكر المصادر بالاسم والعنوان، وغاب عنا بفقده أخ ثابت الود، تميز بالوفاء والألفة، وسعة المعرفة، وقدم للعربية وأهلها وأجيالها جهودا كبيرة في التدريس والتأليف والتحقيق”.

وقال عنه أستاذه وزميله الدكتور وهب رمية، الذي ما لبث إلا قليلا بعده: “نفض الدكتور شفيق من على منكبيه غبار 57 عاما قضاها في مدارسة الكتب، وزانها بالعطاء وحب الناس، وحسبك أن تراقبه وهو مع طلابه الذين يشرف عليهم، فتراه يحل لهم ما اعتاص عليهم، وينشر فوقهم جناح المحبة والثقة، فيغمرهم ببساطته الآسرة، وتواضعه الجم الذي يفيض عذوبة ومحبة، وحسبك أن ترى كل ذلك منه لتدرك أن الله قد وهبه الصبر والعلم والمحبة، وهو باحث جاد مدقق، ومحقق حصيف رزقه الله الصبر على مكاره البحث ومضايقه”.

وكان رثاء الدكتور محمد قاسم له رثاء القريب الحبيب العارف، فكان مما قاله فيه: “أما علم الدكتور محمد شفيق فتضيق به الصحف، وإن سمت القلم أن يستقصي وجوه علمه جمح لتكاثرها عليه وتدافعها، ونظرة في ديوان الصحابي حميد بن ثور الهلالي الذي نهض بتحقيقه تقفك على رجل عالم حذاقي نقاب بصير بالشعر، ثم إن له من وراء ذلك علما جامعا بمصادر التراث العربي… أما اللغة التي يكتب بها فهي من أنصع البيان وأفصحه وأيسره على مقاييس العربية.. وبلغ من معرفته بالفارسية أنه ترجم رباعيات بابا طاهر العريان، وصاغها شعرا عربيا خالص الديباجة والماء، وألبسها ثوب العربية القشيب”.

وكان مما قاله الدكتور مقبل التام الأحمدي اليمني فيه: “رأته المنايا خيرنا فاختطفته، ففقدت برحيله الجامعة شيخ أساتذتها وشاعرهم ونسابتهم وقسطاط العروض فيها وحليمهم وحبيبهم، وصاحب نجدتهم ومهوى أفئدتهم. وفقد المجمع لسان حق وعدل لا يبارى ولا يزاحم، وخلت برحيله الدار إلا ما كان من بقية إخوة أو من طلبة رزقوا حظا من وراثة علمه وتمثل سيرته”.

وقال عنه الكاتب والملحن الموسيقي والمغني لأناشيد الطفل في قناة سبيستون طارق العربي طرقان: “الدكتور شفيق البيطار هو المربي الفاضل، الغيور على لغته وأبنائه، أحبه الملايين من أصدقاء الطفولة، وكان له فضل عليهم وعلينا. كلماته ومشاعره دخلت كل بيت عربي دون استثناء، وكان لها أثر طيب سيدون للجميع بإذن الله”.

ويحسب للكتاب أنه شهادة وفاء صادقة بحق عالم جليل من علماء العربية، تحفظ للشباب العربي ذاكرتهم وتمتن صلاتهم بعلمائهم الراحلين، رجاء أن يضعهم هذا الكتاب على منهج هذه القلة الصابرة النابغة، ليسيروا سيرهم ويحتذوا حذوهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

مقاومة الاحتلال بين الكفاح المسلح والحراك المدني في كتاب “سيكولوجية المقاومة” | ثقافة

عبد الهادي سعدون: ما زلنا نراوح للخروج من شرنقة الآداب القليلة الحضور باللغة الإسبانية

إبراهيم العريض.. جوهرة البحرين الفكرية ومترجم “رباعيات الخيام” | ثقافة

ذهب ظفار الأبيض.. حكاية اللبان من كنوز القوافل القديمة إلى عطور العالم الفاخرة

حصان جنين.. عرضان مسرحيان في فلسطين وبريطانيا تقطعهما رصاصة واحدة

من بنغلاديش إلى فلسطين.. جائزة الآغا خان للعمارة تحتفي بمشاريع الأمل والصمود الإنساني

ملتقى الشارقة للراوي يقتفي أثر “الرحالة” في يوبيله الفضي | ثقافة

خراب الذاكرة: مأساة متحف السودان القومي وكنوزه المنهوبة في أتون الحرب

كيف أصبح مشروب شوكولاتة للأطفال رمزا للاستعمار الفرنسي؟

اخر الاخبار

عقوبات أمريكية تطال ثلاث منظمات فلسطينية حقوقية.. والتهمة: التعاون مع المحكمة الجنائية

الجمعة 05 سبتمبر 5:48 م

بالفيديو.. التطوع مسيرة عطاء بوجه الأزمات في لبنان

الجمعة 05 سبتمبر 5:32 م

حفيد مانديلا: محنة الفلسطينيين أسوأ من نظام الفصل العنصري

الجمعة 05 سبتمبر 5:31 م

وزير التجارة الموزمبيقي: نريد ماء شرب للجميع لا شمبانيا للقلة

الجمعة 05 سبتمبر 5:30 م

شاهد.. سكالوني مدرب الأرجنتين يبكي بسبب ميسي

الجمعة 05 سبتمبر 5:28 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter