Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

مسؤول إيراني يهدد بقصف مفاعل ديمونة واستهداف القواعد الأميركية

الأحد 22 يونيو 5:14 ص

مظاهرة في مدريد للتنديد باستمرار الحرب على قطاع غزة

الأحد 22 يونيو 5:11 ص

“شيخ الأندية التونسية” يقدم نفسه مجددا في كأس العالم للأندية

الأحد 22 يونيو 5:08 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأحد 5:26 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

مقصلة الجوع المنصوبة في غزة.. الطريق إلى اللقمة أو القتل

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 21 يونيو 8:02 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

غزة- 7 أيام من الركض المحموم، هرول فيها مالك بين مستشفيات قطاع غزة، وطاف على ثلاجات الموتى، يفتّش عن أثرٍ لأخيه المفقود الذي خرج مع حشود المجوّعين نحو منطقة “زيكيم”، حيث شاحنات الطحين ولقمة تحميه من الموت جوعا، لكنه لم يعد.

بعد رحلة البحث المضنية، وقف مالك أمام اختبار صعب يجب أن يخرج منه بخبر يقين، عدد من الجثامين مجهولة الهوية أمام ثلاجات الموتى في مجمع الشفاء الطبي، رفع الغطاء عن الجسد المسجّى أمامه، ففاحت منه رائحة الموت، لا شيء أمامه سوى جثة متحللة مشوهة غيّرها الزمن، فأضحت بلا ملامح.

بدأ مالك بتفقد ما بقي من جثة أخيه، يبحث عن وجهٍ يعرفه، أو يدٍ تشبهه، أو علامة فارقة تنقذه من هذا الشك القاتل، لكن شيئا لم يسعفه سوى الحذاء الممزق العالق في قدميه، فقد فتتت القذيفة الإسرائيلية أعضاءه وأذابت ملامحه.

يقول شقيقه للجزيرة نت “هو الحذاء نفسه الذي كان يلبسه، لكن هل هذا كاف لأقول إنه أخي وأدفنه؟ ماذا لو دفنته ولم يكن هو؟ أو تركته وكان هو؟”.

شهداء لبيوت بلا رجال

الحيرة ذاتها عاشتها أسرة في الزاوية المقابلة لهم، لكنها سرعان ما تبددت حين تعرفت على جثمان ابنها من البلاتين المثبت في عظم فخذه، إذ صارت الإصابة القديمة دليل هوية أخيرا.

اقتربنا من والد الشهيد حين كان يغلق كيس جثة ولده يوسف بيدٍ مرتجفة ودموع تتساقط بصمت، وقال “لم يذهب يوسف لإحضار الطحين ليأكل، بل ذهب ليطعم غيره”، قاطعه شقيقه “لا أطفال لديه، خاطر بحياته ليطعم أولاد الشهداء وأراملهم ليقدّمه لبيوت ليس فيها رجال”، يحمل الجثمان على كتفه ويكمل “هذا ليس فقدا شخصيا، هذا فقد لغزة كلها”.

يوسف ومالك شهيدان اثنان من بين 15 شهيدا كانوا في عداد المفقودين، انتشلهم الدفاع المدني في غزة من محيط الصالة الذهبية في منطقة “زيكيم” في الشمال الغربي لقطاع غزة، حين كانوا يسعون لتحصيل أكياس من الطحين، فاستهدفتهم قذائف الاحتلال ورصاصه بشكل مباشر.

وبحسب تصريح خاص أدلى به المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل للجزيرة نت، فإن أكثر من 20 جثمانا لا تزال في المكان ولم تنتشل بعد. وأضاف بصل “تردنا يوميا عشرات البلاغات والمناشدات من أهالٍ أبلغوا عن اختفاء أبنائهم أثناء محاولاتهم الوصول إلى المساعدات ولم يعودوا حتى اليوم”.

وعن سبب تأخر انتشال الجثث، أوضح بصل أن تلك المناطق تُعتبر متقدمة ميدانيا، وخاضعة لنيران الاحتلال، وذلك ما يجعل الوصول إليها صعبا ويحتاج إلى تنسيق مع جهات متعددة”.

إرث أطفال جائعين

في طريق الموت لا يتوقف العدّ حيث سقط منذ بدء دخول المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم وممر زيكيم حتى إعداد هذا التقرير أكثر من 435 شهيدا، بحسب المكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة، كما أصيب أكثر من 3250 آخرين، ولا يزال العشرات في عداد المفقودين.

وتحت مقصلة الجوع، خسر أبو سامر جندية اثنين من أبنائه، سقطا في فترتين متباعدتين على الطريق نفسه، وهما يحاولان جلب كيس طحين يسندهم ويسند أطفالهم.

التقت الجزيرة نت عائلة ابنه الشهيد زاهر في خيمة صغيرة بمخيم النزوح غرب غزة، وقال الأب “حاولت منعهما وقلت لهما: لا نريد طعاما إذا كان ثمنه الروح، لكن زاهر قال لي: يابا مش قادر أشوفهم هيك”.

يتابع الأب “لم يكن زاهر يحمل سلاحا، إنه أب حمل نية صادقة أن يُشبع أطفاله الخمسة. خرج مساء الجمعة، وعاد الأحد محمولا على الأكتاف، برصاصة في الرأس”.

أما زوجته فتجلس وحولها 5 أيتام، تواري دمعها وتقول “بحثنا عن تكايا طعام لكننا لم نجد، وحين لم نأكل لمدة 3 أيام، وبينما كان من المفترض أن يعود حاملا كيسا من الطحين على كتفه، عاد محمولا على أكتاف الناس، تاركا لي 5 من الأطفال جائعين”.

كان زاهر يعاني إصابات سابقة في كليته وطحاله وقدمه، لكنه أصرّ على الخروج رغم الألم والجوع “كان يقول لي كيف يمكن أن أحتمل نومهم وهم جوعى؟”، أما ابنته الكبرى انتصار فتقول “ذهب بابا للموت بقدميه، ليحضر لنا الطحين، قلنا له: لا نريد طعاما، خرج على قدميه وعاد لنا شهيدا ممددا على ظهره”.

الطفلة انتصار جندية تبكي والدها الذي خرج لجلب الطحين لهم وعاد محمولا على الأكتاف. المصدر: الجزيرة نت

طريق الجوع والفقد

سلك زاهر الطريق ذاته الذي سلكه شقيقه سامر قبل أشهر، لم يمنعه الخوف من أن يلقى المصير نفسه، ولم تثنه ذكرى فقد أخيه عن خوض الرحلة ذاتها، نحو نقطة توزيع قد تفضي إلى لقمة أو إلى نهاية.

ورغم تكرار فواجع الفقد، لا تزال عشرات الآلاف من الحشود تتجمع يوميا تحت شمس غزة الحارقة، عند بوابات الموت، يحدوها الأمل أن تنجو بلقمة أو أن تنال شرف المحاولة.

تجوّلت الجزيرة نت وسط الحشود في منطقة زيكيم، وحاورت عددا من الرجال الذين اختاروا أن يخاطروا بأرواحهم من أجل لقمة العيش، يقول أبو وائل بصوت ملتحم بالغضب واليأس “نرى الشباب يقنصون أمام أعيننا، لكن لولا الحاجة لما خاطرنا بأرواحنا، يبدو الموت أسهل من حياة العجز التي نحياها أمام أطفالنا الجوعى”.

يقول محمد “منذ شهرين لم نتذوق خبزا كالذي يأكله البشر، أنا أعيل 12 فردا ولا طريقة لإطعامهم سوى أن تقذف بروحك نحو الموت مهما كان المصير”.

يقاطعه أحد المارة وقد عاد خالي الوفاض “إن لم تكن قويا وسريعا فلن تستطيع جني شيء، هذه طرق ظالمة للتوزيع، لا ينال منها كهل ولا امرأة ولا رجل ضعيف”.

أما أم خليل فأخذت تطوف بين الحشود تبحث عن وجه ابنها الذي خرج من دون علمها لجلب الطحين، تبكي وتصرخ وهي تهرول “يا رب يكون ابني عايش، هذا سندي وظهري، يا الله يا الله!”.

وبينما يحمل أحدهم على كتفيه كيسا من الدقيق، عائدا كمحارب ظفر بغنيمته بعد معركة قاسية، يبتسم كالمنتصر، ويقول “انتزعته من بين أنياب الموت، اليوم عيد اليوم عيد، قادم لك يا أمي”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

مظاهرة في مدريد للتنديد باستمرار الحرب على قطاع غزة

تفاصيل الاتفاق السوري التركي بشأن شمال حلب

تايمز: أوكرانيا تلجأ لحل غير تقليدي لتعويض النقص بالجنود

كاتب أميركي: 4 أسئلة حاسمة على ترامب التفكير فيها قبل الضربة

على وقع الاقتحامات.. انطلاق امتحانات الثانوية العامة بالضفة

كاتب إسرائيلي: لهذه الأسباب الثلاثة تفشل إسرائيل في غزة

الهند بين إيران وإسرائيل.. حياد محسوب أم انحياز مقنّع؟

هل ستقبل إيران بما يطرح على طاولة الأوروبيين؟ وما موقف إسرائيل؟

نتنياهو ونووي إيران.. عقدة عمرها ثلاثة عقود

اخر الاخبار

مظاهرة في مدريد للتنديد باستمرار الحرب على قطاع غزة

الأحد 22 يونيو 5:11 ص

“شيخ الأندية التونسية” يقدم نفسه مجددا في كأس العالم للأندية

الأحد 22 يونيو 5:08 ص

ترمب: أكملنا هجومنا الناجح على 3 مواقع نووية إيرانية

الأحد 22 يونيو 4:52 ص

جنون «الجيوبولوتيكا»!

الأحد 22 يونيو 4:51 ص

ماذا يمكن لحلفاء إيران في اليمن ولبنان والعراق فعله إذا دخلت أميركا الحرب؟

الأحد 22 يونيو 4:13 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter