Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

«القوى العاملة»: 35 ألف إذن مغادرة منذ بدء القرار

الأربعاء 02 يوليو 1:23 ص

فيديو – مسيرة أوكرانية تصيب مصنعًا روسيًا لإنتاج أنظمة الدفاع الجوي والطائرات المسيرة في قلب إيجيفسك

الأربعاء 02 يوليو 1:22 ص

عامان سجنا لمحامية تونسية بارزة منتقدة للرئيس

الأربعاء 02 يوليو 1:09 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأربعاء 1:23 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

من صخب الرياضة إلى صمت الدمار.. ملعب العباسيين وذاكرة دمشق الجريحة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 10:51 ص
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

كان يوما ميدانيا للأحلام الكروية وقلبا نابضا بالحياة في العاصمة السورية. أما اليوم، فما هو إلا شاهد صامت على ندوب الحرب حيث تحولت مدرجاته التي ضجت يوما بالهتافات إلى أطلال، وأرضيته الخضراء إلى ساحة تحتضن بقايا القذائف والألغام.

وعلى العشب الذي شهد أمجاد أندية ومنتخبات، ترقد الآن حكايات الدمار. وهنا ملعب العباسيين، أقدم منشأة رياضية في سوريا، والذي لم يعد مجرد صرح رياضي، بل تحول إلى ذاكرة جريحة تختزل سنوات من الصراع الذي مزق البلاد. فمنذ تأسيسه عام 1957، كان الملعب مسرحا لأعظم المباريات الدولية والاحتفالات الجماهيرية، لكن موقعه الاستراتيجي الذي يربط قلب دمشق بأحيائها الثائرة كالقابون وجوبر وزملكا، حكم عليه بمصير مغاير.

ومع اندلاع الثورة السورية عام 2011، لم يتردد نظام بشار الأسد في تحويل هذا الصرح الرياضي إلى قاعدة عسكرية متقدمة، نصبت فيه بطاريات المدفعية الثقيلة التي أمطرت أحياء الغوطة الشرقية بنيرانها، وتحولت أروقته إلى مركز مؤقت للاعتقال، لتكتب على جدرانه فصول من القمع بدلا من فصول المنافسة الشريفة.

اليوم، وبعد سقوط النظام في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، تكشف بقايا الملعب عن حجم الكارثة. فأرضيته التي كانت مسرحا لأقدام اللاعبين أصبحت مرتعا للألغام والحفر، ومستودعاته التي كانت تحتضن المعدات الرياضية باتت تحتفظ ببقايا الذخائر وشظايا القذائف، في مشهد يجسد عمق الجرح الذي خلفته سنوات الحرب.

ويرى المواطن إياد الأسعد الذي يسكن إلى جوار الملعب أن آلة الإجرام والقتل كانت حاضرة داخل الملعب، فبعد أن كان وجهة الرياضيين والمشجعين “فجأة أصبح الدخول إليه ليس لمشاهدة المباريات وتشجيع الأندية بل للتعذيب أو القتل، وهو مكتظ بالآليات الثقيلة وعناصر الشبيحة والأمن”.

وأضاف للجزيرة نت أن “ضجيج المباريات الذي كنا نسمعه نحن جيران الملعب تحول على مدار سنوات إلى صوت القصف العنيف الذي يهز المكان جراء قصف الراجمات على حي جوبر وأحياء الغوطة الشرقية التي خرجت بالمظاهرات ضد النظام السابق”.

ويؤكد إسماعيل مصطفى نائب رئيس الاتحاد الرياضي العام في سوريا -للجزيرة نت- البدء في ترتيب البيت الداخلي في المكتب التنفيذي واتحادات الألعاب واللجان التنفيذية والمدن الرياضية، وصولا إلى المنتخبات الوطنية مع الحرص على استمرارية التدريب والاستعداد لا سيما في الألعاب التي تنتظرها استحقاقات قادمة.

صوت من الزمن الجميل

يستحضر نبيل السخني، اللاعب السابق في المنتخب السوري لكرة القدم، بمرارة وحنين تلك الأيام التي كانت فيها مدرجات العباسيين تضج بالحياة. يقول في حديثه لمراسل الأناضول “عشنا هنا ذكريات جميلة لا تنسى. خضنا أكثر من مباراة نهائية، ولعبت 3 نهائيات لكأس الجمهورية وسط حضور جماهيري غفير وأجواء دراماتيكية. وكان لهذا الملعب طابع خاص وروح فريدة”.

وبأسف عميق، يروي كيف تحول هذا المكان، الذي ارتدى على أرضه قمصان عدة أندية سورية، إلى ثكنة عسكرية منذ عام 2012، ليخرج تماما عن الخدمة الرياضية. ويضيف بصوت يغلفه الحزن “تحول الملعب إلى مكان لقصف الأبرياء. لا أحد يعرف عدد الضحايا الذين سقطوا داخله أو نتيجة القصف الذي كان ينطلق منه”.

ولم يكن ملعب العباسيين استثناء، فالضرر طال معظم البنية التحتية الرياضية في البلاد. ويوضح السخني “باستثناء ملعبي الجلاء والفيحاء، تحولت معظم المرافق الرياضية إلى أماكن للحرب والقمع، وهو ما ألحق ضررا بالغا بالناس والرياضة على حد سواء”.

إرث الخطر وأمل الإعمار

الخطر لم يزل بزوال النظام، فالملعب اليوم أشبه بحقل ألغام. ويحذر السخني من أن “البنية التحتية الرياضية كلها خارج الخدمة. الملعب انتهى تقريبا، ويحتاج إلى إعادة بناء شاملة” مشيرا إلى الخطر المستمر الذي تشكله الذخائر غير المنفجرة المنتشرة في أرضيته.

ورغم حجم الدمار، يتشبث السخني وزملاؤه بالأمل في إعادة إحياء الرياضة السورية. ويؤكد أن إعادة تأهيل المنشآت الرياضية تمثل أولوية قصوى في المرحلة الحالية. ويقول “نسعى لإعادة تأهيل البنية التحتية الرياضية بما يليق بسوريا. هذا المشروع ليس من أجل البلاد فقط بل من أجل كل من ضحى”.

ويكشف عن وجود تحركات جادة بهذا الاتجاه، مضيفا “نحن الآن في طور العمل على هذا الملف. وزير الرياضة يجري مباحثات مع دول الجوار ودول الخليج لدعم هذه الجهود. نشكر كل من يمد لنا يد المساعدة”.

وبنبرة ملؤها التفاؤل بالمستقبل، يختتم السخني حديثه بالقول “نحن اعتزلنا كرة القدم، لكن الأجيال القادمة ستعيش تلك الأيام الجميلة من جديد، بمشيئة الله وفضله”. ليبقى ملعب العباسيين رمزا لذاكرة وطن يتوق إلى لملمة جراحه والعودة إلى الحياة، تماما كما يتوق جمهوره إلى سماع صافرة البداية من جديد على أرضه.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

كيف تستخدم الدول الجغرافيا لتعزيز القوة والنفوذ؟ استعراض شامل لمفهوم الجيوبولتكس

إبراهيم البيومي غانم: كيف نعيد بناء العقل العربي لمواجهة التبعية الثقافية؟

العراق يواجه خطر اندثار 500 لهجة محلية تعكس تنوعه الثقافي العريق

رحيل الفلسطيني محمد لافي.. غياب شاعر الرفض واكتمال “نقوش الولد الضال”

الوثائق العائلية.. ركيزة لفهم التاريخ الاجتماعي

“ملامح متغيّرة”.. معرض فني يوثّق تطوّر الحركات الفنية في الخليج خلال القرن العشرين

قرنان من نهب الآثار التونسية على يد دبلوماسيين برتبة لصوص

آثار ونقوش “العرضيات” شاهدة على العصور البائدة

عبر تنفيذ البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.. ترميم شامل يعيد الحياة لقصر سيئون التاريخي في حضرموت

اخر الاخبار

فيديو – مسيرة أوكرانية تصيب مصنعًا روسيًا لإنتاج أنظمة الدفاع الجوي والطائرات المسيرة في قلب إيجيفسك

الأربعاء 02 يوليو 1:22 ص

عامان سجنا لمحامية تونسية بارزة منتقدة للرئيس

الأربعاء 02 يوليو 1:09 ص

هل يتطلع ترامب فعلا لجائزة نوبل للسلام؟ خبراء يجيبون

الأربعاء 02 يوليو 1:08 ص

شاهد.. وردة حمراء ورسالة حب من مسنة إلى ميسي في كأس العالم للأندية

الأربعاء 02 يوليو 1:04 ص

ترمب: إسرائيل وافقت على هدنة 60 يوماً في غزة

الأربعاء 02 يوليو 12:48 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter