Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

تكريم الإدارات التعليمية الفائزة في مسابقة المعرفة الإحصائية

الخميس 03 يوليو 2:17 ص

صفقة جديدة لهجوم تشيلسي بـ 60 مليون جنيه إسترليني

الخميس 03 يوليو 2:14 ص

“بيئة الطائف” تطلق فعاليات لتشجيع الممارسات الزراعية السليمة والمستدامة

الخميس 03 يوليو 2:11 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الخميس 2:21 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

هل يتطلع ترامب فعلا لجائزة نوبل للسلام؟ خبراء يجيبون

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 02 يوليو 1:08 ص
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

واشنطن- منذ ولايته الأولى، دأب الرئيس الأميركي دونالد ترامب على التلويح بأحقيته في نيل جائزة نوبل للسلام، مستندا في ذلك إلى ما يعتبره إنجازات كبرى في السياسات الدولية، بينها اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل ودول عربية، ومقاربته لما يسميه “السلام عبر القوة”.

وعاد الحديث عن الجائزة مؤخرا، بعدما أعلنت الحكومة الباكستانية ترشيحه لنيلها على خلفية “جهوده لاحتواء التصعيد بين إسلام آباد ونيودلهي”، وهو ما تبعه ترشيح آخر من عضو جمهوري في مجلس النواب الأميركي.

يأتي ذلك في وقت نفّذت فيه إدارة ترامب الثانية ضربات غير مسبوقة على منشآت نووية إيرانية، وواصلت تقديم دعم غير مشروط لإسرائيل في حربها على غزة. وما هو ما يثير تساؤلات حول مدى انسجام سياساته مع المعايير الأخلاقية والإنسانية التي تُبنى عليها عادة قرارات لجنة نوبل.

فجوة قيم

وبينما يستند أنصار ترامب في اعتباره مرشحا “يستحق” الجائزة إلى ما يرونه “إنجازات حقيقية” على الأرض، خصوصا بعد الضربات الأخيرة التي أنهت تصعيدا خطيرا بين إيران وإسرائيل، يرى بعض الجمهوريين أن الجائزة قد تتعارض جوهريا مع صورته كما يراها ويروّج لها.

ويستبعد النائب الجمهوري السابق توماس غاريث، الذي كان يعمل ضمن لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، أيّ احتمال بأن يُمنح ترامب جائزة نوبل “لأن هناك فجوة قيم حقيقية بينه وبين الجهة التي تختار الفائزين”.

ويشيد غاريث، في حديث خاص للجزيرة نت، بما اعتبره “تحركا مذهلا” من ترامب، أوقف من خلاله اندلاع حرب إقليمية مفتوحة، قائلا “العالم الآن أكثر أمانا مما كان عليه قبل شهر فقط، لو سألتني قبل أسبوعين فقط لقلت إننا على شفا كارثة”.

ويفصّل في 3 ملفات قد تشكّل -برأيه- من الناحية النظرية مبررات حقيقية لترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام:

  • الأول: ما وصفه باحتواء خطر الانزلاق إلى مواجهة نووية بين باكستان والهند، معتبرا أن التهدئة التي تمّت في حينها لا تحظى بالتقدير الكافي.
  • الثاني: يشير إلى اتفاقيات أبراهام التي وُقّعت في الولاية الأولى لترامب، ويرى أنها تجاوزت ما حققه أي رئيس أميركي خلال 50 عاما.
  • الثالث: إدارة التصعيد الأخير مع إيران الذي يرى فيه “إنجازا نادرا” في القدرة على إيقاف الحرب في لحظة حرجة.

“براند” سياسية

ومع أن النائب الجمهوري السابق لا يخفي إعجابه بما يعتبره إنجازا دبلوماسيا مفاجئا لترامب في الملف الإيراني والقضايا المذكورة، إلا أنه لا ينتمي لمعسكر “الترامبيين المتشددين”، بل يوضح أنه عرف الرئيس الأميركي من موقع المؤيد حينا والمختلف معه حينا آخر، مشددا على أنه “لا يفهم من يقدسونه ولا من يعارضونه بشكل مطلق”.

ويرى غاريث أن ترامب يستفيد من ادّعاء الاستحقاق أكثر من الفوز نفسه، ويوضح أن الجائزة بحد ذاتها لا تخدم الصورة التي يحرص ترامب على ترسيخها لدى قاعدة أنصاره، فهو “لا يسعى للاعتراف المؤسسي بقدر ما يستثمر في كونه ضحية مرفوضة من المؤسسة”، وهي -وفقا له- فكرة مركزية في “البراند” (العلامة) السياسية الخاصة به.

ووفقا له، يعرف ترامب أن الجائزة لن تُمنح له، ويستمتع بترويج هذه المفارقة، و”هو يحب أن يردد: أنا أستحق الجائزة لكنهم لن يمنحوها لي، وحتى لو حصلت معجزة وفاز بها، فإن ذلك قد يفقده جزءا من صورته أمام قاعدته لأنها قائمة على الصدام مع المؤسسة، لا الاعتراف بها”.

في المقابل، يرى معارضو ترامب أن مجرد الحديث عن جائزة نوبل في سياق سجله السياسي يمثل مفارقة أخلاقية كبيرة. فخلال ولايتيه الأولى والثانية، يواجه انتقادات حادة بسبب قراراته المتعلقة بمنع مواطني دول إسلامية من دخول الولايات المتحدة، وتصريحاته التي توصف بـ”التحريضية” ضد المهاجرين، فضلا عن انحيازه ودعمه المطلق لإسرائيل في حرب غزة.

مصدر سخرية

في هذا السياق، يقول صلاح الدين مقصود، المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) في نيوجيرسي، إن سعي ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام “أمر يبعث على السخرية”. ويضيف للجزيرة نت أن “تصرفاته وشخصيته وسياساته لا تنسجم مع القيم التي ارتبطت تقليديا بحائزة نوبل”.

ويرى مقصود أن أي مرشح يجب أن يُظهر التزاما حقيقيا بالقيم الإنسانية ليُعتبر جديرا بهذا النوع من التقدير، مضيفا أن “الرئيس ترامب -لأسباب كثيرة- أقرب لأن يكون نكتة من أن يكون مرشحا جديا لهذه الجائزة المرموقة”.

ومنذ إنشائها عام 1901، تحتفظ لجنة نوبل النرويجية بالجائزة لمن يسهمون بجهود استثنائية في تسوية النزاعات وإحلال السلام. وقد فاز بها 4 رؤساء أميركيين:

  • ثيودور روزفلت عام 1906 لدوره في إنهاء الحرب اليابانية الروسية.
  • وودرو ويلسون عام 1919 لمبادرته في تأسيس عصبة الأمم.
  • جيمي كارتر عام 2002 تقديرا لجهوده في تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان.
  • باراك أوباما عام 2009، بعد أقل من 9 أشهر على توليه الرئاسة تقديرا لما وصفته اللجنة بـ”تعزيز الدبلوماسية الدولية”، وقد أثار القرار نقاشا واسعا آنذاك داخل الولايات المتحدة وخارجها، كما أثار سخرية ترامب الذي علّق في أكثر من مناسبة قائلا “حتى أوباما لا يعرف لماذا مُنح الجائزة”.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

ما أسرار الشقاق بين الملياردير والرئيس؟

“علم الاجتماع الدولية”: ندين الجامعات الإسرائيلية لدعمها الإبادة الجماعية

في اليوم الوطني لكندا.. مهاجرون عرب يروون رحلة اندماجهم

نيويورك تايمز: ما الذي تتوقعه واشنطن من حكومة الشرع في سوريا؟

5 صهاينة حول ترامب

السلام بين كيغالي وكينشاسا.. انفراج حاسم أم صفقة تقوض السيادة؟

المصالح الأجنبية تعمّق الحرب في السودان ولا سبيل لإيقافها سوى الدبلوماسية الإقليمية

عائلة شيناواترا بتايلند في عين العاصفة للمرة الثالثة

ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

اخر الاخبار

صفقة جديدة لهجوم تشيلسي بـ 60 مليون جنيه إسترليني

الخميس 03 يوليو 2:14 ص

“بيئة الطائف” تطلق فعاليات لتشجيع الممارسات الزراعية السليمة والمستدامة

الخميس 03 يوليو 2:11 ص

الأمين العام للجامعة العربية يدين التصريحات الإسرائيلية المتطرفة بشأن ضم الضفة الغربية

الخميس 03 يوليو 1:50 ص

توقيع اتفاقية تعاون إستراتيجي بين «التقدم العلمي» ومؤسسة الملك البريطانية لتعزيز التعليم والابتكار

الخميس 03 يوليو 1:48 ص

فيديو. اندلاع حريق في مكب نفايات غير قانوني في سراييفو يثير مخاوف من تسرب مواد سامّة

الخميس 03 يوليو 1:47 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter