Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

إسرائيل تعلن استئناف إسقاط المساعدات جوا فوق غزة الليلة

الأحد 27 يوليو 12:29 ص

كولومبوس الأميركي يضم الفلسطيني أبو علي مقابل 7.5 ملايين دولار

الأحد 27 يوليو 12:24 ص

5 محاذير عن استخدام العطور

الأحد 27 يوليو 12:14 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأحد 12:41 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

انسحاب واشنطن من مفاوضات غزة.. مناورة أم مقدمة للتصعيد؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 26 يوليو 6:10 ص
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

وسط تزايد الغموض عن مستقبل مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، أثار انسحاب الوفد الأميركي من المحادثات غير المباشرة جدلا واسعا في دلالاته الحقيقية، ففي حين اعتبره بعضهم خطوة تكتيكية للضغط على حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، رأى آخرون أن فيه تحوّلا في الإستراتيجية الأميركية قد ينذر بتصعيد وشيك.

الباحث الأميركي كينيث كاتزمان رأى أن قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإعادة فريقها التفاوضي من الدوحة لا يعكس بالضرورة انسحابا نهائيا، بل يندرج ضمن مناورات محسوبة للضغط على حماس كي تتجاوب مع الطرح الأميركي الإسرائيلي.

ولفت إلى أن الثناء الذي سبق أن وجّهته واشنطن للحركة لم يكن سوى جزء من لعبة تكتيكية معتادة في سياسات الولايات المتحدة الخارجية.

وأوضح كاتزمان، أن الانسحاب الأميركي قد يكون ناتجا عن “تعنت” حماس، حسب وصفه، معتبرا أن الحركة لم تُبدِ مرونة تُذكر منذ أشهر، لكنه أشار في المقابل إلى أن إدارة ترامب قد تدفع في المرحلة المقبلة نحو تخفيف القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة كأولوية عاجلة.

وجاء التحول في الخطاب الأميركي بعد تصريحات مباشرة للرئيس ترامب من حديقة البيت الأبيض، اتهم فيها حماس بعدم الرغبة في الاتفاق، مشيرا إلى أن الحركة “تدرك ما سيحدث بعد استعادة الرهائن”، في إشارة إلى فقدانها أوراق التفاوض.

وقال إن “حماس تريد أن تموت”، وهو تصريح أثار استغراب أوساط فلسطينية اعتبرته تهديدا صريحا.

نوايا مبيتة

وفي هذا السياق، اعتبر الباحث الفلسطيني سعيد زياد أن تصريحات ترامب تعكس نوايا مبيتة، تتجاوز الضغط السياسي إلى تهديد واضح بإعادة التصعيد العسكري.

وذهب إلى أن واشنطن قد تمهد، من هذا الانسحاب، لسيناريوهات أكثر حدة تشمل عمليات اغتيال أو اجتياحات محدودة داخل غزة للضغط على حماس وتفتيت موقفها التفاوضي.

وأشار زياد إلى أن مثل هذه الضغوط قد تُوظف في لحظة تفاوضية حرجة بهدف إضعاف حماس وتقديمها كطرف معرقل، مستشهدا بتجارب سابقة، منها اغتيال القيادي البارز إسماعيل هنية خلال مفاوضات مماثلة.

وقال إن هناك خشية من “موجة ضغط غير مسبوقة” في الأيام المقبلة، لا تقتصر على الجانب الإعلامي أو الدبلوماسي، بل قد تتوسع إلى الجانب العملياتي.

وأكد زياد أن أي تصعيد ميداني، الآن، سيكون له تكلفة عالية على الاحتلال، إذ بات واضحا أن المقاومة جهّزت نفسها جيدا لمرحلة ما بعد التفاوض.

ولفت إلى أن عمليات القنص والتفجيرات التي تكبدت فيها قوات الاحتلال خسائر فادحة قد تتكرر بشكل أعنف إذا قررت إسرائيل خوض مغامرة جديدة داخل غزة.

مواقف إدارة ترامب لم تتوقف عند التصريحات، إذ سبق ذلك إعلان مبعوثها إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إعادة الفريق الأميركي من الدوحة، معتبرا أن رد حماس على المقترح الأخير يدل على غياب النية للتوصل لاتفاق.

لكن حماس وصفت هذه التصريحات بأنها “سلبية ومفاجئة”، مؤكدة أنها قدمت موقفا إيجابيا ومرنا بعد مشاورات موسعة مع الفصائل والدول الوسيطة.

في المقابل، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن حكومته تدرس “خيارات بديلة” بالتنسيق مع الأميركيين لاستعادة الرهائن و”إنهاء حكم حماس”، حسب قوله.

واعتبر أن المبعوث الأميركي على حق في اتهام حماس بعرقلة الاتفاق.

لكن الموقف الإسرائيلي الرسمي لا يخفي أن هناك حسابات داخلية أيضا، إذ برزت تصريحات من وزراء اليمين المتطرف -مثل الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش– تطالب بوقف شامل للمساعدات الإنسانية واحتلال كامل لغزة، إلى جانب تدمير الحركة بالكامل وتشجيع الهجرة.

هوامش للمناورة

من جانبه، أشار الكاتب والمختص في الشأن الإسرائيلي إيهاب جبارين إلى أن هذه الأصوات المتطرفة لا تعكس بالضرورة الموقف الرسمي لبنيامين نتنياهو، بل تُستخدم لتوسيع هوامش المناورة، واعتبر أن سحب الوفد الإسرائيلي من قطر لا يعني نهاية المفاوضات، بل محاولة كسب الوقت وتأجيل الحسم السياسي.

وأوضح جبارين أن نتنياهو، الذي لم يحقق “نصرا عسكريا” حاسما حتى الآن، لا يبدو مستعدا لحسم سياسي أيضا، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء يحاول التحرك ضمن فسحة زمنية محدودة للتهرب من الضغط الشعبي الداخلي والمساءلة السياسية.

وفي خضم ذلك، تزداد حدة الضغوط الداخلية على الحكومة الإسرائيلية، مع اتساع رقعة المظاهرات داخل إسرائيل، خصوصا من عائلات الأسرى الذين يطالبون بإعادتهم بأي ثمن.

ولفت جبارين إلى أن هذه الضغوط تتكوّن من خمس طبقات متراكبة: أخلاقية، وإنسانية، وأمنية، وسياسية، وأخيرا طبقة تخشى على صورة إسرائيل مستقبلا.

ورأى أن إدارة ترامب -ومن خلفها حكومة نتنياهو- تسعى بالتصعيد الكلامي إلى تحميل حماس مسؤولية انهيار المفاوضات أمام المجتمع الدولي، لخلق مناخ سياسي يُبرّر جولة جديدة من الحرب، في ظل تصدّع الإجماع الداخلي الإسرائيلي.

في غضون ذلك، نقلت شبكة “سي إن إن” عن مسؤولين إسرائيليين أن قرار استدعاء الوفد لا يعني بالضرورة أزمة في المفاوضات، بل يأتي لمزيد من المشاورات، وأن رد حماس الأخير كان “إيجابيا” وقد يساعد على تضييق الفجوات.

من جانبها، أكدت حماس في بيان، أنها تعاملت بـ”مرونة ومسؤولية” مع المقترحات، وأن موقفها يفتح الباب لاتفاق شامل، معبرة عن استغرابها من “المواقف السلبية الأميركية”، خصوصا في ظل ترحيب الوسطاء، لا سيما قطر ومصر، بصيغتها الأخيرة.

وبينما لم تُعلّق القاهرة أو الدوحة رسميا على تصريحات ترامب أو انسحاب الوفد الأميركي، أفادت مصادر مطلعة لوكالة رويترز، أن قرار إسرائيل بإعادة وفدها من قطر لا يعني توقف المحادثات، مشيرة إلى أن الجولة الأخيرة لا تزال مفتوحة رغم ما يشوبها من تعقيدات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

معاناة اللاجئين السودانيين بين قصف المسيّرات والغرق بمياه السيول

لماذا تختار الحركات المسلحة أن تلقي سلاحها؟

في ذكرى “إجراءات يوليو”.. احتجاجات بتونس تطالب بالإفراج عن معتقلي “التآمر” | سياسة

خباز بلا خبز يروي مشاهد يومية قاسية للتجويع بغزة

موقع إسرائيلي: ما الذي يمكن أن يدفع المجتمع الدولي إلى التدخل ووقف الإبادة بغزة؟

مقال بواشنطن بوست: غزة تتضور جوعا وأقصى اليمين الإسرائيلي يحلم

تايمز: إسرائيل في خطر حقيقي من فقدان الدعم الدولي

خبير أميركي: إيران لا تحتاج إلى إعادة بناء منشآتها المتضررة لإنتاج قنبلة نووية

ماذا وراء طلب دمشق من أنقرة تعزيز قدرات سوريا الدفاعية؟

اخر الاخبار

كولومبوس الأميركي يضم الفلسطيني أبو علي مقابل 7.5 ملايين دولار

الأحد 27 يوليو 12:24 ص

5 محاذير عن استخدام العطور

الأحد 27 يوليو 12:14 ص

سباليتي: تأثير كرة القدم على حياتي الشخصية

الأحد 27 يوليو 12:13 ص

مجلس الخدمة المدنية يعتمد شروطاً تكميلية لوظيفة «مدير عام»

السبت 26 يوليو 11:42 م

“هم يريدون الموت”.. ترامب يشنّ هجوماً على حماس ويحمّلها مسؤولية تعثّر المفاوضات

السبت 26 يوليو 11:41 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter