Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

«الأشغال» تطرح ممارسة داخلية لخدمات الضيافة

الجمعة 22 أغسطس 3:22 ص

كاتب إسرائيلي: نتنياهو وديرمر يفتعلان الذرائع لإطالة الحرب بغزة

الجمعة 22 أغسطس 3:05 ص

بيدري 5 أعوام من التألق والأرقام المذهلة مع برشلونة

الجمعة 22 أغسطس 3:02 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الجمعة 3:23 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»فنون
فنون

حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في السينما

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 21 أغسطس 9:56 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

لطالما ارتبط مفهوم الرعب في المخيلة السينمائية بالوحوش والكائنات الخارقة، غير أن بعض الأعمال الجريئة قلبت المعادلة لتجعل مصدر الخوف هو الأطفال أنفسهم.

ففي براءة الأطفال الظاهرة يكمن تهديد مبطن يضاعف من وقع الصدمة، إذ لا شيء يثير القلق أكثر من أن يتحول رمز النقاء إلى تجسيد للشر، وهذا التناقض بين الوجه الطفولي المطمئن والنوايا المظلمة هو ما جعل الأفلام التالية تترك أثرا عميقا لدى المشاهد.

ويزداد هذا النوع من الرعب قسوة حين يتقاطع مع فكرة الأمومة أو الأسرة؛ فالأب أو الأم لا يواجهان وحشا غريبا، بل فلذات أكبادهم الذين يفترض أن يمثلوا الامتداد الآمن للحياة.

هكذا يكتسب الرعب بعدا فلسفيا أعمق: هل الشر فطري يولد مع الطفل؟ أو أنه انعكاس لتربية مشوهة أو بيئة خانقة؟ هذه الأسئلة الجوهرية تحولت إلى وقود درامي في أكثر من عمل، من بينها هذه القائمة:

“نحتاج للتحدث عن كيفن”.. الشر الكامن في البراءة

نال فيلم “نحتاج للتحدث عن كيفن” (We Need to Talk About Kevin) الذي صدر في 2011 إشادة نقدية واسعة لدى عرضه في مهرجان “كان” السينمائي.

وقد رشحت بطلته تيلدا سوينتون عن دورها لجوائز الغولدن غلوب والبافتا، في حين أشاد النقاد بجرأة الطرح وتسليط الضوء على علاقة الأمومة المشوهة عبر دراما مزعجة نفسيا ومثيرة في آن واحد.

We Need To Talk About Kevin (2011 dir. Lynne Ramsay) (Cinematography by Seamus McGarvey) pic.twitter.com/k9X5ihoS48

— Ebru Yıldırım (@Ebruyldrm_88) April 15, 2023

يحكي الفيلم عن إيفا التي تنتابها مشاعر سلبية تجاه صغيرها، وكما لو أنها ترضعه إياها فينشأ ليصبح شخصية عدوانية تجاهها وتجاه الآخرين، وسط رغبته الدائمة بارتكاب الأخطاء وإيقاع اللوم النفسي على الأم بشكل أو بآخر، وصولا لارتكابه مجزرة مدرسية تهز المجتمع.

يروى العمل بتركيب زمني يتداخل بين الحاضر والماضي، مع إخراج مظلم وأسلوب مونتاج مربك يعكس اضطراب الأم الداخلي ويزيد من الرعب النفسي للمشاهد.

بيد أن الفيلم لا يكتفي بسرد الجريمة وإنما يجبر المتفرج على طرح تساؤلات حول الشعور بالذنب والمسؤولية، وإذا ما كان الشر غريزة متأصلة بالإنسان أم طابعا وليد الظروف المحيطة.

يذكر أن شخصية كيفن تجسد فكرة الشر الكامن في البراءة؛ بابتسامته الباردة وصمته المريب اللذين يزرعان التوتر في كل مشهد، حيث وجوده لا يثير الحنان، بل يشكل تهديدا متناميا يلتهم كل من حوله.

“مقتل غزال مقدس” وقسوة العدالة

فاز فيلم “مقتل غزال مقدس” (The Killing of a Sacred Deer)  للمخرج اليوناني يورغوس لانثيموس بجائزة أفضل سيناريو مشترك كذلك ترشح لجائزة السعفة الذهبية في مهرجان “كان”.

وفي حين وجده البعض عبقريا بسبب فلسفته التي تفضح قسوة العدالة الكونية، وصفه آخرون بالصادم بسبب لغته السينمائية المزعجة، وإن كان الرأي الأخير لا ينفي قدرة العمل على ترسيخ مكانة لانثيموس كأحد أبرز مخرجي السينما المعاصرة القادرين على المزج بين الرمزية الفلسفية والرعب النفسي.

يحكي العمل عن جرّاح (كولين فاريل) مدمن للكحول وبسبب هذه العلة يتسبب في وفاة مريض على طاولة العمليات، مما يدفعه للتقرب من ابن المتوفى، المراهق (باري كيوغان) لشعوره بالذنب، لكن ما إن ينفضح أمره حتى يقرر المراهق الانتقام من أسرة الجراح بطريقة أقرب إلى اللعنات الإغريقية المفزعة.

من الناحية الفنية، تميز الفيلم بالإيقاع البطيء الذي خلق حالة من الاغتراب، إضافة إلى التصوير بالكاميرا الواسعة التي تمنح الإحساس بالمراقبة والتهديد. أما الأداء التمثيلي، خاصة من باري كيوغان، كان أحد أهم عناصر الفيلم ومحوريا في تصعيد التوتر والرعب النفسي.

The Killing of a Sacred Deer

When I figured out what type of movie this was I was convinced I wouldn’t like it but it was exceptionnaly gripping.

Something about the off-putting, cold acting felt perfect for this weird af story.

Going into this blind is a must. pic.twitter.com/aK1gnnNxUE

— 🥚 Flo 🥚 (@FloGis14) February 4, 2024

“الأطفال”.. ماذا لو تحول أبناؤك إلى مصدر تهديد؟

“الأطفال” (The Children) فيلم بريطاني مستقل أنتج بميزانية محدودة ومع ذلك لاقى شعبية بين الجمهور والنقاد، إذ صنفوه كإضافة مبتكرة لأفلام الرعب النفسي التي تتماس مع الواقع المعاش يوميا لكن من خلال أجواء مرعبة بعيدة عن الكليشيهات المعتادة.

أحداث الفيلم تتمحور حول عطلة عائلية في بيت ريفي، لكن بدلا من قضاء إجازة ممتعة وحيوية، تبدأ مجموعة من الأطفال التصرف على نحو لا يخلو من العدوانية والغموض تجاه ذويهم، ومع تصاعد الأحداث تتحول الأزمة إلى كابوس دموي، مما يضع الأهل أمام خيارين متضادين بين اختيار النجاة بحياتهم والدفاع عن أنفسهم وبين حماية أبنائهم.

نجح صانعو الفيلم في بناء حالة من التوتر التدريجي عبر اللجوء إلى الوتيرة المتباطئة والمشاهد اليومية الروتينية لزرع قلق عميق في نفس المشاهد قبل انفجار العنف، كذلك عزز الانعزال الجغرافي الشعور بالحصار.

يذكر أن الأطفال هنا ليسوا مجرد شخصيات ثانوية، بل هم جوهر الرعب بنظراتهم الساكنة، وحركاتهم غير الطبيعية، وسلوكهم الغامض، وهو ما نجح بتحويل الدفء الأسري إلى مصدر خوف وجودي لا ينتهي.

مخلوقات سماوية.. خيال أفضى إلى واقع

من الرعب النفسي إلى قصة حقيقية مروعة جرت بالخمسينيات، وفيلم “مخلوقات سماوية” (Heavenly Creatures) الذي نال استحسان النقاد بسبب جرأة الطرح ومزجه بين الواقع والعوالم المتخيلة بانسيابية حتى أن الفيلم رشح لجائزة أوسكار أفضل سيناريو أصلي وفتح مجالا للمخرج بيتر جاكسون نحو السينما العالمية.

يحكي العمل عن فتاتين مراهقتين تنشأ بينهما صداقة متينة تتحول إلى علاقة وقودها الهوس والخيال وسط محاولاتهما للهروب من القيود العائلية، ومع ازدياد قوة العلاقة ورفض الأهل لها، تقرر الفتيات ارتكاب جريمة بشعة كي لا تفترقا.

يذكر أن جاكسون نجح من خلال السرد بالدمج بين الواقعية القاتمة والانغماس في مخيلة الطفلتين، مما منح الحبكة طابعا فانتازيا رغم كونها قصة جرت بالفعل.

كذلك تميز الفيلم باللغة البصرية المبتكرة، إذ لجأ مخرجه للمؤثرات البصرية في طور مبكر لإظهار العالم الداخلي للفتاتين، مازجا بين جماليات التصوير الطبيعي لريف نيوزيلندا والتناقض النفسي العنيف مما سمح لجعل الفيلم قطعة سينمائية فريدة تحفر في الذاكرة.

وقد أبرز الفيلم كيف يمكن للمراهقين أن يكونوا مصدرا لرعب مضاعف من جهة بسبب عفويتهم الظاهرية التي تجعل الجريمة أكثر صدمة، ومن جهة أخرى جراء الغموض الكامن في عوالمهم الداخلية التي لا يدركها الكبار.

Heavenly Creatures
8.5/10
Teenage angst portrayed in extreme melodramatic highs with some cool dream sequences mixed in, this movie is seriously gorgeous. Didn’t really connect with the leads that much but loved everything around them pic.twitter.com/uVXfSiu6zv

— RandomPerson (@ARandomDweeb) August 9, 2025

من خلال هذه الأعمال، يتضح أن السينما لم تعد تكتفي بإظهار الرعب في صورته التقليدية، بل راحت تستكشف أعماق النفس البشرية حيث قد تنبثق بذور الشر منذ الطفولة.

إنها رسالة قاسية لكنها صادمة بصدق: البراءة ليست حصانة مطلقة ضد الظلام، بل قد تكون ستارا يخفي خلفه أعنف أشكال الشر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

أغاني الحرب والنزوح في السودان.. نوستالجيا تستذكر عبير الأمكنة

مغني “نيكاب” الأيرلندية يمثل أمام محكمة بريطانية بتهمة دعم “حزب الله” | فن

مدن تقتحم الشاشة.. كيف غيّرت السينما صورة أماكن لم نزرها؟

موسيقى “تشيمورينغا”.. أنغام الثورة في زيمبابوي | فن

نزاع قضائي جديد بين الحكومة البريطانية وأنصار القضية الفلسطينية

“يوروفيجن” تعود إلى فيينا في 2026 بعد 11 عاما على آخر استضافة | فن

سيباستيان سولورزا.. ممثل تحدى متلازمة داون ويطمح لرئاسة تشيلي

مطالب بوقف عرض “سفاح التجمع”.. والمخرج: لا نوثق الجرائم الحقيقية | فن

من القدس إلى هوليود.. ترشيح “فلسطين 36” لسباق الأوسكار | فن

اخر الاخبار

كاتب إسرائيلي: نتنياهو وديرمر يفتعلان الذرائع لإطالة الحرب بغزة

الجمعة 22 أغسطس 3:05 ص

بيدري 5 أعوام من التألق والأرقام المذهلة مع برشلونة

الجمعة 22 أغسطس 3:02 ص

موقع مزيف يكلف ضحية ثروته.. مستثمر بريطاني يخسر ملايينه في لحظات

الجمعة 22 أغسطس 2:54 ص

ترمب يحتفل بإلغاء غرامة 527 مليون دولار بنصر كامل

الجمعة 22 أغسطس 2:51 ص

توطين الصناعة والتوسّع في الاستثمار

الجمعة 22 أغسطس 2:21 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter