Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

شراكة إستراتيجية بين «التخطيط» وجمعية المياه

الأحد 24 أغسطس 9:28 م

احتجاجات عالمية غير مسبوقة تطالب بإنهاء الإبادة الإسرائيلية في غزة

الأحد 24 أغسطس 9:14 م

كيف تحولت الفاشر إلى رمز للتخاذل الدولي تجاه السودان؟

الأحد 24 أغسطس 9:11 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأحد 9:33 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

“ما وراء الأغلفة” أطلس مصغر لروح القرن العشرين بين الأدب والفكر

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 9:58 ص
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

صدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في لبنان، العام الجاري، كتاب “ما وراء الأغلفة: روائع القرن الـعشرين” للكاتب والناقد السعودي إبراهيم زولي، مقدما 30 عملا مفصليا شكلت ذاكرة القرن الـ20 الفكرية والفنية كما يراها.

وتتوزع المختارات على 15 رواية، و13 كتابا فكريا، مع مجموعة شعرية واحدة، ومسرحية واحدة. وكان منها 3 روايات و4 كتب عربية، في حين كانت بقية الأعمال من لغات أخرى، ليجسد الكتاب صورة بانورامية لقرن شهد تحولات كبرى في الفكر والأدب، ويغدو وثيقة ثقافية تستعرض مراحل تشكل الوعي الإنساني في العصر الحديث.

وإبراهيم زولي شاعر وكاتب سعودي من مواليد عام 1968، حاصل على إجازة في اللغة العربية وآدابها، عمل في التدريس، وصدرت له 9 مجموعات شعرية، وتُرجم عدد من نصوصه إلى الإنجليزية والفرنسية.

تجاور الروائع

يوسع “ما وراء الأغلفة” مفهوم “الروائع”، ليغادر الحقل الأدبي الصرف إلى فضاء الفكر، فتجاور رواية “الأم” لمكسيم غوركي، و”المسخ” لفرانز كافكا، و”عوليس” لجيمس جويس، و”الغريب” لألبير كامو، كتبا تأسيسية للفلسفات والرؤى، مثل “تفسير الأحلام” لسيغموند فرويد، و”الوجود والعدم” لجان بول سارتر، و”تاريخ الجنون” لميشيل فوكو. هذا التجاور ليس زخرفة قائمة على القيمة وحدها، بل هو قراءة في الطبيعة الهجينة للقرن؛ أدب مفكر فيه، وفكر مشبع ببلاغة النصوص.

ويعتمد زولي مسارا ثابتا في كل قراءة: تاريخ الإصدار وملابساته، والسياق التاريخي والفكري، وماهية العمل (موضوعه وبنيته وتقنياته)، ثم أهميته في حقله، ثم أثره اللاحق في الثقافة. ويضيف أحيانا بطاقة موجزة عن المؤلف واقتباسا لافتا يضيء جانبا من فكرة العمل. وبهذه الطريقة يمنح القارئ مفاتيح للدخول، من دون أن يفوت عليه متعة الاكتشاف.

روايات تؤرشف للقرن

ينطلق المؤلف من العالم العربي مع رواية “زينب: مناظر وأخلاق ريفية” المنشورة عام 1913 لمحمد حسين هيكل، وهي أول رواية عربية بالمعنى الحديث، تبرز بوصف تام للبيئة المصرية المعاصرة، وكان لها الدور الأبرز في تقديم الجنس الروائي للإنسان العربي. ثم يقدم قراءة لرواية “الأم” للروائي الروسي مكسيم غوركي، المنشورة عام 1906، خلال الفترة المضطربة في تاريخ روسيا بين ثورة 1905 الفاشلة وبدايات البلشفية عام 1917، حيث جسدت “الأم” فكرة الوعي الطبقي عبر تحول أم بسيطة إلى رمز للكرامة والتمرد. ويقدمها زولي شهادة حية على إيمان الإنسان بقدرته على مقاومة القمع، ونموذجا مؤسسا للواقعية الاشتراكية، مع إبراز أثرها في الأدبيات العمالية وحركات التحرر في العالم.

وفي قراءته لرواية “عوليس” المنشورة عام 1922 للأيرلندي جيمس جويس، يتحول يوم واحد في دبلن إلى إعادة سرد حديثة لملحمة الأوديسا لهوميروس، حيث يستبدل جويس البطل الأسطوري بالبشر العاديين، ويبتكر “تيار الوعي” بوصفه أداة لتشريح دقيق للنفس واللغة والمدينة. ويبرز زولي أن “عوليس” وثيقة مدنية للحياة الحديثة، وورشة تقنية غيرت معالم السرد الروائي.

ويقرأ زولي أيضا رواية “الغريب” لألبير كامو، المنشورة عام 1942، على أنها نص تأسيسي لفكرة العبث واللامبالاة الوجودية، ومرآة لمحنة القيم زمن الحرب، وتجسيد لأسئلة الذنب والمسؤولية الأخلاقية. كما قدم رواية كازانتزاكيس “زوربا اليوناني” (1946)، الحاملة لفلسفة عميقة للحياة. وهكذا يمضي زولي في قراءة رواية “100 عام من العزلة” لغابرييل غارسيا ماركيز (1967)، بوصفها ملحمة أميركا اللاتينية، ورواية “اسم الوردة” لأمبرتو إيكو (1980) باعتبارها النموذج المبكر لرواية ما بعد الحداثة، ثم رواية “محبوبة” للروائية توني موريسون (1987) في مئوية إلغاء العبودية.

وقد كانت “الأرض اليباب” (1922) للشاعر تي إس إليوت المجموعة الشعرية الوحيدة في هذا الاستعراض، تناولها زولي بوصفها نصا مفصليا يعيد صياغة جماليات التشظي والتناص، واقترح أن إليوت صنع “مرثية العصر”، وأن أثره امتد إلى تجديد القصيدة الحديثة ومناهج قراءتها.

أما المسرحية الوحيدة في هذه الاختيارات، فهي مسرحية العبث “في انتظار غودو” (1953) لصموئيل بيكيت، التي تعد تأريخا لفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، زمن سقوط اليقين وتآكل الأطر الكبرى.

الفكر الحديث.. تشريح العقل الحديث

في معرض قراءته كتاب “تفسير الأحلام” (1900) لسيغموند فرويد، مؤسس علم التحليل النفسي، يصفه إبراهيم زولي بأنه وثيقة أساسية لفهم تطور الفكر الغربي الحديث، خصوصا فيما يتعلق بالهوية والجنسانية والعقل الباطن، وبأن تأثيره امتد ممهدا لظهور حركات فنية كالسريالية وغيرها. وفي قراءته كتاب “الوجود والعدم” (1943) لجان بول سارتر، يقدمه عمودا أساسيا في الفلسفة الوجودية، إذ يركز على الحرية والمسؤولية، وتفكك العلاقة بين الأنا والآخر، في ظل انهيار القيم وإلحاح أسئلة الحياة والموت، وفق رؤية سارتر الثورية التي منحت الكتاب أهميته العالمية، وامتد تأثيره إلى مجالات السياسة والحركات الطلابية والأخلاق والأدب والمسرح والفن.

ويقدم زولي أيضا قراءة لكتاب ميشيل فوكو “تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي” الصادر عام 1961، الذي امتد أثره إلى دراسات النقد الثقافي والدراسات ما بعد البنيوية.

ثم ينتقل إلى كتاب “الاستشراق” الصادر عام 1978 لإدوارد سعيد، فيقدمه على أنه نقد جذري لتمثيلات الشرق في خطاب الغرب، ويعده زولي مرجعا مؤسسا لدراسات ما بعد الاستعمار، وزلزالا فكريا خرج من حدود الدرس الأكاديمي إلى المجال العام، متتبعا أثره في إعادة كتابة التاريخ الثقافي والسياسي للمنطقة.

ولا يمكن أن تخلو هذه الاختيارات من الكتاب الشهير “تكوين العقل العربي” (1984) لمحمد عابد الجابري، الذي كان جزءا من مشروع يسعى إلى إحداث تغيير جذري في البنية المعرفية للإنسان العربي. وينطلق من مسلمة أساسية مفادها أن النهضة العربية لا تتم إلا من خلال نقد علمي للعقل العربي، بتحليل جذوره منذ القديم، والكشف عن مكامن القوة والضعف فيه، ثم محاولة إصلاح الخلل الذي يعوق التقدم الحضاري والمعرفي للأمة. ويقرأه زولي مبينا أثره في مراجعة علاقة الإنسان العربي بالتراث والحداثة، ومبرزا حضوره في مناهج الدرس العربي الحديث.

وكذلك لا يغيب عن هذه القائمة كتاب “الإسلام وأصول الحكم” (1925) لعلي عبد الرازق، الذي فتح معارك سياسية ودينية كبرى بسبب رفضه فكرة الخلافة.

“ما وراء الأغلفة؛ روائع القرن العشرين”. كتابي الجديد، الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت.
وهو متوفر على النيل والفرات.https://t.co/FBYi2M0872 pic.twitter.com/gCaRnZsHCi

— إبراهيم زولي (@izooli) July 27, 2025

الأهمية والأثر.. من المختبر إلى المجال العام

لم يكتف زولي بوصف القيمة الجمالية أو النظرية، بل توقف عند الآثار الملموسة: كيف صار فرويد لغة بديلة لقراءة الفن، وكيف فتحت “الأرض اليباب” باب الحداثة الشعرية، وكيف صاغ “الاستشراق” مفردات نقاش عالمي في الجامعة والإعلام والسياسة، ثم كيف جعلت “الأم” من الرواية أداة في الوعي الطبقي وحلم التغيير الثوري، وكيف حولت “المسخ” قلق الفرد الحديث إلى استعارة كونية للاغتراب، وكيف أرست “عوليس” تقنيات تيار الوعي لتغدو مختبرا للغة والمدينة والذات، وكيف حول “الغريب” سؤال العبث إلى قضية أخلاقية حول المعنى والعدالة، وكيف فتح “زوربا” كوة على فلسفة الجسد والحرية والاحتفاء بالحياة، وكيف منح “اسم الوردة” نموذجا مغايرا للرواية البوليسية حيث يتقاطع النص بالسلطة، والضحك بالمعرفة، وكيف صنع “في انتظار غودو” مجازا عن خواء الوجود وانسداد أفق المعنى.

وعلى الضفة الفكرية، أظهر كيف دشن “الوجود والعدم” لغة جديدة للحرية والمسؤولية الفردية، وكيف جعل “تاريخ الجنون” من المهمشين في المصحات مرآة لمؤسسات الضبط الحديثة، وكيف صاغ “تكوين العقل العربي” مشروعا في نقد البنى المعرفية، وكيف فجر “الإسلام وأصول الحكم” سؤال الشرعية السياسية في قلب الثقافة العربية الحديثة.

وبذلك تبدو المختارات، في قراءة إبراهيم زولي، مختبرا لا يقتصر على الأدب والفكر بوصفها متونا، بل يمتد إلى ما أحدثته هذه المتون من صدى فعلي في طرائق التفكير والكتابة والعيش.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

مصر.. الكشف عن آثار غارقة بأعماق البحر المتوسط

الروائي الفلسطيني محمد جبعيتي يمنح وجوها لمن يختزلهم الإعلام

“عندما يثور البسطاء”: قراءة أنثروبولوجية تكسر احتكار السياسة والتاريخ لفهم الثورات | ثقافة

“الدرازة” المغربية.. حياكة تقليدية تصارع لمواكبة العصر | ثقافة

هرر.. مجَلِّد الكتب الإثيوبي الذي يربط أهل مدينة المخطوطات بتاريخها المنسي

معلمو اليمن بين قسوة الفقر ووجع الإهمال المزمن

ما قصة المثل “كركبتي البعير”؟ | ثقافة

باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

المغاربة والمسجد الأقصى.. صلات أصيلة وعطاء ممتد

اخر الاخبار

احتجاجات عالمية غير مسبوقة تطالب بإنهاء الإبادة الإسرائيلية في غزة

الأحد 24 أغسطس 9:14 م

كيف تحولت الفاشر إلى رمز للتخاذل الدولي تجاه السودان؟

الأحد 24 أغسطس 9:11 م

أطول فترة صيام عن لقب الدوري وفريق ينتظر منذ أكثر من 100 عام

الأحد 24 أغسطس 9:08 م

حذّروا من خطورته.. الدروز في سورية يرفضون فصيل الهجري العسكري

الأحد 24 أغسطس 9:01 م

عودة داعش: تحذيرات أمريكية ونفي عراقي، حقيقة أم وهم؟

الأحد 24 أغسطس 8:57 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter