Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

الانهيار: تخفف ثقة المستهلك الأمريكية قليلاً في أغسطس

الثلاثاء 26 أغسطس 5:07 م

ما حقيقة استبعاد ترامب من قائمة مرشحي نوبل للسلام؟

الثلاثاء 26 أغسطس 4:58 م

مان بوي: تعليق أكثر ثباتًا على سعر البنك مناسب الآن

الثلاثاء 26 أغسطس 4:56 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الثلاثاء 5:08 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»فنون
فنون

فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 1:48 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

انضم “درويش” إلى قائمة أفلام موسم الصيف، غير أنه لم يستطع أن يخرج تمامًا من دائرة أفلام الأكشن الكوميدية، وإن كان يقع تحت مظلة أفلام الدراما التاريخية.

“درويش” من إخراج وليد الحلفاوي، وتأليف وسام صبري، وبطولة عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، أحمد عبد الوهاب، وخالد كمال.

بين بريق الديكور واضطراب القصة

يقدم فيلم “درويش” خلطة سينمائية تبدو لأول وهلة مضمونة: بطل وسيم يشتهر بتقديم أدوار الأكشن، وقصة تجمع بين الأكشن والكوميديا، مع مجموعة من الممثلين الذين يدعمون الكوميديا، بالإضافة إلى أحداث تدور في حقبة زمنية ماضية تكفل للفيلم بصمة بصرية مميزة، ونجحت من قبل في جذب المتفرجين سواء في السينما أو التلفزيون.

“درويش” خليط من أفلام مصرية نجحت في السنوات العشر الأخيرة، ما بين “كيرة والجن” و”حرب كرموز” من ناحية، وكلاهما ينتمي للدراما التاريخية، و”ولاد رزق” من ناحية أخرى، أي فيلم أكشن غزير في التواءات الحبكات والخطط المركبة.

لدينا هنا شخصية رئيسية تمتلك إطار البطل الشعبي غير أنها تفتقد الدوافع، لكن عندما توضع في مواقف تدفعها لمراجعة قيمها الأخلاقية تختار الوطن. درويش (عمرو يوسف) محتال ذكي ووسيم، يحيا في مصر الأربعينيات من القرن العشرين، ويقود عصابة على رأسها حبيبته زبيدة (دينا الشربيني). بعد قيامهم بعملية إجرامية لسرقة جوهرة مهراجا هندي، يخطط للهرب خارج مصر معهم، غير أنه يتعرض للخديعة حين تهرب زبيدة ورشدي (أحمد عبد الوهاب) بالجوهرة، ويبلغان الشرطة عنه. وخلال هروبه من الشرطة يختبئ في مظاهرة، ويتم اتهامه بقتل كولونيل بريطاني كان قد قتله بالفعل أحد أفراد المقاومة المصرية ثم فر.

يأخذ الفيلم انعطافا كبيرا هنا، عندما يعتبر الرأي العام درويش بطلا شعبيا وقاتلا لضابط إنجليزي شرير. يُحكم عليه بالإعدام، وخلال اقتياده لتنفيذ الحكم يهربه تنظيم للمقاومة المصرية. أفراد التنظيم يتشككون فيه في البداية، ثم يطلبون منه القيام بمهمة شبه انتحارية في منزل النبيل عماد (محمد شاهين) المتواطئ مع الإنجليز، وهناك تأخذ الأحداث منعطفًا آخر وتبدأ سلسلة من المغامرات التي لا تنتهي إلا مع تترات النهاية.

أحد أهم سمات الأعمال التي تتناول حقبًا زمنية سابقة هو الاهتمام الشديد بالديكورات والملابس ومحاولة محاكاة هذه الفترة من ناحية اللغة وأسلوب الحديث المتداول. غير أن كثيرا من الأعمال المصرية الحديثة أصبحت تهتم بهذه التفاصيل أكثر من الحبكة نفسها، أو المنطق الذي يحكمها، أو حتى الأداء التمثيلي. فنجد أن المهم في هذه الأعمال هو كيف “تبدو” لا ما تقدمه بشكل عام.

ينطبق ذلك على فيلم “درويش” الذي رُوعي فيه الديكورات، سواء الخارجية أو الداخلية، التي تحاكي الأفلام المصورة في هذه الفترة، وكذلك الملابس وتسريحات الشعر، واستخدام كلمات عامية شائعة مستقاة من سينما الأربعينيات والخمسينيات المصرية. بينما تغرد الحبكة خارج السرب، فترتفع وتنخفض مثل المد والجزر دون أي منطق حقيقي.

 

شخصيات نسوية أقوى من البطل

يغلب على فيلم “درويش” الإفراط في كل نواحيه الفنية، بمعنى أن كل جانب يظن صُناعه أنه إيجابي يتم إبرازه بشكل واضح ومستمر، وربما أكثر من اللازم. يظهر ذلك بشدة في التواءات الحبكة (Plot Twist) أو المفاجآت التي يُفترض منها إبهار المتفرج وإظهار ذكاء السيناريو. تتكرر هذه الالتواءات في الثلث الأخير بشكل شديد الارتباك، فتفقد معناها وتصبح هدفًا في حد ذاتها.

نجد ذلك مرة أخرى في تصوير مشاهد المطاردات؛ فمن الطبيعي التركيز على المشهد الافتتاحي الذي يطارد فيه رجال المهراجا درويش وعصابته، أو مشهد الشرطة وهي تحاول القبض عليه. فعلا ظهر المشهدان مميزين. غير أن هناك مشاهد أخرى غير مفهومة السياق تمامًا، مثل الطفلين اللذين يهربان من والدتيهما فتتابعهما الكاميرا دقائق على الشاشة فقط في استعراض بحت لإمكانيات المصور والمخرج. ويمكن تطبيق ذلك أيضًا على الموسيقى التصويرية الممتدة على طول الفيلم تقريبا، فلم تعد جزءا من نسيج الفيلم يعزز الحبكة أو يضفي جمالياته الخاصة، بل أصبحت إزعاجا محضا ومستمرا.

لم يتميز الممثل عمرو يوسف من قبل في الكوميديا، بل تتركز مهاراته في الأكشن. غير أن الفيلم أفرد له هنا مساحة كبيرة من المشاهد الفكاهية التي كلما اجتهد فيها بدا أداؤه مفتعلا ومرتبكا، خصوصا عند مقارنته بمصطفى غريب الذي، على الرغم من محدودية مساحة دوره، استطاع التميز لأنها منطقة راحته التي لا يحتاج لبذل مجهود خاص فيها، على عكس وضع عمرو يوسف. بينما جاء اختيار أحمد عبد الوهاب في دور رشدي جيدا جدا ومناسبا لأسلوبه في التمثيل، وإن تشابه بشكل كبير مع دور فادي الذي قدمه من قبل في مسلسل “أشغال شقة جدًا”.

أما أهم مزايا الفيلم فكانت في تقديم شخصيتين امرأتين قويتين ومحركتين للأحداث بوضوح. الأولى زبيدة، حبيبة درويش، التي تسرق الجوهرة وتبلغ الشرطة عنه ثم يقابلها مرة أخرى في منتصف الفيلم لتقوده للسرقة التي ستغير حياته، وقدمتها دينا الشربيني بأداء جيد مع تركيز زائد على إظهار سوقية الشخصية. أما الشخصية الثانية فهي كاريمان (تارا عماد)، الفتاة التي تعمل ضمن تنظيم المقاومة الذي أنقذ درويش ووقعت في حبه، لكن ذلك لم يدفعها إلى إغماض عينيها عن عيوبه، بل دفعته هي في الوقت ذاته لإظهار أفضل نسخة من نفسه.

جاءت نهاية الفيلم منطقية ومتفقة مع بناء الشخصيات، وهو أمر لا يحدث كثيرًا في السينما المصرية التي تميل إلى نهايات تلوي عنق الحبكة والأحداث والشخصيات حتى تصل بها إلى بر المثالية.

 

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

مصر.. وفاة الفنان بهاء الخطيب خلال مباراة والعثور على “تيك توكر” ميتا في الشارع | فن

مهرجان الجونة 2025 يكشف عن قائمة أفلامه العالمية في برنامجه الرسمي

مهرجان الأردن لأفلام الأطفال.. غزة وحكايا النزوح والصمود في “خريف أحمر” | أسرة

مسرحية “طعم الجدران مالح”.. الألم السوري بين توثيق الحكايات وإعادة صياغة الذاكرة | فن

“إيميلي في باريس”.. هل ينجح في كسر صورة المسلسل “التافه”؟ | فن

فيديو.. صناعة الخزف والسيراميك في القدس بلا زبائن

المطربة أنغام بعد جراحة دقيقة.. آلام مستمرة وحالة صحية غير مستقرة

طوفان موسيقي.. الأغنية الفلسطينية بعد 7 أكتوبر

إليسا ضحية احتيال بملايين الدولارات.. والمتهم ينجح في الفرار من لبنان

اخر الاخبار

ما حقيقة استبعاد ترامب من قائمة مرشحي نوبل للسلام؟

الثلاثاء 26 أغسطس 4:58 م

مان بوي: تعليق أكثر ثباتًا على سعر البنك مناسب الآن

الثلاثاء 26 أغسطس 4:56 م

“مسار الأحداث” يناقش أسباب مضي إسرائيل في قتل صحفيي غزة | سياسة

الثلاثاء 26 أغسطس 4:55 م

إصلاحات اقتصادية بزامبيا تنهي احتكار الوقود وتخفض الأسعار للثلث

الثلاثاء 26 أغسطس 4:54 م

“جماليات الاغتراب” رحلة فلسفية وجمالية في أعماق نصوص أبي حيان التوحيدي

الثلاثاء 26 أغسطس 4:53 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter