Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

بعد واقعة البصق.. سواريز يعتذر ويقر بخطئه

الجمعة 05 سبتمبر 10:26 م

السعودية تدعم المحتاجين عالمياً بـ141 مليار دولار

الجمعة 05 سبتمبر 10:25 م

وزيرة الشؤون: الكويت ستظل منارة للعطاء الإنساني وقيم التكافل والرحمة

الجمعة 05 سبتمبر 9:58 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الجمعة 10:30 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

ما أدوات “عصا موسى” أمام “عربات جدعون2″؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 05 سبتمبر 6:33 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

Published On 5/9/20255/9/2025

|

آخر تحديث: 00:32 (توقيت مكة)آخر تحديث: 00:32 (توقيت مكة)

غزة- أطلقت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس سلسلة عمليات “عصا موسى” ردا على عملية “عربات جدعون 2” الإسرائيلية التي تستهدف احتلال مدينة غزة وتهجير سكانها.

ورغم أن اسم العملية الإسرائيلية يحمل دلالة دينية توراتية تظهر طموح حكومة الاحتلال في فرض السيطرة على قطاع غزة، فإن المقاومة الفلسطينية تصر على إفشال الأهداف الإسرائيلية من خلال جاهزيتها للمواجهة، واعتماد تكتيكات ميدانية جديدة تهدف إلى إيقاع أكبر قدر من الخسائر في صفوف جنود الاحتلال.

ضربات نوعية

وتشير العمليات الميدانية الأخيرة لكتائب القسام إلى محاولة تحقيق أهداف إستراتيجية كفيلة بتوجيه ضربة قاسية للجيش الإسرائيلي وإفشال “الإنجازات” التي تسوقها الحكومة الإسرائيلية، عبر تنفيذ هجمات نوعية تفضي إلى أسر جنود جدد.

ويأتي ذلك على خلاف ما يردده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو– المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- والذي يعتبر بأن الضغط العسكري يفضي لإطلاق سراح أسراه من غزة.

وبدا هذا التوجه واضحا من خلال عملية الفخاري شرقي خان يونس، عندما دفعت كتائب القسام في 20 من أغسطس/آب الماضي فصيلا كاملا لاقتحام معسكر مستحدث للجيش الإسرائيلي.

وما تبعها يوم السبت الماضي في حي الزيتون، جنوبي مدينة غزة، عندما اندلعت مواجهة مباشرة بين المقاومين وجيش الاحتلال، ودار الحديث حينها عن فقدان آثار 4 جنود إسرائيليين، مما استدعى تدخل الطائرات الحربية وفرق الإنقاذ الجوي.

وعززت تغريدة أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب القسام، -التي نشرها السبت الماضي- هذا التوجه، عندما قال إن “خطط العدو الإجرامية لاحتلال غزة ستكون وبالا على قيادته السياسية والعسكرية، وسيدفع ثمنها جيش العدو من دماء جنوده، وستزيد من فرص أسر جنود جدد”.

ويقول قائد ميداني في فصائل المقاومة للجزيرة نت إن “المقاتلين على الأرض استفادوا من جميع المواجهات السابقة في المواجهة المباشرة مع جنود الاحتلال، وباتوا يعرفون جيدا كيف يشكلون خطرا عليهم من خلال الكمائن المحكمة”.

وبحسب القيادي الميداني فإن القوة النارية التي يستخدمها الاحتلال أثناء توغله داخل المناطق السكنية، لن تُبقي جنوده في مأمن، وقد استطاعت المقاومة تسخير خططها بما يتلاءم مع تحركات العدو على الأرض، وبما يضمن إيقاعه في كمائن مركزة.

معركة طويلة

يقول الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني وسام عفيفة، إن حملة الجيش الإسرائيلي العسكرية “عربات جدعون 2” تستند إلى رمز توراتي يعكس طموحا في فرض سيطرة كاملة بالقوة، وردّت عليها المقاومة الفلسطينية بعمليات وكمائن “عصا موسى” في دلالة مباشرة على المعجزة التي أبطلت سحر فرعون وقلبت المعادلة.

وأوضح عفيفة في حديث للجزيرة نت، أن هذه الرمزية الدينية ليست مجرد أسماء، بل تعكس حرب روايات ومعنويات موازية للمعركة الميدانية، حيث يسعى الاحتلال إلى إضفاء مشروعية تاريخية وعقائدية على حربه، فيما توظف المقاومة رموزا قرآنية تحمل رسائل معنوية لجمهورها وتحديا لخصمها.

ولفت إلى أن إعلان الجانب الإسرائيلي المصادقة على خطة للسيطرة على مدينة غزة، هو محاولة للتدليل على قدرته المضاعفة على الحسم.

وفي ميزان الواقع العسكري، أكد عفيفة أن “عصا موسى” قد تواجه “عربات جدعون 2” عبر تكتيكات حرب العصابات التي خبرتها المقاومة والمتمثلة في الكمائن المتقدمة، والأنفاق، والعبوات، وضرب الخطوط الخلفية للإمداد، وهي أساليب ثبت أنها أضعفت القوة المتفوقة تقنيا، وأجبرت الاحتلال مرارا على التراجع أو تعديل خططه.

وتوقع الكاتب والمحلل السياسي أن العملية لن تكون مواجهة أسماء، بقدر ما هي مواجهة بين إرادات وإستراتيجيات، لأنه في الوقت الذي يسعى فيه الجيش الإسرائيلي إلى فرض سيطرة ميدانية شاملة، إلا أنه في المقابل لا تزال المقاومة تملك زمام المبادرة على أرض تعرفها، وتعدّها حاضنة لمعركة طويلة النفس.

دلالات توراتية

ويعود إطلاق اسم “عربات جدعون” على العملية العسكرية في غزة إلى مايو/أيار الماضي، حين أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يهدف لتوسيع الحرب ونقل معظم السكان إلى رفح جنوب قطاع غزة، ومن ثم إدخال قوات عسكرية برا لاحتلال أجزاء واسعة من غزة بشكل تدريجي، والإعداد لوجود عسكري طويل الأمد في القطاع بهدف القضاء على حركة حماس، والعمل على هدم أنفاقها كاملة.

ويرتبط اسم “عربات جدعون” بالتراث الديني اليهودي، حيث تشير الرواية التوراتية إلى أن “جدعون” كان قائدا عسكريا للإسرائيليين تمكن بجيش صغير من إلحاق الهزيمة بجيوش مدين الكبيرة.

وأعلن الجيش الإسرائيلي انتهاء “عربات جدعون” الشهر الماضي، لكنه لم يحقق أيا من أهدافها، وهو ما كشفته وثيقة داخلية للجيش نقلتها القناة 12 العبرية، أكدت فيها أن “العملية ركزت على تدمير المباني، في حين ارتكب الجيش كل خطأ ممكن في إدارة المعركة خلافا لعقيدته القتالية”، وأن العملية أسهمت في فقدان إسرائيل للشرعية الدولية في الحرب على غزة.

ورغم هذا الفشل، أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي النسخة الثانية منها وبالأهداف ذاتها، مما دفع اللواء احتياط بالجيش الإسرائيلي إسحاق بريك للتأكيد على أن “خطة احتلال غزة بعيدة المنال، وستؤدي لفوضى عارمة بإسرائيل” وذلك حسبما نقلت صحيفة معاريف العبرية.

وأكد بريك أن وضع القوات البرية يفسر سبب عدم التمكن من هزيمة حماس، كما أن عدم وجود قوات إضافية قلل القدرة على البقاء في المناطق التي احتلها الجيش، الذي لم ينشئ قوات محترفة للتعامل مع مئات الكيلومترات من الأنفاق في غزة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

لوموند: حكاية بلير محب الحروب وعاشق المال

ميديا بارت: ارتفاع مبيعات الأسلحة الفرنسية في 2024 خاصة لإسرائيل

حفيد مانديلا: محنة الفلسطينيين أسوأ من نظام الفصل العنصري

الهجري يجدد المطالبة بـ”كيان مستقل” لدروز سوريا ويشكر نتنياهو وترامب | أخبار

عقوبات أميركية على منظمات فلسطينية طلبت التحقيق في جرائم إسرائيل

ترامب يوقع اليوم أمرا بتغيير اسم وزارة الدفاع إلى “وزارة الحرب” | أخبار

استطلاع: ثلثا الفرنسيين يؤيدون استقالة ماكرون

قصة زوجين نازحين من بيت في طولكرم لحافلة قديمة

17 مليون يمني على حافة المجاعة وأجيال كاملة محرومة من التعليم

اخر الاخبار

السعودية تدعم المحتاجين عالمياً بـ141 مليار دولار

الجمعة 05 سبتمبر 10:25 م

وزيرة الشؤون: الكويت ستظل منارة للعطاء الإنساني وقيم التكافل والرحمة

الجمعة 05 سبتمبر 9:58 م

خوذة الأشعة فوق الصوتية.. أمل جديد لعلاج الباركنسون دون جراحة

الجمعة 05 سبتمبر 9:55 م

لوموند: حكاية بلير محب الحروب وعاشق المال

الجمعة 05 سبتمبر 9:38 م

رواندا تطلق أول تاكسي جوي ذاتي في قمة الطيران الأفريقي

الجمعة 05 سبتمبر 9:37 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter