Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

خارطة طريق لأكثر من 28000 ل NASDAQ100

الثلاثاء 26 أغسطس 9:35 م

مكاسب الدولار الكندي الأرض على الضعف الخضراء

الثلاثاء 26 أغسطس 9:22 م

النائب الأول: صون الهوية الوطنية في مختلف الميادين

الثلاثاء 26 أغسطس 9:17 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الثلاثاء 9:39 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»فنون
فنون

الموسيقى الكونغولية.. من نبض الأرض إلى التراث الإنساني

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 7:54 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

منذ مطلع القرن الـ20، شكّلت الموسيقى الكونغولية أحد أعمدة التعبير الفني في أفريقيا، ورافدا ثقافيا تجاوز حدود القارة ليؤثر في أنماط موسيقية عالمية مثل البينجا الكينية والشامبيتا الكولومبية.

وقد بلغ هذا التأثير ذروته حين أدرجت منظمة اليونسكو موسيقى الرومبا الكونغولية عام 2021 ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي للبشرية، اعترافا بدورها في تشكيل الهوية الفنية والاجتماعية لشعوب وسط أفريقيا.

من الفولكلور إلى الرومبا: تحولات الإيقاع والهوية

قبل أن تتبلور الرومبا الكونغولية، كان المشهد الموسيقي المحلي يهيمن عليه الطابع الفولكلوري التقليدي، القائم على الإيقاعات المعقدة والغناء الجماعي والارتجال باستخدام آلات شعبية مثل التام تام، السانزا، والبالافون. ومع التوسع الحضري في ليوبولدفيل (كينشاسا حاليا) خلال الحقبة الاستعمارية، انفتح الكونغوليون على أنماط أجنبية مثل الرومبا الكوبية والجاز والهايلايف، وهذا أسهم في تطور موسيقاهم نحو أشكال أكثر حداثة.

وكانت رقصة “المارينغا” مثالا بارزا لهذا التحول، إذ جمعت بين الجذور المحلية والتأثيرات الوافدة، لتصبح جزءا من ثقافة الحانات الراقصة في برازافيل وليوبولدفيل.

 صوت الحرية ومقاومة الاستعمار

لم تكن الموسيقى الكونغولية مجرد وسيلة للترفيه، بل تحولت إلى أداة سياسية واجتماعية محورية خلال النصف الثاني من القرن الـ20. فقد مزجت الرومبا الكونغولية الإيقاعات الأفريقية بالعناصر الكوبية والغربية، لتصبح رمزا للثقافة الحديثة ووسيلة لإعادة الاعتزاز بالهوية المحلية.

ومع تصاعد الحركات القومية في خمسينيات القرن الماضي، استخدمت الأغاني كأداة للتعبئة السياسية، إذ حملت رسائل عن الحرية والوحدة ومقاومة الاضطهاد.

وكان الموسيقي جوزيف كاباسيلي، المعروف بـ”لو غراند كاليه”، نموذجا بارزا في هذا السياق، بأغنيته الشهيرة “Indépendance Cha Cha” أو “استقلال تشا تشا” التي تحولت إلى نشيد غير رسمي لحركات التحرر في الكونغو وعموم أفريقيا.

 الرومبا الكونغولية.. هوية موسيقية مستقلة

نشأت الرومبا الكونغولية في حوض نهر الكونغو، مستلهمة إيقاعاتها من المزج بين الموسيقى الأفريقية التقليدية والرومبا الكوبية. وتتميز بإيقاعاتها الراقصة وأدائها الثنائي بين الرجال والنساء، مع استخدام آلات موسيقية متنوعة أبرزها الجيتار والطبول والبيانو.

وقد أثرت لاحقا في أنماط موسيقية أخرى مثل السوكوس، لتصبح رمزا للوحدة والهوية الثقافية في وسط أفريقيا. واليوم، تجاوزت الرومبا الكونغولية حدود القارة لتجد جمهورا واسعا في أنحاء العالم، بفضل أسماء بارزة مثل بابا ويمبا، فرانكو “لوامبو مكيادي”، وبيبي كال.

blogs باتريس لومومبا

الرومبا بين كوبا والكونغو.. جذور مشتركة ومسارات متباينة

على الرغم من تشابه الاسم، فإن الرومبا الكوبية والرومبا الكونغولية تمثلان مسارين موسيقيين متباينين يلتقيان في الإرث الأفريقي. فالرومبا الكوبية نشأت في القرن الـ18 من تمازج الإيقاعات الأفريقية التي حملها “العبيد” مع التأثيرات الإسبانية، لتصبح رمزا شعبيا في كوبا ومصدر إلهام لأنماط عالمية مثل السالسا والجاز اللاتيني.

أما في أفريقيا، فقد عبرت الرومبا المحيط منتصف القرن الـ20 عبر الأسطوانات والإذاعات، لتجد صداها في الكونغو، إذ أعاد الموسيقيون صياغتها بالغيتارات الكهربائية وأضافوا إليها نصوصا باللينغالا ولغات محلية، فظهرت الرومبا الكونغولية كفن حضري راقص بطابع احتفالي، تطور لاحقا إلى أنماط جديدة مثل السوكوس.

الرومبا.. نبض الحرية عبر الأجيال

منذ أواخر الأربعينيات وحتى اليوم، شكلت الرومبا الكونغولية قلب المشهد الموسيقي في البلاد، وأداة فنية للتعبير عن الهوية الوطنية والتحرر. ومع تفكك فرقة “أفريكان جاز” في الستينيات، ظهر مجددون مثل بابا ويمبا وفرقة “تحيا الموسيقى”، الذين دمجوا الموسيقى بالموضة والثقافة، معبرين عن روح الشباب بعد الاستقلال.

وتواصل فرق مثل “زايكو لانجا لانجا”، “بوكوندجي”، و”بالوجي” إعادة إصدار إرث الرومبا، متناولين قضايا الاستقلال ونتائجه عبر أغانٍ سياسية نقدية ومعاصرة.

 باتريس لومومبا.. الإلهام السياسي للموسيقى

رغم أنه لم يكن موسيقيا، فإن الزعيم الوطني باتريس لومومبا (1925–1961) أول رئيس وزراء منتخب في تاريخ للكونغو الديمقراطية بعد استقلالها عن بلجيكا عام 1960، شكّل مصدر إلهام رمزي وسياسي للفنانين الكونغوليين.

فقد تحولت قصته إلى رمز للمقاومة، واستُحضرت في كلمات الأغاني التي تناولت الهوية الوطنية والكرامة والتحرر.

 جوزيف كاباسيلي.. الأب الروحي للرومبا الكونغولية

وُلد كاباسيلي في مدينة ماتادي عام 1930، وأسّس عام 1953 فرقة “أفريكان جاز”، التي جمعت أسماء بارزة مثل الدكتور نيكو كاساندا ومانو ديبانغو. وكان رائدا في إدخال آلات مثل الساكسفون إلى الرومبا، مطورا أسلوبا موسيقيا ترك بصمته على أجيال لاحقة.

شارك في مؤتمر المائدة المستديرة حول استقلال الكونغو عام 1960، وخلّد المناسبة بأغنيته “Indépendance Cha Cha”، أو “استقلال تشا تشا”، ورغم الانقسامات التي شهدتها فرقته لاحقا، واصل التأثير عبر رعاية المواهب وتأسيس شركات إنتاج ساهمت في انتشار الموسيقى الكونغولية في السوق الفرانكوفونية.

توفي الفنان الكونغولي كاباسيلي، في العاصمة الفرنسية باريس عام 1983، ودُفن في كينشاسا، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا جعل منه أحد أبرز رموز التحرر الثقافي والموسيقي في أفريقيا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

هوليود تكتشف كنز أفلام ألعاب الفيديو.. لماذا يعشقها الجيل “زد”؟ | فن

“كاي بوب ديمون هانترز” الكوري يتفوق على “ديزني” و”مارفل” ويتصدر شباك التذاكر | فن

مصر.. وفاة الفنان بهاء الخطيب خلال مباراة والعثور على “تيك توكر” ميتا في الشارع | فن

فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن

مهرجان الجونة 2025 يكشف عن قائمة أفلامه العالمية في برنامجه الرسمي

مهرجان الأردن لأفلام الأطفال.. غزة وحكايا النزوح والصمود في “خريف أحمر” | أسرة

مسرحية “طعم الجدران مالح”.. الألم السوري بين توثيق الحكايات وإعادة صياغة الذاكرة | فن

“إيميلي في باريس”.. هل ينجح في كسر صورة المسلسل “التافه”؟ | فن

فيديو.. صناعة الخزف والسيراميك في القدس بلا زبائن

اخر الاخبار

مكاسب الدولار الكندي الأرض على الضعف الخضراء

الثلاثاء 26 أغسطس 9:22 م

النائب الأول: صون الهوية الوطنية في مختلف الميادين

الثلاثاء 26 أغسطس 9:17 م

سوريا تؤكد حق الدفاع عن أرضها رداً على خروقات إسرائيل.. والشرع: تقدم في مفاوضات أمنية حول الجولان

الثلاثاء 26 أغسطس 9:16 م

يتباطأ Dow Jones Industrial Value على الزحف وسط أسواق هادئة

الثلاثاء 26 أغسطس 9:11 م

ألمانيا: لن ننضم لمبادرة الاعتراف بدولة فلسطين

الثلاثاء 26 أغسطس 9:02 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter