Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

ترمب: نسيطر بشكل كامل على سماء إيران

الثلاثاء 17 يونيو 5:07 م

هيئة التراث تضيف أكثر من 700 موقع أثري جديد لسجل الآثار الوطني

الثلاثاء 17 يونيو 5:06 م

مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10713 نقطة

الثلاثاء 17 يونيو 4:46 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الثلاثاء 5:14 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»فنون
فنون

هكذا “سرقت” الحرب طبل الغناء الجماعي في السودان

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 17 يونيو 12:15 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

أوقفت الحرب الدائرة في السودان منذ 15 أبريل/نيسان 2023، ضمن ما أوقفت من أوجه الحياة، النشاط الفني والثقافي عامة والغناء الجماعي خاصة. وهكذا فجأة، سرقت طبل الغناء الجماعي، فهجرت عصافيره شجرة الموسيقى السودانية، وتفرقت في المنافي ومدن النزوح، وساد المدينة صمت القبور.

ولكن كيف بدأت الحكاية؟ وكيف ساد هذا اللون من الغناء في السودان؟ قبيل دخول تسعينيات الألفية المنصرمة، نشأ تيار يؤسس لإعادة إحياء “الغناء الجماعي” في جسد الأغنية السودانية الحديثة، وقاد هذا التيار الموسيقي عثمان النو مؤسس فرقة “عقد الجلاد” الغنائية.

لم تطرح الفكرة آنذاك بديلا للغناء المنفرد قدر ما كانت بعثا جديدا لغناء المجموعات الثقافية الأفريقية الجماعي القديم الذي ساد السودان قبل الهجرات العربية وحتى ما بعدها، وكانت تؤديه تلك القبائل ويغلب عليه طابع الأداء الجماعي.

للغناء الجماعي خصوصية تختلف عن بقية أنماط الفنون الموسيقية، فالعدد المشارك في الأغنية الجماعية أكبر من المعتاد في غناء المُغني المفرد، وتمارين وتدريبات المجموعة الغنائية ذات البناء الموسيقي والتنويعات اللحنية والمقامية المختلفة تستغرق زمنا عزيزا.

لكن بعد نشوب الحرب بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني استحالت إمكانية قيام التمارين والعروض الغنائية على المسارح تماما مثلما استحالت الحياة، فحمل الموسيقيون آلاتهم وحناجرهم، وغادروا البلاد لمنافٍ يكتبون فيها أغنيات جديدة تنبذ الحرب.

وقد كشف تقرير للمركز الأفريقي لدراسات العدالة والسلام ومركز أبحاث الموسيقى السوداني في أواخر 2024 عن مقتل أكثر من 55 من المشتغلين بالغناء والموسيقى خلال عام منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل/نيسان 2023. وتتراوح أسباب الوفاة بين القتل جراء القصف والاحتجاز والتعذيب والوفاة الطبيعية نتيجة لانعدام الرعاية الصحية.

الموسيقى الشعبية السودانية

تتميز الموسيقى الشعبية السودانية بتنوعها وغناها بسبب تعدد القبائل والمجموعات الثقافية، وتقوم موسيقى أهل السودان على السلم الخماسي الذي تتشاركه مع دول جارة كإثيوبيا وأريتريا والصومال وموريتانيا أو ما يعرف بحزام السودان.

يقول علي إبراهيم الضو، اختصاصي علم موسيقى الشعوب والأستاذ المشارك بمعهد الدراسات الأفريقية والآسيوية بجامعة الخرطوم، للجزيرة نت إن “الموسيقى السودانية تتوفر فيها عناصر جمعية كثيرة نسبة لسيطرة النظام النغمي الخماسي الخالي من نصف الدرجة الصوتية على غالبية الثقافات السودانية المتنوعة، فجميعها تربط الأداء الموسيقي الصوتي والآلي بحركة الجسد (الرقص) فيما يخص الغناء في المنطقة الثقافية السودانية. فالأصل في الغناء هو تسهيل حركة الرقص كشكل من أشكال التواصل”.

وحول تجربة المجموعات الغنائية الحديثة والمحترفة، يستطرد الضو “تركز المجموعات الغنائية السودانية على القيمة الفنية للأداء كوظيفة مباشرة لتنشيط الفعل الجمعي للمتلقي وتستخدم النصوص الطويلة والحكي المكرر بسبب عنصر الثقافة العربية”.

ويضيف: تجربة فرقة “عقد الجلاد” هي الأفضل بالطبع لأن بها خططا وأفكارا واضحة، وذلك بسبب وجود موسيقي محترف مثل عثمان النو كمؤلف موسيقي عقله متفتح جعل من تجربة “عقد الجلاد” قفزة نوعية في الغناء الجماعي الحديث، وأما بقية الفرق فقد كانت ظلالا لـ”عقد الجلاد”.

عَراب فرقة “عقد الجلاد”

عثمان النو، مؤسس فرقة “عقد الجلاد” ورائد فرق الغناء الجماعي الحديثة، تحدث للجزيرة نت حول فكرة عقد الجلاد، قائلا “بدأ حلمي بتكوين فرقة غنائية منذ طفولتي في مدينة ود مدني وسط السودان، فمهنة والدي كمعلم ومدير بالمدارس الوسطى أتاحت لي فرصة التنقل بين مدن السودان المختلفة ومشاهدة ذلك الخليط الثقافي الذي كان له الأثر الكبير لاحقا في اهتمامي بفكرة الغناء الجماعي، في مدينة أبوجبيهة بجنوب كردفان مثلا شاهدت طقوس قبائل النوبة ومصارعتهم ورقصهم، وكيف يحملون مصارعيهم على أكتافهم، شاهدت إكسسواراتهم، وسمعت أغنياتهم التي عادة ما تكون جماعية، كنت أشاهد كل ذلك وأنا طفل جالس على أكتاف أبي”.

***داخلية*** فرقة "عقد الجلاد" السودانية

ويضيف عثمان النو “كانت فلسفتي تكوين مجموعة غنائية تعتمد على الصوت البشري في تقديم المعاملات الهارمونية مع ضرورة وجود صوت منفرد يدخل في بعض المناطق داخل اللحن ليخلق تلوينا، والموسيقى في الأساس تعتمد على التلوين مع ملاحظة أن دور الآلة الموسيقية ثانويا وغير مسيطر”.

غنت “عقد الجلاد” للعديد من الشعراء من داخل السودان وخارجه، ولحنت وغنت رائعة الشاعر المصري الراحل صلاح عبد الصبور:

الناس في بلدي يصنعون الحب

كلامهم أنغام ولغوهم بسام

وحين يتقابلون ينطقون بالسلام.. عليكم السلام

فرقة “أور- باب” الغنائية

قبل انفصال جنوب السودان وفي خضم نزوح آلاف الجنوبيين إلى الشمال، تأسست في العام 1987 بالخرطوم فرقة “أور- باب” الغنائية،  و”أور- باب” تعني بلغة قبيلة الأنجواك الجنوب سودانية “ابن الطبيعة”. تغني الفرقة بما يعرف بعربي جوبا (لغة عربية بعامية سودانية ولسان جنوب سوداني). تحولت الفرقة إلى “أكاديمية أورو- باب للفنون” بجوبا بعد انفصال جنوب السودان عام 2011.

يقول مؤسس ومدير “أور- باب الثقافية” أستيفن أفير أوشيلا -النازح القادم من مناطق الحرب- للجزيرة نت إن فلسفة فرقة “أور- باب” الغنائية هي أولا فتح منبر للشباب النازحين من مختلف القبائل الجنوب سودانية في الخرطوم للتعبير عن أنفسهم موسيقيا وخاصة الأطفال، الأغاني التي تغنت بها الفرقة والتي تحدثت عن الحرب كانت في مجملها تنبذها وتدعو للسلام، مثلا أغنية ماتاكوري (رجاء لا تصيحي ولا تبكي) تتحدث عن طفلة تنتحب بسبب فقدها أباها وأمها في الحرب التي دارت بين الحركة الشعبية الجنوب سودانية والحكومة السودانية في الخرطوم، والتي استمرت من عام 1983 حتى 2005 عندما عقد اتفاق السلام بين الجانبين.

لا تبكي يا فتاة لا تبكي هذه الدنيا سيئة لا تبكي

هذه هي الدنيا الآن لا تبكي

إن تذكرت أيامك الخوالي ستؤلمين قلبك

يقول المثل الأفريقي الشائع “سرقة طَبْل القرية أمرٌ سهل لكنّ العثور على مكان للقرع عليه هو المشكلة”، فالحرب ليست مجرد حدث تاريخي عابر أو مستمر، الحرب تجربة بشرية مريرة. يغني المغنون عادة للسلام لأنهم عرفوه وعاشوا في كنفه، لكن لا أحد يغني للحرب قبل أن يعرفها، فالحرب ذاكرة البدائيين كما أنشد محمود درويش في “بيروت”:

الحرب تهدم مسرحيتنا

لنلعب دون نص أو كتاب

والحرب ذاكرة البدائيين والمتحضرين

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

“هاو تو تراين يور دراغون” يحقق انطلاقة نارية ويتفوق على فيلم توم كروز

من بيونسيه إلى أديل.. نجمات وُضعن على “القائمة السوداء” لدور أزياء

روفالو وساراندون في مقدمة نجوم هوليود المشاركين في احتجاجات “لا ملوك”

ما الفرق بين “مصوّرة خصيصا لآيماكس” و”باستخدام كاميرات آيماكس”؟ خبراء الصناعة يوضحون

من سقوط بغداد إلى حصار دمشق.. “سيوف العرب” ينعش الذاكرة التاريخية للمشاهد

كانييه ويست يساند المغني بي ديدي المتهم بالاتجار بالبشر

الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن

مايكل بي جوردان.. “خليفة” دينزل واشنطن الذي تحدى عنصرية هوليود

السينما لا تموت.. توم كروز يُنقذ الشاشة الكبيرة في ثامن أجزاء “المهمة المستحيلة”

اخر الاخبار

هيئة التراث تضيف أكثر من 700 موقع أثري جديد لسجل الآثار الوطني

الثلاثاء 17 يونيو 5:06 م

مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10713 نقطة

الثلاثاء 17 يونيو 4:46 م

إيران تشن هجوماً صاروخياً جديداً على إسرائيل

الثلاثاء 17 يونيو 4:42 م

أكسيل بارو: الكويت تحتل مكانة إستراتيجية ورؤيتها 2035 تتماشى مع خارطة طريق «باريس 2030»

الثلاثاء 17 يونيو 4:40 م

شركة “رافائيل” الإسرائيلية تهدد برفع دعوى ضد فرنسا بعد إغلاق جناحها في معرض باريس

الثلاثاء 17 يونيو 4:39 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter