Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

«الشؤون».. عام حافل بالإنجازات والمبادرات

الخميس 29 مايو 5:11 م

ماذا بعد تصاعد لهجة الإتحاد الأوروبي تجاه إسرائيل؟

الخميس 29 مايو 5:09 م

غولسبي في مجلس الاحتياطي الفيدرالي: يمكن أن تنخفض الأسعار إذا تم تجنب التعريفات من خلال صفقة أو غير ذلك

الخميس 29 مايو 5:03 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الخميس 5:19 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

إضاءة نقدية على القصيدة العمودية المعاصرة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 26 مايو 1:30 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

القصيدة هي القصيدة، سواء جاءت عمودية أم من شعر التفعيلة الحر. ويجانب الحقيقة من يظن أن القصيدة العمودية البيتية، ذات الشطرين، تقف بلغتها المعيارية ونحوها وصرفها في وجه الحداثة الشعرية والتجديد في حقل الشعر العربي المعاصر.

فالتحديث عند الشعراء العرب ظهر قبل قرون من الزمن على يد الشعراء المولدين في العصر العباسي، مثل بشار بن برد والشاعر أبي نواس الذي قال ذات مرة: “أستطيع أن أكتب شعرا بلا قافية”. وأكثر من ذلك، دعا في إحدى قصائده إلى تجاوز النهج التقليدي لمطلع القصيدة الكلاسيكية الذي يبدأ بالغزل أو بالبكاء على أطلال الحبيبة التي رحلت، حين قال:

قل لمن يبكي على رسم درس

واقفا ما ضر لو كان جلس

ثم جاء شعراء النهضة في النصف الأول من القرن العشرين ليعيدوا للقصيدة العمودية اعتبارها ومكانتها الشعرية في الأدب العربي؛ فانتشلوها من حالة الانحطاط التي خيمت عليها إلى حالة النهوض الشعري المنسجم مع تطلعات عصر النهضة وطموحاته.

فظهرت بقوة، في المبنى والمعنى، قصائد كل من محمود سامي البارودي، وأحمد شوقي، وحافظ إبراهيم، وجميل صدقي الزهاوي، ومحمد مهدي الجواهري، وخليل مطران، وإبراهيم طوقان، وغيرهم. فقد تخلصت القصيدة البيتية عندهم من النظم التقليدي المباشر، ولبست ثوبها اللغوي الجديد، بعيدا عن الألفاظ القديمة والمفردات التي أصبحت صعبة ومهجورة تحتاج إلى شرح وتفسير.

وبهذا، أصبحت القصيدة العمودية على يد هؤلاء الشعراء الأفذاذ مهيأة لأي توليد وتجديد. فعادت القصيدة العمودية إلى الظهور بأشكال وأساليب مشابهة للموشحات الأندلسية، إذ برزت كتابة القصيدة البيتية ذات المقاطع الشعرية المختلفة القوافي على يد شعراء المهجر وبعض الشعراء المجددين في بلاد الشام. وأكثر ما ظهر هذا الأسلوب في كتابة الأناشيد والقصائد الغنائية الفصيحة.

هذا التوجه الجاد نحو الانفتاح الشعري على العصر الحديث في القصيدة العمودية مهد لشكل جديد من الكتابة الشعرية، وشجع نخبة من شعراء القصيدة الكلاسيكية على البحث عن نمط جديد للشعر العربي المعاصر. فأوجدوا شعر التفعيلة الحر الذي لا يلتزم بوحدة القافية والروي، أو بنظام الشطرين في الشعر العمودي (الصدر والعجز). وفي مقدمة هؤلاء الشعراء المحدثين المبدعين: بدر شاكر السياب، ونازك الملائكة، وصلاح عبد الصبور، وعبد الوهاب البياتي، وأحمد معطي حجازي، وأمل دنقل، ومحمود درويش، وسميح القاسم، وغيرهم.

ولكن هؤلاء الشعراء المحدثين كانت بداياتهم الشعرية بكتابة القصيدة العمودية حتى إن بعضهم ظل، رغم حماسته لقصيدة التفعيلة، يحن للقصيدة العمودية ذات النفس الحديث. وكانت أكثرهم حماسة الشاعرة نازك الملائكة التي أدارت ظهرها في المرحلة الأخيرة من تجربتها الشعرية لنظام التفعيلة، وعادت لكتابة القصيدة العمودية. وأكثر من ذلك، راحت تدعو الشعراء المحدثين على صعيد الشعر الحر إلى العودة إلى أصل الشعر العربي ومنبعه، وهو الشعر العمودي الذي كان ديوان العرب على مر العصور.

لم تلق دعوة الشاعرة نازك الملائكة استحسان كثير من الشعراء المجددين الذين لا يتحفظون على حضور القصيدة العمودية، ولكنهم مندفعون أكثر نحو قصيدة التفعيلة التي يرون فيها انعتاقا وتحررا من قيود الوزن الصارم الرتيب والقافية المكررة التي بالغ في وصفها الشاعر نزار قباني، فشبهها بالحجر الذي يلقمه الشاعر لنهاية كل بيت في القصيدة. وعلى الرغم من هذا الوصف المبالغ فيه، ظل الشاعر الراحل نزار قباني يكتب القصيدة العمودية من حين لآخر، شأنه في ذلك شأن غيره من الشعراء المنادين بالتجديد. غير أن هذا التجديد الشعري ظل مركزا على شكل القصيدة الخارجي أكثر من التركيز على مضمونها المعاصر والحديث الذي يجب أن يتماشى مع روح العصر المتطور على كل صعيد.

وظلت القصيدة الكلاسيكية العمودية محافظة على شكلها الجذاب الجميل والأصيل، كما ظلت محافظة على موسيقاها بالقدرة ذاتها التي تحتفظ بها في حفاظها المستمر على بحورها ونظام تفعيلاتها، لا وفاء لأوزان الخليل بن أحمد الفراهيدي وبحوره، بل إيمانا بطبيعتها التي لم تكن ولن تكون حائلا أمام حركات التجديد التي لا تستهدفها من قريب أو بعيد.

في النصف الثاني من القرن العشرين، قامت حركة تجديد جريئة وواسعة النطاق، إذ لاحظ النقاد مدى الاندفاع إلى قصيدة التفعيلة الحرة، إلى جانب العزوف عن القصيدة العمودية. حتى إن بعض الشعراء الكلاسيكيين المتمرسين في كتابة القصيدة العمودية والمجيدين لها تماشوا مع ظاهرة شعر التفعيلة الحر وميل القراء المثقفين إلى قراءتها، فأخذوا يبعثرون أبيات القصيدة العمودية ذات الشطرين إلى أنصاف جمل وإلى أرباع جمل، ظنا منهم بأن القارئ العربي قد بدأ يملّ من قراءة القصيدة العمودية الرتيبة الأبيات والقوافي. وقد أشار إلى هذه الظاهرة المكشوفة الناقد الدكتور عز الدين إسماعيل في كتابه “الشعر العربي المعاصر”.

ولكن القصيدة العمودية بقيت محافظة على وجودها، وأثبتت، على أيدي شعراء مبدعين، أن لديها القدرة على أن تستوعب القضايا المعاصرة، وأن تتسع لإرهاصات وتطورات العصر الحديث بكل زخمه وتقدمه ومعطياته ومخرجاته الجديدة. فبات لزاما على نقاد الشعر المعاصر أن يقفوا وقفة طويلة ومنصفة تعطي القصيدة العمودية ما لها وما عليها بموضوعية ومن دون تحيز للون من الشعر دون آخر.

ولكل من يدير وجهه للشعر الحر وظهره للشعر العمودي الأصيل والمتجدد، نقول إن القصيدة العمودية موجودة بقوة وفاعلية، ولن تموت مهما ادعى البعض بأنها على وشك الزوال؛ حيث استبدلت أنفاسها التقليدية القديمة بأنفاس جديدة منفتحة على روح العصر، وبالمقدار الذي يمكّن روادها وشعراءها المجيدين من استيعاب قضايا العصر الحديث وهمومه وتعقيداته والتعبير عنها خير تعبير.

ولا يفوتنا، في معرض الحديث عن القصيدة العمودية، أن نستثني الشعراء النظامين للشعر العمودي بتسطح وسذاجة مباشرة تخلو من روح الشعر، رغم اعتنائهم بالزخرفة اللغوية والمحسنات البديعية البراقة والزعيق المباشر الذي ليس له من الشعر إلا الوزن والقافية.

وهذا يذكرني بأبيات شعرية كنت، في وقت سابق بعيد، قد وجهتها لهذا النوع من النظامين المتشاعرين، أذكر منها:

قد خاب من حسب القريض تكلفا

ومفاعلات تنتهي بقوافي

قد ضل من جعل القصائد حرفة

فيسمر الكلمات كالإسكافي

ونظل في انتظار نهج نقدي موضوعي وشامل يحدد عناصر القصيدة الجيدة والمعافاة، سواء كانت عمودية أم قصيدة من شعر التفعيلة الحر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

ما قصة القاضي الذكي والمثل القائل “الحرام يركب من لا حلال له”؟

نغوغي وا ثيونغو.. أديب أفريقيا الذي خلع الحداثة الاستعمارية

القتلة المتسلسلون.. كيف ترعب أفلامهم المشاهد وتحبس أنفاسه؟

“مستشفى الشفاء” و”غزة ساوند مان” يعززان رصيد الجزيرة 360 من الجوائز العالمية

الكتابة بالأحرف اللاتينية موروث استعماري متجذر لدى الفيتناميين

مدينة “قُرح” الأثرية.. محطة تاريخية لقوافل الحجاج والتجارة جنوب “العُلا”

“التعريب”.. يحمي الأمة من فقدان الهوية أم يعزلها عن العالم؟

الجزيرة نت تحاور رئيس المركز الإسلامي في بانكوك

الأمير فيصل بن مشعل يرعى حفل تخرّج (176) طالبًا وطالبة بجامعة سليمان الراجحي بالقصيم

اخر الاخبار

ماذا بعد تصاعد لهجة الإتحاد الأوروبي تجاه إسرائيل؟

الخميس 29 مايو 5:09 م

غولسبي في مجلس الاحتياطي الفيدرالي: يمكن أن تنخفض الأسعار إذا تم تجنب التعريفات من خلال صفقة أو غير ذلك

الخميس 29 مايو 5:03 م

إسرائيل تعلن إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة

الخميس 29 مايو 4:59 م

غارديان: أكاذيب وسائل التواصل الاجتماعي غذت اندفاع الهند وباكستان نحو الحرب

الخميس 29 مايو 4:58 م

شاهد.. هدف ميسي رقم 863 في مسيرته

الخميس 29 مايو 4:55 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter