Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

ذهب الذهب بالقرب من 3،370 دولار مع زيادة رهانات الاحتياطي الفيدرالي

الإثنين 25 أغسطس 9:59 م

فنادق ومنتجعات سفير توقّع عقد إدارة فندق جديد من فئة 5 نجوم بالكويت مع «بي أند بي» لإدارة الفنادق – اليوسفي

الإثنين 25 أغسطس 9:53 م

“سياساته تعرض إسرائيل للخطر”.. وزير خارجية هولندا المستقيل ينتقد نتنياهو في مقابلة مع قناة إسرائيلية

الإثنين 25 أغسطس 9:52 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الإثنين 10:08 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

الذكاء الاصطناعي بين وهم الإبداع ومحاكاة الأدب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 25 أغسطس 8:33 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

في ظل التحولات الرقمية المتسارعة، وتمدد الذكاء الاصطناعي إلى ميادين الإبداع الإنساني، بدأت الأسئلة الكبرى تفرض نفسها على طاولات البحث والنقاش: هل يمكن للآلة أن تحاكي روح الأديب؟ وهل الإبداع الأدبي قابل للتوليد الآلي؟ وهل نحن أمام نهاية الموهبة لصالح الخوارزمية؟

تلك التساؤلات تشكل العمود الفقري لكتاب “الذكاء الاصطناعي: التأهيل والتهويل” للباحثة والناقدة العراقية الدكتورة نادية هناوي، الذي صدر حديثا عن مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع العراقية.

وفي هذا العمل النقدي الطموح، تنقب المؤلفة في جدلية الذكاء الاصطناعي والإبداع الأدبي، وتفكك الأوهام المحيطة بقدرة البرامج التوليدية على إنتاج النصوص السردية والشعرية من خلال رؤية نقدية تستند إلى اختبارات واقعية، وتحليلات دقيقة، ووعي فلسفي بالمكانة الفارقة التي يشغلها الإنسان المبدع.

ويتوزع الكتاب في قسمين رئيسين، يتضمن كل منهما فصولا تترابط من حيث البناء الموضوعي والرؤية المفاهيمية. أما القسم الأول فيحمل عنوان “الذكاء الاصطناعي: تجارب أدبية” وفيه تقدم المؤلفة تأملات تطبيقية تستقرئ مدى قدرة الذكاء الاصطناعي على إنتاج المحتوى النقدي والإبداعي، مستندة إلى أمثلة مباشرة من نصوص أنتجت من خلال نماذج لغوية مثل “شات جي بي تي” (Chat GPT).

وأما القسم الثاني، فعنوانه “الذكاء الاصطناعي: سرديات معرفية” وينصرف إلى تناول الخلفيات الفكرية والفلسفية التي تحيط بجدل الذكاء الاصطناعي، مع طرح إشكالات تتعلق بالوعي، والهوية، والملكية، والحرية، والصدق.

نصوص تحاكي ولا تبدع

ترى الدكتورة هناوي أن الذكاء الاصطناعي ليس أكثر من آلة حسابية ضخمة، تمتلك قدرة عالية على المعالجة اللغوية وإعادة التركيب النصي، لكنها تفتقر إلى وعي المعنى، الذي لا يتحقق بمجرد امتلاك قاعدة بيانات ضخمة أو قدرة خوارزمية على تنظيم المفردات، بل ينبثق من تجربة وجودية شعورية، لا سبيل لمحاكاتها تقنيا.

فالنصوص التي تنتجها أدوات الذكاء الاصطناعي، بحسب تحليل الكاتبة، تنتمي إلى مستوى شكلي من الأداء، تتقن التركيب البنيوي للنص، لكنها تظل عاجزة عن إدراك العمق الرمزي أو التاريخي أو التأويلي الذي يميز النص البشري، فهي نصوص تحاكي ولا تبدع، تولف ولا تنتج، تدور في محيط النصوص السابقة، ولا تنبثق من ذات مبدعة حرة.

وعلى الرغم من الإقرار بجدوى الذكاء الاصطناعي في المهام التقنية والتنظيمية، ترفض الباحثة فكرة أن يصبح بديلا عن الإنسان، أو أن يعامل بوصفه ذاتا مستقلة، إن الرهان في نظرها ينبغي ألا يكون على ما تستطيع هذه النماذج إنجازه، بل على ما ينبغي للإنسان أن يبقى مسؤولا عنه، خصوصا في مجالات التفكير الحر، والكتابة النقدية، والإبداع الفني.

وتحذر هناوي من التهويل الإعلامي الذي يصنع من الذكاء الاصطناعي “فزاعة” أو “معجزة” مذكرة بأن خلف هذه الأدوات تقف شركات ضخمة، ومصالح رأسمالية، وأن أنسنة الآلة ليست إلا مشروعا خطابيا تسويقيا يراد به تطبيع سيادة التقنية في كل مجال.

وتلفت الكاتبة الانتباه إلى ضرورة أن يتعامل مستخدمو الذكاء الاصطناعي بوعي وحذر، واضعين نصب أعينهم حقيقتين أساسيتين:

  • أولهما، أن هذا الذكاء مهما بلغت قدراته في المعالجة والتحليل فإنه لا يمتلك القدرة على تدريب نفسه بصورة ذاتية خالصة، بل يعتمد اعتمادا كليا على البيانات الضخمة التي يغذى بها مسبقا، مما يجعله أسيرا لمحدودية تلك البيانات وانحيازاتها.
  • والحقيقة الثانية أن هذا الذكاء عرضة للخطأ، لا سيما فيما تسميه المؤلفة “الهلوسة المعلوماتية” وهي إنتاجه لمعلومات غير دقيقة أو مختلقة تبدو صحيحة في ظاهرها، فضلا عن اضطرابه في تنفيذ المطالب المعقدة أو غير المتوقعة التي تخرج عن الأنماط المألوفة في تدريبه.

ومن هنا ترى المؤلفة أن الاستخدام الرشيد لهذه التقنيات يقتضي حضور العقل النقدي البشري ليقيم، ويتحقق، ويوجه، بدل التسليم المطلق بموثوقية ما تنتجه الخوارزميات.

ولا يكتفي الكتاب بالتنظير المجرد، بل يستند إلى تجارب واقعية قامت بها المؤلفة بنفسها. ففي أكثر من موضع، تسرد الباحثة محاولاتها في استنطاق الذكاء الاصطناعي لمقاربة أعمال أدبية عربية وغربية، فتطلب منه كتابة مراجعة لرواية أو تحليل قصيدة أو دراسة نقدية لنص أدبي، لكن النتيجة كل مرة تفضي إلى كتابة باردة، فقيرة، لا روح فيها، تغلب عليها العمومية وتفتقر إلى الدقة، ناهيك عن أنها تفتقد الإحاطة بالمرجعيات الثقافية والخصوصيات الجمالية للنصوص. وهذه التجارب تكشف أن الآلة، مهما أتقنت اللغة، فإنها لا تفهم السياق، ولا تملك موقفا نقديا، ولا تدرك الجمال بوصفه تجربة حية.

Doctor AI, artificial intelligence in modern medical technology and IOT automation. Doctor using AI document management concept.

إبداع لا يمكن استنساخه

وفي قلب هذا الطرح، تعيد الكاتبة الأهمية لفكرة الوسيط البشري، فترى أن كل توظيف فعال للذكاء الاصطناعي لا يكتمل إلا بوجود عقل بشري ناقد يوجه ويدقق ويحاسب، وتشير إلى أن الإبداع لا يختزل في سرعة الإنتاج أو القدرة على التنظيم، بل يتطلب مخاضا فكريا وشعوريا لا يمكن تقليده أو استنساخه. وبهذا المعنى فإن الذكاء الاصطناعي ليس مؤهلا لأن يكون شريكا إبداعيا للإنسان، بل هو -في أحسن حالاته- مساعد تقني لا يستغني عن قيادة الإنسان وتوجيهه.

ولعل الجانب الأكثر جاذبية بالكتاب يتمثل في قدرته على إثارة الأسئلة لا الاكتفاء بتقديم الأجوبة. وتتساءل المؤلفة: هل يمكن اعتبار الذكاء الاصطناعي كائنا حرا؟ هل يستطيع أن يكون له “جندر” أو “هوية” أو “نوايا”؟ وما حدود الوعي لدى هذه النماذج؟ وما طبيعة الحقيقة فيما تنتجه من نصوص؟ أسئلة تلامس الفلسفة كما تلامس الأخلاق، وتدفع القارئ إلى تجاوز الخطابات الإعلامية السطحية، والغوص في أعماق الإشكالات المعرفية التي يثيرها الحضور المتزايد للذكاء الاصطناعي في تفاصيل الحياة اليومية.

التأهيل الذكي للتكنولوجيا

ولا يخفى على القارئ الحصيف أن الكاتبة لا تنحو منحى العداء المطلق للتكنولوجيا، بل تفكك ببصيرة نقدية ثنائية التهويل والتأهيل، والتي تتطلب توازنا في الحكم وتبصرا في الممارسة، فهي تدعو إلى التأهيل الذكي لتقنيات الذكاء الاصطناعي بحيث تستخدم في الإعانة لا في الإلغاء، وفي المساعدة لا في الحلول محل الإنسان، كما تحذر من التهويل الخطابي الذي يجعل من الآلة ندا للإنسان أو نظيرا له، وهو ما تراه خطأ منهجيا وخطرا ثقافيا يجب التنبه له.

وأخيرا، فالباحثة تحاول أن تقف على حافة المفارقة الكبرى التي تمثل جوهر الكتاب: كيف يمكن للإنسان أن يستخدم أدوات فائقة الذكاء دون أن يتخلى عن خصوصيته الوجدانية والمعرفية؟ وكيف نحافظ على مركزية الإنسان في عالم تغريه اللامحدودية التقنية؟ وكيف نبقي على الإبداع فعلا إنسانيا أصيلا، لا يختزل في خوارزميات أو بيانات ضخمة؟ وتلك أسئلة لا تبحث عن أجوبة جاهزة بقدر ما تستدعي يقظة ثقافية ومساءلة دائمة.

ويعد كتاب “الذكاء الاصطناعي: التأهيل والتهويل” مساهمة أصيلة في النقاش العربي المعاصر حول الذكاء الاصطناعي بفضل رؤية الكاتبة المتوازنة، وقدرتها على الربط بين التجربة الفردية والسياق العالمي. ولا يستهدف الكتاب مناقشة التقنية، بل مناقشة موضوع الإنسان في عصر التقنية، وضرورة أن يبقى هو من يوجه الآلة لا أن يستبدل بها أو يذوب فيها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

“للسجن مذاق آخر”.. شهادة أسير فلسطيني عن الألم والأمل خلف القضبان | ثقافة

مخيم “حارة المغاربة” بطنجة يجمع أطفالا من القدس والمغرب | ثقافة

باب كيسان.. البوابة التي حملت الأزمنة على أكتافها

“بدونك أشعر أني أعمى حقا”.. كيف تناولت سرديات النثر العربي المرض ودلالاته؟ | ثقافة

المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون شنّ حروب

مصر.. الكشف عن آثار غارقة بأعماق البحر المتوسط

الروائي الفلسطيني محمد جبعيتي يمنح وجوها لمن يختزلهم الإعلام

“ما وراء الأغلفة” أطلس مصغر لروح القرن العشرين بين الأدب والفكر

“عندما يثور البسطاء”: قراءة أنثروبولوجية تكسر احتكار السياسة والتاريخ لفهم الثورات | ثقافة

اخر الاخبار

فنادق ومنتجعات سفير توقّع عقد إدارة فندق جديد من فئة 5 نجوم بالكويت مع «بي أند بي» لإدارة الفنادق – اليوسفي

الإثنين 25 أغسطس 9:53 م

“سياساته تعرض إسرائيل للخطر”.. وزير خارجية هولندا المستقيل ينتقد نتنياهو في مقابلة مع قناة إسرائيلية

الإثنين 25 أغسطس 9:52 م

الدولار الأسترالي يحمل حازمًا كأسواق للعيون RBA وبيانات التضخم

الإثنين 25 أغسطس 9:48 م

نعيم قاسم: قرار الحكومة نزع سلاح المقاومة نتيجة إملاءات أميركية إسرائيلية

الإثنين 25 أغسطس 9:39 م

سهم Nvidia يبقي NASDAQ واقفا على قدميه مع تلوح في الأفق الأرباح

الإثنين 25 أغسطس 9:37 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter