Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

كوت ديفوار.. هل تعيد الانتخابات إنتاج الصراع أم تفتح باب التسوية؟

الأحد 24 أغسطس 4:06 م

اللاعبون الأكثر تسجيلا للهاتريك في القرن الـ21

الأحد 24 أغسطس 4:03 م

تخريج السرية الثالثة لمنظومة «ثاد».. بعد إتمام التدريب بقاعدة فورت بليس الأمريكية

الأحد 24 أغسطس 3:56 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأحد 4:06 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

الروائي الفلسطيني محمد جبعيتي يمنح وجوها لمن يختزلهم الإعلام

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 2:02 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

ينتمي محمد جبعيتي (1993) إلى جيل جديد من الكتاب الفلسطينيين، الجيل الذي يحمل على عاتقه مهمة حمل القضية الفلسطينية ويكتب عن تفاصيل حياة الفلسطينيين بكل تناقضاتها اليومية، ليس كترف، وإنما كضرورة. ساعيا بذلك لفتح نافذة للحلم ومقاومة النسيان، ولمنح صوت لمن أسكتهم الموت.

وقد عُرف جبعيتي بكتاباته التي تمزج الحس الإنساني بالخيال الجامح، وتستند إلى وعي سياسي وثقافي متين، وذلك بعد عدة إصدارات روائية أبرزها “المهزلة”، “غاسل صحون يقرأ شوبنهاور”، “رجل واحد لأكثر من موت”، “عالم 9″ و”الطاهي الذي التهم قلبه”.

“لا بريد إلى غزة”.. عنوان روايته الصادرة حديثا عن دار الآداب، عنوان يختصر عزلة مدينة محاصرة، تمارَس عليها جميع أشكال الظلم الإنساني وأكثرها فظاعة في التاريخ، وغياب أبسط أشكال التواصل الإنساني، فلا رسائل تصل ولا كلمات تستطيع التعبير، وكأن غزة تُركت لتواجه مصيرها وحيدة، “محاطة بالأمل والأعداء” كما قال محمود درويش. مما يجعل من الرواية نفسها رسالة تفتح أفقا واسعا حول الحياة والموت والقدر، وحلم النجاة في مكان تغمره الوحشية ويطارده الخراب.

في هذه الرواية يروي محمد جبعيتي حكاية شاب غزي مولع برياضة الباركور، يجد نفسه مجبرا على العمل حفارا للقبور مثل والده. ومن خلال هذه المفارقة بين القفز على الأسطح والحفر في الأرض، أراد الكاتب أن يقول “إن الفلسطيني يعلو بالأحلام إلى أن يلامس السماء، لكن واقعه الأليم يشده إلى الأرض” لتأتي الرواية مزيجا بين الواقعية السحرية والخرافات الشعبية والتراجيديا العائلية، وتعيد بذلك بناء مشهد الحياة الغزية قبل حرب الإبادة: أفراح الناس الصغيرة، قصص الحب المبتورة، الأمل الذي يطل برأسه وسط الركام، والرعب اليومي الذي يفرضه الاحتلال.

بهذا المعمار السردي، يكتب محمد عن غزة كمن يرسل، في غياب البريد، رسالة طويلة لا تحتاج طابعا كي تصل.

عن رواية “لا بريد إلى غزة”، وعن مسيرته الإبداعية كان للجزيرة نت هذه المقابلة مع محمد جبعيتي:

  • دعنا نبدأ من البدايات، كنت طفلا في عائلة غير قارئة، لكن ذلك أسهم في تشكيل علاقتك الحميمية بالكتب التي اعتبرتها طوق نجاة، مم أنقذتك الكتب تحديدا، وماذا منحتك بالمقابل ككاتب؟

نشأت في بيت لا يقرأ، لكنني كنت محاطا بالطبيعة وبحكايات الناس. لم تنقذني الكتب من الاحتلال أو الحصار، لكنها منحتني لغة أعبّر بها عن حزني وأتواصل مع من رحلوا وكأنهم لا يزالون جالسين أمامي. بدأ وعيي يتفتح خلال الانتفاضة الأولى، ولم أجد أمام الرعب اليومي سوى الكتب التي منحت حياتي معنى. كانت الكتب ملجئي الأول وصوتي في وجه الظلم.

  • أشرت في إحدى مقابلاتك إلى أن دراستك للكيمياء الحيوية في إيطاليا علمتك الدقة، كيف انعكس ذلك على أسلوبك في الكتابة الروائية؟

في إيطاليا، حيث درست الكيمياء الحيوية، تعلمت أن التفاصيل تصنع الفارق. خطأ بسيط في المختبر يفسد التجربة، كما أن كلمة في غير موضعها تخلخل إيقاع النص. منذ ذلك الوقت، صرت أرى الرواية مثل تركيب كيميائي حساس، يحتاج إلى توازن دقيق بين العناصر، وإلى وقت كاف لينضج.

  • إلى جانب الكتابة الروائية، تعمل في حقلي التعليم والصحافة، كيف تنعكس هاتان التجربتان على منظورك الأدبي؟ وهل تعتبر التدريس والكتابة الصحفية امتدادا طبيعيا لمشروعك الإبداعي؟

علمني التعليم كيف أصغي بعمق للحكايات المختبئة خلف وجوه الناس ونظراتهم. فهمت أن الإنسان يحمل في داخله تعقيدات وصمتا وألما لا يظهر دائما بالكلمات. أما الصحافة، فقد دربتني على التقاط المشاهد بسرعة، وتكثيف الأحداث في كلمات واضحة وقوية دون إهدار. التعليم والصحافة ليسا مجرد مهنتين، بل أداتين لفهم الإنسان بأبعاده المختلفة، وهذا الفهم هو الوقود الحقيقي الذي يغذي كتابتي الروائية ويمنحها صدقها.

  • أنت أحد وجوه الجيل الجديد من الكتاب الفلسطينيين، برأيك، ما الذي يميز هذا الجيل عن الأجيال السابقة؟

بينما حملتْ الأجيال السابقة أعباء الرواية الوطنية الكبرى، ركزنا نحن على التفاصيل الصغيرة. نكتب عن حياة الفلسطيني بكل تناقضاتها اليومية، حيث الحب يتفتح رغم الحصار والقيود. الموت هنا ليس حدثا استثنائيا، بل جزءا من الواقع اليومي الذي يتعايش معه الناس. هذا الواقع القاسي لا يمنعنا من التمسك بالحياة، بل يدفعنا للبحث عن أمل جديد رغم كل الصعوبات.

في كتاباتنا، نسعى لتصوير التشظي والانكسار الذي يعيشه الفرد الفلسطيني، لكننا أيضا نرسم صورة للحياة التي تستمر رغم مرارة الواقع. تبقى الكتابة نافذتنا للحلم. نكتب لنقاوم النسيان، ونمنح صوتا لمن أسكتهم الموت.

لا أرى في الكتابة ترفا، بل ضرورة. أكتب كي لا أتآكل، وكي أبقي الحكايات حية. أكتب لأن الصمت لا يكفي، ولأن اللغة، بكل ما فيها من هشاشة وقوة، هي وسيلتي الوحيدة للنجاة، ولإعادة تشكيل العالم

  • كيف تتعامل مع الذاكرة الفلسطينية كذاكرة سياسية في أعمالك، دون أن يتحول النص إلى خطاب سياسي مباشر؟

لا أرى في الكتابة ترفا، بل ضرورة. أكتب كي لا أتآكل، وكي أبقي الحكايات حية. أكتب لأن الصمت لا يكفي، ولأن اللغة، بكل ما فيها من هشاشة وقوة، هي وسيلتي الوحيدة للنجاة، ولإعادة تشكيل العالم. أريد للقارئ أن يشعر بالسياسة دون أن يقرأ خطابا سياسيا. الذاكرة هنا مثل الملح في الطعام؛ غيابها يفسد المذاق، لكن زيادتها تفسد الطبق.

  • السخرية في أعمالك تبدو كسلاح لمواجهة الظلم الذي يعيشه الفلسطينيون؛ فهل تراها أداة لتخفيف وطأة المأساة على القارئ، أم وسيلة لتسليط الضوء عليها بعمق واستفزاز أكبر، أم أنك – على رأي كونديرا – تؤمن بأن السخرية من مآسينا هي السبيل للتحرر منها؟

السخرية بالنسبة لي ليست مجرد وسيلة لتخفيف الألم أو استفزازه، بل طريقة لاختبار هشاشة المأساة أمام قدرتنا على الضحك. كما يقول كونديرا، حين نضحك على مصائبنا نحرر أنفسنا منها. السخرية في فلسطين أحيانا هي آخر خطوط الدفاع عن العقل.

عدة إصدارات روائية أبرزها "المهزلة"، "غاسل صحون يقرأ شوبنهاور"، "رجل واحد لأكثر من موت"، "عالم 9" و"الطاهي الذي التهم قلبه".
  • في روايتك “لا بريد إلى غزة”، الصادرة مؤخرا عن دار الآداب، نتابع شابا مولعا برياضة الباركور، لكنه يجبر على العمل حفارا للقبور مثل والده. ما الذي أردت إبرازه من خلال هذه المفارقة بين القفز فوق الأسطح وحفر الأرض؟

أردت أن أقول إن الفلسطيني يعلو بالأحلام حتى يلامس السماء، لكن واقعه الأليم يشده إلى الأرض، وأحيانا تحتها. الباركور يمثل الحرية القصوى، بينما في حفر القبور ملامسة القدر في أكثر أشكاله حتمية. بين القفز والحفر يعيش البطل، كما يعيش الفلسطيني بين التطلع للمستقبل والانشغال بدفن الحاضر.

  • هل ترى أن مواجهة الموت بشكل مباشر ويومي، كما يفعل بطل الرواية، تمنح نوعا من الحرية أو التصالح مع القدر؟

مواجهة الموت تمنح نوعا من التصالح، لكنها أيضا تترك ندوبا غير مرئية. حين ترى الموت كل يوم، لا تعود تخافه بالطريقة التي يخافه بها الآخرون، كما تدرك أن الحياة هشة، وأن كل لحظة تستحق أن تعاش.

الرواية تمنح وجوها وأسماء لأولئك الذين يُختزلون في تقارير إعلامية أو عناوين سياسية. أما بالنسبة للقارئ العربي، فإن الرواية تحثه على العودة إلى جذور القضية الفلسطينية، لا بوصفها صراعا بعيدا أو قضية سياسية فقط، بل قضية إنسانية تمس كرامة الإنسان العربي ووجوده

  • ما الأثر الذي تأمل أن تتركه هذه الرواية على القارئ العربي والعالمي تجاه الواقع في غزة؟ وما دور الكاتب الفلسطيني في ظل ما يحدث اليوم؟

نقل المعاناة من إطار الأرقام والأخبار العاجلة إلى حكاية إنسانية حية. الرواية تمنح وجوها وأسماء لأولئك الذين يُختزلون في تقارير إعلامية أو عناوين سياسية. أما بالنسبة للقارئ العربي، فإن الرواية تحثه على العودة إلى جذور القضية الفلسطينية، لا بوصفها صراعا بعيدا أو قضية سياسية فقط، بل قضية إنسانية تمس كرامة الإنسان العربي ووجوده. أما القارئ العالمي، فالرواية تخاطب ضميره، وتدفعه لإعادة النظر في الرواية الرسمية التي طالما هيمنت على وسائل الإعلام الدولية.

وفي هذا السياق، يبرز دور الكاتب الفلسطيني بوصفه شاهدا ومؤرخا وناقلا للحقيقة، ولكن ليس فقط من موقع التوثيق، بل من موقع إعادة تشكيل الوعي والذاكرة الجمعية.  الكلمة، رغم تواضعها أمام الطائرات والدبابات، إلا أنها تملك القدرة على أن تخلخل الصمت، وتوقظ الضمير، وتحفظ الذاكرة من النسيان.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

مصر.. الكشف عن آثار غارقة بأعماق البحر المتوسط

“ما وراء الأغلفة” أطلس مصغر لروح القرن العشرين بين الأدب والفكر

“عندما يثور البسطاء”: قراءة أنثروبولوجية تكسر احتكار السياسة والتاريخ لفهم الثورات | ثقافة

“الدرازة” المغربية.. حياكة تقليدية تصارع لمواكبة العصر | ثقافة

هرر.. مجَلِّد الكتب الإثيوبي الذي يربط أهل مدينة المخطوطات بتاريخها المنسي

معلمو اليمن بين قسوة الفقر ووجع الإهمال المزمن

ما قصة المثل “كركبتي البعير”؟ | ثقافة

باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

المغاربة والمسجد الأقصى.. صلات أصيلة وعطاء ممتد

اخر الاخبار

اللاعبون الأكثر تسجيلا للهاتريك في القرن الـ21

الأحد 24 أغسطس 4:03 م

تخريج السرية الثالثة لمنظومة «ثاد».. بعد إتمام التدريب بقاعدة فورت بليس الأمريكية

الأحد 24 أغسطس 3:56 م

تحليل التايمز: دلالات احتلال غزة والهروب للأمام

الأحد 24 أغسطس 3:52 م

“صفقات” مثيرة للجدل في شرق رفح.. ياسر أبو شباب يستقطب مجندين برواتب تصل إلى 5000 شيكل

الأحد 24 أغسطس 3:19 م

مظاهرة حاشدة في طنجة المغربية رفضا لتجويع سكان غزة

الأحد 24 أغسطس 3:09 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter