Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

البنتاغون يسحب كامل قوات مشاة البحرية من لوس أنجلوس بعد عودة الاستقرار.. ويؤكد: “حققنا هدفنا”

الثلاثاء 22 يوليو 2:53 م

أطباء بلا حدود: عنف المستوطنين يترك آثارا نفسية عميقة على فلسطينيي الضفة

الثلاثاء 22 يوليو 2:40 م

سعر الذهب الإمارات العربية المتحدة اليوم: Gold Falls ، وفقًا لبيانات FXStreet

الثلاثاء 22 يوليو 2:38 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الثلاثاء 3:09 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

العبث واللامعقول في حرب السودان.. المسرح يمرض لكنه لا يموت

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 أبريل 3:56 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

خيبة الأمل التي اجتاحت العالم الأوروبي بعد الحرب الثانية وأهوالها، تمخض عنها تيار في الأدب والمسرح في فرنسا وألمانيا يسمى مسرح اللامعقول أو العبث، والذي نشأ على خلفية أحداث سياسية وعالمية كبرى قادت الفلاسفة المحدثين إلى إعادة التفكير في عديد من المفاهيم، وهو تيار يجسد داخل نصوصه حالة فقدان الشغف والهدف لدى الإنسان الأوروبي في عالم ما بعد الحرب لأن الحياة بالمجمل غير ذات جدوى أو هدف أو غاية، لذلك أتت شخوص هذا التيار على خشبة المسرح شخوصا عبثية بخيال ورؤى فلسفية عدمية عن جدوى الوجود والحياة.

يقول يوجين يونسكو (1909-1994) أحد أهم كُتاب مسرح العبث في مسرحيته “الرجل ذو الحقائب.. رحلة إلى عالم الموتى”، إن “السببين الأساسيين فقط لبقائنا صغارا هذه الأيام هما القتل والانتحار”.

صمويل بيكيت (1906-1989) رائد مسرح اللامعقول يقول في تأمل لإذاعة بي بي سي “من عملٍ مهجور” بث في عام 1957 “لا، لا أندم على شيء، كل ما أندم عليه هو ولادتي، لأني دائما أجد الموت عملا طويلاً ومملا”.

إحباط قبيلة المسرحيين

المتأمل في مشهد حرب السودان الحالية وحال المشتغلين بـ”فنون التمثيل” سيجد تماثل واقع الفنان في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية مع واقع الممثل السوداني اليوم. حالة الإحباط وانسداد الأفق أمام قبيلة المسرحيين السودانيين دفعتهم مثلهم مثل كل أهل السودان للنزوح إلى الولايات الآمنة أو لخارج البلاد بعد أن هدمت المسارح وبيوت الفنون ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا.

خارطة توزيع النزوح في إحصائيات اتحاد الممثلين تقول إن النسبة الكبرى من المشتغلين بفنون التمثيل نزحوا في البداية من الخرطوم إلى بورتسودان، ونسب أخرى متفاوتة نزحوا إلى بقية مدن السودان، وخارجيا حصلت القاهرة على النسبة الكبرى من النزوح تليها كمبالا.

يقول نقيب الدراميين السودانيين الرشيد أحمد عيسى، في كلمته ليوم المسرح العالمي في 27 مارس/آذار الماضي، “لم يشهد العالم في تاريخه القريب والبعيد مثل ما جرى في حرب السودان من انتهاكات كالقتل والتمثيل بالجثث والاغتصابات المريعة، انتهاكات دمرت حياة الكثير من القاصرات وطالت حتى النساء المسنات في وطني”.

وأضاف “المسرح كان حاضرا منذ انطلاقة الحرب، مقاوما منذ الطلقة الأولى، يمتص الصدمات، يعيد تأهيل الأطفال ويزرع الأمل في تلك الأرواح التي تشظت في فوضى وعتمة ضاقت بها الأماكن كأنما الحرب تحفر قبورها حتى للأحياء. سيظل المسرح حصنا منيعا يحقق للإنسان وجوده وأحلامه بمقاومته لكل أشكال القبح من قتل واغتصاب وانتهاكات، ويسعى أن يكون فن الجميع وللجميع باعتبار المسرح المكان الوحيد الذي يحقق فيه الفرد ذاته ويجابهها”.

آثار قصف في المسرح القومي بأم درمان

وتتشابه وضعية مسرح العبث والحرب في السودان وحال الإنسان السوداني مع الدمار الكامل في البنية التحتية للدولة والنفسية للإنسان الأوروبي بعد نهاية الحرب العالمية الثانية. وقد عَبّر مسرح اللامعقول عن الإنسان بعد الحرب وحالة اللاجدوى والعبثية مستخدما لغة محورها الهواجس والكوابيس وحالة التيه والانعزال وتباعد الشخصيات وانحباس الإنسان داخل جلده وتباعد المسافات بين الذات والآخر، وهذا ما يحدث في السودان الآن.

الناقد السوداني المعروف السر السيد تحدث للجزيرة نت عن هذا المشهد القاتم قائلا “منذ بدايات الحرب وسيطرة قوات الدعم السريع على مدينة أم درمان، حيث الإذاعة والتلفزيون والمسرح، توقفت الحياة تماما، أثّر ذلك على قطاع “فنون التمثيل” خاصة الذي لا يشمل الممثلين والمخرجين فقط، وإنما يشمل الكتاب والفنيين والشركات المشتغلة بالفنون”.

يستطر السر “أوقفت الحرب أذرع الفنون الحيوية المتمثلة في الدراما الإذاعية والتلفزيونية والمسرحية، بالإضافة إلى أنشطة منظمات العمل المدني، والتي كانت تستعين بالتمثيل والممثل لتنفيذ برامجها التوعوية والإرشادية، وعطفا على ذلك فقد كثير من الممثلين مصدر رزقهم المباشر”.

المسرح القومي بأم درمان

عن حال المسرح القومي السوداني، يقول الكاتب المسرحي والممثل القدير مصطفى أحمد الخليفة “رغم الدمار الحالي البادئ للعيان، سيبقى هذا المبنى شاهدا على حضارية ووطنية ورقي السودان بتاريخه العريق، فالمسرح يمرض لكنه لا يموت”.

يقول الخليفة إن “المسرح القومي تأسس في 1959 وشهد أول موسم مسرحي في 1967. قبل الحرب كان المسرح شبه مدمر، وأتت الحرب وقضت على ما تبقى منه. المسرح القومي يعتبر من أول المسارح في المنطقة العربية والأفريقية، لم يكن مجرد مبنى تاريخي شهدت خشبته حركة فنية عظيمة ومهرجانات وعي وتنوير في مواسم مسرحية فقط، بل كان حالة فنية وثقافية لها ارتباط وجداني عميق عند السودانيين، اعتلى خشبته العديد من المبدعين من غير الفنانين السودانيين مثل مريم ماكيبا المغنية الجنوب أفريقية، وكوكب الشرق أم كلثوم، وهاري بيلافونت مغني الجاز الأميركي الشهير. أيضا عُرضت به مسرحية مدرسة المشاغبين”.

آثار قصف في المسرح القومي بأم درمان

يقول المخرج والممثل الدكتور أبو بكر الشيخ أيضا عن الحرب على المسارح “مرّ المسرح السوداني بظروف قاهرة منذ أكثر من خمسة أعوام، وجاءت الحرب وبالا إضافيا عليه، حيث توقفت العروض المسرحية والمهرجانات التي كان يضج بها المسرح القومي وبقية المسارح، فقد دمرت مليشيا الدعم السريع المسرح القومي تماما ومسرح قاعة الصداقة وبقية المسارح، في استهداف ممنهج للبنية التحتية ودور العرض والتنوير، بالإضافة إلى تدميرهم مسارح مراكز الشباب، مما اضطر عددا كبيرا من المبدعين للانشغال بالعمل في مجالات أخرى غير إبداعية لتوفير لقمة العيش لأسرهم”.

يسترسل أبو بكر الشيخ متحدثا للجزيرة نت عن إنجازاته الشخصية “قدمت في العام الأول من الحرب تجربة درامية بعنوان “جنقو كايرو” وهي عدد من الحلقات الدرامية التي تتناول حال النازحين في زمن الحرب والظروف التي تعرضوا لها. وقدمت هذا العام مسلسلا من 20 حلقة بعنوان “أقنعة الموت.. سمفونية الحريق والنزوح” صُوِّر بين القاهرة وأم درمان، وهذه التجربة وجدت صدى واسعا جدا لجرأة التناول والطرح لموضوعاتها التي تلخصت في انتهاكات المليشيا المتمردة للإنسان السوداني من تعذيب وتهجير واغتصاب وقتل. وفي نهايتها قدم المسلسل دعوة إلى العودة للسودان وإعمار ما دمرته الحرب وإعادة التفكير في سودان ما بعد الحرب على نحو إيجابي”.

آثار قصف في المسرح القومي بأم درمان

إنجازات رغم الحرب

حول إنجازات الممثلين في مناطق نزوحهم، يقول الناقد السوداني السر السيد “حالة التشتت في ظل الحرب الحالية وعجز الجهات الرسمية عن فتح المسارح أو إنتاج دراما جعلت الممثل يمتهن مهنا أخرى، أما المحظوظون الذين وجدوا فرصا مع منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال المرأة والبيئة وحقوق الإنسان والإغاثة، فاستطاعوا في مارس/آذرا الماضي أن ينظموا مهرجان “برؤوت للمسرحيات القصيرة” في مدينة بورتسودان الذي استمر لأربعة أيام”.

أيضا في كمبالا، والحديث لا يزال للسر السيد، “ورغم أننا مجموعة صغيرة لا تتجاوز 15 ممثلا، استطعنا أن نحتفل ولعامين على التوالي بيوم المسرح العالمي، وقدمنا مسرحيات أشهرها مسرحية ثورة 24 للكاتب الكبير عبد الله بشير وإخراج معمر القذافي”.

مجموعة الممثل فضيل قبل نزوحهم من السودان أيضا قدموا عددا من المسرحيات وكذلك مجموعات أخرى في عطبرة وشندي وكسلا وبورتسودان. وبشكل عام، قدم الممثلون المشتغلون بالمهنة في أقاليم السودان عروضا في مناطق نزوحهم، رغم صعوبة الأجواء.

في مصر نجحوا في تكوين اتحاد ممثلين وموسيقيين، وقدموا عددا من العروض المسرحية، على سبيل المثال مسرحية “دار آمنة ذاكرة الفجيعة” من إخراج ماجدة نصر الدين. أيضا شارك بعض الممثلين في لجان تحكيم وندوات مثل البروفسير سعد يوسف. وقد كان وضع نازحي القاهرة وكمبالا أفضل حالا من وضع الممثلين في بقية المنافي ومناطق اللجوء.

آثار قصف في المسرح القومي بأم درمان

قالت الممثلة تهاني الباشا للجزيرة نت “بعد أن خفت صوت الحرب بدحر الدعم السريع وتحرير منطقة الإذاعة السودانية والتلفزيون والمسرح القومي بأم درمان، قام نفر كريم من الزملاء الممثلين بمبادرة لإعادة تأهيل المسرح القومي وإعادة الاعتبار لشيخ المسارح السودانية. المبادرة تمت بعفوية وتنادى لها الممثلون من مناطق النزوح، فحضر للمشاركة في هذه المبادرة الرمزية من بورتسودان الزملاء عبد السلام جلود والطيب صديق وإبراهيم خضر. كما أعلنت وزارة الثقافة والإعلام عن دعمها الكامل لهذه المبادرة.

الذين ظلوا داخل الخرطوم حتى الآن تجاوز عددهم 30 فنانا وفنانة، نذكر منهم نجوم كبار مثل الأستاذة القديرة فايزة عمسيب التي لم تغادر الخرطوم رغم معاناتها مع المرض، والرائد المسرحي المعروف محمد خلف الله الكاتب، والممثل محمد رضا دهبي والنجم الطيب شعراوي، وعبد الرافع حسن بخيت، والنجم حسين يوسف سيد جرسة، والمخرج الإذاعي المعروف الدكتور طارق البحر وغيرهم ما زالوا صامدين ولم يخرجوا من العاصمة.

آثار قصف في المسرح القومي بأم درمان

مشهد عبثي قاتم وحزين يسود الوسط المسرحي السوداني منذ اندلاع الحرب الحالية. يكفي شاهدا على ذلك أن الممثلة القديرة فائزة عمسيب التي كرمتها الهيئة العربية للمسرح في الشارقة عام 2013 وملأت صفحات الصحف المحلية والعربية شائعات وفاتها مرات عديدة، لكنها إلى الآن لم تستطع مغادرة الخرطوم بسبب المرض وأصوات المدافع تدوي في سماء الخرطوم وشهدت بعينها كل مآسي الحرب منذ انطلاق أول رصاصة وحتى الآن.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

تكريم الإبداع والنهضة الثقافية بإطلاق جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب

حين أكل الهولنديون “رئيس وزرائهم”.. القصة المروّعة ليوهان دي ويت | ثقافة

أهمية الروايات والوثائق التاريخية في حفظ الموروث المقدسي

مهرجان “شدوا الرحال” رحلة معرفية للناشئة من الأردن إلى القدس | ثقافة

أحمد عايد: الشللية المخيفة باتت تحكم الوسط الثقافي المصري

إرث الإمبريالية.. كيف شكّل الماضي الإمبراطوري بريطانيا الحديثة؟

زائر متحف فرنسي يتناول “العمل الفني” المليوني موزة ماوريتسيو كاتيلان | ثقافة

حي المِسكيّة الدمشقي عبق الورق وأوجاع الحاضر

رحيل المفكر السوداني جعفر شيخ إدريس الذي بنى جسرًا بين الأصالة والمعاصرة

اخر الاخبار

أطباء بلا حدود: عنف المستوطنين يترك آثارا نفسية عميقة على فلسطينيي الضفة

الثلاثاء 22 يوليو 2:40 م

سعر الذهب الإمارات العربية المتحدة اليوم: Gold Falls ، وفقًا لبيانات FXStreet

الثلاثاء 22 يوليو 2:38 م

هجرة داخلية نشطة في تركيا.. ما الدوافع؟

الثلاثاء 22 يوليو 2:36 م

زامبيا تخطط لتطوير مصفاة نفط تعالج 60 ألف برميل يوميا

الثلاثاء 22 يوليو 2:35 م

باكياو يلحق بتايسون ويخاطر بحياته وتاريخه بسبب الأموال للعودة إلى الحلبة

الثلاثاء 22 يوليو 2:32 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter