Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

«القوى العاملة»: انتهاء حظر العمل بالأماكن المكشوفة خلال وقت الظهيرة

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:52 ص

الحوثيون يشيّعون رئيس حكومتهم وعددًا من الوزراء بعد ضربة إسرائيلية في صنعاء

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:51 ص

خطة التهجير الأميركية تعود للواجهة وحماس ترد: غزة ليست للبيع

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:41 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الثلاثاء 1:15 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

شوي تشينغ قوه بسام: الأدب العربي في الصين كسر الصور النمطية وأعاد العمق الإنساني للعرب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 7:11 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

في قلب الجدل العالمي حول “الاستشراق” وإرثه المعقد، يقدم صوت أكاديمي من أقصى الشرق، منظورًا يتجاوز الثنائية التقليدية بين الغرب وعالمه العربي الإسلامي. هذا الصوت هو صوت البروفيسور شوي تشينغ قوه (بسام)، أستاذ الدراسات العربية في جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، الذي يرى أن التجربة الصينية في دراسة العالم العربي ليست مجرد فرع من “الاستشراق”، بل هي مقاربة معرفية مختلفة، متجذرة في سياق حضاري مغاير.

ويعد نائب رئيس جمعية الدراسات الشرق أوسطية الصينية، الذي يعد من أبرز الوجوه العلمية المعنية بالحوار الثقافي العربي الصيني، والمهتمين بإعادة بناء المفاهيم المرتبطة بدراسة العالم العربي والإسلامي في السياق الأكاديمي المعاصر.

تحاور الجزيرة نت الأستاذ شوي تشينغ ضمن مؤتمر الاستشراق الذي انعقد في العاصمة القطرية الدوحة يومي 26 و27 أبريل/نيسان 2025، وقد قدم الأستاذ شوي تشينغ رؤية لافتة حول تميز المقاربة الصينية للدراسات العربية الإسلامية عن النموذج الغربي الكلاسيكي الذي تناولته الدراسات الاستشراقية.

وبنظرة نقدية متوازنة، أقر شوي بأهمية إسهامات بعض المستشرقين المنصفين أمثال “بروكلمان” و”ماسينيون”، في مقابل نقده للنظرة الاستعلائية التي شابت كثيرا من الدراسات الغربية عن الشرق. كما أشار إلى الحاجة الملحة اليوم إلى ما يمكن تسميته بـ”استشراق جديد” أو “رؤية معرفية جديدة” تنطلق من التفاهم الثقافي والتلاقي الحضاري، وليس من منطلق التفوق أو التشييء.

ولعل أبرز ما يميز تجربة شوي تشينغ قوه بسام هو اهتمامه الخاص بالأدب العربي الحديث وترجماته الغزيرة التي قدم من خلالها شعراء كبارا مثل أدونيس ومحمود درويش وجبران خليل جبران إلى القارئ الصيني، مساهما في ترسيخ صورة أكثر إنسانية وعمقا عن العرب والمسلمين، في مواجهة الصور النمطية التي ترسخت عبر الإعلام والسياسة.

فإلى الحوار:

  • لماذا تفضلون في الصين استخدام مصطلح (الدراسات العربية الإسلامية) بدلا من مصطلح (الاستشراق)؟

في الصين، لا نستخدم مصطلح الاستشراق للإشارة إلى الدراسات المتعلقة بالعرب والإسلام، ولذلك فوجئنا عندما وجدنا أن كتاب إدوارد سعيد المعنون بـ”الاستشراق” يركز فقط على الدراسات الغربية للعالمين العربي والإسلامي. وبما أن الصين تُعد جزءا من الشرق، بل إنها -من الناحية الجغرافية- تقع في أقصى الشرق مقارنة بالعالم العربي، فإنه من الغريب أن يُستخدم مصطلح “الاستشراق” للدلالة على علم لا يشمل الصين نفسها. ولهذا السبب، نستخدم في الصين مصطلح “الدراسات العربية الإسلامية” بدلا من “الاستشراق”.

  • كيف ترون التحولات التي حدثت في الدراسات الاستشراقية؟

لا شك أن كتاب الأستاذ إدوارد سعيد يعد من الأعمال المهمة، إذ فتح أعيننا على حقائق تتعلق بكيفية تناول الدراسات الغربية للقضايا العربية والإسلامية. ونحن نعلم أن إدوارد سعيد اتخذ موقفا نقديا حادا تجاه الغرب، وتجاه الطريقة التي تناولت بها الدراسات الغربية العلوم والثقافة العربية والإسلامية.

لكن، وفي المقابل، لا بد من الإشارة -بقدر من الإنصاف والموضوعية- إلى أن هناك في الغرب أيضا باحثين منصفين قاموا بدراسات قيمة ومقدرة حول العلوم العربية والإسلامية. ومن الأمثلة على ذلك المستشرق الألماني “كارل بروكلمان”، الذي ألف مجلدات ضخمة في تأريخ الأدب العربي، ويعد كتابه، حسب علمي، أول محاولة علمية شاملة لتوثيق تاريخ الأدب العربي القديم. ولا يمكن أن نغفل أيضا جهود العالم الفرنسي الكبير “لوي ماسينيون”، الذي تخصص في الدراسات الصوفية، وبلغ في تعمقه فيها مستوى لم يصل إليه حتى كثير من الباحثين في الأوساط العربية والإسلامية.

ومع الاعتراف بهذه الاستثناءات، تظل الحقيقة الثابتة التي لا يمكن إنكارها، وهي أن عددا كبيرا من المستشرقين الأوروبيين كتبوا من منطلق نظرة استعلائية تجاه العرب والمسلمين.

لذلك، فإن واقع اليوم قد تغير؛ فالغرب لم يعد هو الغرب في الأمس، والشرق لم يعد هو الشرق ذاته، فقد شهد العالم تحولات كبرى خلال العقود الأخيرة، لا سيما مع دخولنا القرن الـ21. ومن ثم، فإن هذه التحولات العميقة تفرض علينا الحاجة إلى (استشراق جديد)، إن صح هذا التعبير، أو لنقل إلى رؤية جديدة للعرب والمسلمين، وللعلوم الشرقية عموما.

  • بالحديث عن النظرة الجديدة تجاه العرب والمسلمين.. كيف ترون صورة الأدب العربي في الصين؟

أعتقد أن الأدب قد لعب دورا كبيرا جدا في نقل صورة أكثر موضوعية، بل لا شك أنها كانت أكثر عمقا وتنوعا، عن الثقافة العربية الإسلامية، وعن العرب والمسلمين عموما. كما أشار إدوارد سعيد في كتابه، مستشهدا بالروائي الفرنسي “فلوبير”، فإن الأدب العربي المترجم إلى اللغات الأوروبية هو الذي ساهم في كسر الصورة النمطية عن العرب والمسلمين.

فلولا الأدب، لبقيت صورة العالم العربي، في أذهان كثير من الناس في الغرب وحتى خارجه، مقتصرة على الأخبار، وعلى الأرقام المتعلقة بالضحايا والمصابين، والأحداث المتكررة. لكن الأدب هو الذي أعاد الإنسان العربي المسلم إلى المشهد العالمي، وذكر الآخرين بأن العرب ليسوا أرقاما، ولا مجرد أحداث، ولا أشياء مادية، بل هم بشر من لحم ودم، لهم أفكار ومشاعر وعواطف، وهذه المشاعر لا تختلف عن مشاعر غيرهم من أتباع الديانات والمعتقدات الأخرى.

ففي الجوهر، الإنسان العربي المسلم هو كأي إنسان آخر، سواء في الصين أو اليابان أو الهند أو أوروبا. لا يوجد اختلاف جوهري بين العربي وغيره في عمق الإنسانية المشتركة التي تجمع البشر جميعا.

  • هل هناك حركة ترجمة بين العربية والصينية والعكس؟

هناك عدد كبير من الترجمات المتبادلة بين اللغة العربية واللغة الصينية، ويشرفني أنني شاركت في ترجمة العديد من الأعمال من العربية إلى الصينية. فعلى سبيل المثال، ساهمت في ترجمة ألف ليلة وليلة، إلا أن اهتمامي يتركز بشكل أكبر على ترجمة الأدب العربي الحديث، وخاصة الشعر العربي المعاصر.

لقد ترجمت أعمالا شعرية لأدونيس إلى اللغة الصينية، وقد صدر لي 7 كتب مترجمة من مؤلفاته، شعرا ونثرا. وقد حظيت معظم هذه الترجمات بإقبال واسع في أوساط المثقفين والقراء في الصين، حتى أصبح أدونيس، بفضل هذه الترجمات، اسما ثقافيا وفكريا معروفا على نطاق واسع، ليس فقط بين المهتمين بالأدب العربي، بل أيضا لدى عامة القراء الصينيين.

كما ترجمت قصائد لمحمود درويش، وصدر لي ديوانان من شعره باللغة الصينية، بالإضافة إلى ترجمتي لعدة كتب من أعمال جبران خليل جبران، وغيرهم من الكتاب والأدباء العرب المعاصرين.

وبالإضافة إلى ما ذكرته من أعمالي في ترجمة الأدب العربي، لا بد من الإشارة إلى أن عددا من زملائي في الصين قد ترجموا أيضا بعض الأعمال الأدبية العربية، القديمة والحديثة، إلى اللغة الصينية.

ومع ذلك، فإن هذه الترجمات لا تزال غير كافية؛ فهناك نقص كبير في ما نقل من الأدب العربي، سواء القديم أو المعاصر. فالترجمات المتوفرة حاليا باللغة الصينية لا تكفي لتكوين صورة كاملة، أو حتى شبه كاملة، عن الأدب العربي والثقافة العربية، في أبعادهما القديمة والحديثة، لدى القراء الصينيين. لذلك، نحن بحاجة ماسة إلى بذل مزيد من الجهود في هذا المجال.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

ذاكرة الاستقلال والخرسانة الوحشية.. تونس تودّع أيقونة “حرب النجوم” المعمارية

ألبرت لوثولي.. تحقيق في وفاة زعيم جنوب أفريقيا ينكأ جراح الفصل العنصري

شخصيات روايات إلياس خوري “تخرج من الورق” بعد عام على رحيله | ثقافة

تاريخ فرعوني وإسلامي يجعل من إسنا المصرية مقصدا سياحيا فريدا

مدير مكتبة الإسكندرية: الحضارة تفقد أخلاقها رغم تقدم التكنولوجيا

جرحٌ على جبين الرَّحالة ليوناردو.. رواية ألم الغربة والجرح الإنساني

بالصور.. نسخ قرآنية نادرة أُهديت للمسجد الأقصى عبر العصور

لوحات سليمان منصور المفعمة بالتراث وتراب الأرض

الصوت يُعيد القصيدة

اخر الاخبار

الحوثيون يشيّعون رئيس حكومتهم وعددًا من الوزراء بعد ضربة إسرائيلية في صنعاء

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:51 ص

خطة التهجير الأميركية تعود للواجهة وحماس ترد: غزة ليست للبيع

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:41 ص

إعلام إسرائيلي: خلافات الساسة والعسكر تهدد إستراتيجية الحرب في غزة

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:40 ص

خسارة قاسية لميسي وإنتر ميامي في نهائي كأس الدوريات

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:35 ص

يتقدم AUD/USD إلى ما يقرب من 0.6550 مع انخفاض الدولار الأمريكي أمام بيانات الوظائف الأمريكية

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:33 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter