Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

اختبار تحريري لوظيفة «مدير عام»

الأحد 17 أغسطس 3:24 ص

ارتفاع عدد شهداء التجويع الإسرائيلي بغزة إلى 251

الأحد 17 أغسطس 3:10 ص

منقذ إدلب ينتظر من ينقذه في السويداء

الأحد 17 أغسطس 3:07 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأحد 3:28 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

علم الضحايا.. كتاب مرجعي ومصدر وقائي كيلا تكون ضحية دون أن تدري

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 04 مارس 4:30 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

عن دار الفكر في دمشق صدر مؤخرا كتاب “علم الضحايا” من تأليف البروفيسورة “ليا إليزابيث دايجل”، أستاذة في قسم العدالة الجنائية وعلم الإجرام في كلية أندرو يونج للدراسات السياسية بجامعة ولاية جورجيا. حصلت على درجة الدكتوراه في العدالة الجنائية من جامعة سينسيناتي عام 2005 م، والبروفيسورة ليزا مفتيك أستاذة العدالة الجنائية ورئيسة قسم العدالة الجنائية في جامعة ويسترن نيو إنجلاند وعلم الإجرام، وقد قام بترجمة الكتاب إلى العربية كل من الدكتور مفيد نجيب حواشين والدكتور أحمد إسماعيل هاشم.

وقد بينت الكاتبتان بين يدي الكتاب أنه على الرغم من دراسة سلوك الجناة وتأثير الجريمة بما لها من تاريخ طويل، فإن الكيفية التي يؤثر بها الإيذاء على حياة الضحايا لم تتم دراستها بنفس القدر من الاهتمام حتى وقت قريب. وفي الوقت الراهن، أدرك صانعو السياسات والممارسون والأكاديميون والناشطون على حد سواء أهمية دراسة النصف الآخر من علاقة الجريمة. في الواقع، هذه فترة مثيرة في دراسات علم الضحايا – وهو مجال أكاديمي ينمو بسرعة واضحة.

ومن هنا، فإن هذا الكتاب يملأ فراغا فيما هو متاح حاليا في مجال البحث، فهو كتاب يتضمن فصولا موجزة تغطي الأساسيات في علم الضحايا. بالإضافة إلى ذلك، فإنه يستخدم إطارا متسقا طوال الوقت لتوجيه القارئ أثناء معالجة أحدث الموضوعات في مجال علم الضحايا.

وحاول الكتاب إدراج إطار عام في كل فصل، إطار يبحث في أسباب وعواقب أنواع معينة من الإيذاء وردود الفعل عليها. وكان الهدف هو وضع عمل شامل وفي الوقت نفسه فإنه مكتوب بلغة سهلة يستعرض الكثير من أنواع الإيذاء داخل إطار مشترك بحيث يمكن التعرف بسهولة على أوجه التشابه والاختلاف بينها.

وفي هذا الإطار، أولت الكاتبتان اهتماما خاصا لتحديد خصائص كل من الضحايا والحوادث بحيث يمكن تطبيق النظرية لفهم سبب وقوع بعض الأشخاص في دور الضحايا بينما يظل البعض الآخر سالمين.

وعلى الرغم من أن أولى المحاولات في دراسة علم الضحايا كانت تركز على تحديد أنماط الضحايا، فإن الجانب النظري في هذا المجال كان غافلا عن هذه النقطة في بدايات علم الجريمة.

وبصرف النظر عن نظريات الأنشطة الروتينية ونظرية أنماط الحياة، فهناك القليل من النظريات التي تحدد صراحة أسباب الإيذاء. وهذا لا يعني أن حقل علم الضحايا يخلو من النظريات وإنما يكمن الأمر فقط في أن النظريات التي تم تطبيقها على الإيذاء مشتقة إلى حد كبير من مجالات الدراسة الأخرى.

ولذلك قامت المؤلفتان بتضمين فصل خاص في الكتاب لمناقشة هذه النظريات. ثم حددت الكاتبتان الأسباب ومنهجيّة تطبيق النظرية. وإن معرفة ذلك هي خطوة أولى حاسمة في الوقاية من الإيذاء ورد الإيذاء.

كما حرصت الكاتبتان على إدراج القضايا الناشئة في مجال علم الضحايا في هذا الكتاب، وتحقيقا لهذه الغاية، فإن كل فصل من الفصول يناقش القضايا الحالية وثيقة الصلة بموضوع الفصل وأحدث الأبحاث.

كما تعتقد الكاتبتان أن إدراج أحدث القضايا في مجال علم الضحايا سيعرض القارئ للموضوعات التي من المحتمل أن تحظى بأكبر قدر من الاهتمام في السنوات القادمة. وفي جميع أنحاء الكتاب، عملت المؤلفتان على تضمين المعلومات ذات الصلة حول علم الضحايا في جميع أنحاء العالم. مؤكدتين أن القيام بذلك يسمح للقارئ بالتعرف على كيفية تعريف الإيذاء وقياسه في الدول المختلفة وكيفية معاملة الضحايا في الدول خارج الولايات المتحدة.

ويغطي هذا الكتاب تلك الموضوعات مع تسليط الضوء على البحث التجريبي الذي يرتبط بقضية كل فصل. بالإضافة إلى ذلك، يستخدم كل فصل مثالا “حقيقيا” من الأخبار لربط المشكلات في علم الضحايا بالأحداث الجارية.

Person, swab and hands in investigation at crime scene, blood sample and discovery of dna marker. Professional, homicide evidence and hazmat suit for safety, night and search for forensics in case

ولقد قسمت المؤلفتان الكتاب إلى 13 فصلا على النحو الآتي:

الفصل الأول مقدمة في علم الضحايا، وفيه تجيب الكاتبتان عن سؤال ما علم الضحايا؟ ثم تتحدثان عن تاريخ علم الضحايا قبل حركة حقوق الضحايا، وعلم الضحايا عبر العالم، ثم دور الضحية في الجريمة: تيسر الضحية، تحفيز الضحية، واستفزاز الضحية، وتاريخ علم الضحايا؛ حركة حقوق الضحايا، وحركة الحقوق المدنية، والبرامج المبكرة من أجل ضحايا الجريمة، وصولًا إلى علم الضحايا اليوم.

الفصل الثاني المدى والنظريات وعوامل الإيذاء، وتتحدث فيه المؤلفتان عن قياس الإيذاء، والجرائم كما يتم قياسها بتقارير الجرمية الموحدة، ونظام الإبلاغ الوطني القائم على الحوادث، والمسح الوطني لإيذاء الجريمة، ومدى الإيذاء الإجرامي، والإيذاء النموذجي والضحية النموذجية، وقياس ومدى ظاهرة الإيذاء في جميع أنحاء العالم، والمسح الدولي لضحايا الجريمة، كما تتحدثان عن العلاقة بين الإيذاء والاعتداء، وخصائص الضحية والجاني، وشرح العلاقة بين الإيذاء والاعتداء، ودور الكحول في الإيذاء.

وجاء الفصل الثالث للحديث عن تداخل الضحية والجاني، بينما جاء الفصل الرابع لمناقشة عواقب الإيذاء، وأما الفصل الخامس فجاء حاملا عنوان الإيذاء المتكرر، في حين جاء الفصل السادس للحديث عن حقوق الضحايا وسبل الانتصاف، وأما الفصل السابع فقد جاء ليفصل القول في الإيذاء بالقتل، وأما الفصل الثامن فكان مخصصا للحديث عن الإيذاء الجنسي.

في حين تابع الفصل التاسع الحديث في إطار قريب مفصلًا القول في عنف الشريك الحميم، وأما الفصل العاشر فناقش مسألة بالغة الحساسية إذ تناول الإيذاء في بداية الحياة ونهايتها؛ إساءة معاملة الأطفال والمسنين، ليأتي الفصل الحادي عشر مناقشا إيذاء فئات سكانية خاصة، في حين جاء الفصل الثاني عشر ليبحث في الإيذاء في المدرسة والعمل، وأما الفصل الثالث عشر فتناول قضايا معاصرة في علم الضحايا؛ ضحايا جرائم الكراهية والاتجار بالبشر والإرهاب وسرقة الهوية.

إن كتاب “علم الضحايا” الواقع في 435 صفحة يمثل مصدرا بالغ الأهمية في هذا العلم، بالإضافة إلى أنه يعد كتابا تثقيفيا مهما ليتجنب الإنسان الوقوع ضحية لجريمة لا يتم الالتفات إليها في كثير من الأحيان.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

خطه بالمعتقل.. أسير فلسطيني محرر يشهر “مصحف الحفاظ” بمعرض إسطنبول | ثقافة

إسرائيل تقضم أراضي سبسطية وتسعى لتحويل إرثها إلى رواية توراتية

مثقفون مغاربة يدينون جرائم الاحتلال في غزة ويدعون ليقظة ضمير العالم

وفاة الأديب المصري صنع الله إبراهيم

العراق يدرج موقعين في بغداد ضمن لائحة التراث العربي

“تاريخ شعوب الصحراء الشرقية”.. بدو رُحل صنعوا التاريخ حائرون بين قارتين | ثقافة

معين بسيسو.. شاعر فلسطيني مجّد المقاومة ورفض تحويل وطنه إلى قضية

كوسوفو.. اختتام فعاليات المهرجان الدولي للجداريات

هل هناك إشارات صهيونية في أدب كافكا؟

اخر الاخبار

ارتفاع عدد شهداء التجويع الإسرائيلي بغزة إلى 251

الأحد 17 أغسطس 3:10 ص

منقذ إدلب ينتظر من ينقذه في السويداء

الأحد 17 أغسطس 3:07 ص

شاهد.. بنزيمة يستهل الموسم الجديد بأداء العمرة

الأحد 17 أغسطس 3:04 ص

ما سرّ رسالة السيدة الأولى في أمريكا لبوتين؟

الأحد 17 أغسطس 2:53 ص

شجار بالأيدي بين ياسمين عبدالعزيز وأحمد سعد: التفاصيل كاملة

الأحد 17 أغسطس 2:51 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter