Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه (14) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر

الإثنين 23 يونيو 11:23 م

غرفة نجران تنهي استعداداتها لإطلاق منتدى نجران للاستثمار 2025

الإثنين 23 يونيو 11:21 م

ارتفاع أسعار الذهب – صحيفة المناطق السعودية

الإثنين 23 يونيو 11:17 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الإثنين 11:35 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

“فيلة صغيرة في بيت كبير” لنور أبو فرّاج: تصنيف خادع لنص جميل

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 23 يونيو 6:48 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

كالسراب الذي يخدع العطشان السائر لأيام في صحراء قاحلة، تخدع كلمة “رواية” المنقوشة على غلاف نص “فيلة صغيرة في بيت كبير” القارئ. وهذه الخدعة لم تقف فقط عند حدود الغلاف الأمامي، بل تربعت في الغلاف الخلفي أيضا. قد يتساءل العامة عن سبب اللغط الدائم بخصوص تصنيف العمل، وما أهمية ذلك إن كان العمل جميلا؟ ماذا يهم القارئ إن كان النص رواية أو قصة قصيرة أو متتالية قصصية أو حتى سيرة ذاتية أو غيرية؟

بالطبع نحتفي كقراء ونقاد بالعمل الجيد ونشجع صاحبه، ولكن في نهاية المطاف، للرواية، كما الشعر وكما المسرحية، خصائص وميزات تختلف عن بقية الفنون الأدبية، وتقديم عمل على أنه رواية وهو في الواقع غير ذلك، لا يقل خيبة عن شرائك تذكرة لفيلم سينمائي للتفاجؤ فور دخولك قاعة العرض بأن الفيلم الذي وعدت نفسك برؤيته ليس إلا مسرحية. هل هذا يقلل دور المسرحية على حساب الفيلم؟ بالطبع لا، فللمسرحية جمهورها كما السينما، ولكن لماذا خلط الأوراق؟

يقول قائل إننا في زمن الحداثة الأدبية حيث تتقاطع أجناس الأدب وتضيع المسافات بين الرواية والقصة والمسرحية، وحتى الشعر، وهذا في الواقع أزمة تدعونا للوقوف عند عتبتها ومساءلة أنفسنا: من قرر تجريد الأجناس الأدبية من لبناتها؟ وما قيمة الأدب إن خلطنا حابله بنابله؟ ومن قال إن الإبداع يعني الفوضى وهدم ركائز نقدية عمرها مئات السنوات؟

بيت نور أبو فراج كان جميلا، لكنه أغلق نوافذه على عالم الرواية السحري الذي وعدنا به غلاف النص: رواية “فيلة صغيرة في بيت كبير”، لتبدأ قراءة العمل مشدوها بلغة ورقة ودقة لغة الكاتبة في التعبير والوصف عن أزماتها النفسية وعلاقتها بذاتها وبالآخر من حولها، سواء كان هذا الآخر أفراد أسرتها، مجموعة أصدقاء، البيوت والمدن التي عاشتها وعاشت بها، وحتى بذاتها المفقودة في بلد يتأرجح فوق سكة الحرب الصدئة.

الذات الحاضرة.. والشخصيات الغائبة

بفصول قصيرة لم يتعد أغلبها أربع صفحات، كتبت نور قصتها. وأسمح لنفسي أن أقول قصتها وفقا للكثير من المعلومات التي ضختنا بها الرواية “إن آمنا أنها كذلك” عن بطلة العمل، من سنها ودراستها واسمها ورغبتها في الكتابة وغيرها من التفاصيل الأخرى التي تركتنا مقيدين بفكرة أن نور تكتب عن نور، ونور من نور.

نص نور يبدأ من الذات، ويمر وينتهي بها، وهنا كانت حتمية موت أية شخصية قد تنافس نور في سيرتها المحكية عن لسانها. وإن غابت الشخوص عن الرواية فماذا يبقى منها؟ قد نقول تبقى الحبكة، التي بدورها كانت مفقودة هي الأخرى، فالعمل يبدأ وينتهي من دون خيط رابط للأحداث شبه المغيبة، فنور تنتقل من فكرة لأخرى ومن مشهد لآخر كمن يقفز بين جبال عائمة، تهتز بعنف مع كل قفزة لأنها لا تقف على أساس صلب.

وبالحديث عن الذات، واحدة من أهم سمات الرواية الناجحة أن يكون صوت القص منفصلا عن صوت الكاتب، وهذا ما لم تنجح به الكاتبة. فنور الكاتبة كانت نسخة مطابقة لنور في الكتاب، وهذا ليس أمرا تعاب عليه الكاتبة لو لم يبوب عملها بـ “رواية”.

“فيلة صغيرة في بيت كبير” هو أقرب لأدب الشذرات، أو الخواطر التي يعدها الكثير من النقاد وأنا منهم ضربا من الكتابة، لكنها ليست جنسا أدبيا فنيا تحكمه قواعد لغوية وبنى معمارية كتابية.

الرواية.. معمار سردي له شروط

أزمة هذا النص أنه يفتقد إلى التحول الفني الأدبي، ونقول هنا الأدبي لأنه يشمل الرواية وغيرها من فنون الكتابة كالقصة وحتى الشعر في بعض الأحيان. أنت تقرأ النص وتفرغ منه من دون تحول، صدمة، تقرأ بصوت واحد لا يقابله أي صوت آخر، لا مسافات جمالية. أنت لا تقرأ عن شخصية، بل عن الكاتبة نفسها، عن همومها ومشاكلها وصراعاتها الداخلية النفسية وعن المجتمع الذي جزأها إلى شخصيتين، رافضة وخانعة، صادقة وكاذبة، قوية وضعيفة، اجتماعية ومنطوية، لتأتي الحرب وتكمل هذا الفصام في شخصيتها المتشظية.

لنذكر هنا كتابنا ودور نشرنا بأن الرواية هي معمار سردي أدبي له أسس وتقنيات. شخصيات تتطور، أزمنة وأمكنة تتغير، حبكات وقصص تنمو، صراعات تتناضح، نهاية قد ترضيك وقد تخيب آمالك، ونفهم أن تغيب واحدة من هذه الخصائص عن رواية ما، ولكن غيابها جمعاء وإصرار دار النشر أو الكاتب أو كائن من يكون أن يحشر العمل ضمن خانة الرواية قسرا، فهذا يسقط العمل مهما كان جماله وعمقه.

من الواجب والأمانة أن أذكر أن لا غبار على لغة نور في هذا النص… التي هي الأخرى لم تكن روائية، لكنها لغة عميقة في المعنى، دقيقة في الوصف، متأنية في التعبير، صادقة بمشاعرها، ويكاد يكون النص خاليا من الأخطاء النحوية والدلالية، وهذا الأمر بات نادرا ندرة الألماس في الرواية العربية خلال العقدين الأخيرين.

“فيلة صغيرة في بيت كبير” نص جميل على صعيد الأفكار المطروحة واللغة السلسة والتقسيم الفني الجذاب للفصول، غلافه أنيق وعنوانه ذكي.

في حوار مع الكاتبة نور أبو فراج في نادي صناع الحرف للقراءة عبر زوم، ذكرت الكاتبة أنها غير مقتنعة بأن كتابها هو رواية بالفعل. لكن أحدهم قرأ المخطوطة قبل نشرها وقال لها إنها رواية. هذه الفكرة تثلج الصدر، فعلى أقل تقدير نجد من يشاطرنا الرأي بأن هذا النص ليس رواية. والأجمل أن من يشاطرك هذا الرأي هو كاتب العمل نفسه.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

المملكة تختتم مشاركتها في معرض بكين الدولي للكتاب 2025

الدكتور حلمي القاعود فارس الهوية والأصالة

“بردة النبي” رحلة كتاب روائي في عقل إيران الثورة

المملكة تختتم مشاركتها في معرض سيئول الدولي للكتاب 2025

“الدين المعرفي”.. هل تقودنا سهولة الذكاء الاصطناعي لفقدان قدراتنا الإبداعية؟

بريزرين.. جوهرة البلقان وسحر التاريخ والطبيعة الخلابة

قرية “علقان التراثية” بتبوك.. إرث تاريخي شاهد على إنشاء مركز علقان الحدودي

محمد حليقاوي: الاستشراق الغربي والصهيوني اندمجا لإلغاء الهوية الفلسطينية عبر الكراهية والإقصاء

الإسلاموفوبيا القاتلة.. كيف يكتسب خطاب اليمين المتطرف الأوروبي وجها دمويا؟

اخر الاخبار

غرفة نجران تنهي استعداداتها لإطلاق منتدى نجران للاستثمار 2025

الإثنين 23 يونيو 11:21 م

ارتفاع أسعار الذهب – صحيفة المناطق السعودية

الإثنين 23 يونيو 11:17 م

أتلتيكو مدريد يودع مونديال الأندية رغم الفوز على بوتافوجو

الإثنين 23 يونيو 11:16 م

المملكة تختتم مشاركتها في معرض بكين الدولي للكتاب 2025

الإثنين 23 يونيو 11:15 م

إيران تشن هجوما صاروخيا على قواعد أمريكية في قطر والعراق

الإثنين 23 يونيو 11:14 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter