Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

«الديوان» لـ «الأنباء»: أنجزنا الهيكل التنظيمي المعدل وتم دمج وإعادة توزيع المسؤوليات والاختصاصات بين القطاعات والإدارات المختلفة

الأربعاء 23 يوليو 2:06 ص

واشنطن تفرج عن الوثائق السرية المتعلقة باغتيال مارتن لوثر كينغ.. ما الذي نعرفه عن القضية؟

الأربعاء 23 يوليو 2:05 ص

حماس تدعو الدول العربية لإنقاذ غزة من الجوع

الأربعاء 23 يوليو 1:52 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأربعاء 2:33 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

مسرح تمارا السعدي يسلّط الضوء على أطفال الرعاية الاجتماعية في فرنسا

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 يوليو 7:39 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

تُعيد الكاتبة المسرحية الفرنسية العراقية تمارا السعدي في عملها “تير” (Taire) ضمن مهرجان أفينيون صوغ أسطورة أنتيغون لتطرح من خلالها معاناة نحو 400 ألف طفل خاضعين لنظام الرعاية الاجتماعية في فرنسا.

وتتناول المخرجة في هذا العرض الذي يُقدَّم بدءا من الاثنين على مسرح “لا فابريكا”، ضمن المهرجان المقام في جنوب فرنسا، قصة فتاتين مراهقتين وجها لوجه.

الأولى هي أنتيغون، ذات الشخصية المتمردة، التي ترفض التكلّم تعبيرا عن معارضتها للسلطة الملكية، أما الثانية فهي الطفلة إيدن التي أصبحت مراهقة، تنقلت بين عائلات مضيفة وُضِعَت في عهدتها ودار رعاية، تُعبّر عن غضبها وضيقها في وجه العنصرية والعمل القسري.

ويعاني قطاع الرعاية الاجتماعية للأطفال في فرنسا من التعثر منذ سنوات عديدة، بفعل ضعف التمويل، ونقص المُختصين، وإرهاق العاملين الميدانيين، والعبء الزائد على النظام القضائي.

وأصدرت لجنة تحقيق تابعة للجمعية الوطنية في أبريل/نيسان تقريرا ضمّنته مجموعة توصيات، من بينها قانونٌ للبرمجة وإنشاء لجنة تعويضات.

وشملت تدابير الرعاية الاجتماعية للأطفال في فرنسا عام 2022 نحو 380 ألف طفل، كان 55% مودَعين خارج أسرهم.

على المسرح، تدور قصتا إيدن وأنتيغون المأساويتان من خلال سينوغرافيا تمزج بين عالمين، واقعي وخيالي. ويترافق مشهد الخشبة مع موسيقى مؤلفة من أناشيد عربية ومؤثرات صوتية، في أداء حيّ من 3 فنانين، تُضفي نكهة مميزة على مختلف المشاهد.

مسرح “أحداث مؤكدة”

وتمارا السعدي المولودة في بغداد خلال الحرب العراقية الإيرانية انتقلت إلى فرنسا في سن الخامسة، ونشأت في باريس، حيث تعلمت التمثيل إلى جانب دراستها العلوم الاجتماعية، وحصلت على درجة الماجستير بإشراف الفيلسوف وعالم الاجتماع برونو لاتور في معهد الدراسات السياسية بباريس. وليست العلوم الاجتماعية بعيدة إطلاقا عن أعمالها التي تصفها بأنها مسرح “موثق” قائم على “أحداث مؤكدة”.

وتواظب الفنانة البالغة 30 عاما على كتابة وإخراج أعمالها في فرنسا منذ عام 2011. وفي عام 2016، أسست شركتها “لا باز” La Base بهدف “جعل المسرح أداة للتعبير والتفكير لدى الشباب”، على ما تقول.

مشهد من مسرحية تمارا السعدي Taire (موقع مهرجان أفينيون)

ولكتابة هذه المسرحية، استندت إلى عدد من المشاريع البحثية، من بينها ورش أُجريت في أقسام طب الأطفال النفسي، بالإضافة إلى مقابلات مع أطفال في دور الرعاية أو كانوا فيها، ومع معلمين متخصصين، ومع مسؤولي الرعاية الاجتماعية للأطفال في منطقتي سين سان دوني وغار.

كذلك استلهمت أفكارها من ورش عمل مسرحية أُجريت مع مراهقين في باريس والضواحي الشمالية للعاصمة.

وإذ تشير إلى أن قصة حياة إيدن وطفولتها معبّرة جدا عن الواقع، ترى أنها “محظوظة” لتمكّنها من “سرد قصص تسهم في الإضاءة على أشخاص” في الظل.

وتسلط الدورة 79 لمهرجان أفينيون التي افتُتِحَت في 5 يوليو/تموز الجاري الضوء على اللغة العربية، بعد الإنجليزية عام 2023 والإسبانية في 2024.

أُسّس مهرجان أفينيون المسرحي، وهو الأشهر من نوعه في العالم إلى جانب مهرجان إدنبره، عام 1947 على يد جان فيلار. وتُحوّل فعالياته مدينة الباباوات إلى مسرح عملاق في يوليو/تموز من كل عام.

وتقام في إطار المهرجان أيضا فعاليات “Off”، أكبر سوق للفنون الأدائية في فرنسا، بمشاركة حوالي 1700 عرض هذا العام.

Portrait of Tiago Rodrigues © Christophe Raynaud de Lage

دورة تحتفي بالعربية وتتضامن مع فلسطين

وانطلقت مساء السبت قبل الماضي فعاليات المهرجان الفرنسي الذي أعلن تضامنه مع الشعب الفلسطيني واحتفاءه هذا العام بالثقافة العربية كضيف شرف.

تزامن انطلاق المهرجان مع بيان تضامني مع الشعب الفلسطيني وقعه 26 فنانًا ومدير المهرجان تياغو رودريغيز، نُشر في مجلة “تيليراما” الفرنسية. وجاء في البيان: “نطالب بإنهاء المذبحة الجماعية المستمرة التي أودت بعدد هائل من الأطفال، وندين السياسات التدميرية لدولة إسرائيل”.

وحظي البيان بدعم عدد من مديري المسارح الفرنسية البارزين، مثل إيمانويل دومارسي-موتا، وكارولين غويلا نغوين، وجوليان غوسلان.

ونشر رودريغيز على حسابه في إنستغرام منشورًا بعنوان: “مهرجان أفينيون يبدأ بينما تستمر المجزرة في غزة”، وعبّر فيه عن إدانته للحكومة الإسرائيلية وجرائمها في غزة، داعيًا إلى عالم يمكن أن تُقام فيه المهرجانات من جديد في غزة بسلام وحرية.

اختار منظمو المهرجان اللغة العربية ضيف شرف الدورة الحالية، بعد التركيز في الدورات السابقة على اللغتين الإنجليزية (2023) والإسبانية (2024). ويشارك هذا العام نحو 15 فنانًا، معظمهم من مصممي الرقص والموسيقيين العرب، في فعاليات تسلط الضوء على غنى التراث العربي وتنوع إبداعه المعاصر.

ودعا رودريغيز الجمهور إلى “الاستمتاع بالجمال والفرح والشعر، وفتح الأعين على المظالم وعدم المساواة في العالم”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

كتّاب وأدباء يوثقون الإبادة في غزة بطريقتهم الخاصة

تكريم الإبداع والنهضة الثقافية بإطلاق جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب

حين أكل الهولنديون “رئيس وزرائهم”.. القصة المروّعة ليوهان دي ويت | ثقافة

أهمية الروايات والوثائق التاريخية في حفظ الموروث المقدسي

مهرجان “شدوا الرحال” رحلة معرفية للناشئة من الأردن إلى القدس | ثقافة

أحمد عايد: الشللية المخيفة باتت تحكم الوسط الثقافي المصري

إرث الإمبريالية.. كيف شكّل الماضي الإمبراطوري بريطانيا الحديثة؟

زائر متحف فرنسي يتناول “العمل الفني” المليوني موزة ماوريتسيو كاتيلان | ثقافة

حي المِسكيّة الدمشقي عبق الورق وأوجاع الحاضر

اخر الاخبار

واشنطن تفرج عن الوثائق السرية المتعلقة باغتيال مارتن لوثر كينغ.. ما الذي نعرفه عن القضية؟

الأربعاء 23 يوليو 2:05 ص

حماس تدعو الدول العربية لإنقاذ غزة من الجوع

الأربعاء 23 يوليو 1:52 ص

بالصور.. الجوع يفتك بأطفال غزة والعالم يتفرّج

الأربعاء 23 يوليو 1:47 ص

تركيا والعراق يتجهان نحو اتفاقية شاملة جديدة لنقل النفط الخام

الأربعاء 23 يوليو 1:46 ص

وسام أبو علي يعتذر للأهلي المصري وجماهيره بعد جدل رحيله

الأربعاء 23 يوليو 1:44 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter