Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

EUR/USD: من المحتمل أن يتداول في حدود 1.1270/1.1435 في الوقت الحالي – UOB Group

الجمعة 30 مايو 9:54 ص

مجموعات الجنيه الاسترليني للمرة الرابعة على التوالي الإغلاق الشهري مقابل الدولار الأمريكي

الجمعة 30 مايو 9:41 ص

Kotak Bank Elliott Wave Technical Analysis (Video)

الجمعة 30 مايو 9:30 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الجمعة 9:54 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»ثقافة
ثقافة

نغوغي وا ثيونغو.. أديب أفريقيا الذي خلع الحداثة الاستعمارية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 29 مايو 12:52 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

توفي الروائي الكيني البارز نغوغي وا ثيونغو في الولايات المتحدة أمس الأربعاء عن عمر ناهز 87 عامًا، حيث كان يتلقى علاجًا لغسيل الكلى. وهو يعد رمزًا للمقاومة الثقافية وصوتًا قويًا في الأدب الأفريقي والعالمي. كما أنه أحد أبرز الأدباء والمفكرين في أفريقيا، وقد اشتهر بأعماله القوية التي تتناول آثار الاستعمار، وتأثيرات القمع، والنضال من أجل الهوية الثقافية. ويُعتبر “روائي شرق أفريقيا الرائد” وقد تم ترشيحه لجائزة نوبل في الأدب عدة مرات.

وُلد نغوغي في 5 يناير/كانون الثاني 1938 في قرية كاميرييثو بالقرب من ليمورو في كينيا، وكان من أبرز الأصوات الأدبية والسياسية في أفريقيا، حيث كرّس حياته لمناهضة الاستعمار الثقافي والدفاع عن اللغات الأفريقية الأصلية، خاصة لغته الأم الكيكويو. وقد ترك نغوغي وراءه إرثًا أدبيًا غنيًا ونضالًا لا يتزعزع من أجل العدالة الاجتماعية والهوية الثقافية الأفريقية.

بدأ نغوغي مسيرته الأدبية بكتابة روايات باللغة الإنجليزية، مثل “لا تبكِ يا ولدي” (1964) و”النهر الفاصل” (1965) و”حفنة من القمح” (1967)، والتي تناولت آثار الاستعمار البريطاني على المجتمع الكيني، لكن بعد اعتقاله عام 1977 بسبب مشاركته في تأليف مسرحية سياسية بلغة الكيكويو، قرر التحول إلى الكتابة بلغته الأم كجزء من مقاومته الثقافية.

وبعد الإفراج عنه، واجه تهديدات بالقتل، مما اضطره إلى المنفى في بريطانيا ثم الولايات المتحدة، حيث واصل نشاطه الأدبي والأكاديمي، وعمل أستاذًا للأدب المقارن في جامعة كاليفورنيا.

كان نغوغي أيضًا ناقدًا ثقافيًا بارزًا، ومن أشهر أعماله النظرية كتاب “تفكيك العقل: سياسة اللغة في الأدب الأفريقي” (1986)، حيث دعا إلى تحرير الأدب والتعليم في أفريقيا من الهيمنة اللغوية والثقافية الغربية. ومن أبرز أعماله في المنفى رواية “ساحر الغراب” (2006)، وهي هجاء سياسي لحكم الطغاة في أفريقيا، كتبها أولاً بالكيكويو ثم ترجمها بنفسه إلى الإنجليزية.

ورغم تعرضه للسجن والمنفى، ظل نغوغي ملتزمًا بمبادئه في الدفاع عن العدالة والهوية الثقافية الأفريقية. وقد وصفه ريغاثي غاشاغوا نائب الرئيس الكيني السابق بأنه “عبقري أدبي ألهم العالم بلغة أفريقية وأسلوب فريد”.

المقاومة الثقافية

في السرد الطويل لأدب ما بعد الاستعمار، يقف نغوغي وا ثيونغو كواحد من القلائل الذين لم يكتفوا بتفكيك سردية الاستعمار، بل مضوا إلى لغتهم الأم، إلى الكيكويو، متحدّين اللغة التي صنع بها الاستعمار حداثته المزيّفة، وسجونه الثقافية، ومقاييسه للكتابة والهوية.

وُلد نغوغي أواخر الثلاثينيات، في لحظة كانت كينيا فيها تتخبط تحت نير الاستعمار البريطاني. ومنذ روايته الأولى لا تبكِ يا ولدي (1964)، بدا أنه لا يكتب لمجرد الحكاية، بل لخلخلة الأسطورة الاستعمارية التي جعلت من اللغة الإنجليزية أداة للإخضاع لا للتعبير، ومن الأدب مدخلًا لقولبة الوعي. وحين كتب “حفنة من القمح والنهر الفاصل”، كان يمشي على حبل مشدود، وهو كيف يكتب بلغة المستعمِر عن مقاومة المستعمَر؟ وكيف يروي بالكلمات ذاتها التي دجّنت ذاكرة قارئه الأفريقي؟

في عام 1977، وقعت لحظة الانفصال الكبرى. اعتُقل نغوغي إثر مشاركته في عرض مسرحي شعبي بلغة الكيكويو، عنوانه “سأتزوج حين أريد”، مسرحية أزعجت السلطة لأنها استدعت جمهورها الحقيقي من القرى والحقول، وتحدثت بلسانه، لا بلغة الدولة ولا أكاديمييها.

وفي زنزانته، كتب نغوغي روايته “شيطان على الصليب” على أوراق المرحاض، لكنه كتبها بالكيكويو، لا بالإنجليزية. كان ذلك إعلانًا مزلزلًا، فاللغة ليست مجرد وسيلة، بل هي ميدان الصراع ذاته. ومنذ ذلك الحين، لم يعد نغوغي إلى الكتابة بلغة الإمبراطورية الاستعمارية، بل كرّس حياته لاستعادة الكينونة اللغوية والثقافية للشعوب الأفريقية.

يمثل نغوغي مثالًا مغايرًا عن معظم كتّاب ما بعد الاستعمار، فهو لم يحاول قط إعادة تكييف السردية الاستعمارية، ولا خياطتها على مقاس الذات، بل رفضها من الأساس. لم يساوم، لم يلتبس، لم يُغرِه الاعتراف الغربي الذي أغرى كتّابًا آخرين، بل وقف على الضفة الأخرى من النهر، حيث لا ضوء سوى ذاك الذي يصدر عن لغته الأم، وتاريخ قريته، وإرث الجماعة التي خرج منها.

كان نغوغي يعرف أنه بتبني الكتابة باللغات الأم، فإنه يختار الهامش عن طيب خاطر. لم يُغرِه “الاعتراف الدولي” ولم يكتب لجائزة، بل كتب للمرأة التي لا تعرف القراءة، للطفل الذي يتعلم الكيكويو قبل أن يسمع أولى مفردات المدرسة الإنجليزية. وفي روايته الكبرى “ساحر الغراب” (2006)، كتب هجاءً سياسيًا مريرًا لحكام أفريقيا الجدد، لكنه فعل ذلك من الداخل، لا بعيون الغرب بل بعيون الساحر الذي يعرف جغرافيا روحه، وتضاريس الكلمات المنسية. ولذلك، فإن نغوغي لا يُصنّف ضمن كتّاب التهجين، ولا كتاب التفاوض الثقافي، ولا حتى كتّاب المنفى، بل في خانة خاصة، إنه من كتّاب القطيعة الراديكالية.

في كتابه النظري المفصلي “تفكيك العقل: سياسة اللغة في الأدب الأفريقي” (1986)، يطرح نغوغي أطروحته الحاسمة والتي ملخصها أنه لا تحرير حقيقيا دون تحرير اللغة. وأن النضال الثقافي لا يقل أهمية عن النضال السياسي. فاللغة الاستعمارية، في نظره، ليست أداة بريئة، بل هي حاملة للقيم، ومُنتِجة للهويات الزائفة، وخزان الذاكرة المهيمن عليها. ولهذا، فإن الكتّاب الذين يستمرون في استخدام لغات المركز، مهما كانت مقاصدهم، يبقون أسرى لمقاييس خارجية لا تُنتج حرية حقيقية.

وربما لهذا السبب ظل نغوغي، طوال حياته، يعيش في مفارقة مؤلمة، فهو أكثر الروائيين الأفارقة شهرة في الغرب، لكن أشهر كتبه كتبت بلغة لا يقرؤها أغلب جمهوره الغربي. بل إنه اضطر غالبًا لترجمة أعماله بنفسه من الكيكويو إلى الإنجليزية، لا ليخاطب الغرب، بل كي لا يُسلب معناه من جديد.

Students and staff buy the newly launched book "Wizard of the Crow" by Ngugi Wa Thiong'o at the University of Nairobi January 15, 2007. The book, which took Wa Thiong'o more than six years to write, was released on Monday, about 20 years after the author's novel "Matigari". REUTERS/Antony Njuguna (KENYA)

رغم رحيل نغوغي ، فإن خطوته لا تزال تتقدمنا. لقد أكد في مشروعه الفكري والثقافي على أن ما بعد الكولونيالية ليست لحظة زهو أكاديمي أو هوية مُعلّقة بين منزلين، بل معركة قاسية، تبدأ من اللغة وتنتهي عند التمثيل. وأن الكاتب، في خضم كل هذا، لا يُقاس بعدد جوائزه أو ترجماته، بل بقدرته على تحدي السردية الكبرى المهيمنة، واستعادة الهوية التي سُرقت منه ذات استعمار.

أسلوبه الأدبي وأعماله البارزة:

تتميز أعمال نغوغي وا ثيونغو الغنية والمتنوعة بكونها لا تقتصر على نوع أدبي واحد، بل تشمل روايات، ومسرحيات، ومذكرات شخصية، وكتب أطفال، ومقالات نقدية عميقة. وفي جميع هذه الأعمال، ينخرط نغوغي في استكشاف شامل لعدة مواضيع محورية تشكل جوهر تجربته الأفريقية.

أحد أبرز هذه المواضيع هو إرث الاستعمار وما بعد الاستعمار، حيث يقدم نغوغي تحليلًا عميقًا لتأثيرات الحكم الاستعماري المدمرة والتناقضات المعقدة التي نشأت في مجتمعي كينيا والكيكويو بعد الاستقلال. وتتشابك مع هذه الثيمة مواضيع القومية الثقافية، حيث يؤكد بشدة على أهمية الحفاظ على التقاليد الأفريقية الأصيلة وتطوير هوية ثقافية أفريقية قوية ومستقلة.

كما يولي نغوغي اهتمامًا كبيرًا لدور المثقف في مرحلة ما بعد الاستعمار، ويؤكد على المسؤولية الأخلاقية للكتاب والمفكرين في قيادة التغيير الاجتماعي ودفع عجلة التقدم. ويرتبط هذا الدور بشكل وثيق بموقفه الثابت حول اللغة والهوية. ويرى نغوغي أن اللغة ليست مجرد وسيلة للتواصل، بل هي أداة قوية لاستمرار إخضاع الشعوب، ولهذا يدعو بقوة إلى الكتابة باللغات الأفريقية الأصلية كوسيلة للمقاومة الثقافية ومكافحة الإمبريالية.

وعموما تتخلل أعماله رؤية أيديولوجية واضحة للوصول إلى العدالة الاجتماعية والنضال الطبقي، حيث يسعى غالبًا لتقديم مجتمع عادل، اشتراكي، وخالٍ من الطبقات.

وعلى الرغم من تعقيد رؤيته ومحتواه المفصل، فإن أسلوب نغوغي يتميز بالوضوح غالبًا. ويستخدم جملًا بسيطة وقصيرة، وتقنيات سردية مثل الاسترجاع (flashback) واستخدام الأسماء الحقيقية، وغالبًا ما يدمج التراث الشفهي الأفريقي في أعماله.

FILE PHOTO: Kenyan author Ngugi Wa Thiong'o speaks during the launch of his new book "Wizard of the Crow" at the University of Nairobi January 15, 2007. The book, which took Wa Thiong'o more than six years to write, was released on Monday, about 20 years after his novel "Matigari". REUTERS/Antony Njuguna (KENYA)/File Photo

من أبرز أعماله:

  • “لا تبكي يا طفل” (Weep Not, Child) (1964): أول رواية له، ومن أوائل الروايات باللغة الإنجليزية التي نشرها كاتب كيني.
  • “النهر الفاصل” (The River Between) (1965): يستكشف صراعات بين التقاليد والتغيير.
  • “حبة قمح” (A Grain of Wheat) (1967): يركز على النضال الكيني من أجل الاستقلال.
  • “بتلات الدم” (Petals of Blood) (1977): نقد للفساد في مرحلة ما بعد الاستعمار والاستعمار الجديد.
  • “شيطان على الصليب” (Devil on the Cross) (1980): كُتبت بلغة الكيكويو في الأصل.
  • “إزالة استعمار العقل: سياسة اللغة في الأدب الأفريقي” (Decolonising the Mind: The Politics of Language in African Literature) (1986): عمل نظري مؤثر يؤكد على دور اللغة في ديناميكيات القوة الاستعمارية.

الجوائز والتكريمات:

حصل نغوغي وا ثيونغو على العديد من الجوائز والأوسمة طوال حياته، بما في ذلك:

  • جائزة لوتس للأدب (1973)
  • جائزة نونينو الدولية للأدب (2001)
  • جائزة بارك كيونغ-ني (2016)
  • جائزة كاتالونيا الدولية (2020)
  • جائزة PEN/Nabokov للإنجاز في الأدب العالمي (2022)
  • كما تم إدراجه في القائمة الطويلة لجائزة بوكر الدولية في عام 2021 عن روايته “التسعة المثاليون” “The Perfect Nine”، التي أصبحت أول عمل مكتوب بلغة أفريقية أصلية يُدرج في القائمة الطويلة للجائزة.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

تمثيل “الثقافة” بين الأمة والنظام السياسي ولواحقه

حديث عن النقد الثقافي.. ما بين المفهوم والرواد والمرتكزات والرفض والقبول

ما قصة القاضي الذكي والمثل القائل “الحرام يركب من لا حلال له”؟

القتلة المتسلسلون.. كيف ترعب أفلامهم المشاهد وتحبس أنفاسه؟

“مستشفى الشفاء” و”غزة ساوند مان” يعززان رصيد الجزيرة 360 من الجوائز العالمية

الكتابة بالأحرف اللاتينية موروث استعماري متجذر لدى الفيتناميين

مدينة “قُرح” الأثرية.. محطة تاريخية لقوافل الحجاج والتجارة جنوب “العُلا”

“التعريب”.. يحمي الأمة من فقدان الهوية أم يعزلها عن العالم؟

الجزيرة نت تحاور رئيس المركز الإسلامي في بانكوك

اخر الاخبار

مجموعات الجنيه الاسترليني للمرة الرابعة على التوالي الإغلاق الشهري مقابل الدولار الأمريكي

الجمعة 30 مايو 9:41 ص

Kotak Bank Elliott Wave Technical Analysis (Video)

الجمعة 30 مايو 9:30 ص

بنك الدم يكرّم الجيش تقديراً لدوره المميز في دعم التبرع بالدم

الجمعة 30 مايو 9:27 ص

الصين تطلق مركبة فضائية تقول إنها ستجمع عينات من كويكب بالقرب من المريخ

الجمعة 30 مايو 9:26 ص

Panetta من البنك المركزي الأوروبي: تخفيض الغرفة إلى خفض الأسعار ، لكن التوقعات الكلية لا تزال ضعيفة

الجمعة 30 مايو 9:19 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter