Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

يكسب AUD/USD بشكل حاد إلى ما يقرب من 0.6540 على بيانات توازن التجارة الأسترالي القوي

الخميس 07 أغسطس 1:19 م

عائلات الأسرى الإسرائيليين تستقل مراكب بحرية باتجاه غزة

الخميس 07 أغسطس 1:13 م

ما الذي يعيد جمع دمشق وموسكو على الطاولة؟

الخميس 07 أغسطس 1:12 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الخميس 1:27 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»صحة
صحة

تفشي “الجيارديا” و”الأميبا” في غزة والمياه الملوثة المسبب الرئيسي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 12 فبراير 5:43 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

غزة- أمضت الطفلة سوار سليمان أسبوعا كاملا في مستشفى التحرير داخل مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بعد أن شخص الأطباء إصابتها بطفيلي “الأميبا” و”الجيارديا” وهما من الطفيليات التي تنتقل عبر المياه الملوثة والطعام غير الصحي.

وكانت عائلتها محظوظة نسبيا، إذ كانت خيمة نزوحهم قريبة من مجمع ناصر، مما مكنها من الوصول إلى المستشفى والحصول على علاج وريدي داخل قسم المبيت، وهو أمر لم يحالف الحظ آلاف الأطفال الآخرين بسبب صعوبة التنقل إلى المستشفيات خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي استمرت عاما و3 أشهر.

وتعد سوار واحدة من بين آلاف الأطفال في قطاع غزة الذين أصيبوا بطفيلي “الأميبا” و”الجيارديا” نتيجة التلوث الناجم عن اختلاط مياه الشرب بمياه الصرف الصحي، بالإضافة إلى تناول طعام غير صحي، وهو ما يشكل تهديدا مباشرا لصحة الأطفال.

وحصلنا -في الجزيرة نت- على بيانات موثقة من مجمع ناصر الطبي والذي كان يقدم خدمات طبية لأكثر من مليون و300 ألف نازح.

وأظهرت البيانات ارتفاعا ملحوظا في عدد الإصابات بهذه الطفيليات، حيث تم تسجيل 7032 حالة من أغسطس/آب 2024 حتى يناير/كانون الثاني 2025، دخل منها 684 حالة إلى أقسام المبيت لتلقي العلاج، في مجمع ناصر لوحده.

كما شهد وسط وشمال قطاع غزة زيادة في عدد حالات الإصابة بهذه الطفيليات، وفقا للبيانات التي حصلنا عليها من المستشفيات التي لا تزال تقدم خدماتها رغم الظروف الصعبة التي فرضتها الحرب.

زيادة مقلقة

يؤكد الطبيب أحمد الفرا مدير مستشفى التحرير داخل مجمع ناصر الطبي تسجيل زيادة ملحوظة في أعداد الإصابات بطفيلي “الأميبا” و”الجيارديا” خلال الحرب، مرجعا ذلك إلى تدمير البنية التحتية للصرف الصحي، وزيادة النزوح، واضطرار الناس لاستخدام مصادر مياه غير نظيفة، والاعتماد على الأغذية المعلبة التي قد تفتقر إلى معايير السلامة الصحية.

وأوضح الفرا -في حديثه للجزيرة نت- أن الطعام غير الصحي، وسوء طرق الإعداد، وانعدام النظافة الشخصية، إضافة إلى تسرب مياه الصرف الصحي إلى المياه الجوفية، كلها عوامل أدت إلى ضعف جهاز المناعة لدى الأطفال وإصابتهم بهذه الطفيليات.

وأشار إلى أن أحد أسباب انتشار “الأميبا” و”الجيارديا” هو لجوء العائلات إلى مياه البحر الملوثة لغسل الملابس والأواني والأغطية، خلال النزوح، وهو ما زاد من حالات الإصابة.

وبين الفرا أن الإسهال من أبرز أعراض الإصابة بهذه الطفيليات، وقد يكون مصحوبا بخيوط دم في بعض الحالات، إلى جانب آلام في البطن، والشعور بالغثيان، وارتفاع درجة الحرارة، وفقدان الوزن بسبب سوء الامتصاص.

أما بالنسبة للعلاج، خصوصا للحالات التي تعاني من قيء شديد، فأكد الفرا أن الأطفال بحاجة إلى علاج وريدي، وشراب طبي، وحبوب دوائية. لكن خلال الحرب، مرت فترات طويلة دون توفر هذه العلاجات الأساسية مما أدى إلى تفاقم الوضع الصحي.

وأضاف “لم تكن الشراب أو الحبوب متوفرة لفترات طويلة، وكان المتاح هو العلاج الوريدي فقط. لكن حتى هذا العلاج لم يكن من السهل على العائلات الوصول إليه بسبب صعوبة التنقل والعبء الكبير الذي يفرضه على الأسر في ظل الأوضاع الصعبة”.

تلوث المياه

في مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة، يؤكد رئيس قسم الأطفال الطبيب هاني الفليت تسجيل زيادة كبيرة في حالات الإصابة بـ”الجيارديا” و”الأميبا” خلال فترة الحرب. وأشار إلى أن المستشفى كان يستقبل يوميا نحو 300 حالة للأطفال، بينهم 170 مصابا بـ”الجيارديا” حيث اضطر بعضهم إلى المبيت بالمستشفى بسبب الجفاف.

وقال الفليت للجزيرة نت “التلوث في المياه واختلاطها بمياه الصرف الصحي ووصولها إلى الطعام هو السبب الرئيس وراء انتشار هذه الطفيليات، مما جعل الأطفال عرضة لفقدان الوزن والإصابة بالجفاف”.

وأشار إلى أن العديد من الحالات التي وصلت المستشفى كانت في مراحل متقدمة من المرض، مما اضطر الأطباء إلى تقديم علاج مكثف لها، إلا أن المشكلة تكمن في عودتهم إلى بيئة ملوثة داخل المخيمات، مما يجعل خطر الإصابة مستمرا.

وفي شمال قطاع غزة، أكد مدير مستشفى الرنتيسي للأطفال الطبيب سعيد صلاح أن هناك زيادة في إصابات الأطفال بـ”الجيارديا” نتيجة تلوث المياه، وانتشار مستنقعات الصحي، نتيجة الحرب.

ويقول صلاح في حديثه للجزيرة نت إن الزيادة في عدد الإصابات كانت أكثر مما قبل الحرب “ورغم ذلك فإن العلاج اللازم لها قل توافره بسبب الحرب الإسرائيلية”.

وغابت الأرقام عن شمال قطاع غزة بسبب خروج العديد من المستشفيات عن الخدمة خلال الحرب، بسبب مهاجمة جيش الاحتلال الإسرائيلي إليها.

وأثبتت تحاليل مخبرية أجراها فريق التوعية بالأمراض المنقولة -عبر الماء والغذاء- وجود طفيلي “الجيارديا” و”الأميبا” في عينات براز مأخوذة من 5 مناطق مختلفة في قطاع غزة.

مدير مستشفى الرنتيسي للأطفال في غزة، الطبيب سعيد صلاح المصدر الجزيرة

مراحيض غير ملائمة

وأكد الدكتور سعود الشوا، أحد أعضاء الفريق -في حديثه للجزيرة نت- أن الإحصائيات أظهرت زيادة كبيرة في الإصابات بهذه الطفيليات.

وأوضح أن مصادر هذه العدوى تشمل تلوث مياه الشرب، وسوء التخلص من الفضلات، واستخدام مراحيض غير صحية، وانتشار الحشرات الناقلة للمرض.

وأشار الشوا إلى أن ظروف النزوح فاقمت من الأزمة، إذ اضطر النازحون لاستخدام مراحيض غير ملائمة، وكان المئات يتجمعون حول حمام واحد مع نقص حاد في المياه.
الصرف الصحي

ومن جانبها أكدت سلطة المياه الفلسطينية أن الحرب الإسرائيلية أدت إلى توقف جميع خدمات الصرف الصحي، مما تسبب في تصريف المياه العادمة إلى البحر وتسربها للمناطق السكنية، إلى جانب امتلاء برك تجميع الأمطار بالمياه العادمة، مما انعكس سلبا على الصحة العامة والبيئة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

ذاكرة الجينات.. كيف يبقى أثر المجاعة في الجسد والدماغ أجيالا؟

سيناريو ساعة بساعة.. ماذا يحدث لو داهمتك المجاعة في حجرتك؟

منع وصول وقود تنتجه بكتيريا الأمعاء إلى الكبد يحسّن مستوى السكر في الدم

فيروسات الجهاز التنفسي قد توقظ السرطان النائم

ابتكار واعد للحصول على اللقاحات باستخدام خيط تنظيف الأسنان

خبراء يتوقعون تضاعف عدد حالات سرطان الكبد في 2050

لماذا يعاني بعض مرضى القولون العصبي من الإسهال؟

ماذا يخبرك البلغم عن صحتك؟

دراسة تحذر من اقتناء الأطفال دون 13 عاما للهواتف الذكية

اخر الاخبار

عائلات الأسرى الإسرائيليين تستقل مراكب بحرية باتجاه غزة

الخميس 07 أغسطس 1:13 م

ما الذي يعيد جمع دمشق وموسكو على الطاولة؟

الخميس 07 أغسطس 1:12 م

تم تعيين بنك إنجلترا لخفض الأسعار حيث تواجه المملكة المتحدة ضغوط الركود – BBH

الخميس 07 أغسطس 1:08 م

فوز صعب لتنزانيا على موريتانيا في كأس أفريقيا للمحليين

الخميس 07 أغسطس 1:07 م

ميريام ماكيبا غيثارة أفريقيا.. الرقصة مستمرة وإن غابت صاحبتها

الخميس 07 أغسطس 1:06 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter