Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

يعود زيار Aud/USD إلى ارتفاع لمدة 10 أشهر تقريبًا حوالي 0.6620 مع ضعف الدولار الأمريكي

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:42 م

“العالم ينفق على الحرب أكثر من السلام”: غوتيريش يدعو لإعادة توجيه الإنفاق العسكري نحو مكافحة الفقر

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:40 م

ماكرون يختار سبستيان لوكورنو رئيسا جديدا للوزراء

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:33 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الثلاثاء 8:49 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»منوعات
منوعات

العودة المؤجلة.. نازحو غزة في القاهرة يترقبون إعادة الإعمار

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 15 فبراير 7:06 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

أهازيج العودة التي صدحت عبر القنوات التلفزيونية، مبشرة بالنصر وممجدة للتحرير، رافقت الآلاف في طريقهم من مناطق النزوح إلى قلب غزة. ولكن وقعها كان مختلفًا على من أجبرتهم الظروف على مغادرة ديارهم إلى الغربة.

ومشاهد العودة والسير على الأقدام لم تكن تمر مرور الكرام على الغزيين في القاهرة، على عكس من بقوا في ديارهم. فقد كانوا يحدقون في كل مشهد، يبحثون عن وجه مألوف، قريب أو صديق، ابن أو جار، متمنين أن يكونوا بينهم، وخائفين في الوقت ذاته من أن تعود المحنة التي ظنوا أنها انزاحت، دون أن يدري أحد إلى متى ستظل الأوضاع على هذا النحو.

سنعود يوما إلى ديارنا.. نزيل الغبار وآثار الخراب والدم

سوف نعود.. ونزرع نوافذنا ورود

ونملأ السهول اخضرار وكل الروابي والقفار

ليأتي الصبح مبتسما.. ويرسم الجوري على الخدود

“بيتنا اللي سكنت فيه سنة في منطقة تل الهوى عند دوار الدحدوح، عاد إليه أبنائي فوجدوه أثرًا بعد عين” بهذه الكلمات تروي أم غانم، الغزاوية التي جاءت إلى القاهرة قبل أسبوعين من اندلاع الحرب لحضور زفاف ابنها، لكنها لم تتمكن من العودة إلى الوطن منذ ذلك الحين.

وبصوت يختنقه الحزن والدموع، تحكي أم غانم للجزيرة نت عن لحظة عودة أبنائها من خان يونس إلى بيتهم في تل الهوى، وعن أبنائها التسعة الذين تفرقت بهم السبل بعد النزوح: أربعة استقروا في خان يونس، ومثلهم غادروا معها من غزة، بينما بقيت ابنتها الوحيدة مع أشقائها المتزوجين هناك بسبب إصابتها بشلل الأطفال. وبأسى تقول “لو كنت أعرف اللي هيحصل كنت أخذتها معي.. لكنه حكم الله ولا راد لحكمه”.

وتتابع أم غانم حديثها عن منزل العائلة في تل الهوى، الذي شيدته على مساحة 400 متر، وزينته بحديقة جميلة وأثاث اختارته بعناية، بعد سنوات من الكفاح والعمل. لكن فرحتها بمنزلها لم تدم طويلًا، إذ جاءت الحرب لتدمر كل شيء. وتقول بمرارة “قضينا عاما واحدا فقط بالمنزل، ثم أتت الحرب على كل شيء، والحمد لله أن الولاد بخير وما حدا فيهم انضر”.

وقد نجا من القصف والدمار منزل الزوجية القديم في حي الدرج، الذي غادرته قبل 3 أعوام، فأصبح ملاذًا لأبنائها وأسرهم، الذين سكنوا فيه مع أعمامهم وعائلاتهم بعد أن دُمرت منازلهم، بانتظار إصلاحها. وتقول “نعيش كل أسرتين في غرفة، لكن والله أفضل من الخيام. الحمد لله على رحمة ربنا”.

ولا ترى أم غانم أملا في عودة قريبة لقطاع غزة، فكيف تعود مع أبنائها الأربعة وزوجها لتزيد هموم الموجودين هناك، لكن أملها الوحيد أن تخرج ابنتها المريضة من القطاع للعلاج في مصر لأن “حالتها تتدهور ولا أمل في علاجها هناك”.

ورغم أن أم غانم شهدت عمليات إعادة إعمار القطاع في السابق، إلا أنها تدرك أن الأمر ليس بالسهولة أو السرعة التي قد يظنها البعض. وتوضح قائلة “الإعمار يستغرق سنوات.. فحتى بعد آخر عملية إعادة إعمار، لا تزال هناك مناطق في غزة لم تصلها يد البناء وتعاني من آثار الحرب السابقة حتى اليوم. فما بالك بهذه الحرب التي دمرت كل شيء؟”.

لم يلمس نازحو رفح اثرا لاتفاق وقف اطلاق النار بسبب تدمير المدينة ومخاطر العودة إليها-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت

وإلى القاهرة، رحلت أميرة مع أطفالها الثلاثة، تاركة وراءها أسرتها وأشقاءها وزوجها. وكُتب لها النجاة مع أبنائها، لكنها لم تكن نجاةً كما تصفها، بل كانت معاناة من نوع آخر: وحدة ثقيلة ومسؤولية كبيرة ألقيت على عاتقها في بلاد الغربة، ومعاناة لا تنتهي مع كل خبر تتابعه على شاشات التلفاز أو عبر الهاتف، الذي لا ينقل لها أصوات أحبّتها إلا حين تتوفر الكهرباء والشبكة وشحن الهواتف.

وكل يوم، كان ألم أميرة ذات الـ26 عامًا يزداد، مترقبّة لحظة إعلان وقف إطلاق النار، حتى جاءها الخبر أخيرًا. لكنه لم يكن فرحة خالصة، بل امتزج بالحزن، كما تقول للجزيرة نت “مشاهد العودة كانت صعبة، وكل متابعتي لها كانت بالبكاء. كنت أتمنى أن أكون مع أهلي وإخوتي وزوجي، كما مررت معهم بكل لحظات النزوح والتشريد والمعاناة في الخيام، كنت أتمنى أيضًا أن أعيش معهم فرحة العودة إلى غزة وبيوتنا”.

***داخلية***أميرة وزوجها واولادها

الخطة الآن لا توجد

بينما كان زوجها وعائلتها يعودون إلى غزة، كانت أميرة تواجه تحديا آخر في القاهرة، حيث اضطرت للانتقال من شقة إلى أخرى بمفردها، متحملة مسؤولية أطفالها الثلاثة. لكنها لا تقارن وضعها بما يعيشه أهل غزة اليوم، ولا همومها بهمومهم. فبالنسبة لها، ما تعتبره معاناة هنا هو في الواقع رفاهية يتمناها كل غزّاوي، كما تقول “أتمنى أن يتمّم الله عليهم شعور الراحة والأمان وهدوء البال. بعد الحرب، أدركت أن الخوف أقسى بكثير من المرض أو الموت أو حتى الفقر والاحتياج”.

العودة غير مطروحة

توضح أميرة للجزيرة نت أن عودتها وأطفالها لم تعد مرتبطة فقط بوقف إطلاق النار، فالوضع في غزة أصبح أكثر تعقيدًا وأشد صعوبة. وتقول “لا يوجد أي مقومات للحياة حاليًا فلا كهرباء ولا مياه ولا غاز ولا منازل، حتى الأرض لم تُمهَّد بعد لإعادة البناء”.

وفي انتظار ما ستؤول إليه التطورات الدولية بعد التصريحات الأخيرة للرئيس الأميركي، تأمل أميرة أن تبدأ عملية إعادة الإعمار، وتضيف “لذلك، أنتظر العودة بعد إعادة الإعمار، إلى جانب أنه ليس مسموحًا لنا الآن بالعودة إلى القطاع بأوامر من إسرائيل”.

وتتابع المواطنة بمرارة “خرجنا من غزة بإرادتنا، لكننا الآن مجبرون على البقاء بعيدًا عنها” وتشير إلى أن خروج زوجها من القطاع للالتحاق بها في القاهرة أمر شبه مستحيل حاليًا بسبب التشديد على المعابر، حيث يقتصر السفر على الأسرى والمصابين فقط.

العودة لا تعني السلامة أو النجاة

على الجانب الآخر، كان جميل سعيد زرد (45 عامًا) -الذي أمضى في القاهرة 10 سنوات منذ مغادرته غزة عام 2015- يقضي ليلته محدقًا في شاشة الأخبار، يتابع لحظات عودة الغزيين إلى وطنهم، باحثًا بين الوجوه عن ابنه الوحيد بين 10 آخرين من إخوته، ولكن منير (23 عامًا) أصرّ على البقاء هناك. وانتقل بين غزة وخان يونس، ثم عاد إلى منزله المهدم، حيث وجد تحت أنقاضه أسرة عمه بأكملها، بعد أن قُصِف المنزل عليهم، ليستشهدوا تحت الركام، إذ لم يغادروا مع النازحين.

ويقول زرد بصوت يملؤه الحزن “ابني رفض مغادرة غزة، رغم أن جميع إخوته خرجوا خلال الحرب. جاؤوا مع أزواجهم وأبنائهم، ودبرنا أمورهم هنا في القاهرة”.

زرد -الذي يملك مطعمًا فلسطينيًا في القاهرة- لم يعد مطعمه مجرد مصدر رزق لعائلته، بل أصبح ملاذًا لكل غزيّ يطرق بابه طلبًا للمساعدة. ويقول “قدّمت ما استطعت هنا، لعل الله يلطف بابني الذي بقي هناك ويعيده لي سالما”. ثم يستدرك وكأن الكلمات تخنقه “لكنه لن يعود سليمًا، حتى لو نجا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟ | أسلوب حياة

من النوفرة إلى القشلة.. مقاهي دمشق تستعيد روحها مع موجات العودة

هل تخطط لزيارة الفلبين؟ 7 معالم سياحية لا تفوّت

هذه التغييرات في نمط حياتك قد تقلل خطر الوفاة المبكرة

المشي حافيا.. تمرين بسيط يعزّز توازنك

دليلك الشامل لتنظيف الأحذية.. الغسيل اليدوي أم الغسالة؟

ثالث أكثر الأطعمة صحة في العالم.. تعرف على فوائد سمكة فرخ المحيط وطرق إعدادها

زيت محرك السيارة.. إجراءات بسيطة تحميك من خسائر كبيرة

تناول محار نيء يتسبب في وفاة شخصين بعد إصابتهما ببكتيريا قاتلة

اخر الاخبار

“العالم ينفق على الحرب أكثر من السلام”: غوتيريش يدعو لإعادة توجيه الإنفاق العسكري نحو مكافحة الفقر

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:40 م

ماكرون يختار سبستيان لوكورنو رئيسا جديدا للوزراء

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:33 م

“أسطول الصمود” يبحر غدا من تونس إلى غزة مع 20 سفينة إضافية

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:32 م

توقعات سعر الذهب: يصرخ XAU/USD لتصحيحه في مستويات فريدة من نوعها بعد 3650 دولارًا

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:26 م

مباراة الأردن ضد الدومينيكان.. الموعد والتشكيلة وقنوات البث المباشر

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:25 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter