Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

“العالم ينفق على الحرب أكثر من السلام”: غوتيريش يدعو لإعادة توجيه الإنفاق العسكري نحو مكافحة الفقر

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:40 م

ماكرون يختار سبستيان لوكورنو رئيسا جديدا للوزراء

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:33 م

“أسطول الصمود” يبحر غدا من تونس إلى غزة مع 20 سفينة إضافية

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:32 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الثلاثاء 8:42 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»منوعات
منوعات

5 أسباب لشعورك بالانزعاج عند تلقي المديح والمجاملات

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 18 فبراير 6:21 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

عادة ما يُقدِّم الناس المجاملات بهدف إدخال السرور إلى قلوب الآخرين بكلمات لطيفة ومُحفِّزة. ومع ذلك، إذا كنت من بين العديد ممن يجدون صعوبة في تقبُّل هذه العبارات من دون الشعور بالضيق أو الانزعاج، فقد تتساءل عن سبب هذه الاستجابة العكسية.

لماذا قد يزعجك الإطراء؟

تعد عبارات المجاملة من أكثر السلوكيات شيوعا في التفاعلات الاجتماعية، إذ تُستخدم للتعبير عن التقدير الإيجابي وتعزيز العلاقات بين الأفراد. ومع ذلك، يجد البعض صعوبة في تقبُّل المديح، بل قد يثير لديهم مشاعر متناقضة أو غير مريحة. هذه الاستجابة السلبية غالبا ما تكون ناتجة عن عوامل نفسية، واجتماعية، وثقافية متداخلة، من بينها:

1- الضعف والخوف من العلاقات

كثير من الناس يميلون إلى تجاهل وتجنُّب كلمات الإطراء من الآخرين. ويبدو أن الضعف يلعب دورا كبيرا عندما يتعلق الأمر بتحدي تلقي المجاملات بهذا الشكل. فنحن غالبا ما نخاف من إظهار حقيقتنا للآخرين بكل عيوبنا. ويخشى كثيرون أن يُسلط الضوء عليهم فقط لهذا السبب.

وأحيانا، هناك طريقة أخرى شائعة للاستجابة للإطراء، وهي الرد الآلي على الآخرين بالمثل. ويبدو هذا النوع من الاستجابة وكأنه عملية تجارية. نشعر أنه إذا “أثنى” علينا شخص ما، فعلينا أن “نرد له الجميل” على الفور، لكي لا نشعر أننا “مدينون” لشخص ما.

2- تدني الصورة الذاتية والثقة بالنفس

كشفت دراسة نُشرت في مجلة علم النفس الاجتماعي التجريبي أن الأشخاص الذين يعانون من انخفاض تقدير الذات يواجهون صعوبة في تقبُّل المجاملات والإطراء.

يرجع ذلك إلى أن الأفراد الذين يرون أنفسهم غير جديرين أو يعانون من شعور دائم بعدم الكفاءة قد يجدون صعوبة في تصديق الكلمات الإيجابية التي تُقال عنهم. فعندما يكون لدى الشخص اعتقاد داخلي بأنه معيب أو غير كافٍ، فقد تبدو له عبارات الإطراء غير واقعية أو حتى غير صادقة.

ووفقا للدراسة، يمكن أن تؤدي هذه المجاملات إلى الشعور بعدم الارتياح، بل وقد تتفاقم المشاعر السلبية إلى درجة التأثير على العلاقات الشخصية. إذ قد يرى الشخص أن الطرف الآخر يبالغ أو يكذب، مما قد يُضعف الثقة بينهما ويخلق مسافة عاطفية غير مقصودة.

3- لديك رأي آخر

هناك سبب آخر يجعل المجاملات تُشعرك بعدم الارتياح وهو أن الكلمات التي تسمعها لا تتوافق مع الصورة التي ترى بها نفسك، وهو ما يُعرف باسم التنافر المعرفي.

على سبيل المثال، إذا كنت لا ترى نفسك شخصا ذكيا وكفؤا في مهنتك، فقد يؤدي سماع كلمات إطراء من أحد زملائك حول مدى براعتك في وظيفتك إلى إحداث حالة من الذعر في نفسك. وتتساءل عما إذا كنت تفتقر إلى البصيرة أو أن الشخص الآخر يفتقر إلى الحكمة والمصداقية.

في كثير من الأحيان، هذا هو السبب وراء استجابة الناس للمجاملات بالتبريرات التي من بينها مثلا “لقد حالفني الحظ هذه المرة ليس إلا” أو “لم تكن المهمة بتلك الصعوبة التي بدت عليها”.

يدفعك هذا التبرير في تخفيف القليل من مشاعر القلق الذي يساورك عندما يبدو أن وصف شخص ما لك لا يتطابق مع الطريقة التي تصف بها نفسك.

4- القلق من تطلعات الآخرين

يميل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في احترام الذات إلى خفض سقف التوقعات منهم. وبالتالي، فإن المجاملة التي توحي بأنه من المتوقع منهم التفوق أو تحقيق النجاح قد تسبب لهم حالة من الهلع والضغط النفسي الشديد.

مثلا، إذا قال لك رئيسك في العمل “لقد اخترتك للمشروع لأنك تلتزم دائما بالمواعيد النهائية”، فقد تكون هذه الكلمات اللطيفة مرعبة للغاية. كذلك عندما تشعر أن الآخرين يحترمونك، فقد يتسلل الشك الذاتي ويسبب لك القلق. وقد تعتقد أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن تُخيب آمالهم.

5- مفهوم التواضع والحرج الاجتماعي

بالنسبة لعديد من الناس، مجرد قول كلمة “شكرا لك” ردا على عبارات المديح والإطراء قد يكون محرجا للغاية. وذلك لأنه من المتعارف أن التباهي أو الفخر وأحيانا حتى “الثقة القوية بالنفس” ليست بالسلوكيات الجذابة.

تقول المعالجة النفسية الأميركية إيملي بيرلي، لمجلة هافينتون بوست، إن “المدارس والجامعات تعكف على تعليمنا أن نكون متواضعين للغاية ومحافظين، بل وأحيانا متزمّتين”، لكي نلقى القبول والتقدير والاحترام.

وأضافت أننا تعلمنا أن قبول المجاملة قد يغير نظرة الناس لنا، نظرا لوجود فكرة خطأ مفادها أن الامتنان سيُساء فهمه على أنه غرور. وقد تكون وجهة النظر هذه أكثر حدة وتطرفا لدى النساء والفتيات.

بدوره، يقول المعالج النفسي دومينيك مورتييه للمجلة إن “المعتقدات والقيم الثقافية لها دور أيضا في هذه المشكلة.. لأن المجتمعات الحديثة تعطي الأولوية لقيمة التواضع، وقبول المجاملة يعني عدم التواضع”، مما يجعل من الصعب قول “شكرا” للمديح.

كيف تتعلم تقبُّل المجاملات؟

إذا كنت ترغب في التدرّب على تقبُّل المجاملات بشكل أفضل، ابدأ بملاحظة مشاعرك عند سماع كلمات الثناء. اسأل نفسك: لماذا كان هذا رد فعلي؟ هل شعرت بعدم الارتياح وتمنيت أن يتوقف الشخص عن الحديث؟ أم أنني رفضت المجاملة، لأنني لا أريد للآخرين أن يعتقدوا أنني أمتلك هذه الصفة الجيدة؟

بمجرد تحديد مشاعرك، حاول استبدال أفكارك السلبية بأفكار أكثر توازنا، مثل:

“ما الضرر في أن أقول شكرا؟”، “لماذا يقلقني ما يعتقده الآخرون عني؟”، “ما الشعور الذي أحاول تجنبه عند رفض المجاملة؟”، “لماذا أشعر بالحاجة إلى تجاهل المديح؟”

من المهم أيضا أن تتذكر أن المجاملة تعكس رأي الشخص الذي قدّمها، وليس بالضرورة رأيك أنت. أي أنك لست مضطرا دائما للاتفاق مع الآخرين، ولكن يمكنك ببساطة قبول المجاملة دون تحليلها بشكل مفرط.

بالإضافة إلى ذلك، قد تكون عدم القدرة على تقبُّل الإطراء مرتبطا بعوامل اجتماعية أو نشأة معينة جعلتك معتادا على التقليل من ذاتك. وبما أن انخفاض تقدير الذات ليس أمرا يمكن تغييره بين ليلة وضحاها، فقد يكون من المفيد اللجوء إلى معالج متخصص لمساعدتك في فهم الأسباب العميقة لهذا الشعور والعمل على تجاوزه.

كذلك من المحتمل أن تكون عدم قدرتك على قبول المجاملات مشروطة بالمجتمع، مما يجعلها مشكلة عميقة، وانخفاض احترام الذات ليس شيئا يمكنك إيقافه ببساطة عندما ترغب في ذلك. لذا، قد يكون من المفيد الحصول على مساعدة مهنية من معالج للتعامل مع الأشياء التي تجعل من الصعب عليك قبول المجاملات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟ | أسلوب حياة

من النوفرة إلى القشلة.. مقاهي دمشق تستعيد روحها مع موجات العودة

هل تخطط لزيارة الفلبين؟ 7 معالم سياحية لا تفوّت

هذه التغييرات في نمط حياتك قد تقلل خطر الوفاة المبكرة

المشي حافيا.. تمرين بسيط يعزّز توازنك

دليلك الشامل لتنظيف الأحذية.. الغسيل اليدوي أم الغسالة؟

ثالث أكثر الأطعمة صحة في العالم.. تعرف على فوائد سمكة فرخ المحيط وطرق إعدادها

زيت محرك السيارة.. إجراءات بسيطة تحميك من خسائر كبيرة

تناول محار نيء يتسبب في وفاة شخصين بعد إصابتهما ببكتيريا قاتلة

اخر الاخبار

ماكرون يختار سبستيان لوكورنو رئيسا جديدا للوزراء

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:33 م

“أسطول الصمود” يبحر غدا من تونس إلى غزة مع 20 سفينة إضافية

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:32 م

توقعات سعر الذهب: يصرخ XAU/USD لتصحيحه في مستويات فريدة من نوعها بعد 3650 دولارًا

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:26 م

مباراة الأردن ضد الدومينيكان.. الموعد والتشكيلة وقنوات البث المباشر

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:25 م

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

الثلاثاء 09 سبتمبر 8:24 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter