يتميّز الملف السعودي لاستضافة هذا الحدث الدولي بعوامل رئيسية عدة؛ أبزرها:
أولاً: البنية التحتية الحديثة، ملاعب ومرافق رياضية على أعلى مستوى، خصصت لاستقبال الأحداث الدولية الكبرى.
ثانياً: التكنولوجيا والابتكار.
ثالثاً: الموقع الجغرافي والضيافة.
رابعاً: الاستدامة البيئية للمملكة.
ختاماً أقول:
إن هذه الاستضافة ليست مجرد حدث رياضي، بل بداية لفترة جدية من التحولات الرياضية والاجتماعية والثقافية، إذ ستكون هذه البطولة حدثاً محورياً لا يقتصر تأثيره على المملكة فحسب، بل سيمتد ليشمل المنطقة والعالم، مما يسهم في تعزيز الدور القيادي للسعودية في شتى المجالات.