واعتقلت قوات الأمن العسكري في عام 2011 الأطفال، وأعطى نجيب تعليماته بتعذيبهم، فاقتلع أظافرهم وقتلهم.
وعاطف نجيب ضابط عسكري سوري يحمل رتبة عميد، ترأس الأمن السياسي في مدينة درعا حتى عام 2011، بعد أن تطوَّع بالكلية الحربية وتخرج فيها برتبة ملازم، ويعرف نجيب بأنه ابن خالة بشار الأسد.
وتشن القوات الأمنية منذ أسابيع حملات أمنية في مناطق مختلفة لملاحقة المسلحين والسعي إلى فرض الاستقرار. وتواصلت حملات التمشيط بحثاً عن مستودعات أسلحة وتجار مخدرات، ومن وصفوا بفلول النظام السابق، ممن رفضوا تسليم سلاحهم، وشملت عدة مناطق.