المناطق_القصيم

أسهمت عملية تنظيم المسارات في مدينة التمور ببريدة في رفع حركة البيع والشراء ، حيث سهلّت من دخول وخروج السيارات المحملة بأنواع التمور المختلفة والتي تتخطى 50 صنفًا.

كما سهلّت عمل المسوقين والدلالين في ساحة المزادات التي تنطلق فجر كل يوم.

وبلغت مسارات الدلالين 28 مسارًا تستوعب أكثر من ألفي سيارة يومية، بمعدل 80 سيارة للمسار الواحد، يتولى الإشراف عليها واستقبال الكميات الواردة إلى السوق ثمانية مكاتب للدلالة والتسويق، وبإشراف من المركز الوطني للنخيل والتمور، ووزارة البيئة والمياه والزراعة.

وأوجدت المدينة بين كل مسار وآخر مسار طوارئ لإخراج السيارة التي أفرغت حمولتها بشكل سريع, ويتم تنظيم ساحات المزاد من قبل مسؤول الساحات بالتنسيق مع مرور منطقة القصيم الذي يقوم بتنظيم حركة السير مع الشركاء, حيث يتواجد داخل ساحات المدينة فرقة الدفاع المدني على مدار 24 ساعة، تحسبًا لأي طارئ.

 



تم نسخ الرابط

شاركها.
Exit mobile version