أعلنت شركة كيو للعقارات، وهي إحدى شركات التطوير العقاري في الدولة، والتابعة لمجموعة كيو القابضة، عن إطلاق المرحلة الثانية من شققها الفاخرة الجديدة ضمن مُجمع ريم هلز.
وقد جاء هذا الإطلاق بعد الإقبال الكبير الذي شهدته المرحلة الأولى، إذ تم بيع جميع الوحدات السكنية التابعة لها في وقت قياسي. وستكون الشقق المطروحة في المرحلة الثانية معفاة من رسوم الخدمات لمدة عامين، مما يمنح المشروع ميزة تنافسية وجاذبة للاستثمار.
يتميز هذا المُجمع الواقع في قلب العاصمة أبوظبي بأنه أول مُجمع مسور في جزيرة الريم، حيث لاقت المرحلة الأولى من شققه السكنية اهتماماً كبيراً من المشترين نظراً لموقعها في منطقة مميزة ذات إطلالة على الشاطئ، ومساحتها الأكثر رحابة في سوق أبوظبي العقاري، إلى جانب أسعارها التنافسية.
وتضُم المرحلة الثانية التي أُطلقت مؤخراً مبنيين جديدين يحتويان على 300 وحدة سكنية واسعة من الشقق التي تتراوح بين غرفة نوم واحدة، وغرفتين، وثلاث غرف، بالإضافة إلى منازل تاون هاوس بثلاث غرف نوم.
وتتميز كل وحدة سكنية من وحدات هذه المرحلة بتصميمها الفاخر والرحب، بالإضافة إلى ميزات وتوزيعات تلائم مختلف الأذواق وتتماشى مع معايير فخامة العيش، حيث تم تصميم جميع الشقق لتراعي راحة ورفاهية السكان، مع تنسيق فريد ورائع للحدائق متعددة المستويات، والممتدة بشكل منسجم يُضفي على الشقق جواً مميزاً.
وبفضل التزام شركة كيو للعقارات بتوفير أفضل الخدمات والتصاميم العصرية، يتمتع الساكنون بتجربة فريدة ومتميزة وسط المساحات الخضراء الواسعة والاسترخاء في مساحات البلازا المسقوفة.
كما يمكنهم الاستمتاع بالعديد من الأنشطة الرياضية في الهواء الطلق مثل الجري وركوب الدراجات والسباحة في المسابح الرائعة التي تتميز بتحكم دقيق في درجة حرارة الماء خلال جميع الفصول. كل هذه الخيارات تساعد على تعزيز اللياقة البدنية والصحة العامة للسكان، كما تمنحهم شعوراً بالسكينة والراحة.
وقال بن هَدسُن، الرئيسُ التنفيذي لكيو للعقارات: «مسرورون جداً بالاستجابة الإيجابية لإطلاق المرحلة الأولى، ومتحمسون لإطلاق المرحلة الثانية، ومن المتوقع أن نحصل على ترحيب وإقبال كبيرين. إن هذا يُظهر جلياً وجود طلب على الشقق الواسعة والمنازل المصممة بأناقة داخل مُجمع فخم وهادئ ويوفر الكثير من المساحات الخضراء للاستمتاع بها، والعيش برفاهية في قلب العاصمة».
وتأتي شقق المرحلة الثانية في مُجمع ريم هلز لتُعبر عن رسالة كيو للعقارات في توفير أعلى جودة للحياة بالنسبة للساكنين، وتلبية حاجات المجتمع الحالية منها والمستقبلية.