آخر تحديث:

في ظل وجود وزير الصناعة الفرنسي، أدانت النقابات العمالية الوضع الراهن، حيث أغلقت شركات كبرى مثل ستيلانتيس ورينو وفاليو مصانعها في أوروبا وقلصت عدد الوظائف بحثاً عن عمالة أقل تكلفة.

في ظل وجود وزير الصناعة الفرنسي، أدانت النقابات العمالية الوضع الراهن، حيث أغلقت شركات كبرى مثل ستيلانتيس ورينو وفاليو مصانعها في أوروبا وقلصت عدد الوظائف بحثاً عن عمالة أقل تكلفة.

تشير التقديرات إلى فقدان حوالي 70,000 وظيفة في صناعة السيارات في فرنسا منذ عام 2012، مع تهديد حوالي 1,000 وظيفة أخرى في مصانع فاليو. كما سلط العمال الضوء على تأثير السيارات الكهربائية الصينية الرخيصة على السوق الأوروبية، واعتبروا أن فرض ضرائب على هذه السيارات ليس حلاً. وبدلاً من ذلك، دعا العمال الشركات الفرنسية إلى خفض هوامش أرباحها وزيادة الإنتاج في فرنسا.

شاركها.
Exit mobile version