آخر تحديث:

غمرت الفيضانات المنازل وحولت الطرق إلى أنهار، ما تسبب في دمار واسع النطاق. وذكر أحد المواطنين أن النازحين يعانون من نقص حاد في الغذاء.

غمرت الفيضانات المنازل وحولت الطرق إلى أنهار، ما تسبب في دمار واسع النطاق. وذكر أحد المواطنين أن النازحين يعانون من نقص حاد في الغذاء.

وبحسب حكومة ولاية بورنو، فإن انهيار السد جاء نتيجة الأمطار الغزيرة غير المسبوقة التي أدت إلى امتلاء السد بقدرته القصوى.

وفي تعليق له، أوضح علي أباتشا دون بيست، المدير العام لحديقة متحف ولاية بورنو، أن الفيضانات أودت بحياة حوالي 80% من الحيوانات، فيما فرت أعداد غير معروفة من الزواحف إلى مناطق مجهولة

شاركها.
Exit mobile version