وعلى الرغم من حضور الرؤساء والأمراء القداس في ساحة القديس بطرس، إلا أن السجناء والمهاجرين استقبلوا نعشه في الكنيسة حيث سيُدفن.
وتوافد نحو 250 ألف شخص لحضور قداس الجنازة، واصطف عشرات الآلاف على طول طريق موكب الجنازة.
وانتقل نعشه الخشبي البسيط على متن إحدى سيارات الباباوات القديمة إلى مثواه الأخير.
وتميزت فترة بابوية البابا فرنسيس بتركيزه على قيم التواضع ودعم الفئات المهمشة. فقد اتخذ مواقف جريئة لدعم قضايا مثل معاناة اللاجئين والفقراء والتغير المناخي. كما سعى إلى تبسيط طقوس الكنيسة ومنح النساء أدوارًا أكبر ضمن إصلاحاته.