آخر تحديث:
في مدينة أوهريد، أقيم الاحتفال المركزي بقيادة قداسة ستيفان، رئيس أساقفة الكنيسة المقدونية الأرثوذكسية، حيث ألقى بالصليب في مياه البحيرة. تسابق مئات المؤمنين للإمساك بالصليب، وتمكن مارتن غودجو من انتشاله، ليُبارك وفقاً للاعتقاد الشعبي بالحظ والصحة طوال العام. وقد أكد رئيس الأساقفة في كلمته على أهمية الالتزام بالأعمال الصالحة وفقاً للوصايا الإلهية.
في مدينة أوهريد، أقيم الاحتفال المركزي بقيادة قداسة ستيفان، رئيس أساقفة الكنيسة المقدونية الأرثوذكسية، حيث ألقى بالصليب في مياه البحيرة. تسابق مئات المؤمنين للإمساك بالصليب، وتمكن مارتن غودجو من انتشاله، ليُبارك وفقاً للاعتقاد الشعبي بالحظ والصحة طوال العام. وقد أكد رئيس الأساقفة في كلمته على أهمية الالتزام بالأعمال الصالحة وفقاً للوصايا الإلهية.
وامتدت الاحتفالات إلى مدن أخرى في مقدونيا الشمالية، مثل بريليب، حيث دخل المؤمنون مع أطفالهم إلى المياه المتجمدة في البحيرة الرخامية، في تعبير عن الإيمان العميق بمعمودية المسيح. ويعكس هذا التقليد العريق ارتباط شعب مقدونيا الشمالية بقيمه الدينية والروحية، مجسداً وحدة الإيمان عبر الأجيال.