يستقبل أطفال غزة للعام الثاني على التوالي عيد الفطر بين أنقاض المنازل والخيام في ظل ظروف إنسانية قاسية بسبب استئناف العدوان الإسرائيلي على القطاع.
فقد فرضت الحرب والنزوح واقعا مريرا غيّب أجواء الفرح المعتادة ومحا الابتسامة عن وجوه الأطفال.
يستقبل أطفال غزة للعام الثاني على التوالي عيد الفطر بين أنقاض المنازل والخيام في ظل ظروف إنسانية قاسية بسبب استئناف العدوان الإسرائيلي على القطاع.
فقد فرضت الحرب والنزوح واقعا مريرا غيّب أجواء الفرح المعتادة ومحا الابتسامة عن وجوه الأطفال.
اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.