استأنفت إسرائيل عدوانها على قطاع غزة بعد هدنة استمرت 57 يومًا، في خطوة تنسجم مع عقيدتها القائمة على التخلص من الشعب الفلسطيني إما بالإبادة أو التهجير، كما أظهرت تصريحات وزير دفاعها الأخيرة.

ورغم الاستنكار العربي والدولي الواسع للقرار الإسرائيلي، ظهر عجز المؤسسات الدولية عن ردع إسرائيل أو محاسبتها على جرائمها، مما يضع مستقبل المنطقة أمام تحديات وجودية، خاصة في ظل ما يصفه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ”تغيير وجه الشرق الأوسط”.

تقرير: فوزي بشرى

شاركها.
Exit mobile version