Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

القسام تعلن إطلاق سلسلة عمليات”عصا موسى” ردا على “عربات جدعون 2” | أخبار

الأربعاء 03 سبتمبر 6:34 م

توماس فريدمان: هذا الخطر سيوحّد أميركا والصين

الأربعاء 03 سبتمبر 6:33 م

بلومبيرغ: صفقة روسيا والصين للغاز توجه ضربة لترامب

الأربعاء 03 سبتمبر 6:32 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأربعاء 6:40 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

الأعلام البريطانية.. رمز وطني في قلب حملة للتحريض على المهاجرين

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 4:29 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

Published On 3/9/20253/9/2025

|

آخر تحديث: 18:21 (توقيت مكة)آخر تحديث: 18:21 (توقيت مكة)

لندن- منذ أيام تستيقظ الشوارع البريطانية على ظهور غير متوقع لأعلام “صليب القديس جورج” ورايات الاتحاد البريطاني منتصبة بشكل غير معهود على الطرق الرئيسة وفي الساحات العامة وعند مداخل البيوت، في مشهد تبدو معه مدن البلاد، التي عاشت طوال هذا الصيف على إيقاع احتجاجات عارمة ضد المهاجرين، وكأنها تستعد للاحتفاء بحدث استثنائي.

يُعتبر علم “صليب القديس جورج” رمزا وطنيا لإنجلترا، ويحرص الإنجليز على رفعه خاصة في المناسبات الكروية والأحداث الكبرى حيث يكون الشعور الوطني في ذروته. لكن هذا الرمز يختزن أيضا تاريخا من الصراع السياسي والعقائدي، حيث كان يشهره المحاربون المجندون للقتال في الحروب الصليبية خلال القرون الوسطى، وراية يرفعها المقاتلون الإنجليز أثناء حملات الغزو.

ومع إعلان الاتحاد البريطاني في القرن الـ17 دمج “صليب القديس جورج” إلى جانب صلبان أخرى تمثل كلا من أيرلندا وأسكتلندا لتشكيل علم الاتحاد، توارى هذا الرمز قبل أن تستأثر به الحركات اليمينية المتطرفة الصاعدة خلال القرن الـ20.

ارتفاع منسوب خطابات الهوية في الشارع البريطاني بسبب الاستقطاب السياسي الحاد بشأن أزمة الهجرة

استقطاب سياسي

وفي الوقت الذي اعتاد فيه البريطانيون على شوارعهم الهادئة التي يحافَظ فيها على الحياد ولا يفسح فيها لإشهار رموز قد يعدها البعض مستفزة أو حاملة لرسائل سياسية عدائية، لا تبدو عودة هذه الأعلام إلى الفضاء العام مجرد استعادة لرمز يجسد وحدة البريطانيين وأمجادهم الوطنية، وإنما أصبحت مصدر إزعاج للبعض ومثار استقطاب سياسي حاد.

قبل أسابيع ظهرت مجموعات تدعى “محاربو وويولي” على وسائل التواصل تقول إنها تضم “رجالا إنجليزا فخورين ومعتزين بهويتهم ووطنيتهم الإنجليزية”، دعت لرفع الرايات في المدن والبلدات البريطانية إحياء لهذا التقليد. ومع مبادرة بعض المجالس البلدية لإزالتها، تأججت موجة غضب ضد القرار وبدأت تنتشر عرائض إلكترونية مطالبة بمنعه.

كما انطلقت صفحات أخرى على مواقع التواصل الاجتماعي في حشد التبرعات لشراء رايات “القديس جورج” وتعليقها في بعض المدن البريطانية، في ظل انتشار خطابات هوياتية حادة على تلك المنصات تدعو إلى حماية “الجذور الأصيلة” للبريطانيين البيض ونموذج الحياة الإنجليزية المهدد في نظرهم بمد المهاجرين المتدفق الذي فشلت الحكومة في محاصرته.

وأضحت رايات “صليب القديس جورج” رمزا احتجاجيا بارزا يرفعه أنصار اليمين الشعبوي بفخر في وجه الأقليات واللاجئين، في سياق حملة تظاهرات منسقة للحشد ضد المهاجرين أمام الفنادق التي تؤوي طالبي اللجوء بشكل مؤقت، وتضييق الخناق على الحكومة العمالية لدفعها لتشديد سياسات الهجرة.

وفي خضم تلك الاحتجاجات، رفع المشاركون أيضا شعارات معادية للمهاجرين مثل “أنت على أرضنا” و”أوقفوا القوارب”، إلى جانب عبارات مستوحاة من حركة ماغا الأميركية اليمينية “لنجعل إنجلترا عظيمة مرة أخرى”.

ساحات اشتباك

وأصبحت “فنادق المهاجرين” على مدى الأسابيع الماضية ساحات اشتباك دائمة مع الشرطة البريطانية ومتظاهرين آخرين مؤيدين لحقوق المهاجرين، حيث يطالب أنصار اليمين الشعبوي بإخلائها وطرد اللاجئين منها.

ويتعاطى الساسة البريطانيون بحذر مع استيقاظ هذه النزعة القومية في ظل تصاعد حدة الاستقطاب السياسي الذي يجعل من قضية الهجرة مادة رئيسية له تتغذى عليها سردية الأحزاب اليمينية، خاصة حزب الإصلاح المتطرف بعد أن رسخ حضوره كقوة انتخابية صاعدة في البلاد إثر تحقيقه نتائج غير مسبوقة في الانتخابات المحلية الأخيرة.

وانبرت بعض المجالس البلدية البريطانية كمجلسي مدينة برمنغام وتاور هامليتس لإزالة تلك الأعلام من الشوارع معللة ذلك بـ”اعتبارات السلامة” دون أن تمانع في تعليقها في البيوت أو الحدائق الخاصة.

عمدت بعض المجالس البلدية إلى إزالة الأعلام ما أثار غضب البعض وأدى لتأجيج الحملة عبر تعليق الأعلام في البيوت والحدائق الخاصة

لكن المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لم يعارض حملة رفع الأعلام في الشوارع، مؤكدا على “أهمية احترام تعبير البريطانيين عن وطنيتهم”، بينما رفضت زعيمة حزب المحافظين كيمي بادينوك قرار إزالة تلك الأعلام، ووصفت الخطوة بأنها “أمر مخز ومستفز”.

ولم يتردد أيضا زعيم حزب الإصلاح اليميني نايجل فاراج الذي يقود تعبئة إعلامية غير مسبوقة مناوئة للاجئين في الاحتفاء برفع الأعلام، وقدم خطة لترحيل جماعي للمهاجرين حال وصوله للسلطة. وانضم إليه الملياردير الأميركي إيلون ماسك مرحبا بحملة الأعلام ونشر صورة لعلم “القديس جورج” على حسابه في منصة “إكس” التي يملكها.

وبينما تعهد فاراج بالتشجيع على مواصلة رفع الأعلام في المجالس التي يسيطر عليها، فتحت الشرطة البريطانية تحقيقات بدعوى الإضرار بالممتلكات العامة بعد ظهور صلبان حمراء وطلاء أعلام “القديس جورج” على جدران عامة.

سلوك إقصائي

وظهرت تلك الصلبان إلى جانب عبارات محرضة على كراهية المسلمين أيضا على جدار مسجد في مدينة باسلدون، وسط مخاوف من أن تغذي هذه الحملات ظاهرة الإسلاموفوبيا وكراهية الأقليات والأجانب.

ويرى طاهر عباس أستاذ التطرف والعدالة الاجتماعية في جامعة برمنغهام البريطانية، في حديث للجزيرة نت، أن انتشار هذه الحملات على نحو منظم عائد بالأساس إلى ارتفاع منسوب الخطابات اليمينية على شبكات التواصل والحيز الذي توفره للحشد عبر تشكيل ما يشبه “غرف صدى” تضخ داخلها الدعاية الراديكالية، وتستعاد فيها الأمجاد الوطنية تجييشا للنعرات القومية.

ويضيف عباس أن هذا السلوك “الإقصائي” الذي يحاول احتلال مساحات في الفضاء العام المشترك يبعث برسائل تخويف للأقليات خاصة المسلمين الذين يعدون فئات هشة تستهدفها الدعاية اليمينية المتطرفة.

بدورها، تحذر شاكونتالا باناجي أستاذة الإعلام والتغيير الاجتماعي بجامعة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، في حديث للجزيرة نت، من محاولة اختزال الهوية المركبة لمجتمع متعدد الأعراق كبريطانيا في رموز هوياتية مثيرة للانقسامات وتحاول إلغاء الآخر المختلف وتهدد نموذج العيش المشترك.

وترى باناجي أن صعود هذه التيارات اليمينية من الهامش السياسي إلى مركز التأثير في صناعة القرار ومحاولتها احتكار رموز الهوية، يهدد التعددية الديمقراطية ويحتمي بالخطابات القومية لصرف النظر عن أسباب تصاعد موجات الهجرة إلى بريطانيا والتي تتحمل السياسات الاستعمارية للدول الغربية وإذكاؤها للنزاعات والحروب المسؤولية عنها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

توماس فريدمان: هذا الخطر سيوحّد أميركا والصين

لا أعرف بأي طريقة سأموت.. صحفية إسرائيلية: رسالة من صديقي في غزة

لوبوان: قيس سعيد مستبد الظلام التونسي

آبي أحمد يجدد دعوته لتعاون ثلاثي حول سد النهضة ويصفه بالمشروع التكاملي

غضب في كينيا من وجود قوات جوبالاند بمانديرا الحدودية

تونس.. نقص الأدوية يثير الانتقاد ويفاقم معاناة المرضى

كاتب إسرائيلي: أعمال الأشرار تُنجز على أيدي أشرار آخرين

بالاستيطان والضم.. إسرائيل تقوض قيام دولة فلسطينية

نائب روسي: مبادرة الرئيس الصيني لا تعني إنشاء نظام دولي جديد

اخر الاخبار

توماس فريدمان: هذا الخطر سيوحّد أميركا والصين

الأربعاء 03 سبتمبر 6:33 م

بلومبيرغ: صفقة روسيا والصين للغاز توجه ضربة لترامب

الأربعاء 03 سبتمبر 6:32 م

خراب الذاكرة: مأساة متحف السودان القومي وكنوزه المنهوبة في أتون الحرب

الأربعاء 03 سبتمبر 6:31 م

Musalem في الفيدرالية: هناك تعريفة مخاطر يمكن أن تسبب ارتفاع التضخم المستمر

الأربعاء 03 سبتمبر 6:29 م

فوز المغرب بكأس أفريقيا للمحليين للمرة الثالثة.. درس تكتيكي ورسالة للكرة القارية

الأربعاء 03 سبتمبر 6:28 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter