Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

«صيفي ثقافي 17».. أطفال يبدعون بالتطريز اليدوي وصناعة ميداليات وبروشات تراثية في بيت السدو

الثلاثاء 19 أغسطس 8:28 م

إسبانيا: سكان سان ميلاو يصدون حريقًا بخراطيم المياه ويمنعون وصوله للقرية

الثلاثاء 19 أغسطس 8:23 م

بعد البدلة والتأدب الجم.. ماذا كسب زيلينسكي وأوروبا من ترامب؟

الثلاثاء 19 أغسطس 8:11 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الثلاثاء 8:55 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

التجويع سلاح الدعم السريع لإسقاط المدن المقاومة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 19 أغسطس 6:09 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

الخرطوم- أياد ممدودة، وعيون غائرة، وأجساد إن نجت من الرصاص والقذائف فلم تنج من الجوع، فمن أكل علف الحيوانات إلى ورق الشجر، تحولت سبل الحياة في مدن بإقليم دارفور وجنوب كردفان إلى وسائل لإخضاع وتهجير المدنيين.

فمنذ أكثر من عام على صمود مدن الفاشر والدلنج وكادقلي عسكريا، فرضت قوات الدعم السريع حصارا اقتصاديا ألقى بظلاله على الأوضاع الإنسانية في الإقليمين عبر “سلاح التجويع”.

وتحولت الفاشر وكادقلي من مدن فاعلة اقتصاديا ومن أهم المراكز التجارية إلى مناطق محاصرة، فرضت عليها قيود في حركة البضائع والسلع.

جوع وغلاء

ومن قلب مدينة الدلنج في ولاية جنوب كردفان المحاصرة منذ يناير/كانون الثاني 2024، من الدعم السريع والحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو أمضت حواء آدم (اسم مستعار) أكثر من عام داخل المدينة التي أكل سكانها أوراق الشجر وأصيب أطفالها بسوء التغذية.

وقالت حواء للجزيرة نت إن الوضع كارثي، ولا توجد خضراوات ولا بضائع، ومنذ أكثر من أسبوعين لم يشرب أحد في الدلنج “شاي الصباح”، ولم يروا سلعة السكر، وأغلق نصف المحلات في السوق، وعدد كبير من التجار داخل السجون نتيجة أزمة انعدام النقد لأكثر من عام، وارتفاع أسعار السلع الأساسية.

وبلغ سعر ملوة الذرة (مكيال) -حسب حواء- حوالي 8.5 دولارات أميركية، و5 دولارات لكيلو السكر، وتصبح 6.3 دولارات عبر التطبيق المصرفي، فيما وصل كيلوغرام الأرز إلى 6.3 دولارات، والعدس 8.5 دولارات، وبلغ رطل الزيت 2.5 دولار نقدا وضعفه عبر التطبيق البنكي.

أما مدينة الفاشر غربي البلاد فالأوضاع فيها ليست بأحسن حالا من مدن الدلنج وكادقلي، حيث لجأ المدنيون المحاصرون لأكل علف الحيوانات، في وقت وصل فيه سعر كيس الحنطة أو القمح إلى نحو 3 آلاف دولار ونصف.

ومنذ أبريل/نيسان 2024 فرض الدعم السريع حصارا على الفاشر، واشتد الحصار أكثر -بحسب مصادر ميدانية- بعد اقتحام الدعم السريع لمخيم زمزم للنازحين في فبراير/شباط 2025.

وقال منسق الشؤون الإنسانية في حكومة إقليم دارفور عبد الباقي محمد للجزيرة نت، إن عدد المحاصرين داخل الفاشر بلغ 928 ألفا، منهم 410 آلاف نازح، و518 ألفا هم مواطنو الفاشر.

حصار خانق

وأكد برنامج الأغذية العالمي في السودان أن الوضع في دارفور، خاصة الفاشر، بالغ الخطورة، فالمدينة محاصرة ومعزولة عن المساعدات الإنسانية لأكثر من عام.

وقال المتحدث الرسمي لبرنامج الأغذية في السودان محمد جمال الدين للجزيرة نت، “تقاريرنا وشهادات السكان تؤكد أن العائلات تضطر لتناول طعام الحيوانات للبقاء على قيد الحياة، والناس هناك على حافة الجوع الكارثي”.

وأضاف “أكثر من 24 مليون شخص -أي نصف السكان- على مستوى السودان يواجهون انعداما حادا في الأمن الغذائي، بينهم الآلاف في الفاشر يعيشون حالة جوع كارثي “يصنف أمميا من الدرجة الخامسة”، وبلغت مؤشرات سوء التغذية مستويات كارثية”.

وتابع أن برنامج الغذاء العالمي حصل على موافقات من الحكومة السودانية لإرسال قوافل مساعدات إلى الفاشر، لكنهم لا يزالون ينتظرون موافقة الدعم السريع للسماح بمرور القوافل بشكل آمن، مؤكدا أن لديهم مواد غذائية جاهزة ويجب دخولها سريعا وبشكل منتظم، وأن قافلة واحدة لن تكفي.

وذكر جمال الدين أن السكان في مناطق الدلنج وكادقلي يعتمدون على المساعدات بشكل كبير، ومع الحصار وموسم الأمطار تزداد صعوبة الوصول إليهم، هناك تقارير تشير إلى وفيات مرتبطة بالجوع أو بسوء التغذية في ظل الحصار وصعوبة إدخال المساعدات.

أطفال في انتظار وجبة في تكية الفاشر المصدر: ويكليكس-الفاشر "أخبار دارفور"

سلاح التجويع

من جهتها، قالت اللجنة التمهيدية لنقابة أطباء السودان (غير حكومية) إن الأزمة الإنسانية متفاقمة في ولاية جنوب كردفان، ومثّل القطاع الصحي فيها الجانب الأكثر تأثّرا بسبب الحصار المفروض عليها.

وقالت عضو اللجنة أديبة السيد للجزيرة نت، إن هناك نقصا في الأدوية والكادر الطبي، وإن قسم النساء والتوليد من بين الأقسام الأكثر تضررا، حيث انعدمت الأدوية الخاصة بالحوامل والمرضعات والأطفال حديثي الولادة، مما أدى لكثير من الوفيات.

وتفصّل عضو اللجنة المعاناة وآثارها بالأرقام، كالتالي:

  • تعاني 12 ألف امرأة حامل وكذلك 6 آلاف امرأة مرضع من سوء التغذية والأمراض المصاحبة له.
  • توفي 3 آلاف طفل من حديثي الولادة بسبب سوء الأوضاع الصحية.
  • لم يتلق 21 ألف طفل التطعيم ضد الأمراض المُعدية في جنوب وشمال كردفان.

ووفق دراسة أعدها المجلس النرويجي والمجلس الدانماركي للاجئين عن أوضاع النازحين لمحلية كادقلي في ولاية جنوب كردفان، الذين تم تهجيرهم في مايو/أيار 2025، فإن 74% من الأسر تواجه صعوبة في الحصول على الغذاء، و96% لديها درجات استهلاك غذائي ضعيفة.

وذكرت أن كادقلي مصنفة ضمن المرحلة الرابعة (ضمن التصنيف الأممي للمجاعة)، وتُعد منطقة ذات أولوية لمنع المجاعة، وأن 64% لا يحصلون على مياه كافية، بينما تُعد الملاريا وسوء التغذية الأمراض الأكثر انتشارا.

ومع صد القوات المسلحة والمساندة في الفاشر لأكثر من 200 هجوم على المدينة منذ أول هجوم في مايو/أيار 2023، يقول الكاتب السياسي والباحث في الإعلام التنموي إبراهيم شقلاوي، إن “الدعم السريع استخدم سلاح التجويع كوسيلة لإرهاق السكان وإجبارهم على الخضوع بعد تعذر تحقيق تقدم عسكري، خاصة في مدن مثل الفاشر والدلنج وكادقلي”، مما يعكس فشلا وإفلاسا في الحسابات العسكرية والسياسية، حسب رأيه.

وأضاف شقلاوي للجزيرة نت أن التجارب السودانية التاريخية تظهر أن استخدام سلاح التجويع لا يؤدي بالضرورة لانهيار المدينة أو استسلامها، ومثل هذه السياسات قد تُنتج رد فعل شعبيا معاكسا، يتمثل بتصاعد الروح المقاومة، إلا أن استمرار الوضع الحالي دون تحرك فعال، قد يكلّف الدولة مزيدا من الخسائر، ليس فقط على الصعيد الأمني، بل أيضا على المستوى السياسي.

تكية الفاشر المصدر: ويكليكس-الفاشر "أخبار دارفور"

تهديد للحياة

من جانبه توقع الصحفي السوداني يوسف عبد المنان، أن تتجاوز الأوضاع في جبال النوبة جنوب كردفان المجاعة إلى الأسوأ بحلول شهر أكتوبر/تشرين الأول “إن ظل سكان المدينتين على قيد الحياة” وفق تعبيره.

وقال عبد المنان للجزيرة نت إن واقعا مأساويّا يهدد بالقضاء على أكثر من مليون نسمة يعيشون في مدينتي الدلنج وكادقلي، حيث فشلت الحكومة  السودانية بفتح الطريق البري “الدلنج – الأبيض”.

وخلال شهر مايو/أيار الماضي اقترب الجيش من الدلنج مسافة 60 كيلومترا بوصوله مدينة الدبيبات، ولكن تراجعت قواته إلى الأبيض شمال كردفان.

وأضاف “بعد استخدام الحركة الشعبية والدعم السريع لرغيف الخبز كسلاح لإرغام المدن الكبيرة الدلنج وكادقلي للاستسلام فالأوضاع سيئة جدا، وتوفي بسبب الجوع خلال أسبوع 12 طفلا في الدلنج”.

ويرى عبد المنان أن سلاح الجوع أخطر من كل الأسلحة، وأن حدوث مجاعة في المدن أو تهجير السكان بحثا عن القوت سيضعف قدرة الجيش على التصدي لهجمات المليشيا.

تكتيك عسكري

وذهب الباحث والكاتب حسّان الناصر إلى أن استخدام التجويع والعقوبات الاقتصادية كأسلحة في الحروب العسكرية يؤدي لاتخاذ مواقف مضادة للقيادات العسكرية.

وقال الناصر للجزيرة نت إن قوات الدعم السريع تستخدم تكتيكات على مستويين:

  • مرحلي، تحاول عبره القضاء على أي امكانية حياة داخل المدينة، وخلق حالة من الطوارئ المستمرة لإعادة تشكيلها حتى تتمكن من اختراقها داخليا بالتزامن مع فرض واقع عسكري محدد على الفرق العسكرية والمتحركات التي تدافع عن المدينة.
  • إستراتيجي، على المدى البعيد -يوضح الباحث الناصر- حيث تسعى للتحكم في المعابر، واستخدام المساعدات والوضع الإنساني كسلاح للتفاوض ومحاولة إجبار الحكومة على تبني منهجية محددة، وتشكيل ضغط شعبي وسياسي، والوصول لحالة انقسام ظهرت جليا -برأي الناصر- في تصريحات لقادة حركات مسلحة وقيادات مجتمعية اتهمت فيها الحكومة بالتلكؤ والتباطؤ في تحرير الفاشر.

وأضاف أن “الحصار سيستمر لمحاولة فرض واقع عسكري، ولكن لا توجد مدينة سقطت بسلاح التجويع أو استطاع الدعم السريع حتى اللحظة إجبار قوى عسكرية على الاستسلام عن طريقه. لكنه سلاح يفرض واقعا اقتصاديا واجتماعيا على المواطنين وقادة الفرق العسكرية في المدن، وعلى المدى الطويل يمكن أن ينقل المعركة العسكرية لإستراتيجيات أخرى يتخذها الجيش تجاه الحصار”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

بعد البدلة والتأدب الجم.. ماذا كسب زيلينسكي وأوروبا من ترامب؟

واغادوغو تودّع الناشط آلان كريستوف في جنازة شعبية حاشدة

بعد موافقة حماس.. هل سيضطر نتنياهو للموافقة على الصفقة الجديدة؟

ما خسائر الجيش الإسرائيلي المحتملة إذا اجتاح غزة؟

دعم أم إملاءات.. ماذا وراء زيارة الوفد الأميركي إلى لبنان؟

تلغراف: هكذا درب ستارمر رئيس أوكرانيا كيف يتحدث بلغة ترامب

انعكاسات قرار البرهان ضم القوات “المساندة” لقانون الجيش

ماذا تعرف عن الرجل الذي آمن على يديه الآلاف وألحد بسببه الآلاف؟

العداء لروسيا وفصوله الممتدة بين الماضي والحاضر

اخر الاخبار

إسبانيا: سكان سان ميلاو يصدون حريقًا بخراطيم المياه ويمنعون وصوله للقرية

الثلاثاء 19 أغسطس 8:23 م

بعد البدلة والتأدب الجم.. ماذا كسب زيلينسكي وأوروبا من ترامب؟

الثلاثاء 19 أغسطس 8:11 م

الدار السودانية للكتب تفتح أبوابها بعد توقفها لأكثر من عامين جراء الحرب

الثلاثاء 19 أغسطس 8:09 م

تجدد أزمة تصوير المشاهير.. ريهام عبد الغفور تهاجم مصورا في عزاء تيمور تيمور

الثلاثاء 19 أغسطس 8:07 م

GBP هادئ على الرغم من الدعم المستمر من الأساسيات – Scotiabank

الثلاثاء 19 أغسطس 7:58 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter