Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

احتجاجات عالمية غير مسبوقة تطالب بإنهاء الإبادة الإسرائيلية في غزة

الأحد 24 أغسطس 9:14 م

كيف تحولت الفاشر إلى رمز للتخاذل الدولي تجاه السودان؟

الأحد 24 أغسطس 9:11 م

أطول فترة صيام عن لقب الدوري وفريق ينتظر منذ أكثر من 100 عام

الأحد 24 أغسطس 9:08 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأحد 9:26 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

الجيش الأبيض.. من حماية الأبقار إلى قوة مسلحة بجنوب السودان

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 7:09 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

جوبا- برزت في دولة جنوب السودان، وخصوصا خلال السنوات التي أعقبت الانفصال عن السودان عام 2011، مليشيات محلية تُعرف باسم الجيش الأبيض، وفرضت نفسها فيما بعد كأحد أبرز اللاعبين، من خارج النظاميين، في الصراع الدائر بين قيادات الحزب الحاكم حول السلطة.

وتحولت هذه المجموعات الشبابية التقليدية إلى قوة مسلحة مؤثرة في موازين الصراع السياسي والعسكري في البلاد.

تقاليد الماضي

كان الجيش الأبيض، وهو اسم مشتق عادة من الرماد الذي يغطي به الشباب أجسادهم كوسيلة لحماية أنفسهم من البعوض، يمثل امتدادا للهياكل التقليدية للتعبئة الاجتماعية لقبيلة النوير.

اقتصر دور هذه المجموعات الأساسي على حماية المجتمع الريفي، وثروة العائلة، وخصوصا الأبقار، من الحيوانات المفترسة والأعداء المحتملين.

فبعد اجتياز الفتيان لطقوس البلوغ التقليدية، كانوا يتحملون المسؤولية الأساسية للدفاع عن القطيع والمشاركة فيما يُعرف بغارات “الثأر الدموي” والحروب القبلية والهجمات الانتقامية عند الحاجة.

وكانت هذه المهام جزءا لا يتجزأ من حياة الشباب لدى النوير، وتُظهر كيف ارتبط الجيش الأبيض منذ بداياته بالأمن المجتمعي وحماية الموارد الحيوية قبل أن يتحول لاحقًا إلى قوة مسلحة في النزاعات الحديثة.

تصميم خاص خريطة جنوب السودان

توظيف سياسي

اعتمدت هذه المجموعات في البداية على الأسلحة التقليدية مثل الرماح والحراب والعصي، قبل أن يتم استقطابها وإقحامها في الحرب السودانية الثانية (1983-2005) عبر الاستخبارات الحكومية في الخرطوم، التي أطلقت عليها آنذاك اسم “القوات الصديقة” واستخدمتها في مواجهة الحركة الشعبية لتحرير السودان.

ومنذ ذلك الحين، تمكن الجيش الأبيض من امتلاك أسلحة حديثة يستخدمها في النزاعات، إلى جانب شن غارات على الجماعات المنافسة على الموارد الطبيعية.

وخلال الفترة التي أعقبت الانفصال، حاولت حكومة جنوب السودان نزع سلاح الجيش الأبيض، لكنها فشلت في ذلك، ليعود إلى الظهور مجددا مع الأحداث التي شهدتها البلاد عام 2013، حين أثبت نفسه كمليشيا مسلحة تشارك في النزاعات السياسية الحديثة.

ظهر الجيش الأبيض كقوة قتالية تتبع للمعارضة المسلحة، وشارك في معارك انتهت لاحقًا بتوقيع اتفاق السلام الذي بموجبه تم تعيين رياك مشار نائبا أول لرئيس الجمهورية.

رافق هذا الاتفاق توقعات واسعة داخل صفوف الجيش الأبيض بالحصول على فرص أكبر في التمثيل السياسي والعسكري، إلا أن هذه التوقعات لم تتحقق، مما أسفر عن شعور بالاستياء والإحباط بين المقاتلين وأثر على ديناميكيات التحالفات المستقبلية للمليشيا، وعاد معظم عناصره إلى قراهم.

رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت يستقبل نائبه ريك مشار بعد صراع طويل

ظهور جديد

بعد عودة التوتر بين الجيش الحكومي وقوات المعارضة في مدينة الناصر بشرق ولاية أعالي النيل في مارس/آذار الماضي، عاد الجيش الأبيض للظهور مجددا، ليشن هجوما واسعا على الحامية الحكومية، مما أسفر عن مقتل قائدها اللواء مجور داك، وعدد من الجنود.

دخل الجيش الأبيض هذه المواجهات باعتباره قوة متحالفة فقط مع المعارضة المسلحة بقيادة رياك مشار، دون أن يكون منضويا تحت قيادتها مباشرة.

وميّز ظهورهم هذه المرة طرح أجندة مختلفة ومطالب جديدة، مما يعكس تحولا لافتا في مسار هذه المجموعات وسعيها لإبراز استقلاليتها ضمن المشهد العسكري والسياسي في الإقليم.

South Sudan soldiers gather at the training site for the joint force to protect VIPs in Gorom outside Juba

سلوك متوارث

ويرى الكاتب الصحفي وور مجاك أن توظيف المليشيات المسلحة لأغراض سياسية، مثل الجيش الأبيض، ليس جديدا بل كان متوارثا منذ عهد السودان الواحد.

وأشار إلى أن استخدام هذه المليشيات في جنوب السودان يهدف لتعزيز المطالب السياسية وحماية مواقع القادة، كما حدث مع نشاط الجيش الأبيض إلى جانب رياك مشار خلال الحرب بين 2013 و2016.

ويضيف مجاك، في حديثه للجزيرة نت، أن تأثير المليشيات لا يقتصر على العنف ضد المدنيين، بل يمتد إلى تدمير البنية التحتية، وإرهاق الخزينة العامة، وتشريد السكان، فضلاً عن تهديد السلم الاجتماعي.

وقال إنه غالبا ما يكون تكوين هذه المليشيات ذا طابع قبلي، كما أن نشاطها يهدد الاستقرار السياسي ويعرقل أي عملية للتحول المدني الديمقراطي في دولة مثل جنوب السودان، التي تفتقر إلى مقومات الديمقراطية الأساسية.

وبحسب مجاك، فإن الحد من قوة مليشيات الجيش الأبيض يتطلب إطلاق حوار سلمي وديمقراطي يقوم على مبدأ التداول السلمي للسلطة والثروة، وتفعيل قانون القوات المسلحة الذي يمنع وجود أي قوة عسكرية غير جيش الحكومة، بالإضافة إلى تطبيق قانون الأحزاب السياسية الذي يحظر على أي حزب امتلاك جناح عسكري.

ويؤكد مجاك أن غياب هذه الخطوات سيبقي على المليشيات، وخاصة الجيش الأبيض، كمهدد رئيسي للحياة السياسية في جنوب السودان.

Rebels of the Sudan People's Liberation Movement-in-Opposition (SPLM-IO), a South Sudanese anti-government force, take part in a military exercise at a base in Panyume, on the South Sudanese side of the border with Uganda, on September 22, 2018. Despite a peace deal being signed by the President of South Sudan, Salva Kiir, and opposition leader Riek Machar on September 12, conflict in Central Equatoria continues as both warring parties fight for control. (Photo by SUMY SADURNI / AFP)

حوافز اقتصادية

وتشير العديد من التقارير إلى أن الأهداف الثانوية لمشاركة الجيش الأبيض في القتال بجانب المعارضة المسلحة تتعلق بالحوافز الاقتصادية والاجتماعية، بما في ذلك فرص السلب ونهب الماشية، والوصول إلى الأسلحة والذخيرة، واكتساب المكانة والاحترام، وهي عوامل تشجع الشباب على الانخراط في أعمال العنف.

وأما الكاتب والصحفي دينق الينق، فيرى أن ظهور الجماعات القبلية المسلحة مثل الجيش الأبيض كان ضرورة ملحة في مرحلة تاريخية معينة لحماية المواشي والنساء والأطفال، نتيجة غياب الحماية التي كان من المفترض أن توفرها الدولة.

ويتابع في حديثه للجزيرة نت، أن الظروف نفسها استمرت بعد انفصال جنوب السودان عام 2011. وفي عام 2013 انخرطت هذه الجماعات في العملية السياسية واستخدمت في الصراعات المسلحة، وهو ما انعكس سلبا على تلك المجموعات، كما تجلى في أحداث مدينة الناصر.

ويضيف الينق أن الحل يكمن في أن توفر الحكومة حماية كاملة للمجموعات السكانية، خاصة الرعاة، موضحا أن غياب هذه الحماية سيؤدي إلى استمرار ظاهرة المليشيات القبلية لفترة طويلة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

كيف تحولت الفاشر إلى رمز للتخاذل الدولي تجاه السودان؟

هل تشتعل حرب جديدة في البحر الأحمر قريبا؟

“مسار الأحداث” يناقش موقف إسرائيل من المجاعة في غزة بعد إعلانها رسميا | سياسة

بنما دولة قناة أم قناة دولة؟ الجزيرة نت تبحث عن إجابات

كوت ديفوار.. هل تعيد الانتخابات إنتاج الصراع أم تفتح باب التسوية؟

عودة “الكابوس”.. ما مسيرة “بيرقدار تي بي 2” التي أغرقت سفينة روسية؟ | أخبار سياسة

تشيلي.. مقاطعة أكاديمية لإسرائيل من أجل سردية تدحض رواية الاحتلال

إعلام إسرائيلي: دخول غزة بعملية احتلال هو أسوأ الخيارات

بين الأحياء الراقية والعشوائيات.. كيف يغيّر الوجود الأممي وجه نيروبي؟

اخر الاخبار

كيف تحولت الفاشر إلى رمز للتخاذل الدولي تجاه السودان؟

الأحد 24 أغسطس 9:11 م

أطول فترة صيام عن لقب الدوري وفريق ينتظر منذ أكثر من 100 عام

الأحد 24 أغسطس 9:08 م

حذّروا من خطورته.. الدروز في سورية يرفضون فصيل الهجري العسكري

الأحد 24 أغسطس 9:01 م

عودة داعش: تحذيرات أمريكية ونفي عراقي، حقيقة أم وهم؟

الأحد 24 أغسطس 8:57 م

البحث العلمي.. مجال حيوي لدفع عجلة التنمية وتعزيز اقتصاد المعرفة

الأحد 24 أغسطس 8:27 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter