استعادت وزارتا الدفاع والداخلية السوريتان زمام المبادرة بشكل واسع في الساحل السوري بعد ساعات طويلة من الاشتباكات التي وصفت بالعنيفة بينها وبين من وصفتهم بالمجموعات المنظمة التابعة لفلول النظام المخلوع

لا سيما في اللاذقية وطرطوس وريفهما. لم يكن الأمر مجرد قتال عصابات تابعة للفلول، فبحسب رئيس جهاز الاستخبارات العامة في البلاد أنس خطاب فإن قيادات عسكرية وأمنية سابقة دبرت العملية بتوجيهات من قيادات هاربة في الخارج بهدف إسقاط إرادة الشعب السوري. تفاصيل أكثر في تقرير سلام خضر.

شاركها.
Exit mobile version