Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

«تسونامي» يضرب شرق روسيا.. وتأهب في أمريكا واليابان

الأربعاء 30 يوليو 4:34 ص

«التجارية العقارية» تطلق النسخة الثالثة من فعالية «بالعربي أحلى» تحت شعار «لنقرأ معاً»

الأربعاء 30 يوليو 4:05 ص

مقترح أوروبي لمعاقبة إسرائيل أكاديميا لانتهاكاتها في غزة

الأربعاء 30 يوليو 3:51 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأربعاء 4:35 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

“ماريا” وأطفالها السبعة.. حين يجتمع التجويع واليُتم في غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 يوليو 3:32 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

غزة- كان الجوع أكبر من قدرة ملاك شيخ العيد على ثني والدتها “ماريا” عن الذهاب إلى مركز لتوزيع المساعدات تابع لمؤسسة غزة الإنسانية غربي مدينة رفح، الخاضعة كليا لسيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي، في أقصى جنوب قطاع غزة.

حتى منتصف ليلة ذلك اليوم، الذي تقول ملاك (21 عاما)، إنه سيبقى محفورا في ذاكرتها إلى الأبد، ظلت مع إخوتها وأخواتها الستة، يتوسلون والدتهم ألا تذهب إلى مركز توزيع المساعدات الأميركية “لا نريد أن نفقدك كما فقدنا أبانا، ونخشى العيش أيتاما في مواجهة هذه الحياة القاسية” قالوا لها.

وملاك هي كبرى أشقائها وجُلهم أطفال، دفعتهم الخشية من فقد والدتهم ماريا (40 عاما) كما فقدوا والدهم محمد (41 عاما) في 4 سبتمبر/أيلول الماضي، إلى تقبل الجوع والصبر عليه، ورفض توجهها إلى مراكز المساعدات التي تحصد يوميا أرواح عشرات المُجوَّعين الباحثين عن “لقمة عيش”.

شهيدة المصيدة

تقول ملاك للجزيرة نت، “لا نزال نتجرَّعُ مرارة رحيل والدي الذي خاطر بنفسه وذهب إلى المنزل برفح لجلب أغطية وأمتعة لنا، وعاد جثة هامدة بعد استهدافه بصاروخ طائرة مسيرة مباشرة”.

نامت ملاك وإخوتها ليلة الخميس الماضي، دون أن يتلقوا وعدا صريحا من أمهم بعدم الذهاب إلى مركز توزيع المساعدات، الذي كان قد خصص ذلك اليوم للنساء فقط.

وقبيل شروق الشمس، تركت ماريا أبناءها السبعة نياما في خيمة ينزحون بها في “مدينة أصداء” بمنطقة المواصي غربي خان يونس جنوب القطاع، وانطلقت نحو مركز لتوزيع المساعدات، المدعومة أميركيا وإسرائيليا، والمرفوضة على نطاق واسع من هيئات محلية ودولية.

كان الأمل يحدو ماريا بأن تعود لهم بما يسد جوعهم، بعد نحو 10 أيام -تقول ملاك- إنهم لم يتذوقوا فيها الخبز المفقود أصلا، بينما أسعار الطحين في الأسواق باهظة جدا ولا تقوى عليه هذه الأسرة، التي ليس لها مصدر دخل، وتعيش كأغلبية الغزيين حياة بائسة جراء تداعيات الحرب والحصار والتجويع.

لكنّ ماريا لم تكن تعلم أنها لن تعود بكيس مساعدات تحمله على كتفيها، وأنها ستعود هي نفسها جثة هامدة في كيس يحمله المشيعون، جراء عيار ناري أصابها بمقتل في رقبتها، لتترك وراءها أطفالا يتامى يواجهون أزمات متلاحقة.

ودأبت هيئات دولية، أبرزها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) على وصف مراكز توزيع المساعدات الأميركية بـ “مصايد موت” تفتقر لأبسط معايير العمل الإنساني، وتوظفها إسرائيل من أجل “هندسة التجويع”، واستخدامه ورقةَ مساومة بالضغط على حياة زهاء مليونين و300 ألف نسمة.

وتوثِّق هيئات محلية رسمية في غزة استشهاد 1157 مواطنا، وجرح أكثر من 7750، إضافة إلى نحو 45 مفقودا، منذ افتتاح مراكز مؤسسة غزة الإنسانية أواخر مايو/أيار الماضي.

“هذه مراكز لتوزيع الموت، وليست مراكز إنسانية لتوزيع الطعام”، تقول ملاك المكلومة بفقد والديها، وتحث الناس على عدم التوجه إليها، والمطالبة بإغلاقها.

صدمة الفقد

ومن غير مقدمات أو مقومات وجدت ملاك نفسها كشقيقة كبرى في مقام الأم بالنسبة لأشقائها وشقيقاتها، أصغرهم سليمان (8 أعوام)، ومنهم قصي (19 عاما) الذي أصيب في ساقه جراء غارة جوية إسرائيلية تركت أثرها على صحته وقدرته على الحركة، وهو “يحتاج لإجراء عملية جراحية لا تتوافر إمكاناتها بمستشفيات غزة”، التي تواجه حالة انهيار توشك أن تخرجها عن الخدمة بسبب الحصار المشدد ومنع إدخال الوقود والإمدادات الطبية.

ويفرض الاحتلال منذ 2 مارس/آذار الماضي حصارا مشددا، ويغلق المعابر، ويمنع إدخال الإمدادات الطبية والإنسانية للقطاع، الذي تعصف به حالة تجويع حادة، أودت بحياة 147 فلسطينيا، منهم 88 طفلا.

وتقول ملاك، وهي طالبة جامعية تأثَّرت دراستها بفعل الحرب وتدميرها المؤسسات التعليمية، “هذه ليست حياة، أين العالم الذي ينتفض لحقوق الحيوانات من مليوني إنسان في غزة يواجهون الموت والقتل بالصواريخ والقنابل والتجويع؟”.

وتعيش ملاك تحت تأثير صدمة عنيفة بفقدها والدها ومن ثم والدتها بعد 10 أشهر، وتكابد لإخفاء ضعفها وانكسارها، وتبدو عيناها كجمرتين من شدة البكاء والتفكير الذي يحرمها النوم قلقا على نفسها وإخوتها مما ستحمله لهم الأيام بعدما غدوا أيتاما.

“ضحايا صامتون”

وحتى مطلع الشهر الجاري سجلت هيئات مختصة نحو 46 ألف يتيم، خلفتهم الحرب منذ اندلاعها بعد “طوفان الأقصى” 7 أكتوبر/تشرين الأول من العام 2023.

ويقول المدير التنفيذي لمعهد الأمل للأيتام الدكتور نضال جرادة للجزيرة نت، إن من أيتام الحرب نحو 2500 فقدوا الوالدين، بينما الباقي فقَد أحدهما، وأكثريتهم فقدوا الأب.

وتأسس معهد الأمل للأيتام عام 1976، ويتفرَّد بخدمات نوعية يقدمها للأيتام، كالإيواء، والكفالات والمساعدات النقدية، والتعليم الأساسي، والتشبيك مع مؤسسات صحية تجري عمليات جراحية صغرى ومتوسطة مجانا، وخدمات مرتبطة بالدعم النفسي والاجتماعي.

خلفت الحرب نحو 46 ألف يتيم، فقدوا كلا الوالدين أو أحدهما-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت

لكن المعهد – بحسب جرادة- لا يمتلك المقدرات والإمكانات حاليا لاستيعاب العدد الضخم من أيتام الحرب، ويقول “قبل الحرب كان لدينا 14 ألف يتيم يستفيدون من خدماتنا المتنوعة، وقد تضاعف عدد الأيتام على نحو خطِر وغير مسبوق خلال الحرب”.

ويصف جرادة أيتام الحرب بـ “ضحايا صامتين”، ويعيشون مأساة خطِرة، ويتجدد لديهم الألم في كل لحظة، وهم يتعرضون لمشاهد يومية تذكرهم بفقدهم الكبير للأب أو الأم أو كليهما، وهناك حالات لأيتام أشد مأساوية وهم الذين كانوا شهودا على الجريمة، ونجوا من الموت الذي خطف آباءهم وأمهاتهم.

وفي حالة ملاك وأخوتها، يقول جرادة: إن الجوع سيبقى يذكرهم بوالدتهم التي خاطرت بنفسها وذهبت إلى مراكز يدرك من يتوجه إليها أنه قد لا يعود كما ذهب على قدميه.

وتترك مثل هذه الحالات، حسب جرادة، أثارا جسدية ونفسية عميقة لدى الأطفال قد تدوم معهم فترات زمنية طويلة، وتستدعي أحيانا تدخلا علاجيا نفسيا مكثفا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

تفاصيل انطلاق العودة الطوعية للنازحين السوريين من لبنان

هآرتس: الطبقة السياسية في إسرائيل تسير خلف نتنياهو نحو الهاوية

خفايا صفقات ترحيل المهاجرين من أميركا إلى دول أخرى

كاتبة أميركية: عم نتحدث عندما نستذكر حق العودة؟

لماذا اعترف ماكرون بفلسطين الآن؟

حملات إلكترونية متواصلة لتسهيل هجرة فلسطينيي غزة

إبادة غزة بالتجويع بين العجز الأممي والغطاء الأميركي

الكونغو الديمقراطية على مشارف تشكيل حكومة جديدة

لوبوان: هل فرنسا سببٌ في الصراع بين كمبوديا وتايلند؟

اخر الاخبار

«التجارية العقارية» تطلق النسخة الثالثة من فعالية «بالعربي أحلى» تحت شعار «لنقرأ معاً»

الأربعاء 30 يوليو 4:05 ص

مقترح أوروبي لمعاقبة إسرائيل أكاديميا لانتهاكاتها في غزة

الأربعاء 30 يوليو 3:51 ص

تفاصيل انطلاق العودة الطوعية للنازحين السوريين من لبنان

الأربعاء 30 يوليو 3:47 ص

الفرق الخمسة المرشحة للتتويج بدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل

الأربعاء 30 يوليو 3:44 ص

انقطاع التيار عن مطار القاهرة الدولي.. والسلطات توضح

الأربعاء 30 يوليو 3:33 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter