Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

وزير خارجية الدانمارك يجادل ساعر بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية

الأحد 07 سبتمبر 6:36 م

تقرير يكشف عجز الحكومة الإسرائيلية عن تحصين الجبهة الداخلية

الأحد 07 سبتمبر 6:35 م

زامبيا: مطالبات بتعويض قدره 420 مليون دولار بعد كارثة تعدين

الأحد 07 سبتمبر 6:34 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الأحد 6:39 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

“مدرسة ماجدة عوض”.. خيام تعليمية تبعث الأمل لأطفال غزة | سياسة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 07 سبتمبر 1:26 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

الزوايدة- في أحد الصفوف الدراسية وسط قطاع غزة، يجلس محمد جواد، طفل في العاشرة من عمره، يتوسط زملاءه، وعلى وجهه ملامح ثقة لم تكن موجودة قبل أشهر، لكن ما يجهله كثيرون أنه بإعاقته الذهنية، لم يكن يومًا جزءًا من أي منظومة تعليمية، بل كان ضحية للتهميش، لكن قصته اليوم تُروى كأحد فصول النجاح النادر وسط ركام الحرب والحصار.

قبل انضمامه إلى المبادرة التعليمية (مدرسة ماجدة عوض)، لم يكن محمد يعرف الحروف أو الأرقام، فقد عاش في بيئة غير آمنة، يتنقل بين جدران من الصمت والخوف. لم يكن مجرد طفل خارج المدرسة، بل خارج الحياة.

اقرأ أيضا

list of 2 itemsend of list

وفي خطوة محفّزة، أُطلق على محمد لقب “قائد الفصل”. هذا اللقب الرمزي أعاد إليه الإحساس بالكرامة، وبدأت ملامح التحول تظهر تدريجيًا، من خلال استخدام أساليب تعليمية حديثة، مثل (العدّ بالحركة، اللعب، والمجسمات).

“تحوّل محمد من طفل منسيِّ إلى محبوب بين زملائه، وبات يتفاعل، ويشارك، ويؤثر. كما أصبح ولاؤه للمدرسة يُحاكى بين أقرانه، وهذا هو جوهر التعليم المجتمعي: ليس عدد الدروس، بل كمّ القلوب التي شُفيت” وفق فريق المبادرة.

من الفكرة إلى المدرسة

بين أصوات القصف ورائحة البارود، ووجوه الأطفال التي أرهقتها مشاهد الحرب، وُلدت تلك المبادرة الصغيرة التي تحولت لاحقًا إلى مدرسة تحتضن مئات الطلاب النازحين.

من تحت أشجار الزيتون في مخيم الزوايدة، لاحظت المُعلِّمة ماجدة عوض مجموعة من الأطفال يتسلقون الأغصان ويتحدثون بقلق عن الحرب والموت. عندها أدركَت أن هؤلاء الصغار يواجهون خطرًا أكبر من فقدان منازلهم، وهو فقدان مستقبلهم.

تقول ماجدة عوض، مؤسِسة المدرسة لـ الجزيرة نت “شعرتُ أنه يجب عليَّ فعل شيء.. الأطفال كانوا في خطر، وكان لا بد أن نعيدهم إلى مقاعد الدراسة بدل تركهم فريسة للخوف والضياع”.

بدأت المبادرة بجمع بيانات الأطفال في المخيم، وسرعان ما التحق نحو 400 طالب من الصف الأول حتى التاسع. خلال أسابيع قليلة ارتفع العدد إلى 1500 طالب، ثم إلى ألفي طالب في غضون شهرين.

“اعتمدت المدرسة على التعلم باللعب والفنون والتفريغ النفسي، فالأغاني الوطنية والألعاب الجماعية والرسم كانت جزءًا من الحصص، إلى جانب الدروس الأكاديمية، وذلك لأن اللعب لم يعد ترفًا بل علاجًا من الصدمات التي خلفتها الحرب” كما تقول مديرة المدرسة.

تحديات قاسية

منذ اللحظة الأولى لتأسيس مدرسة ماجدة، بدت المهمة أقرب إلى حلم مستحيل. لم تكن هناك موارد، ولا بنية تحتية، فقط إصرار من مجموعة معلمات متطوعات مدفوعات بواجبهن الأخلاقي، قررن أن يَمنحن الأطفال بصيص أمل في واقع تحاصره الحرب والمجاعة.

في مشهد يعكس حجم المأساة، جلس الأطفال على الرمال بدل المقاعد، وكتبوا بأقلام مكسورة على ألواح خشبية مؤقتة. تتابع ماجدة “لم تكن هناك سبورات ولا أدوات تعليم، فقط العزيمة على أن يظل الحرف حيًا وسط الخراب”.

وتضيف “كل يوم دراسي كان مجازفة، الحرب لا تنتظر انتهاء الحصة، كانت العملية التعليمية في حد ذاتها صراعًا من أجل البقاء، يخوضه طاقم المدرسة والطلاب على حد سواء”.

توضح ماجدة “كنت أقول للطلاب تعالوا اسمعوا الدرس حتى لو ما معكم قلم أو دفتر.. المهم ما ترجعوا لطوابير المساعدات أو الشوارع. أردنا أن نُبقي فيهم شعلة الأمل”.

غزة.. مدرسة "ماجدة عوض" مساحة أمل لأطفال الحرب

أثر المبادرة

وفي ظل تحديات الحرب والنزوح، لم يكن هدف المدرسة تقديم المعرفة فحسب، بل خلق بيئة آمنة تعيد للأطفال الثقة والأمل، ومن خلال هذه الرحلة، ظهرت قصص ملهمة تجسد أثر المبادرة على الأطفال.

ميار خضر إحدى طالبات المدرسة تتحدث عن تجربتها وتقول بابتسامة خجولة “بحب معلماتي وزملائي.. ما كنتش أقرأ في البيت، لكن المدرسة أعطتني فرصة وتعلمت القراءة وتحسنت”.

أما أطفال الصف الأول، الذين لم يلتحق كثير منهم برياض الأطفال، فقد استفادوا من برنامج تربوي يمزج اللعب والخيال والتعلم، إضافة إلى لقاء يومي يسمى “حديث القلب” لمشاركة المشاعر.

الطفل آدم، الذي كان صامتًا، بدأ يتحدث ويشارك لأول مرة، في حين تحسّن تفاعل الأطفال اجتماعيًا وأكاديميًا، وازداد حبهم للمدرسة.

تلك القصص تعكس فلسفة المبادرة “الإنسان أولًا قبل المنهج، والاندماج قبل الإنجاز، والكرامة النفسية للطفل قبل الأداء الأكاديمي، حيث يصبح التعليم مساحة أمل واحتواء وسط أهوال الحرب”، وفقا لماجدة.

مساحة مقاومة

“في غزة، التعليم ليس مجرد نقل للمعرفة، بل مقاومة نفسية واجتماعية ومساحة أمل يُبنى فيها ما دمرته الحرب”، كما تقول المعلمة سميرة أبو شعر، معلمة التربية الإسلامية، وتضيف “خلال متابعتنا اليومية للحصص الدراسية، لمسنا هشاشة نفسية لدى العديد من الطلاب، نتيجة فقدانهم لأحبائهم وعائلاتهم، وهو ما انعكس على سلوكهم وشعورهم بالعزلة”.

ورغم أن الحرب أرهقت البنية النفسية للأطفال، فإن التعليم كان بارقة الأمل، حيث حاولت المعلمة توظيف دروس المادة لربط الجانب الإيماني بالواقع المرير، في دروس مثل “القضاء والقدر” و”الصبر على البلاء”، مما ساعد الطلاب على تقبّل الفقد بروح إيمانية وصبر.

وتُكمل “أعطينا الطلاب مساحات للحديث والتعبير عن مشاعرهم، وهو ما كان له أثر واضح في تحسين سلوكهم وتفاعلهم داخل الصف، بل وانعكس إيجابيًا على علاقتهم بأسرهم ومجتمعهم”.

وتضيف “التعليم صار وسيلتنا للمقاومة والصمود.. نربي جيلا لا يكسر رغم كل شيء”.

بدورها، تؤكد صابرين السيقلي إحدى المعلمات، أنه ومن خلال اللعب، يفرّغ الطفل توتره ويستعيد شيئًا من السيطرة على عالمٍ فقد فيه الأمان. أما الرسم والتلوين والمسرح، فهي أدوات فعالة تسمح لهم بالتعبير عن مشاعر يصعب قولها بالكلمات.

وتختم ماجدة عوض رسالتها بالقول “لسنا مجرد مدرسة.. نحن مساحة أمل في زمن الحرب، نحاول أن نعيد للأطفال طفولتهم وحقهم في التعليم، وخلق مساحة آمنة تجمع بين التعليم، الدعم النفسي، والفن، لتمنح أطفال غزة بارقة أمل في ظل الظلام الذي خلفته الحرب”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

تقرير يكشف عجز الحكومة الإسرائيلية عن تحصين الجبهة الداخلية

في ظروف معقدة ينتظر طلاب غزة أولى اختباراتهم عن بعد

صحف: لماذا اختيار ترامب وزارة الحرب اسما للبنتاغون مهم؟

“مسار الأحداث” يناقش مستقبل الحرب في ظل حديث ترامب عن مفاوضات معمقة | سياسة

رئيس مجلس أراكان: لاجئو الروهينغا يكابدون الحرمان ويعيشون برعب دائم

المقاطعة في الأردن.. من غضب نصرة لغزة إلى معركة اقتصادية منظمة

بينها “السفينة الصحفية”.. هكذا أبحرت سفن كسر الحصار من إيطاليا | سياسة

الإفراج عن سائقي شاحنات سنغاليين اختطفوا في مالي

لماذا أقرت الحكومة اللبنانية خطة سرية وبلا جدول زمني لحصر السلاح؟

اخر الاخبار

تقرير يكشف عجز الحكومة الإسرائيلية عن تحصين الجبهة الداخلية

الأحد 07 سبتمبر 6:35 م

زامبيا: مطالبات بتعويض قدره 420 مليون دولار بعد كارثة تعدين

الأحد 07 سبتمبر 6:34 م

فوز كاسح للبرتغال وهزيل لإنجلترا بتصفيات كأس العالم 2026

الأحد 07 سبتمبر 6:29 م

“فلسطين 36” يحول عرض الجالا في تورونتو إلى رسالة دعم لفلسطين | فن

الأحد 07 سبتمبر 6:28 م

شاهد.. مرصد جيمس ويب يكشف أسرار أكبر “فراشة” في الكون | علوم

الأحد 07 سبتمبر 6:25 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter