Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

سفير المغرب: تفعيل التعاون الاقتصادي والسياحي مع الكويت

الجمعة 01 أغسطس 6:58 ص

رسائل بين دمشق وتل أبيب.. المبعوث الأمريكي: الشرع شريك يمكن الوثوق به

الجمعة 01 أغسطس 6:57 ص

ترامب: ما يحصل في غزة مفجع ومؤسف وعار

الجمعة 01 أغسطس 6:46 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الجمعة 7:21 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

موحا الزياني مغربي أذاق الفرنسيين مرارة الهزيمة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 31 يوليو 10:23 ص
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

في عام 1912 أعلنت كل من فرنسا وإسبانيا الحماية على المغرب، وبموجب هذا الإعلان قُسّم المغرب بين المناطق الشمالية التي احتلها الإسبان، والمناطق الوسطى والجنوبية التي احتلها الفرنسيون، وهو إعلان كان يعني الاحتلال الفعلي للبلاد في ذروة السيطرة الاستعمارية الغربية التي كانت تتنافس على احتلال القارة الأفريقية عامة، والبلدان العربية خاصة.

وجاء ذلك بعد عام واحد من الاحتلال الإيطالي لليبيا، وفي ظل انشغال الدولة العثمانية في وحل حروب البلقان، وبعد عدة سنوات على الاحتلال الفرنسي لبعض المناطق المغربية مثل وجدة التي اشتعلت في أطرافها مقاومة شرسة بقيادة الشاوية.

تسللت فرنسا أثناء حكم السلطان المغربي عبد الحفيظ الذي وقع معهم معاهدة حماية، وتمكنت من إدخال قواتها إلى فاس، ثم عقب ذلك أعلنت مع إسبانيا الحماية على المغرب بصورة رسمية.

الاحتلال الفرنسي وإرهاصات ظهور أوحمو

وكما يذكر علال الخديمي في كتابه “الحركة الحفيظية”، فقد شهدت مدينة فاس إحدى أولى انتفاضات الشعب المغربي ضد الاستعمار الفرنسي بعد توقيع معاهدة الحماية بين السلطان عبد الحفيظ وسلطات الاحتلال عام 1912.

ولم تمر سوى أسابيع معدودة على الاتفاق حتى اندلعت شرارة التمرد الشعبي، مدفوعة بممارسات الاحتلال المهينة بحق الجنود المغاربة.

فقد عمدت السلطات الفرنسية إلى إخضاع هؤلاء الجنود لتدريبات قسرية أشرف عليها ضباط فرنسيون، حيث أُجبر الجنود المغاربة على حمل “البردعة” -وهي أداة كانت تُوضع على ظهور الدواب- كنوع من الإذلال.

كما جرى تقليص رواتبهم بشكل تعسفي إلى ثلث ما كانوا يتقاضونه، ولّد هذا التدهور في الكرامة والمعيشة حالة من السخط الشديد، سرعان ما تحوّلت إلى مقاومة مسلحة.

وقد ردّ الجنود على تلك الإهانات بإعلان الجهاد وانضم إليهم سكان المدينة، واندلع تمرد دموي استهدف الجنود الفرنسيين والضباط دون المساس بالمدنيين الأوروبيين الآخرين.

كما تصاعدت الأحداث يومي 17 و18 أبريل/نيسان 1912 فيما بات يُعرف بـ”الأيام الدامية لفاس”، حيث طوقت القبائل المحيطة المدينة بجيش قوامه 20 ألف مقاتل تحت قيادة الشريف محمد الحجامي، في واحدة من أبرز المواجهات الأولى بين المغاربة والقوات الاستعمارية.

امتدت المقاومة المغربية من فاس إلى المناطق الأخرى، وبرز العديد من الأبطال الشعبيين في إبان هذه المرحلة الصعبة على المغاربة، مثل عبد الكريم الخطابي في الشمال والحجامي في الوسط.

وفي هذه الأثناء ظهر حوما أومحمد حمّو أمحزون الزياني، ذلك الرجل الذي قاد المواجهات والمعارك ضد الفرنسيين في منطقة خنيفرة وما حولها وهي تقع بين فاس شمالا وبني ملال جنوبًا، في قلب جبال الأطلس المغربية.

معركة الهري.. أكبر هزائم الفرنسيين في جبال الأطلس المغربية - الجزيرة الوثائقية

بداية التصادم بين أوحمو وفرنسا

وُلد محمد الذي اشتُهر بين قومه بـ “موحا أُوحمو” في خنيفرة عام 1857، حيث كان شاهدا على كل الإرهاصات الأولى لمحاولات الاحتلال الفرنسي والإسباني للتدخل في شؤون بلاده، وما آلت إليه الأوضاع في زمن المولى عبد العزيز ثم أخيه عبد الحفيظ وخضوعهما للمحتل الفرنسي.

كما كان شاهدا على قساوة المحتل في الجارة الجزائر، وقد عاش في كنف قبيلة كبيرة هي قبائل بني زيان المغاربية الأمازيغية، وبفضل مهاراته وخبرته اكتسب موحا سمعة كبيرة، وسرعان ما أصبح قائدا لقومه.

وفي عام 1886 كلّف السلطان المغربي مولاي الحسن القائد موحا أوحمو الزياني بإدارة منطقة زيان، ومنحه دعما عسكريا يتكوّن من 300 جندي و3 مدافع، مما جعله ممثلا رسميا للسلطة المركزية في المنطقة.

كان موحا أوحمو يمارس سلطاته باسم السلطان، حيث يخوض المعارك ضد المتمرّدين ويجبي الضرائب لصالح المخزن (القصر الملكي المغربي)، وبفضل هذا الدعم تمكن من بسط نفوذه تدريجيا، فخضع له خصومه المحليون.

لم تتبلور مقاومة القائد موحا الزياني بشكل واضح إلا خلال السنوات الأولى من القرن العشرين، بعد أن فرضت فرنسا نظام الحماية على المغرب عام 1912.

غير أن بدايات التصادم بينه وبين القوات الفرنسية تعود إلى عام 1908، حين بادر إلى إرسال قوات لمساندة قبائل الشاوية ومديونة في تصديها للغزو الفرنسي، وذلك بعيد احتلال الدار البيضاء عام 1907.

ويُبرز المؤرخ أحمد المنصوري في كتابه “كباء العنبر من عظماء زيان وأطلس البربر” البعد الديني والقبلي الذي وجّه حراك القائد موحا الزياني، قائلا إنه لم يكد يصل إلى محمد حمو نبأ احتلال الدار البيضاء عام 1907 “حتى أخذته حمية بربرية في غيرة دينية، فطارَ على فرسه وراءه قبيلته زيان ومن انضاف إليها حتى أناخ على أبواب الدار البيضاء وسط قبائل الشاوية”.

MOROCCO - 1913: Morocco - French Colonization. Set on fire shops of provisioning Casablanca. June, 1913. BRA-86176. (Photo by Branger/Roger Viollet via Getty Images)

معارك الأطلس وتصاعد المقاومة

غير أن تحركه لم يقتصر على مناطق الشاوية، إذ عاد بعدها إلى جبال الأطلس وواصل معاركه في مناطق متفرقة من المغرب، فقد خاص في 1912 مواجهات ضد القوات الفرنسية في مناطق زمور وزعير، منها معركة تافودايت في أبريل/نيسان ومعركة أكوراي في مايو/أيار جنوب مكناس.

ثم خاض أوحمو معركتي الزحيلكة وإيفران في يونيو/حزيران ضمن أراضي زعير وبني مطير، قبل أن يخوض معركة وارغوس عام 1913 في وادي زم، كما شاركت قواته في الدفاع عن القصيبة إلى جانب القائد موحا أوسعيد.

بدأت مقاومة القائد حمو الزياني عمليا قبيل فرض الحماية الفرنسية على المغرب، وتحديدا عند محاولة الفرنسيين السيطرة على منطقة تادلا بهدف التمهيد لاجتياح الأطلس المتوسط وتفكيك مقاومة قبائل زيان.

وفي مواجهة هذا التهديد، توحّد الزياني مع موحا أوسعيد، غير أن طبيعة السهول المنبسطة في تادلا، إلى جانب التفوق العسكري الفرنسي والنقص الحاد في ذخيرة المقاومين، سهّلت على الجيش الفرنسي دخول المنطقة في أبريل/نيسان 1913.

رغم ذلك، تمكن الزعيمان المغربيان من تكبيد القوات الفرنسية خسائر جسيمة خلال معركة القصيبة التي استمرت 3 أيام متواصلة، مما اضطر الكولونيل مانجان إلى التراجع نحو تادلا، ولم تتمكن القوات الفرنسية من دخول قصبة بني ملال إلا في صيف عام 1916، بينما لم تُخضع القصيبة بشكل نهائي إلا في أبريل/نيسان 1922، بعد تعبئة كبيرة في العتاد والرجال.

عقب هذه المواجهات، انسحب موحا أوحمو إلى خنيفرة، معقل قبائل زيان حيث أعاد تنظيم الصفوف ووحّد القبائل الأمازيغية بالأطلس المتوسط، وتحالف مع قبائل الأطلس المجاورة لتشكيل جيش موحد، رغم ندرة الموارد والعتاد.

أقض ذلك مضاجع الفرنسيين بزعامة أول مقيم عام (حاكم) فرنسي، فالجنرال هوبير ليوتي، كما يقول الباحث المغربي محمد بن لحسن في كتابه “معركة hلهري صفحات من الجهاد الوطني” كان “وراء حملات إعلامية لتشويه الجهاد الزياني، ومحاربته بدعوى خروجه على المخزن وشقّ عصا طاعة السلطان”.

ولكن مع اندلاع الحرب العالمية الأولى في 1914 تلقى الجنرال ليوتي تعليمات من باريس بسحب القوات الفرنسية من المغرب استعدادا لمواجهة الغزو الألماني، ورغم إرساله 37 كتيبة و6 بطاريات مدفعية وتجنيده 53 ألف عامل مغربي، فقد رفض ليوتي المقيم العام الفرنسي التخلي عن احتلال الداخل المغربي خشية تفجر ثورة شاملة.

تمسك ليوتي بإبقاء 20 كتيبة واعتمد أسلوب “الدفاع النشط” بدل الهجوم، مدعوما بتجنيد المدنيين وجنود الاحتياط، وذلك كما يرصد الباحث ويليام أ. هويسينغتون في كتابه “ليوتي والغزو الفرنسي للمغرب”.

ولكن أدى انسحاب القوات من خنيفرة في أغسطس/آب إلى هجمات قبلية تواصلت شهرا، وانتهت بتعزيزات فرنسية أسست لحالة “سلام مسلح”، وفيما بعد أطلق الكولونيل الفرنسي هنريس بالتنسيق مع ليوتي هجوما لتطويق الأطلس الأوسط بهدف الضغط على موحا الزياني، مستغلا الشتاء والظروف الميدانية لفرض الاستسلام، وقد نجحت جزئيا إلا أن نتائجها لم تسفر عن شيء.

A file picture taken in the 1950 shows the equestrian statue of Marechal Hubert Lyautey (1854-1934) on "Place Administrative" with the new De La Fonciere Building in the background, in Casablanca, Morocco, which then was a French protectorate. Named Lyautey l'Africain, he served as first Resident-General of French- Morocco from 1912 to 1925. Morocco became a French protectorate after the Convention of Fez in 1912. As a colonial administrator Lyautey was respectful of local traditions and is considered to be the creator of Modern Morocco. (Photo by BELIN / AFP) (Photo by -/BELIN/AFP via Getty Images)

هزيمة الجيش الفرنسي في الهري

وفي خضم احتدام المقاومة المسلحة ضد الاحتلال الفرنسي في المغرب حينئذ، شكّلت معركة الهري منعطفا حاسما في المواجهة مع المقاومة الأمازيغية بقيادة موحا الزياني.

فرغم معارضة المقيم العام ليوتي والجنرال هنريس القائد الأعلى للقوات الفرنسية في شمال المغرب لأي تحرك هجومي في تلك المرحلة، قرر العقيد لافيردير قائد الحامية الفرنسية بخنيفرة تنفيذ حملة عسكرية مباغتة في 13 نوفمبر/تشرين الثاني 1914 ضد قرية الهري إحدى معاقل قبائل زيان، من دون الرجوع إلى رؤسائه.

وبالفعل، تحرك لافيردير بقوة عسكرية كبيرة مكونة من 3 كتائب من الشمال والجنوب والغرب بُغية محاصرة معقل الزيانيين بخنيفرة والقضاء على أوحمو، ولكنه كان متيقظا.

فقد قرر نقل معسكره إلى الجنوب في قرية الهري وتركهم حتى دخلوا خنيفرة وبدؤوا الزحف نحوه حتى جاءه الإمداد من القبائل المجاورة، وحالما نزل الفرنسيون في منطقة سهلية حتى طوقهم في كمين محكم من الجهات الأربع.

وقد انتهى الهجوم الذي استمر يوما بكارثة عسكرية للجيش الفرنسي، فبفضل خطة محكمة اعتمدت على التضاريس الجبلية ومعرفة دقيقة بميدان المعركة جاءت النتائج بمقتل لافيردير شخصيا وسقوط 33 ضابطا و150 جنديا فرنسيا قتلى إضافة إلى عشرات الجرحى وتدمير العتاد الثقيل من مدافع ورشاشات، فضلا عن وقوع غنائم كبيرة بين يديه.

وقد وُصفت هذه الهزيمة بحسب الحواس منصوري في كتابه “حرب الريف وأصدائها في الجزائر” بأنها خسائر لم يسبق لفرنسا أن تكبدت مثلها في المغرب، وكانت ضربة قاصمة لهيبة الجيش الفرنسي حيث امتد تأثيرها إلى مناطق واسعة من الأطلس وهددت خطوط الاتصال مع الجارة الجزائر.

يرى إدموند بيرك الابن، في كتابه “المقاومة المغربية”، أن المعركة انتهت لصالح القائد موحا الزياني بعد أن هبّت لنصرته بسرعة مذهلة القبائل المجاورة، وقد شكلت هذه القبائل طوقا مفاجئا أحكم الحصار على القوات الفرنسية من جميع الجهات مستخدمة ما توفر لديها من أسلحة، بدءا من البنادق وصولا إلى الفؤوس والخناجر.

وأظهرت هذه التعبئة الواسعة التزاما شعبيا قويا تجاه موحا أوحمو، وترجمت روحا قتالية عالية ورغبة جماعية في الثأر من الاحتلال الفرنسي والتصدي لأطماعه.

وفي أعقاب هذه الخسارة، سارع الجنرال ليوتي المقيم العام إلى تبني إستراتيجية دفاعية جديدة قائمة على “التهدئة المتدرجة”، فحرص على الحفاظ على المناطق المحتلة، وتفادي استفزاز القبائل الثائرة كما أطلق مشاريع اقتصادية وتنموية مثل فتح الورشات والموانئ.

ورغم اتساع نطاق التمرد حافظ ليوتي على السيطرة على ممر تازة الإستراتيجي، وتمكن من تثبيت الحضور الفرنسي في المناطق الخاضعة له حتى مطلع عشرينيات القرن الـ20، ضمن سياسة امتصاص تدريجي للمقاومة.

A picture taken in the 1930's shows Moroccan young weavers working in a textile workshop in Morocco, which then was a French protectorate. (Photo by AFP) (Photo by /AFP via Getty Images)

الخيانة ونهاية أوحمو الزياني

رغم كل الجهود الفرنسية للهيمنة على الجنوب الشرقي المغربي، ظل نضال موحا أوحمو الزياني شوكة في خاصرة الاحتلال، إذ كان له الدور الأبرز في إشعال المقاومة القَبَلية التي أجبرت الفرنسيين على إعادة تمركز قواتهم وسحبها من مناطق نائية مثل تيجمّارت.

وبينما كانت القيادة الفرنسية تعاني من مشاكل لوجستية وجغرافية كبرى، عمدت إلى اتخاذ إجراءات قمعية مثل حرق القرى وتدمير الحدائق لإثبات حضورها، إلا أن الثوار بقيادة موحا الزياني استمروا في استنزافها عبر هجمات متواصلة في جبال الأطلس.

وتسببت هذه المعارك، التي وصلت إلى ذروتها في انتفاضة يناير/كانون الثاني 1919، في تعثر المشروع الاستعماري الفرنسي، واستنزفت الموارد والتعزيزات دون جدوى تُذكر وحتى بعد محاولات التفاوض مع أقارب موحا منذ 1917، بقي الزعيم الزياني رافضا للتنازل مما دفع فرنسا لإطلاق عمليات عسكرية جديدة حول خنيفرة عام 1920.

أخيرا، تمكن الفرنسيون باستخدام سلاح الإغراء من النيل من الزعيم أوحمو، حتى وقعت معركة بينه وبين القوات الفرنسية التي تحالفت مع بعض القبائل، وفي مارس/آذار عام 1921 بمنطقة تُسمى أزلاك نتزمورت.

في تلك المعركة، أصيب أوحمو بطلقة نارية من الفرنسيين أدت إلى استشهاده على الفور مختتما 14 عاما من النضال ومقارعة المحتل.

ورغم بعض النجاحات الفرنسية والنيل منه في نهاية المطاف، ظل اسم موحا أوحمو رمزا للمقاومة المسلحة التي قلبت الموازين وأربكت الخطط الاستعمارية في قلب الأطلس.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

انتهاكات إسرائيلية لحقوق آخر المفرج عنهم من طاقم “حنظلة”

أهداف الحرب الإسرائيلية في غزة تتلاشى وسط وعود فارغة

رئيس وزراء فرنسي سابق: علينا أن نواجه الجنون القاتل في غزة

ما مسار ستارمر الخاص لاعتراف بريطانيا بالدولة الفلسطينية؟

أي دور لأوروبا في الملف النووي الإيراني؟

كيف نفهم إستراتيجية روسيا في البحر الأسود؟

إسرائيل تدخل الفتات لغزة وتقتل منتظري المساعدات

واشنطن بوست: التراجع عن دعم الديمقراطية يقوّض مكانة أميركا

اعتراف فرنسا بفلسطين.. دعم من ماكرون للقضية أم استعراض رخيص؟

اخر الاخبار

رسائل بين دمشق وتل أبيب.. المبعوث الأمريكي: الشرع شريك يمكن الوثوق به

الجمعة 01 أغسطس 6:57 ص

ترامب: ما يحصل في غزة مفجع ومؤسف وعار

الجمعة 01 أغسطس 6:46 ص

انتهاكات إسرائيلية لحقوق آخر المفرج عنهم من طاقم “حنظلة”

الجمعة 01 أغسطس 6:43 ص

«محاولة لاغتيالي».. محمد رمضان يثير الجدل ويحذف تعليقه على واقعة «الساحل»

الجمعة 01 أغسطس 6:30 ص

الفنان السعودي مونين يطلق أغنية جديدة نحو العالمية

الجمعة 01 أغسطس 6:29 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter