Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

تقدم GBP/USD إلى أعلى مستوياته في المراكز المتعددة التي تتجاوز 1.3600 على ضعف الدولار التجاري

الخميس 05 يونيو 2:12 م

أسعار الذهب ثابتة بعد خفض الأسعار البنك المركزي الأوروبي ، وارتفاع مطالبات البطالة الأمريكية

الخميس 05 يونيو 2:00 م

سفراء: الكويت بمؤسساتها المالية القوية يمكنها لعب دور حيوي في النمو الاقتصادي الأفريقي

الخميس 05 يونيو 1:43 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الخميس 2:12 م
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

هذا ما تبقّى لمناطق برام الله لمواجهة عنف المستوطنين

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 03 يونيو 7:44 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

رام الله- تتحول الأرض على امتداد مساحة فلسطين إلى ساحة مواجهة غير متكافئة بين أصحابها العزل والمستوطنين الذين باتوا بأسلحتهم الأتوماتيكية يجوبونها طولا وعرضا، يدعمهم وزراء حكومتهم المتطرفة وجرافات جيشهم المتحفز في كل لحظة لتنفيذ جريمة.

هذا حال الوطن وسكانه في كل بقعة منه، وليس سهل “سيّع” في شمال شرق مدينة رام الله استثناء، فقد كان السهل من أخصب مناطقها، وفي الربيع يتحول إلى متنزه لأبناء القرى المجاورة، لكن الوصول إليه الآن أصبح مغامرة ورحلة محفوفة بالمخاطر.

يقع السهل بين 3 قرى هي أبو فلاح والمغيّر وترمسعيا وسط الضفة الغربية، واعتاد أهالي القرى المجاورة زراعته بالقمح وكان متنفسا لهم، لكنه أصبح أشبه بسجن بعد أن طوقته البؤر الاستيطانية، وتحول جزء كبير منه إلى رماد مؤخرا بعد أن أقدم المستوطنون على حرقه.

ومنذ مطلع العام 2015 بدأ المستوطنون بإقامة بؤر استيطانية حوله (البؤرة نواة مستوطنة جديد)، ومع اندلاع حرب الإبادة على قطاع غزة تصاعدت وتيرة بنائها في المكان حتى طوقت السهل من كل الاتجاهات.

وبات سهل سيّع -الذي تتراوح مساحته بين 6 و7 آلاف دونم (الدونم يساوي ألف متر مربع)- محط أطماع للمستوطنين، علما أن أصحابه يملكون أوراق ملكية لأراضيهم، وهذا السهل مصنف حسب تقسيمات اتفاقية أوسلو منطقة “ب”، وهي المناطق التي تخضع إداريا للسلطة الفلسطينية، وتتشارك السلطة الأمنية فيها مع الاحتلال الإسرائيلي.

مبادرات محلية

يتحدث الفلسطيني هارون عزت من قرية أبو فلاح عن معاناة أهل قريته، وكيف أصبحوا وحيدين في مواجهة الخطر، مع تخلي السلطات الفلسطينية المحلية عن تقديم أي حماية لهم لمواجهة عنف المستوطنين وانتهاكاتهم.

ويتابع عزت في حديثه للجزيرة نت أن الجهات الرسمية لا تقدم أي حماية للمواطنين في مواجهة هجمات المستوطنين اليومية، فكان لا بد من التحرك لإيجاد وسائل للحماية، وكان لا بد للأهالي من التفكير في مبادرات ذاتية لحماية أنفسهم وما تبقّى من مزارعهم في السهل.

ويشير إلى أن التدخلات الرسمية في هذه الحالات لا تتعدى التنسيق مع الجانب الإسرائيلي للسماح للأهالي بالوصول إلى أراضيهم الزراعية ليوم واحد فقط.

وفي الأغلب -يقول عزت- “يكون هذا التنسيق مضرا أكثر، فالمستوطنون يصبحون على علم مسبق بأي تحرك، مما يتيح لهم فرصة تجميع أنفسهم والاعتداء على الأهالي بشكل جماعي”.

ومن المبادرات في محيط سهل سيّع اجتمع الأهالي من القرى الثلاث (أبو فلاح والمغيّر وترمسعيا)، وأطلقوا نداء لكل أبناء القرى للتوجه بشكل جماعي إلى السهل لإتمام عملية الحصاد، مما منع المستوطنين من استكمال حرق ما تبقّى من المحاصيل.

وقرر المجتمعون سلسلة من أساليب المواجهة والصمود كما يصفونها، ومنها:

  • الوجود الجماعي والدائم في المناطق والأراضي المعرضة للاعتداءات كي لا يستفرد المستوطنون بأصحابها.
  • تشجير الأراضي الفارغة وإعادة زراعة المناطق التي يتم تخريبها وحرقها، وذلك من خلال التعاون مع مؤسسات محلية.

وتشرف على ذلك غرفة عمليات نشطة للتواصل مع كل المؤسسات الدولية والمحلية والرسمية الفلسطينية، لتعويض المواطن في حال الضرر ليتمكن من الاستمرار، وأهم ركائز هذه الجهود هو التعاون مع المجتمع المحلي من تبرعات أهل البلدة أنفسهم.

معركة وجود

ومن ضمن خطط الحماية الذاتية أيضا التعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني لتدريب متطوعين داخل القرية وتزويدهم بالمعدات للتدخل السريع.

ويشدد رئيس بلدية المغيّر أمين أبو عليا على أن المعركة مع المستوطنين هي معركة وجود، وأن الهدف من هذه الممارسات هو ترحيل السكان من أرضهم بهدف استكمال الاستيلاء عليها وتوسيع البؤر الاستيطانية.

ويتابع أبو عليا في حديثه للجزيرة نت “نعلم أن الثمن سيكون غاليا، لقد فقدنا شهداء خلال التصدي للمستوطنين في السابق، ولكن لا نملك خيارا آخر، الوضع في هذه الأيام معقد للغاية، فالمستوطن هو جندي يحمل رتبة عسكرية ويحمل سلاحا بشكل دائم”.

ولدى سؤاله عن اللجان الشعبية التي شُكلت في الماضي، أجاب أبو عليا أن “الاحتلال بات يستهدف كل من ينخرط في هذه اللجان، مما جعلنا نقوم باستبدالها بمجموعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي تطلق ناقوس الخطر في حال أي اعتداء على القرية والقرى المحيطة”.

صورة 1-فلسطين- رام الله - المغير- عزيزة نوفل- اعتداءات المستوطنين على قرية المغير- صور أرشيفيه- الجزيرة

ليست التجربة الأولى

لم تكن هذه المرة الأولى التي يُحرم فيها أهالي قرية المغيّر والقرى المحيطة من الوصول إلى أراضيهم، ففي موسم الزيتون الأول بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة (خريف 2023) تعرّض السكان لنفس الممارسات وحُرموا من الوصول إلى أراضيهم التي تقضمها البؤر الاستيطانية وتحيط بها.

وفي موسم قطف الزيتون الماضي (2024) دفعتهم الممارسات الاحتلالية إلى إطلاق مبادرة ذاتية وعدم انتظار التنسيق والأذن المسبق من الاحتلال من خلال تجمّع كل الأهالي والتوجه إلى بقعة زيتون واحدة في يوم واحد، وفرض أمر واقع تمكن خلاله 80% من الأهالي من قطف أشجار الزيتون.

لكن هذه التدابير والخطط لن تكتمل -كما يقول هارون عزت- إلا بإسناد من الجهات الرسمية، وذلك من خلال توفير مركبات إسعاف أو دفاع مدني لمساعدة السكان في التصدي لهذه الاعتداءات.

وتابع أنه ليس من المعقول أن يقوم المستوطنون بحرق السهول بشكل متكرر، وأن يبقى السكان ينتظرون وصول سيارات الإطفاء إلى المنطقة.

جدوى المبادرات

بدوره، يشير الناشط سهيل سليمان -من “الحملة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان” في منطقة شرق رام الله- إلى أن هذه المبادرات كانت لها بالفعل نتائج جيدة، خاصة في ظل التقصير الرسمي بتوفير الحماية للمواطنين، ولكنها -كما يؤكد- تنجح في التجمعات السكانية الكبيرة، في حين تصبح عديمة الجدوى بالتجمعات الصغيرة.

وتابع سليمان في حديثه للجزيرة نت أن الخطيئة الأولى كانت في اتفاقية أوسلو التي قسّمت الأراضي حسب تصنيفات الاحتلال، فوجد المواطن في مناطق “ج” (منطقة سيطرة إسرائيلية مدنيا وأمنيا) نفسه وحيدا لا أحد مسؤول عنه.

وبحسب سليمان، فإن هذه المبادرات تسلط الضوء على أهمية لجان الحماية والحراسة، وألا تبقى مقتصرة على الفلسطينيين فقط، كاشفا عن مسعى من قبل نشطاء المقاومة الشعبية إلى إطلاق حملة تضامن دولية واستقدام متضامنين أجانب، مما يعطي زخما لهذه المبادرات، خاصة التجمعات محدودة العدد والتي يستفرد بها المستوطنون الآن، ولا سيما في جنوب الخليل ومسافر يطا والأغوار.

وبشأن ما يمكن تقديمه من الجهات الرسمية، يقول سليمان إن على الجهات الرسمية الدعوة إلى ورشة وطنية تجتمع فيها كل مكونات الشعب الفلسطيني لوضع خطط عملية لمواجهة تهجير السكان، وتحويل هذه الأراضي إلى مناطق جذب للمواطنين من خلال توجيه كل المشاريع والميزانيات الفلسطينية إليها.

ومنذ اندلاع الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى الآن اضطر أكثر من 60 تجمعا فلسطينيا صغيرا على الرحيل قسرا من مناطق سكنهم ورعي أغنامهم بسبب اعتداءات المستوطنين المتكررة عليها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

أزمات تنخر “الشاباك” الإسرائيلي أبرزها محاولات “تسييسه”

خفايا مذبحة الموصل وأسباب فشل انقلاب عبد الوهاب الشواف

الخروف بـ5 آلاف دولار.. غزة بلا أضاحي للعام الثاني

مقال بفورين بوليسي: إيران ليست ضعيفة كما قد تبدو

وزير الدفاع التركي: ندعم الجيش السوري ولا خطط لانسحابنا حاليا

وول ستريت جورنال: ضربة أوكرانيا لروسيا تكشف أيضا هشاشة الدفاعات الأميركية

تفاصيل برنامج تركيا الجديد للغواصات النووية

مشروع “وجهة مسار مكة”.. تحول حضري يغير وجه العاصمة المقدسة

زيلينسكي يطلب هدنة والكرملين يربط المفاوضات بتقييم المذكرتين

اخر الاخبار

أسعار الذهب ثابتة بعد خفض الأسعار البنك المركزي الأوروبي ، وارتفاع مطالبات البطالة الأمريكية

الخميس 05 يونيو 2:00 م

سفراء: الكويت بمؤسساتها المالية القوية يمكنها لعب دور حيوي في النمو الاقتصادي الأفريقي

الخميس 05 يونيو 1:43 م

مؤسسة “غزة الإنسانية” تتوقف عن توزيع المساعدات في القطاع حتى أجل غير مسمى

الخميس 05 يونيو 1:42 م

خطاب لاجارد: الوصول إلى نهاية دورة السياسة النقدية

الخميس 05 يونيو 1:32 م

حجاج بيت الله يفدون إلى عرفة لأداء ركن الحج الأعظم

الخميس 05 يونيو 1:28 م

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter