Close Menu
أيام جدةأيام جدة
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

رائج الآن

النفط يقفز وغولدمان ساكس يتوقع عدم حدوث اضطرابات بالإمدادات

الجمعة 13 يونيو 11:47 ص

ترتفع أسعار الذهب بعد هجوم إسرائيل على تدفقات إيران سباركس

الجمعة 13 يونيو 11:45 ص

ما الذي حققه هجوم إسرائيل على “قلب” إيران النووي؟

الجمعة 13 يونيو 11:44 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
بيزنس الجمعة 11:49 ص
أيام جدةأيام جدة
اختر منطقتك
  • الرئيسية
  • الاخبار
    • العالم
    • السعودية
    • الإمارات
    • الكويت
  • السعودية
    • الرياض
    • مكة المكرمة
    • المدينة المنورة
    • المنطقة الشرقية
    • القصيم
    • تبوك
    • الجوف
    • جازان
    • حائل
    • الباحة
    • عسير
    • نجران
  • سياسة
  • اسواق
    • بورصة
    • طاقة
    • بنوك
    • عقارات
  • تكنولوجيا
  • ثقافة
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • فنون
  • منوعات
أيام جدةأيام جدة
الرئيسية»سياسة
سياسة

هل ينجح حلفاء إسرائيل الغربيون في عزل قادتها المتطرفين؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 12 يونيو 12:20 م
فيسبوك تويتر لينكدإن رديت تيلقرام واتساب بينتيريست Tumblr VKontakte البريد الإلكتروني

لندن- تزداد عزلة إسرائيل الدولية في ظل إصرار حكومتها اليمينية -بعناد ودعم أميركي كامل- على الاستمرار في حرب الإبادة ضد الفلسطينيين في القطاع، حيث يحاول كثير من حلفائها الغربيين التقليديين تضييق الخناق على قادتها اليمينيين لدفع حكومة نتنياهو لمراجعة سياساتها ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.

فقد اختارت بريطانيا الالتحاق بكل من كندا وأستراليا والنرويج ونيوزيلندا في فرض حظر على السفر وتجميد الأصول المالية بحق وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بسبب تحريضهما العنصري ضد الفلسطينيين وتشجيعهما توسيع عمليات الاستيطان في الضفة الغربية.

خطوة فضّل خلالها الحلفاء الغربيون عدم التحرك بشكل منفرد، وتنسيق مواقفهم بعناية شديدة، مع من يتقاسمون معهم الرؤية نفسها لطبيعة مسار حل الحرب في غزة، ويشاطرونهم القناعة بضرورة ممارسة المزيد من الضغط على الحكومة الإسرائيلية اليمينية لإجبارها على وقف جرائمها بحق الفلسطينيين.

ويحرص البريطانيون على اقتفاء النهج نفسه، حيث تتجه الحكومة البريطانية لاتخاذ خطوات تصعيدية ضد إسرائيل، في سياق حراك منسق منذ أسابيع مع دول غربية أخرى، تجنبا لأي صدام مباشر مع الحليفين الإسرائيلي والأميركي.

حراك منسق

أكد البيان المشترك الصادر عن الدول الخمس، أن قرار فرض العقوبات يسعى بشكل حثيث للحفاظ على مسار حل الدولتين، بينما تعمل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة جاهدةً لنسفه، ويمثل الوزيران الإسرائيليان في تقدير الموقّعين على البيان نموذجا للسياسيين المتطرفين في المنطقة الذين يهددون بالقضاء على أي احتمال لتحقيقه.

وكانت الحكومة البريطانية قد قررت تعليق محادثات التجارة الحرة مع إسرائيل، وفرضت قبل أيام عقوبات على بعض قادة المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، إلى جانب كل من فرنسا والنرويج.

كما أعلنت في سبتمبر/أيلول الماضي حظرا على كل الصادرات المباشرة للأسلحة لإسرائيل، لكنها حافظت على إرسال قطع الغيار لطائرات “إف 35” العصب الحيوي لسلاح الجو الإسرائيلي.

وكشفت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية -نقلا عن مصادر قالت إنها على اطلاع على خلفية العقوبات- أن تلك الخطوة تمثل تحولا في تعاطي حكومة حزب العمال البريطانية مع حكومة نتنياهو، في ظل اشتداد حملتها العسكرية ضد قطاع غزة، وإصرارها على منع دخول المساعدات الإنسانية.

وقالت صحيفة الغارديان البريطانية إن وزير الخارجية السابق ديفيد كاميرون كان قد تردد في اتخاذ خطوة مماثلة الصيف الماضي، ورفض فرض عقوبات على الزعيمين الإسرائيليين المتطرفين، حيث حذرت أصوات داخل حزب المحافظين من الكلفة الانتخابية لذلك القرار على قواعد الحزب اليمينية.

ضغط برلماني

يواصل نواب برلمانيون من أحزاب سياسية بريطانية مختلفة الضغط على الحكومة العمالية للاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، فيما يحذر رئيس الوزراء البريطاني من أي مبادرة غير محسوبة قد تخاطر بتصعيد التوتر مع الإدارة الأميركية بشأن الموقف من الحرب في غزة، أو إثارة تحفظ الأوساط اليمينية الداعمة لإسرائيل.

وحاصر نواب برلمانيون وزير الدولة المعني بقضايا الشرق الأوسط في الحكومة البريطانية، هاميش فالكونر، الأسبوع الماضي في جلسة أسئلة، وطالبوه بإفصاح الحكومة عن خططها في هذا الاتجاه، في الوقت الذي تصر الحكومة على أنها بصدد التشاور مع الحلفاء.

وكان البرلمان البريطاني طوال الأشهر الماضية، ساحة سجال حاد حول موقف الحكومة من السياسات الإسرائيلية، حيث أدان وزير الخارجية ديفيد لامي في أكثر من مرة تصريحات القادة اليمينين التحريضية ضد الفلسطينيين، دون المبادرة لاتخاذ قرار واضح بشأن فرض عقوبات ضدهم، وسط اتهامات من اليمين الشعبوي لحزب العمال بالاصطفاف إلى جانب الفلسطينيين ضد الحليف الإسرائيلي.

ويرى صباح المختار، رئيس جمعية المحامين العرب في بريطانيا، في حديث للجزيرة نت، أن فرض عقوبات على هؤلاء القادة المتطرفين الإسرائيليين “ليس جرأة سياسية، بل مجرد انسجام مع القانون الدولي الإنساني، الذي ينص على فرض عقوبات على الأشخاص المهددين للسلم والمحرضين على ارتكاب جرائم ضد الإنسانية”.

وأضاف المختار، أن فرض بريطانيا إلى جانب حلفاء غربيين آخرين لهذه العقوبات، يرسل إشارات مشجعة لدول أخرى أقل أثيرا في الساحة الدولية على اتخاذ خطوات مماثلة، لتشديد الخناق والعزلة على زعماء اليمين المتطرف الإسرائيلي وتوسيع دائرة ملاحقتهم القانونية والقضائية.

غضب أميركي وإسرائيلي

يبعث المسؤولون البريطانيون ومعهم قادة أوروبيون آخرون منذ أسابيع رسائل في أكثر من اتجاه لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب ل بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة، والذي هدد برد انتقامي على القرار.

بينما تقف حكومة حزب العمال ومعها أيضا حكومات أوروبية أخرى على مفترق طرق في علاقتها مع الإدارة الأميركية في أكثر من ملف، حيث يعد رفع الدعم عن حكومة نتنياهو المتطرفة أحد بواعث الخلاف الجديدة مع واشنطن.

في المقابل تحاول واشنطن إعادة رص الصفوف بين إسرائيل وحلفائها الغربيين الغاضبين من سلوكها السياسي، حيث خاطب وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو حلفاءه مطالبا إياهم بـ”عدم إغفال هوية العدو الحقيقي الذي تجب مواجهته”، وأدان القرار وأكد أن الولايات المتحدة تقف صفا واحدا إلى جانب إسرائيل.

وفي تحد للقرارات الغربية الأخيرة، قالت صحيفة الغارديان إن بن غفير رد على القرار بتشبيهٍ شعبوي لرئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بـ”فرعون”، مؤكدا أن الإسرائيليين قادرون على تحدي عقوباته.

فيما اتهم سموتريتش الحكومة البريطانية بمحاولة منع اليهود مرة أخرى من توطين أنفسهم في المنطقة، في إشارة إلى صراع المنظمات الصهيونية مع الاحتلال البريطاني لفلسطين في ثلاثينيات القرن الماضي.

جهود دولية

تواصل فرنسا ومعها دول عربية و أوروبية أخرى الحشد لمؤتمر دولي مرتقب في غضون أيام في نيويورك، لدعم مسار حل الدولتين، لم يستبعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف خلاله بدولة فلسطينية مستقلة، في محاولة  للحفاظ على إمكانية الدفع بحل سياسي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

فيما حذرت الإدارة الأميركية الأوروبيين من خطوة مماثلة، في وقت تبدو فيه حكومة نتنياهو قد حسمت خيارها بمواصلة عملياتها العسكرية ضد أهالي القطاع.

لكن حشد الدعم لفرض عقوبات مماثلة ضد القادة اليمينيين الإسرائيليين في الاتحاد الأوروبي قد لا يبدو مهمة سهلة، حيث يتطلب إجماعا من كافة دول الاتحاد، في مهمة قد لا تبدو يسيرة، واكتفى الاتحاد بتعليق الشراكة وفرض عقوبات اقتصادية على إسرائيل.

وفي الوقت الذي حافظت فيه ألمانيا على دعم مطلق للسياسات الإسرائيلية ضد قطاع غزة منذ بداية أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدأت تصريحات الساسة الألمان وفي مقدمتهم المستشار الألماني الجديد فريديريش ميرتس تشي بانزياح واضح لذلك الدعم.

وبعد قرارها عدم استثناء الوزيرين في التحالف اليميني الإسرائيلي من العقوبات، تتصاعد الخشية من اكتفاء الحكومة في بريطانيا بتلك الخطوة وتفضيلها عدم الاندفاع لاعتراف صريح بالدولة الفلسطينية المستقلة أو وقف شامل لتصدير الأسلحة لإسرائيل قد يُقرأ في واشنطن تحديا للحليف الأميركي.

وقال نهاد خنفر، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة لندن، في حديث للجزيرة نت، إن تلك الخطوات التي تتخذها العواصم الغربية ضد إسرائيل قد تأخرت وليست إلا محاولة لتنفيس ضغط الشارع الغاضب من بشاعة الصور القادمة يوميا من غزة، وسط انخفاض غير مسبوق لمستوى التأييد للسياسات الإسرائيلية في صفوف الرأي العام والنخب السياسية معًا.

ويضيف خنفر، وهو رئيس رابطة الجالية الفلسطينية في بريطانيا، أن القادة اليمينيين المتطرفين الإسرائيليين لم يتورطوا فقط في تصريحات محرضة ضد الفلسطينيين ومشجعة على توسيع الاستيطان، ولكن أيضا في ممارسة انتهاكات موثقة من قبل جمعيات حقوقية مستقلة ضد المعتقلين الفلسطينيين، دون أن تبادر الدول الغربية لاتخاذ إجراءات عقابية ضدهم.

ويشير المتحدث إلى أن الحكومات الغربية مطالبة بإجراءات أخرى ملموسة وأكثر جدية للضغط من أجل إنهاء الحرب والتوسع الاستيطاني، بدلا من المساعي الدبلوماسية الناعمة التي ما زالت الدول الغربية تتبعها في التعاطي مع الوحشية الإسرائيلية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني رديت تيلقرام واتساب

مقالات ذات صلة

ما الذي حققه هجوم إسرائيل على “قلب” إيران النووي؟

بوليتيكو: “ماغا” حذرت ترامب بشأن إيران والآن هو في موقف لا يحسد عليه

إسرائيل مستمرة بقتل جغرافيا المخيمات في طولكرم

جدعون ليفي: يجب أن تعاقب إسرائيل بأكملها فكلنا بن غفير وسموتريتش

ملامح تطور عقيدة التصنيع العسكري الروسي خلال الحرب مع أوكرانيا

تمرد كاليفورنيا يعيد النقاش بشأن حدود السلطة بين الحكومة الفدرالية والولايات

فادي صقر: لم يعف عني أحد وهل يقبل الثوار بشركاء خدموا الأسد؟

ماذا وراء قرار وكالة الطاقة الذرية بشأن إيران؟ وما السيناريو المتوقع؟

لماذا سحبت واشنطن بعثتها من بغداد دون سفارات المنطقة؟

اخر الاخبار

ترتفع أسعار الذهب بعد هجوم إسرائيل على تدفقات إيران سباركس

الجمعة 13 يونيو 11:45 ص

ما الذي حققه هجوم إسرائيل على “قلب” إيران النووي؟

الجمعة 13 يونيو 11:44 ص

اقتصاد بريطانيا ينكمش بأكبر وتيرة منذ عامين

الجمعة 13 يونيو 11:43 ص

موعد ونظام وتصنيف مستويات المنتخبات بقرعة الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026‏

الجمعة 13 يونيو 11:40 ص

AUD/USD: من غير المرجح أن يتعرض الدعم الرئيسي عند 0.6430

الجمعة 13 يونيو 11:33 ص

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

اعلانات
Demo
فيسبوك X (Twitter) بينتيريست الانستغرام لينكدإن تيلقرام

السعودية

  • الرياض
  • المدينة المنورة
  • مكة المكرمة
  • المنطقة الشرقية
  • القصيم
  • الباحة

مال وأعمال

  • بورصة وشركات
  • بنوك واستثمار
  • سوق الفوركس
  • العملات الرقمية
  • عقارات
  • طاقة

دوليات

  • الإمارات
  • الكويت
  • مصر
  • المغرب
  • الولايات المتحدة
  • اوروبا

مواضيع هامة

  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة وجمال
  • علوم وفضاء

النشرة البريدية

اشترك معنا في خدمة النشرة البريدية ليصلك اخر الاخبار المحلية والعالمية مباشرة الى بريدك الإلكتروني.

2025 © أيام جدة. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter